رياضة

مباراة فاصلة ضد جنوب إفريقيا تحدد السيناريوهات التي تنتظر الأسود في دور الـ 16 لـ”الكان”


كشـ24 - وكالات نشر في: 30 يونيو 2019

يواجه المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم غدا الاثنين نظيره الجنوب إفريقي على أرضية ملعب السلام بالقاهرة برسم الجولة الأخيرة من مباريات المجموعة الرابعة، في لقاء فاصل سيحدد السيناريوهات التي تنتظر أسود الأطلس في دور ال 16 لكأس الأمم الإفريقية.وفاز أسود الأطلس في المباراتين الأخيرتين على التوالي على منتخبي ناميبيا والكوت ديفوار بنفس النتيجة، هدف لصفر، ليكون بذلك رصيد المنتخب الوطني من النقط هو ستة، وهو ما يؤهله حسابيا لمرور للدور الموالي، رغم أن مباراة يوم الغد هي التي ستحدد المركز الذي سيحتله منتخب أسود الأطلس في المجموعة.فبعد فوز منتخب جنوب إفريقيا على ناميبيا بهدف نظيف، أصبح رصيده ثلاث نقاط وهو نفس رصيد منتخب كوت ديفوار، مما يعني أن المنتخب المغربي قد ينهي دور المجموعات وهو في أحد المراكز، الأول أو الثاني أو الثالث، على حسب نتائج الجولة الأخيرة.وسيكون على أسود الأطلس على الأقل تحقيق التعادل لتصدر ترتيب المجموعة الرابعة وضمان الاستمرار باللعب في ملعب السلام بالقاهرة وتفادي المرتبتين الثانية والثالثة وبالتالي تفادي التنقل إما إلى مدينة السويس أو الأسكندرية للعب دور ثمن النهائي.وبالتالي فهناك ثلاث سيناريوهات تنتظر المنتخب المغربي في دور الـ 16 للبطولة القارية... أولا: صدارة المجموعة والاستمرار في اللعب بالقاهرة...في حال تعادل المنتخب المغربي في لقاء الغد سيتصدر المجموعة الرابعة، وسيواجه في دور الـ 16 أحد المنتخبات التي ستحتل المركز الثالث في المجموعات الثانية أو الخامسة أو السادسة بنفس الملعب الذي أجرى به مباريات الجولة الاولى وهو ملعب السلام بالقاهرة.ويتصدر منتخب نيجيريا المجموعة الثانية برصيد 6 نقاط، يليه منتخب مدغشقر برصيد 4 نقاط، ثم غينيا في المركز الثالث نقطة وحيدة، ويتذيل الترتيب بوروندي بدون نقاط. أما المجموعة الخامسة فيتصدرها منتخب مالي بأربع نقاط، ثم تأتي تونس في المركز الثاني بنقطتين، ثم أنغولا بنقطة وحيدة، وأخيرا موريتانيا بدون نقاط في المركز الرابع.أما المجموعة السادسة، فيحتل منتخب الكاميرون صدارتها بثلاث نقاط، ثم غانا وبنين في المركزين الثاني والثالث بنقطة وحيدة، وأخيرا غينيا بيساو بدون نقاط في المركز الرابع، وذلك بعد خوض جولة وحيدة في المسابقة.ثانيا: مركز الوصافة والانتقال لمدينة السويس ...في حال أنهى منتخب المغرب دور المجموعات وهو في المركز الثاني، سيلعب مع متصدر المجموعة الخامسة التي تضم منتخبات مالي وتونس وأنغولا وموريتانيا، حيث يتصدر الترتيب حاليا منتخب مالي برصيد أربع نقاط، بفارق نقطتين عن منتخب تونس الوصيف.وفي هذه الحالة سيكون على أسود الأطلس الانتقال الى مدينة السويس (138 كلم عن القاهرة) ثالثا: المركز الثالث والانتقال للعب بمدينة الاسكندرية وفي حال أنهى المنتخب المغربي مبارياته في المجموعة الرابعة وهو في المركز الثالث، سيتأهل للدور المقبل كأحد أفضل المنتخبات الأربعة التي جاءت في المرتبة الثالثة.وسيلعب حينها في دور الـ 16 مع متصدر المجموعة الأولى أو متصدر المجموعة الثانية وذلك بمدينة الاسكندرية (181 كلم عن القاهرة).ويتصدر المجموعة الأولى حاليا، منتخب مصر، صاحب الضيافة، برصيد ست نقاط، وبفارق نقطتين عن منتخب أوغندا، فيما يتصدر المجموعة الثانية حاليا منتخب نيجيريا برصيد ست نقاط أيضا، وبفارق نقطتين أيضا عن منتخب مدغشقر.

يواجه المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم غدا الاثنين نظيره الجنوب إفريقي على أرضية ملعب السلام بالقاهرة برسم الجولة الأخيرة من مباريات المجموعة الرابعة، في لقاء فاصل سيحدد السيناريوهات التي تنتظر أسود الأطلس في دور ال 16 لكأس الأمم الإفريقية.وفاز أسود الأطلس في المباراتين الأخيرتين على التوالي على منتخبي ناميبيا والكوت ديفوار بنفس النتيجة، هدف لصفر، ليكون بذلك رصيد المنتخب الوطني من النقط هو ستة، وهو ما يؤهله حسابيا لمرور للدور الموالي، رغم أن مباراة يوم الغد هي التي ستحدد المركز الذي سيحتله منتخب أسود الأطلس في المجموعة.فبعد فوز منتخب جنوب إفريقيا على ناميبيا بهدف نظيف، أصبح رصيده ثلاث نقاط وهو نفس رصيد منتخب كوت ديفوار، مما يعني أن المنتخب المغربي قد ينهي دور المجموعات وهو في أحد المراكز، الأول أو الثاني أو الثالث، على حسب نتائج الجولة الأخيرة.وسيكون على أسود الأطلس على الأقل تحقيق التعادل لتصدر ترتيب المجموعة الرابعة وضمان الاستمرار باللعب في ملعب السلام بالقاهرة وتفادي المرتبتين الثانية والثالثة وبالتالي تفادي التنقل إما إلى مدينة السويس أو الأسكندرية للعب دور ثمن النهائي.وبالتالي فهناك ثلاث سيناريوهات تنتظر المنتخب المغربي في دور الـ 16 للبطولة القارية... أولا: صدارة المجموعة والاستمرار في اللعب بالقاهرة...في حال تعادل المنتخب المغربي في لقاء الغد سيتصدر المجموعة الرابعة، وسيواجه في دور الـ 16 أحد المنتخبات التي ستحتل المركز الثالث في المجموعات الثانية أو الخامسة أو السادسة بنفس الملعب الذي أجرى به مباريات الجولة الاولى وهو ملعب السلام بالقاهرة.ويتصدر منتخب نيجيريا المجموعة الثانية برصيد 6 نقاط، يليه منتخب مدغشقر برصيد 4 نقاط، ثم غينيا في المركز الثالث نقطة وحيدة، ويتذيل الترتيب بوروندي بدون نقاط. أما المجموعة الخامسة فيتصدرها منتخب مالي بأربع نقاط، ثم تأتي تونس في المركز الثاني بنقطتين، ثم أنغولا بنقطة وحيدة، وأخيرا موريتانيا بدون نقاط في المركز الرابع.أما المجموعة السادسة، فيحتل منتخب الكاميرون صدارتها بثلاث نقاط، ثم غانا وبنين في المركزين الثاني والثالث بنقطة وحيدة، وأخيرا غينيا بيساو بدون نقاط في المركز الرابع، وذلك بعد خوض جولة وحيدة في المسابقة.ثانيا: مركز الوصافة والانتقال لمدينة السويس ...في حال أنهى منتخب المغرب دور المجموعات وهو في المركز الثاني، سيلعب مع متصدر المجموعة الخامسة التي تضم منتخبات مالي وتونس وأنغولا وموريتانيا، حيث يتصدر الترتيب حاليا منتخب مالي برصيد أربع نقاط، بفارق نقطتين عن منتخب تونس الوصيف.وفي هذه الحالة سيكون على أسود الأطلس الانتقال الى مدينة السويس (138 كلم عن القاهرة) ثالثا: المركز الثالث والانتقال للعب بمدينة الاسكندرية وفي حال أنهى المنتخب المغربي مبارياته في المجموعة الرابعة وهو في المركز الثالث، سيتأهل للدور المقبل كأحد أفضل المنتخبات الأربعة التي جاءت في المرتبة الثالثة.وسيلعب حينها في دور الـ 16 مع متصدر المجموعة الأولى أو متصدر المجموعة الثانية وذلك بمدينة الاسكندرية (181 كلم عن القاهرة).ويتصدر المجموعة الأولى حاليا، منتخب مصر، صاحب الضيافة، برصيد ست نقاط، وبفارق نقطتين عن منتخب أوغندا، فيما يتصدر المجموعة الثانية حاليا منتخب نيجيريا برصيد ست نقاط أيضا، وبفارق نقطتين أيضا عن منتخب مدغشقر.



اقرأ أيضاً
بالڤيديو.. مدرب الكوكب بعد التعادل مع بني ملال: غادي نضطرو نعيشو ايام اخرى تحت الضغط
رياضة

التعادل السلبي يؤجل حلم الصعود للكوكب المراكشي
حسم التعادل السلبي المباراة التي جمعت فريق الكوكب المراكشي ورجاء بني ملال، يومه السبت، لحساب الجولة الـ 28 من منافسات البطولة الاحترافية إنوي في قسمها الثاني. وبهذه النتيجة رفع الكوكب المراكشي رصيده إلى 51 نقطة، لتكون بذلك الجولتان الأخيرتان هي الحاسم في تحديد النادي الذي سيصعد إلى القسم الاحترافي الأول.  
رياضة

غوارديولا: خضت «أصعب موسم» في مسيرتي
أقر مدرب مانشستر سيتي بيب غوارديولا أن هذا الموسم كان الأصعب في مسيرته التدريبية الممتدة 16 عاما، مع خسارته لقب الدوري الإنجليزي الذي هيمن عليه أربع سنوات متتالية، بالإضافة إلى إخفاقه المبكر في دوري أبطال أوروبا في كرة القدم. وحقق الإسباني نتائج رائعة في مشواره التدريبي قبل حقبة سيتي، مع برشلونة الإسباني ثم بايرن ميونيخ الألماني. لكن بعد سيطرته الكاسحة على «بريميرليغ»، تراجع الفريق المملوك للإمارات بدءا من أكتوبر. لا يزال بمقدور سيتي الحلول بين الخمسة الأوائل والتأهل لدوري أبطال أوروبا، كما يملك فرصة في كأس إنجلترا وأخرى في مونديال الأندية في الولايات المتحدة. لكن حتى في حال إنجاز المهمات المتبقية، لم يتغير حكم غوارديولا على الموسم المتعثر. قال ابن الرابعة والخمسين الذي ودع فريقه أمام ريال مدريد الإسباني في ملحق التأهل إلى الأدوار الإقصائية في دوري الأبطال: «كان (الموسم) الأكثر صعوبة دون أي شك». وتابع: «كان أكثر تطلبا، كثيرا. عندما تخفق في تحقيق الفوز، يصبح الأمر أكثر تطلبا عاطفيا وعلى صعيد التحضير والمزاج وكل شيء». ثم أردف: «كان أكثر صعوبة من المواسم السابقة عندما حاربنا على اللقب». وعانى «سيتيزنز» هذا الموسم من إصابة أفضل لاعب في العالم، لاعب وسطه الدفاعي الإسباني رودري، فيما تراجع مستوى بعض نجوم الفريق. ولا يعفي بيب نفسه من اللوم أيضا، «تعرضنا لإصابات عديدة، ولم نمتلك الطاقة. حاولنا معظم الوقت لكن لم نتمكن». وأضاف: «لم أجد الطريقة المناسبة لأريحهم وأفوز بالمباريات». ويحل سيتي، ثالث الترتيب، ضيفا على ساوثامبتون السبت، علما أنه يتقدم بفارق نقطة فقط على كل من نيوكاسل وتشيلسي، قبل ثلاث جولات من نهاية الدوري. شرح المدرب الفذ الذي فاز فريقه في آخر أربع مباريات في الدوري: «لم أكن جيدا بما يكفي لأجد وسيلة لكننا لم نستسلم. لا نزال نحارب للتأهل إلى دوري الأبطال، وهذه جائزة كبيرة جدا جدا، وهناك كأس إنجلترا أيضا». وكان غوارديولا الذي قاد سيتي إلى لقب دوري الأبطال للمرة الأولى في تاريخه، كشف مطلع الشهر انه سيأخذ قسطا من الراحة عندما يترك سيتي، لكنه لا يعرف ما إذا كان سيعتزل اللعبة. وكان بيب قد جدد عقده في نونبر الماضي لسنتين، ليبقى حتى يونيو 2027 في ملعب الاتحاد.
رياضة

مونديال 2030.. مجلس النواب الإسباني يُطالب بضمانات حقوقية
حث مجلس النواب الإسباني الحكومة المركزية بمدريد على اتخاذ تدابير لمنع انتهاكات حقوق الإنسان بالتزامن مع تنظيم كأس العالم التي ستستضيفها إسبانيا إلى جانب البرتغال والمغرب في عام 2030، بالإضافة إلى (الفيفا) بحماية ظروف عمل المشاركين في التحضير لكأس العالم 2034 في المملكة العربية السعودية. وقد تم ذلك من خلال الموافقة على اقتراح غير تشريعي تقدم به اليسار الجمهوري (ERC) وتم الاتفاق عليه مع الحزب الاشتراكي الإسباني، والذي تم التصويت عليه، الثلاثاء الماضي، في لجنة الشؤون الخارجية بالكونغرس. وعلى وجه التحديد، يحث الاقتراح البرلماني حكومة بيدرو سانشيث على وضع "استراتيجيات والتزامات ملزمة لمنع انتهاكات حقوق الإنسان" فيما يتعلق بالبطولة التي ستستضيفها المغرب وإسبانيا والبرتغال. كما تم تعديل نقطة أخرى في الاقتراح غير التشريعي، بما يجعل الحكومة مسؤولة على حث الاتحاد الإسباني لكرة القدم على "مراجعة اتفاقياته الدولية" وتعزيز "ضمان احترام وحماية حقوق الإنسان في الأحداث الرياضية التي تُنظم بشكل مشترك". وعلاوة على ذلك، تدعو المبادرة إلى "تعزيز إدراج بروتوكولات حماية ضد العنف القائم على النوع الاجتماعي، والتحرش، وكراهية الأجانب، والعنصرية في جميع الأحداث الرياضية المنظمة في إسبانيا أو بمشاركة مع دول أخرى"، مع إنشاء مرصد دولي مستقل لمراقبة الالتزام بحقوق الإنسان أثناء تنظيم الأحداث الرياضية الدولية.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة