السبت 18 مايو 2024, 15:32

رياضة

متابعة تلفزيونية فوق التوقعات لمونديال قطر


كشـ24 - وكالات نشر في: 1 ديسمبر 2022

من فرنسا إلى اليابان مرورا بالولايات المتحدة، يحظى مونديال قطر 2022 بمتابعة تلفزيونية مرتفعة رغم دعوات المقاطعة هنا وهناك، ونقل الحدث من موعده التقليدي في الصيف.وقال الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) الأسبوع الماضي "لا تزال كأس العالم تحظى بنفس الشعبية"، معتمدا بشكل خاص على عدد مشاهدي المباراة الافتتاحية التي جمعت قطر المضيفة بالإكوادور والذي ارتفع في بعض البلدان مقارنة بكأس العالم 2018 في روسيا.والحديث عن ارتفاع عدد مشاهدي المباراة الافتتاحية يعني بشكل خاص البرازيل (24.3 مليون مشاهد كمعدل وسطي بزيادة 6 بالمائة)، المملكة المتحدة (6.3 ملايين بزيادة 57.5 بالمائة)، كولومبيا (5.5 ملايين بزيادة غير محددة) أو فرنسا (5.1 ملايين بزيادة 30 بالمائة).لكن في الوقت الذي تنخفض فيه أرقام المشاهدة التلفزيونية لصالح الإنترنت ومنصات الفيديو، فإن "الأحداث الرياضية الكبرى تظل من بين الأحداث القليلة التي تحظى بمتابعة جماهيرية كبيرة" كما يؤكد لوكالة فرانس برس كريستوف لوبوتي من مركز القانون والاقتصاد الرياضي في ليموج (وسط فرنسا). ويضيف الخبير الاقتصادي أن هذا الواقع الذي تتم ملاحظته في كل كأس عالم أو كأس أوروبا "لا يمكن نكرانه" هذا العام أيضا .في فرنسا، حيث بلغ عدد مشاهدي المباراتين الأوليين لأبطال العالم بين 11 و13 مليونا، "من الواضح أنه لا يوجد أي تأثير للمقاطعة" كما قال لفرانس برس فيليب باييي من مجموعة "أن بي آ" الاستشارية المتخصصة في العالم الرقمي للمحتوى والخدمات.هذه الأرقام قريبة من نتائج 2018 وفق ما أشار لوبوتي، لكنه أفاد أنها أقل من حيث حصة الجمهور، أي نسبة مشاهدي المباراة الواحدة من جميع السكان الذين يتابعونها. لكن نسخة 2022 تتميز في فرنسا وفق "ميدياميتري" في قياس "خارج المنزل"، أي في مشاهدة المباريات في الحانات، مع الأصدقاء...، وهو أمر ملفت بالنسبة لكأس عالم.ورأى لوبوتي أنه من دون هذا الأمر "قد نشهد انخفاضا" في أرقام المشاهدة، مضيفا "لا توجد مقاطعة واسعة النطاق. لن نروي قصصا" غير واقعية بشأن المقاطعة.في إسبانيا، تابع أكثر من 11 مليون مشاهد (60.7 المئاة من حيث نسبة مشاهدي المباراة الواحدة من جميع السكان) لقاء "لا روخا" مع ألمانيا، ما يجعله "البرنامج الأكثر مشاهدة لهذا العام على جميع القنوات" في البلاد وفقا للقناة العامة "تي في أي". وكانت ألمانيا حتى الآن الشاذة عن القاعدة، إذ تراجع عدد متابعي "دي مانشافت" خلف شاشات التلفزة.ففي 2018، بلغ المعدل الوسطي لعدد مشاهدي المباريات الثلاث في دور المجموعات أكثر من 26 مليونا، مقابل 9 ملايين هذا العام في الهزيمة الافتتاحية أمام اليابان (1-2)، 17 مليونا في التعادل مع إسبانيا (1-1).على نطاق القارة الأوروبية ووفقا لأرقام مجلة "شالنج" الفرنسية، تابع 54 مليون أوروبي فقط المباراة الأولى لمنتخبهم الوطني، مقابل 94 مليونا في عام 2018. لكن يجب توخي الحذر في المقارنات بين كأس عالم وأخرى، فالأرقام تختلف بشكل خاص حسب الجدول الزمني أو يوم المباريات.بالنسبة لكريستوف لوبوتي، فهذا "جزء من سياق عالمي يتسم بانخفاض الاستهلاك التلفزيوني لهذا النوع من البرامج"، على أن تكون ذروة المتابعة للقاءات الأكثر إثارة للاهتمام مع توجه أيضا لمشاهدة أبرز المقتطفات على الإنترنت.وتؤكد إفريقيا أو أمريكا الجنوبية أو آسيا نفسها على أنها "أسواق حيث الطلب مرتفع على المحتوى الكروي العالي المستوى"، وليست معنية بالضرورة بـ "النقاشات حول المقاطعة"، خلافا للغرب. كما يصعب على المشجعين تجاهل "اللحظة الفريدة" التي تضع منتخباتهم في مواجهة "أفضل اللاعبين في العالم".في اليابان، تعززت المتابعة التلفزيونية بفضل الفوز الصادم الذي حققه "الساموراي الأزرق" على ألمانيا. رغم التوقيت المتأخر للمباراة بالتوقيت المحلي، حصدت جمهورا بنسبة 35.3 بالمائة في منطقة كانتو، حيث توجد طوكيو وفقا لتقارير محلية.عبر المحيط الأطلسي، سجل لقاء المنتخبين الأمريكي والإنجليزي رقما قياسيا في عدد المشاهدين لمباراة كرة القدم للرجال في الولايات المتحدة، بمعدل وسطي بلغ أكثر من 15 مليون مشاهد، وفقا لشبكة "فوكس سبورتس".

من فرنسا إلى اليابان مرورا بالولايات المتحدة، يحظى مونديال قطر 2022 بمتابعة تلفزيونية مرتفعة رغم دعوات المقاطعة هنا وهناك، ونقل الحدث من موعده التقليدي في الصيف.وقال الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) الأسبوع الماضي "لا تزال كأس العالم تحظى بنفس الشعبية"، معتمدا بشكل خاص على عدد مشاهدي المباراة الافتتاحية التي جمعت قطر المضيفة بالإكوادور والذي ارتفع في بعض البلدان مقارنة بكأس العالم 2018 في روسيا.والحديث عن ارتفاع عدد مشاهدي المباراة الافتتاحية يعني بشكل خاص البرازيل (24.3 مليون مشاهد كمعدل وسطي بزيادة 6 بالمائة)، المملكة المتحدة (6.3 ملايين بزيادة 57.5 بالمائة)، كولومبيا (5.5 ملايين بزيادة غير محددة) أو فرنسا (5.1 ملايين بزيادة 30 بالمائة).لكن في الوقت الذي تنخفض فيه أرقام المشاهدة التلفزيونية لصالح الإنترنت ومنصات الفيديو، فإن "الأحداث الرياضية الكبرى تظل من بين الأحداث القليلة التي تحظى بمتابعة جماهيرية كبيرة" كما يؤكد لوكالة فرانس برس كريستوف لوبوتي من مركز القانون والاقتصاد الرياضي في ليموج (وسط فرنسا). ويضيف الخبير الاقتصادي أن هذا الواقع الذي تتم ملاحظته في كل كأس عالم أو كأس أوروبا "لا يمكن نكرانه" هذا العام أيضا .في فرنسا، حيث بلغ عدد مشاهدي المباراتين الأوليين لأبطال العالم بين 11 و13 مليونا، "من الواضح أنه لا يوجد أي تأثير للمقاطعة" كما قال لفرانس برس فيليب باييي من مجموعة "أن بي آ" الاستشارية المتخصصة في العالم الرقمي للمحتوى والخدمات.هذه الأرقام قريبة من نتائج 2018 وفق ما أشار لوبوتي، لكنه أفاد أنها أقل من حيث حصة الجمهور، أي نسبة مشاهدي المباراة الواحدة من جميع السكان الذين يتابعونها. لكن نسخة 2022 تتميز في فرنسا وفق "ميدياميتري" في قياس "خارج المنزل"، أي في مشاهدة المباريات في الحانات، مع الأصدقاء...، وهو أمر ملفت بالنسبة لكأس عالم.ورأى لوبوتي أنه من دون هذا الأمر "قد نشهد انخفاضا" في أرقام المشاهدة، مضيفا "لا توجد مقاطعة واسعة النطاق. لن نروي قصصا" غير واقعية بشأن المقاطعة.في إسبانيا، تابع أكثر من 11 مليون مشاهد (60.7 المئاة من حيث نسبة مشاهدي المباراة الواحدة من جميع السكان) لقاء "لا روخا" مع ألمانيا، ما يجعله "البرنامج الأكثر مشاهدة لهذا العام على جميع القنوات" في البلاد وفقا للقناة العامة "تي في أي". وكانت ألمانيا حتى الآن الشاذة عن القاعدة، إذ تراجع عدد متابعي "دي مانشافت" خلف شاشات التلفزة.ففي 2018، بلغ المعدل الوسطي لعدد مشاهدي المباريات الثلاث في دور المجموعات أكثر من 26 مليونا، مقابل 9 ملايين هذا العام في الهزيمة الافتتاحية أمام اليابان (1-2)، 17 مليونا في التعادل مع إسبانيا (1-1).على نطاق القارة الأوروبية ووفقا لأرقام مجلة "شالنج" الفرنسية، تابع 54 مليون أوروبي فقط المباراة الأولى لمنتخبهم الوطني، مقابل 94 مليونا في عام 2018. لكن يجب توخي الحذر في المقارنات بين كأس عالم وأخرى، فالأرقام تختلف بشكل خاص حسب الجدول الزمني أو يوم المباريات.بالنسبة لكريستوف لوبوتي، فهذا "جزء من سياق عالمي يتسم بانخفاض الاستهلاك التلفزيوني لهذا النوع من البرامج"، على أن تكون ذروة المتابعة للقاءات الأكثر إثارة للاهتمام مع توجه أيضا لمشاهدة أبرز المقتطفات على الإنترنت.وتؤكد إفريقيا أو أمريكا الجنوبية أو آسيا نفسها على أنها "أسواق حيث الطلب مرتفع على المحتوى الكروي العالي المستوى"، وليست معنية بالضرورة بـ "النقاشات حول المقاطعة"، خلافا للغرب. كما يصعب على المشجعين تجاهل "اللحظة الفريدة" التي تضع منتخباتهم في مواجهة "أفضل اللاعبين في العالم".في اليابان، تعززت المتابعة التلفزيونية بفضل الفوز الصادم الذي حققه "الساموراي الأزرق" على ألمانيا. رغم التوقيت المتأخر للمباراة بالتوقيت المحلي، حصدت جمهورا بنسبة 35.3 بالمائة في منطقة كانتو، حيث توجد طوكيو وفقا لتقارير محلية.عبر المحيط الأطلسي، سجل لقاء المنتخبين الأمريكي والإنجليزي رقما قياسيا في عدد المشاهدين لمباراة كرة القدم للرجال في الولايات المتحدة، بمعدل وسطي بلغ أكثر من 15 مليون مشاهد، وفقا لشبكة "فوكس سبورتس".



اقرأ أيضاً
مدرب الزمالك: بركان فريق قوي لكن سنبذل قصارى جهدنا للظفر باللقب
تحدث البرتغالي خوسي غوميز، مدرب الزمالك المصري، بخصوص مواجهة نهضة بركان، يوم غد الأحد، برسم إياب نهائي كأس الكونفدرالية، مؤكدا أنها ستكون صعبة جدا. وقال غوميز خلال الندوة الصحفية الذي تسبق المباراة: “مقابلة نهضة بركان صعبة جدا، وفريق نهضة بركان منافس قوي. وسنبذل كل ما لدينا في اللقاء من أجل حصد اللقب وإسعاد الجماهير”. وواصل: “الزمالك كنادي أكبر من نهضة بركان وجميع المشجعين يعلمون ذلك، ونتطلع لقلب نتيجة الذهاب لمصلحتنا من أجل تحقيق الفوز”. وأضاف المدرب البرتغالي حديثه: “نهضة بركان كان أفضل من الزمالك في بداية لقاء الذهاب، وسجل هدفين ولكننا نجحنا في العودة وتسجيل هدف. أحترم نهضة بركان ولاعبيه وجهازه الفني، وأرغب أن تكون هناك عدالة في المباراة ويفوز الفريق الأفضل في الملعب”.وأردف: “الضغط أمر طبيعي، لأنه عندما نصل لهذه المرحلة وتخوض نهائي بطولة قارية سيكون علينا أن نبذل قصارى جهدنا في الملعب من أجل الظفر باللقب”.
رياضة

لبؤات الأطلس يكتسحن المنتخب الجزائري في عقر الدار برباعية أخرى
جدد المنتخب الوطني النسوي لأقل من 17 سنة، فوزه على نظيره الجزائري بأربعة أهداف دون رد، اليوم الجمعة 17 ماي، في إياب الدور الثالث من التصفيات الإفريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم التي ستقام بدومنيكان. وتناوبت على تسجيل أهداف لبؤات الأطلس كل من شيماء بوغازي، دينا حيزون، ولينا مختار الجامعي . جدير بالذكر، أن مباراة الذهاب التي أقيمت بالملعب البلدي بمدينة بركان قد انتهت بفوز النخبة الوطنية بنتيجة أربعة أهداف لصفر.
رياضة

تفاصيل قرار الفيفا القاضي بمنع انتقال أي لاعب من أي بلد ليس عضوا في الأمم المتحدة
أقر الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، خلال جمعيته العمومية الـ74 التي انعقدت اليوم الجمعة في بانكوك (التايلاند)، تعديلا يمنع انتقال أي لاعب من أي بلد ليس عضوا في الأمم المتحدة. واتخذ هذا القرار بموافقة أغلبية ساحقة بلغت 202 صوت مقابل 4 أصوات، خلال هذا الاجتماع الذي تمت خلاله المصادقة على مجموعة من التعديلات المقترحة من قبل مجلس الاتحاد الدولي للتشريعات (IFAB) بخصوص انتقالات اللاعبين. وكانت الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم قد قررت بالإجماع، خلال جمعها العام العادي والانتخابي الـ43 المنعقد في 13 مارس 2021 بالرباط، عدم الاعتراف بأي دولة ليست عضوا في الأمم المتحدة. ويتم قبول عضوية ممثلي الدول المستقلة والأعضاء بالأمم المتحدة فقط داخل الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم.
رياضة

الفيفا: سندرس طلب فلسطين بشأن تعليق عضوية إسرائيل
قال رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا"، جياني إنفانتينو، الجمعة، إنه سيسعى للحصول على مشورة قانونية مستقلة للنظر في طلب الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم بتعليق عضوية إسرائيل لديه. جاء ذلك في كلمة له خلال اجتماع الجمعية العامة الـ 74 للاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، والذي عُقد في العاصمة التايلندية بانكوك. وتقدم الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم وبدعم من نظيره الآسيوي بطلب إلى الفيفا لمنع مشاركات إسرائيل بمباريات كرة القدم الدولية، وذلك خلال المؤتمر نفسه. ورفض إنفانتينو الدعوات للتصويت في الجمعية العمومية للفيفا على طلب فلسطين، معتبرا أن القضية يجب أن تُبحث من قبل مجلس الفيفا، الذي يعتبر هيئة صنع القرار. وقال إن "الاتحاد الدولي سيقوم على الفور بتعيين خبير قانوني مستقل لتقييم الطلبات الثلاثة التي قدمها الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم والتأكد من تطبيق قوانين ولوائح الفيفا بشكل صحيح". وأضاف: "نظرا لخطورة الوضع، سيعقد مجلس الفيفا اجتماعا استثنائيا حتى 20 يوليوز لمراجعة نتائج التقييم واتخاذ القرارات المناسبة". بدوره، قال رئيس الاتحاد الفلسطيني جبريل الرجوب، في كلمة أمام المؤتمر، إن إسرائيل انتهكت قواعد الفيفا، مطالبا بتعليق عضويتها "على الفور". وأضاف: "اليوم أقف أمامكم مرة أخرى للتصدي للانتهاكات الممنهجة لقوانين وأنظمة الفيفا، والتي تعرض لها الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم على مدار سنوات عديدة". وتابع الرجوب: "تحدثت مرارا ضد الانتهاكات الإسرائيلية لحقوقنا، بما في ذلك ضم الاتحاد الإسرائيلي لكرة القدم لأندية المستعمرات غير القانونية باللعب ضمن الدوري، هذه المستعمرات مقامة في الأرض الفلسطينية المحتلة التي أقرتها قرارات الشرعية الدولية والأمم المتحدة". وأشار إلى أن إدراج أندية كرة القدم الإسرائيلية في المستوطنات غير القانونية الواقعة في الأرض الفلسطينية المحتلة يشكل انتهاكا لقوانين الفيفا. تجدر الإشارة إلى أن الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" والأوروبي "يويفا" اتخذا في السابق إجراءات ضد الدول الأعضاء بسبب تصرفات حكوماتها. ومن أشهر تلك الاجراءات، منع الفرق الروسية من المشاركة في المسابقات القارية والدولية عقب التدخل العسكري الروسي في أوكرانيا قبل عامين.
رياضة

“الفيفا” تصدم خصوم الوحدة الترابية
قامت، أمس الجمعة، الجمعية العمومية للاتحاد الدولي لكرة القدم ( الفيفا) التي عقدت بالعاصمة التايلاندية بانكوك بالمصادقة على مجموعة من التعديلات المقترحة من قبل مجلس الاتحاد الدولي للتشريعات (ايفاب)IFAB. وفي هذا السياق، قررت الفيفا عدم المصادقة على انتقال أي لاعب من أي بلد ليس عضوا في الأمم المتحدة. وقد جاءت هذه التعديلات عقب مصادقة سابق من الاتحاد الافريقي لكرة القدم بالإجماع على عدم الاعتراف بأي دولة ليست عضوا في الأمم المتحدة، في جمعيته العمومية حينها بالمغرب. وبهذا القرار يتلقى خصوم وحدة المملكة المغربية صدمة أخرى بعد موجة الأوهام التي تناقلها كيان البوليساريو الوهمي، ومحاولاته الفاشلة للتنافس مع هياكل الرياضة المغربية.
رياضة

تعليق بيع تذاكر مباراة بلجيكا وإسرائيل لدواعٍ أمنية
قرر الاتحاد البلجيكي لكرة القدم تعليق عملية بيع تذاكر مباراة المنتخب الوطني الأول أمام إسرائيل في دوري أمم أوروبا، لدواعٍ أمنية. ومن المقرَّر أن تقام المباراة يوم السادس من شتنبر المقبل على «ملعب الملك بودوان». وأوضح اتحاد الكرة البلجيكي عبر موقعه الرسمي: «اتحاد الكرة البلجيكي على تواصل وثيق مع الجهات الأمنية ومجلس مدينة بروكسل والحكومة الفيدرالية». وأضاف البيان: «الوضع الأمني يتم تحليله، وتتم مراقبة التطورات من كثب». وقال رئيس الاتحاد بيت غاندندريتش «السلامة تأتي في المقام الأول». على الجانب الآخر، جرى طرح تذاكر المباراتين أمام فرنسا في 14 أكتوبر المقبل وأمام إيطاليا في 14 نونبر المقبل. وخرج المئات من المؤيدين لفلسطين في مظاهرات بشوارع بروكسل مرات عديدة منذ اندلاع الحرب الدائرة بين الجيش الإسرائيلي وحركة «حماس» في غزة.
رياضة

ابتزاز اللاعبات يجر نائب مدرب بفريف نسوي للتوقيف
قررت لجنة الأخلاقيات، التابعة للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم توقيف، عبد الله أزحاف، نائب رئيس نادي فتيات البوغاز طنجة، عن ممارسة أي نشاط كروي لمدة 3 سنوات نافذة، مع تغريمه مبلغ 30 ألف درهم. وحسب حسب بلاغ الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، فهذا التوقيف يأتي بسبب « مطالبته لاعبات الفريق أداء مبالغ مالية مقابل فسخ العقد معهن ». وفي هذا الإطار، خفضت لجنة الاستئاف العقوبة الصادرة في حق عبد الله الحسوني، مدرب نادي فتيات البوغاز طنجة، عن ممارسة أي نشاط كروي من 5 سنوات نافذة، إلى أربع سنوات نافذة، وسنة واحدة موقوفة التنفيذ، مع الحفاظ على مبلغ الغرامة وقدرها 50 ألف درهم.كما واصلت لجنة الأخلاقيات، عقوباتها، بتوقيف عمر الشباخ، الناطق الرسمي لفريق النادي القنيطري، عن ممارسة أي نشاط له علاقة بكرة القدم لمدة 6 أشهر نافذة، مع تغريمه مبلغ 20 ألف درهم، لتهديده الطاقم التحكيمي الذي قاد مباراة فريقه أمام الاتحاد الزموري الخميسات، برسم الجولة السادسة من البطولة الوطنية للهواة بالإيقاف. 
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 18 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة