الأحد 02 يونيو 2024, 01:00

رياضة

متابعة تلفزيونية فوق التوقعات لمونديال قطر


كشـ24 - وكالات نشر في: 1 ديسمبر 2022

من فرنسا إلى اليابان مرورا بالولايات المتحدة، يحظى مونديال قطر 2022 بمتابعة تلفزيونية مرتفعة رغم دعوات المقاطعة هنا وهناك، ونقل الحدث من موعده التقليدي في الصيف.وقال الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) الأسبوع الماضي "لا تزال كأس العالم تحظى بنفس الشعبية"، معتمدا بشكل خاص على عدد مشاهدي المباراة الافتتاحية التي جمعت قطر المضيفة بالإكوادور والذي ارتفع في بعض البلدان مقارنة بكأس العالم 2018 في روسيا.والحديث عن ارتفاع عدد مشاهدي المباراة الافتتاحية يعني بشكل خاص البرازيل (24.3 مليون مشاهد كمعدل وسطي بزيادة 6 بالمائة)، المملكة المتحدة (6.3 ملايين بزيادة 57.5 بالمائة)، كولومبيا (5.5 ملايين بزيادة غير محددة) أو فرنسا (5.1 ملايين بزيادة 30 بالمائة).لكن في الوقت الذي تنخفض فيه أرقام المشاهدة التلفزيونية لصالح الإنترنت ومنصات الفيديو، فإن "الأحداث الرياضية الكبرى تظل من بين الأحداث القليلة التي تحظى بمتابعة جماهيرية كبيرة" كما يؤكد لوكالة فرانس برس كريستوف لوبوتي من مركز القانون والاقتصاد الرياضي في ليموج (وسط فرنسا). ويضيف الخبير الاقتصادي أن هذا الواقع الذي تتم ملاحظته في كل كأس عالم أو كأس أوروبا "لا يمكن نكرانه" هذا العام أيضا .في فرنسا، حيث بلغ عدد مشاهدي المباراتين الأوليين لأبطال العالم بين 11 و13 مليونا، "من الواضح أنه لا يوجد أي تأثير للمقاطعة" كما قال لفرانس برس فيليب باييي من مجموعة "أن بي آ" الاستشارية المتخصصة في العالم الرقمي للمحتوى والخدمات.هذه الأرقام قريبة من نتائج 2018 وفق ما أشار لوبوتي، لكنه أفاد أنها أقل من حيث حصة الجمهور، أي نسبة مشاهدي المباراة الواحدة من جميع السكان الذين يتابعونها. لكن نسخة 2022 تتميز في فرنسا وفق "ميدياميتري" في قياس "خارج المنزل"، أي في مشاهدة المباريات في الحانات، مع الأصدقاء...، وهو أمر ملفت بالنسبة لكأس عالم.ورأى لوبوتي أنه من دون هذا الأمر "قد نشهد انخفاضا" في أرقام المشاهدة، مضيفا "لا توجد مقاطعة واسعة النطاق. لن نروي قصصا" غير واقعية بشأن المقاطعة.في إسبانيا، تابع أكثر من 11 مليون مشاهد (60.7 المئاة من حيث نسبة مشاهدي المباراة الواحدة من جميع السكان) لقاء "لا روخا" مع ألمانيا، ما يجعله "البرنامج الأكثر مشاهدة لهذا العام على جميع القنوات" في البلاد وفقا للقناة العامة "تي في أي". وكانت ألمانيا حتى الآن الشاذة عن القاعدة، إذ تراجع عدد متابعي "دي مانشافت" خلف شاشات التلفزة.ففي 2018، بلغ المعدل الوسطي لعدد مشاهدي المباريات الثلاث في دور المجموعات أكثر من 26 مليونا، مقابل 9 ملايين هذا العام في الهزيمة الافتتاحية أمام اليابان (1-2)، 17 مليونا في التعادل مع إسبانيا (1-1).على نطاق القارة الأوروبية ووفقا لأرقام مجلة "شالنج" الفرنسية، تابع 54 مليون أوروبي فقط المباراة الأولى لمنتخبهم الوطني، مقابل 94 مليونا في عام 2018. لكن يجب توخي الحذر في المقارنات بين كأس عالم وأخرى، فالأرقام تختلف بشكل خاص حسب الجدول الزمني أو يوم المباريات.بالنسبة لكريستوف لوبوتي، فهذا "جزء من سياق عالمي يتسم بانخفاض الاستهلاك التلفزيوني لهذا النوع من البرامج"، على أن تكون ذروة المتابعة للقاءات الأكثر إثارة للاهتمام مع توجه أيضا لمشاهدة أبرز المقتطفات على الإنترنت.وتؤكد إفريقيا أو أمريكا الجنوبية أو آسيا نفسها على أنها "أسواق حيث الطلب مرتفع على المحتوى الكروي العالي المستوى"، وليست معنية بالضرورة بـ "النقاشات حول المقاطعة"، خلافا للغرب. كما يصعب على المشجعين تجاهل "اللحظة الفريدة" التي تضع منتخباتهم في مواجهة "أفضل اللاعبين في العالم".في اليابان، تعززت المتابعة التلفزيونية بفضل الفوز الصادم الذي حققه "الساموراي الأزرق" على ألمانيا. رغم التوقيت المتأخر للمباراة بالتوقيت المحلي، حصدت جمهورا بنسبة 35.3 بالمائة في منطقة كانتو، حيث توجد طوكيو وفقا لتقارير محلية.عبر المحيط الأطلسي، سجل لقاء المنتخبين الأمريكي والإنجليزي رقما قياسيا في عدد المشاهدين لمباراة كرة القدم للرجال في الولايات المتحدة، بمعدل وسطي بلغ أكثر من 15 مليون مشاهد، وفقا لشبكة "فوكس سبورتس".

من فرنسا إلى اليابان مرورا بالولايات المتحدة، يحظى مونديال قطر 2022 بمتابعة تلفزيونية مرتفعة رغم دعوات المقاطعة هنا وهناك، ونقل الحدث من موعده التقليدي في الصيف.وقال الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) الأسبوع الماضي "لا تزال كأس العالم تحظى بنفس الشعبية"، معتمدا بشكل خاص على عدد مشاهدي المباراة الافتتاحية التي جمعت قطر المضيفة بالإكوادور والذي ارتفع في بعض البلدان مقارنة بكأس العالم 2018 في روسيا.والحديث عن ارتفاع عدد مشاهدي المباراة الافتتاحية يعني بشكل خاص البرازيل (24.3 مليون مشاهد كمعدل وسطي بزيادة 6 بالمائة)، المملكة المتحدة (6.3 ملايين بزيادة 57.5 بالمائة)، كولومبيا (5.5 ملايين بزيادة غير محددة) أو فرنسا (5.1 ملايين بزيادة 30 بالمائة).لكن في الوقت الذي تنخفض فيه أرقام المشاهدة التلفزيونية لصالح الإنترنت ومنصات الفيديو، فإن "الأحداث الرياضية الكبرى تظل من بين الأحداث القليلة التي تحظى بمتابعة جماهيرية كبيرة" كما يؤكد لوكالة فرانس برس كريستوف لوبوتي من مركز القانون والاقتصاد الرياضي في ليموج (وسط فرنسا). ويضيف الخبير الاقتصادي أن هذا الواقع الذي تتم ملاحظته في كل كأس عالم أو كأس أوروبا "لا يمكن نكرانه" هذا العام أيضا .في فرنسا، حيث بلغ عدد مشاهدي المباراتين الأوليين لأبطال العالم بين 11 و13 مليونا، "من الواضح أنه لا يوجد أي تأثير للمقاطعة" كما قال لفرانس برس فيليب باييي من مجموعة "أن بي آ" الاستشارية المتخصصة في العالم الرقمي للمحتوى والخدمات.هذه الأرقام قريبة من نتائج 2018 وفق ما أشار لوبوتي، لكنه أفاد أنها أقل من حيث حصة الجمهور، أي نسبة مشاهدي المباراة الواحدة من جميع السكان الذين يتابعونها. لكن نسخة 2022 تتميز في فرنسا وفق "ميدياميتري" في قياس "خارج المنزل"، أي في مشاهدة المباريات في الحانات، مع الأصدقاء...، وهو أمر ملفت بالنسبة لكأس عالم.ورأى لوبوتي أنه من دون هذا الأمر "قد نشهد انخفاضا" في أرقام المشاهدة، مضيفا "لا توجد مقاطعة واسعة النطاق. لن نروي قصصا" غير واقعية بشأن المقاطعة.في إسبانيا، تابع أكثر من 11 مليون مشاهد (60.7 المئاة من حيث نسبة مشاهدي المباراة الواحدة من جميع السكان) لقاء "لا روخا" مع ألمانيا، ما يجعله "البرنامج الأكثر مشاهدة لهذا العام على جميع القنوات" في البلاد وفقا للقناة العامة "تي في أي". وكانت ألمانيا حتى الآن الشاذة عن القاعدة، إذ تراجع عدد متابعي "دي مانشافت" خلف شاشات التلفزة.ففي 2018، بلغ المعدل الوسطي لعدد مشاهدي المباريات الثلاث في دور المجموعات أكثر من 26 مليونا، مقابل 9 ملايين هذا العام في الهزيمة الافتتاحية أمام اليابان (1-2)، 17 مليونا في التعادل مع إسبانيا (1-1).على نطاق القارة الأوروبية ووفقا لأرقام مجلة "شالنج" الفرنسية، تابع 54 مليون أوروبي فقط المباراة الأولى لمنتخبهم الوطني، مقابل 94 مليونا في عام 2018. لكن يجب توخي الحذر في المقارنات بين كأس عالم وأخرى، فالأرقام تختلف بشكل خاص حسب الجدول الزمني أو يوم المباريات.بالنسبة لكريستوف لوبوتي، فهذا "جزء من سياق عالمي يتسم بانخفاض الاستهلاك التلفزيوني لهذا النوع من البرامج"، على أن تكون ذروة المتابعة للقاءات الأكثر إثارة للاهتمام مع توجه أيضا لمشاهدة أبرز المقتطفات على الإنترنت.وتؤكد إفريقيا أو أمريكا الجنوبية أو آسيا نفسها على أنها "أسواق حيث الطلب مرتفع على المحتوى الكروي العالي المستوى"، وليست معنية بالضرورة بـ "النقاشات حول المقاطعة"، خلافا للغرب. كما يصعب على المشجعين تجاهل "اللحظة الفريدة" التي تضع منتخباتهم في مواجهة "أفضل اللاعبين في العالم".في اليابان، تعززت المتابعة التلفزيونية بفضل الفوز الصادم الذي حققه "الساموراي الأزرق" على ألمانيا. رغم التوقيت المتأخر للمباراة بالتوقيت المحلي، حصدت جمهورا بنسبة 35.3 بالمائة في منطقة كانتو، حيث توجد طوكيو وفقا لتقارير محلية.عبر المحيط الأطلسي، سجل لقاء المنتخبين الأمريكي والإنجليزي رقما قياسيا في عدد المشاهدين لمباراة كرة القدم للرجال في الولايات المتحدة، بمعدل وسطي بلغ أكثر من 15 مليون مشاهد، وفقا لشبكة "فوكس سبورتس".



اقرأ أيضاً
النجم المغربي ابراهيم دياز ينضم لقائمة المغاربة المتوجين بأبطال أوروبا
تمكن النجم والدولي المغربي، إبراهيم دياز، من الفوز بلقب أبطال أوروبا، مع ناديه ريال مدريد الإسباني، اليوم السبت، على حساب بروسيا دورتموند، في النهائي الذي جرى بملعب “ويمبلي”. وعزز بذلك دياز قائمة المغاربة المحققين للقب أبطال أوروبا، بعدما بات خامس نجم يظفر بالكأس بعد كل من طارق أوليدة مع أياكس سنة 1995، منير الحداد مع برشلونة سنة 2015، أشرف حكيمي مع ريال مدريد سنة 2018 وحكيم زياش مع تشيلسي سنة 2021. كما انصم لاعب المنتخب المغربي إبراهيم دياز لقائمة اسود الاطلس الذين، تمكنوا هذا الموسم من حصد مختلف الالقاب بافريقيا أوروبا واسيا .وبات دياز من النجوم المغاربة الذين بصموا على موسم استثنائي، معززا الحصيلة بلقب هو الأغلى والأعرق في القارة العجوز.
رياضة

عاجل.. ريال مدريد يتوج بعصبة الابطال على حساب دورتموند
توج نادي ريال مدريد الإسباني، بلقب دوري أبطال أوروبا، عقب انتصاره اليوم السبت، على نظيره بروسيا دورتموند، بهدفين دون رد، في المباراة التي جرت على أرضية ملعب “ويمبلي” بلندن. وخلص الشوط الأول بين ريال مدريد وبروسيا دورتموند، دون أهداف، مع امتياز للفريق الألماني على مستوى الأداء، مهددا مرمى، تيبو كورتوا، في أكثر من محاولة، بيد أن البلجيكي، تألق واستطاع الإبقاء على نتيجة البياض. ومع انقضاء المباراة، بدأ يظهر ريال مدريد ردة فعله، بين الفينة والأخرى، إلى أن تمكن من تسجيل هدف الفوز وتحقيق اللقب، في الدقيقة الـ74، عبر داني كارفاخال، من رأسية باغتت الفريق الألماني. وأضاف ريال مدريد الثاني، عبر البرازيلي، فينيسيوس جونسور، في الدقيقة الـ82، مقابل ضعف ردة فعل بروسيا دورتموند، الذي تراجع واكتفى بالدفاع، إلى أن أطلق الحكم صافرة نهاية المباراة، معلنا تحقيق ريال مدريد للقبه الـ15 في دوري أبطال أوروبا.
رياضة

المغرب الفاسي ينتقد أخطاء التحكيم في الدوري الاحترافي
التمس فريق الماص من العصبة الاحترافية، الحرص على إجراء المباريات الأخيرة للدوري الاحترافي في أجواء رياضية سليمة، تضمن منافسة شريفة بين أندية أسفل الترتيب، بعيدا عن الأخطاء التحكيمية، التي قد تعصف بمجهودات الأندية طيلة موسم رياضي كامل. نادي المغرب الفاسي اعتبر أن الأخطاء التحكيمية واردة في كرة القدم، لكنه رفض بعض الممارسات التي تضر بصورة التحكيم في المغرب، والتي تبقيه دائما في قفص الاتهام، من قبل بعض التعيينات المقصودة، أو القرارات الغير مفهومة أحيانا. وأهاب فريق الماص بكل مكوناته بالعصبة الاحترافية أن تحرص حرصا شديدا على إجراء مباريات أندية أسفل الترتيب في أجواء رياضية شريفة، بعيدا عن كل الشبهات والممارسات الغير قانونية، ضمانا لمبدأ تكافئ الفرص، حسب تعبيره.رب الفا
رياضة

أزمة قلبية تنهي حياة اللاعب السابق يوسف عبودة خلال حصة تدريب بمدرسة “الماص”
يخيم الحزن على فريق المغرب الفاسي، لاعبين وأطقما إدارية وتقنية وجمهور. فقد انتقل إلى عفو الله اللاعب السابق في الفريق يوسف عبودة، وهو في حصة تدريبية للفئات الصغرى بمدرسة الفريق، بعد سكتة قلبية ألمت به. يوسف عبودة، حسب ما أورده الفصيل المشجع، يعد من أبناء الفريق الفاسي، حيث ترعرع و تدرج في فئاته  ولعب للفريق الأول لما يزيد عن الخمس سنوات،  ودافع باستماتة عن قميصه بتفانٍ و مسؤولية مساهماً في عودة الفريق للقسم الأول موسم 05/06 و بلوغ نهائي كأس العرش سنة 2008.  وطبقا للمصادر، فالمؤطر عبودة حل مساء يوم أمس الجمعة، بإدارة الفريق، لكنه سقط مغمى عليه، بعد دقائق من مباشرته عملية الإشراف على الحصة التدريبية. ولم تنفع الإسعافات التي قدمت له في إنقاذ حياته، حيث فارق الحياة قبل نقله للمستشفى.  
رياضة

بسبب شبهة غسل أموال.. جمال بن الصديق يواجه عقوبة السجن
يواجه لاعب الكيك بوكسينغ جمال بن الصديق تهمة تبييض أكثر من 130 ألف يورو. وطالبت النيابة العامة بسجنه 40 شهرًا لدوره المزعوم في قضية غسيل أموال واسعة النطاق، بعد القيام بأعمال تجارية مع وكيل رياضي، حسب ما أوردته تقارير إخبارية هولندية. وتعقبت الشرطة بن صديق بعد العثور على نصف مليون يورو نقدا مع صديقه المقاول، الذي كان على اتصال بوكيل رياضي هولندي، متهم بإعداد مخطط لغسل الأموال في متاجره الرياضية. كما كان لديه أموال مودعة في حسابه.ط، ثم قام بصياغة عقد عمل مزيف وسدد الأموال النقدية كأجور. وقالت النيابة العامة إن الأموال التي قام بن صديق بغسلها متحصلة من تجارة الكوكايين. وأشار المدعي العام إلى أن بن الصديق تواصل عبر هواتف (PGP) للاستفسار حول أسعار شحنات من الكوكايين. وينفي المقاتل البالغ من العمر 33 عاما هذه الاتهامات. ويدعي أنه تم الحصول على المال بشكل قانوني. وكان جمال بن صديق قد اعتقل بالفعل في عام 2021 للاشتباه في تورطه في تجارة الهواتف المشفرة. تم إيقافه أيضًا من قبل منظمة (Glory) قبل بضعة أيام بعد خلاف مع ريكو فيرهوفن. في بداية هذا العام، تم تشخيص إصابته بالسرطان مرة أخرى.
رياضة

الانسحابات والاستقالات تتقاطر على الوداد وتضع البرناكي في موقف لايحسد عليه
قررت أمينة عزمي، المنتمية لنادي الوداد الرياضي وتعمل كعضو في اللجنة المكلفة بدراسة طلبات الترشح لرئاسة الفريق، الانسحاب من اللجنة بسبب عدم التشاور مع هيئة المنخرطين قبل اختيارها كعضوة من بين الأعضاء الخمسة. وضمت اللجنة المذكورة كلا من محمد عادل القصري، الذي يشغل منصبا في المكتب الحالي للوداد، وهشام الخليفي، الذي كان عضوا سابقا في المكتب المديري للنادي، إلى جانب أمينة عزمي من هيئة المنخرطين، وعبد الرحيم صابر، رئيس جمعية قدماء لاعبي الوداد، وعبد الله بوستة كممثل قانوني. وعبرت عزمي، التي حصلت مؤخرا على شهادة الدكتوراه في علوم الإدارة، عن اعتراضها على تواجدها في اللجنة، مؤكدة أن اختيارها لم يتم بالتشاور مع هيئة المنخرطين كما ينبغي. ومن ناحية أخرى، قرر مساعد الكاتب الإداري للوداد، نجيب الدوش، المكلف بنظام "تي.إم.إس"، تقديم استقالته من منصبه في النادي بعد يوم واحد من استقالة هشام الملاخ وعبد الله بناني من أعضاء المكتب المديري للنادي. ومن المتوقع أن يزداد عدد الاستقالات من مكتب الوداد في الأيام القادمة، حيث قرر بعض الأعضاء تأجيل هذه الخطوة إلى بعد مباراة "الديربي" التي ستجرى غدا بين الفريق ومنافسه بملعب برشيد.
رياضة

بونو يفوز بجائزة أفضل لاعب في نهائي كأس الملك
تمكن الدولي المغربي ياسين بونو، من الفوز بجائزة أفضل لاعب في نهائي كأس الملك يوم أمس الجمعة الذي جمع فريقي الهلال والنصر في مدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة. واستطاع بونو خلال اللقاء القيام بـ5 تصديات قبل أن يبعد ركلتي ترجيح معلنا فوز فريقه بالبطولة ليحصل على تقييم 8.5 في تطبيق "سوفاسكور" ليكون الأعلى بين لاعبي الهلال والثاني في المباراة بعد أيمن يحيى، 9.1. ومنذ انتقاله إلى الهلال الصيف الماضي، حقق الدولي المغربي بونو 3 بطولات مع الهلال بدءا من كأس السوبر السعودي ودوري روشن السعودي وكأس الملك. وحصد الهلال لقبه الحادي عشر في البطولة والثاني له على التوالي، فيما فشل النصر في التتويج بسابع ألقابه، علما بأن آخر لقب توج به في هذه المسابقة كان في نسخة عام 1990.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 02 يونيو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة