

مجتمع
مبادرة اجتماعية نوعية..دعم مالي استثنائي لفائدة 269 موظف شرطة يتابعون العلاج من أمراض خطيرة
مبادرة نوعية أخرى يبصم عليها عبد اللطف الحموشي، المدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني، تجاه موظفي وموظفات الأمن ممن يعانون شخصيا أو ذويهم من أمراض خطيرة. فقد قرر صرف دعم مالي استثنائي لفائدة 269 مستفيدا، وذلك لمساعدتهم على تحمل أعباء العلاجات المكلفة.
وتم تكليف مفتشية مصالح الصحة للأمن الوطني، بمهمة جرد قائمة الموظفات والموظفين الذين يتابعون شخصيا أو أبنائهم علاجات مكلفة بسبب أمراض خطيرة، والذين تم حصرهم في 269 مستفيدا ممن تتوفر فيهم الشروط، وتم تمكينهم من دعم مالي في حدود 20 ألف درهم لكل مستفيد.
المديرية العامة للأمن الوطني دأبت على صرف هذا الدعم الاستثنائي في السنوات القليلة الماضية، ضمن المبادرات ذات الطابع الاجتماعي، وهو الدعم الذي تضاعف عدة مرات، حيث استفاد منه 85 موظفا خلال سنة 2021، و126 مستفيدا في سنة 2022، ليصل هذه السنة 269 مستفيدا.
المصادر أوردت أن هذا الدعم المالي الاستثنائي يندرج في سياق العناية الخاصة التي ما فتئ يفردها المدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني، لفائدة عموم الموظفين، بمن فيهم الذين يتابعون العلاج بسبب أمراض خطيرة أو الذين يكفلون أبناء مصابين بنفس الأمراض، وذلك لمساعدتهم على تحمُّل أعباء الاستشفاء، والنهوض بأوضاعهم الاجتماعية، وتمكينهم في المقابل من الاضطلاع الأمثل بواجباتهم في خدمة أمن الوطن والمواطنين.
مبادرة نوعية أخرى يبصم عليها عبد اللطف الحموشي، المدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني، تجاه موظفي وموظفات الأمن ممن يعانون شخصيا أو ذويهم من أمراض خطيرة. فقد قرر صرف دعم مالي استثنائي لفائدة 269 مستفيدا، وذلك لمساعدتهم على تحمل أعباء العلاجات المكلفة.
وتم تكليف مفتشية مصالح الصحة للأمن الوطني، بمهمة جرد قائمة الموظفات والموظفين الذين يتابعون شخصيا أو أبنائهم علاجات مكلفة بسبب أمراض خطيرة، والذين تم حصرهم في 269 مستفيدا ممن تتوفر فيهم الشروط، وتم تمكينهم من دعم مالي في حدود 20 ألف درهم لكل مستفيد.
المديرية العامة للأمن الوطني دأبت على صرف هذا الدعم الاستثنائي في السنوات القليلة الماضية، ضمن المبادرات ذات الطابع الاجتماعي، وهو الدعم الذي تضاعف عدة مرات، حيث استفاد منه 85 موظفا خلال سنة 2021، و126 مستفيدا في سنة 2022، ليصل هذه السنة 269 مستفيدا.
المصادر أوردت أن هذا الدعم المالي الاستثنائي يندرج في سياق العناية الخاصة التي ما فتئ يفردها المدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني، لفائدة عموم الموظفين، بمن فيهم الذين يتابعون العلاج بسبب أمراض خطيرة أو الذين يكفلون أبناء مصابين بنفس الأمراض، وذلك لمساعدتهم على تحمُّل أعباء الاستشفاء، والنهوض بأوضاعهم الاجتماعية، وتمكينهم في المقابل من الاضطلاع الأمثل بواجباتهم في خدمة أمن الوطن والمواطنين.
ملصقات
