التعليقات مغلقة لهذا المنشور
علوم
ما مدى تأثير تواجد الهاتف الذكي بالقرب من مستخدمه؟
نشر في: 9 يوليو 2017
أجرى باحثون في جامعة تكساس الأمريكية، دراسة علمية توصلوا من خلالها إلى أن وجود هاتف ذكي في نفس الغرفة وإن كان مغلقا، يؤثر سلبا على القدرات العقلية للأشخاص المتواجدين بالغرفة.
وتشير الدراسة التي نشرت نتائجها صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، إلى أن الهواتف الذكية تعمل ما يشبه بـ"سلب العقول" لأن جزءا من التفكير ينشغل بها دائما، بحيث أن مجرد وجود الهاتف الذكي يحد من قوة المخ ووظيفته، حتى عندما يشعر الشخص أنه يركز كامل اهتمامه على المهمة التي يقوم بها.
ويقول الدكتور أدريان وارد، الخبير في إدارة الأعمال بجامعة تكساس في أوستن: "رصدنا ما يشير إلى أنه كلما أصبح الهاتف الذكي على مرمى البصر، فإن القدرات المعرفية لدى المشاركين تنخفض".
وأجريت التجارب على نحو 800 شخص يستخدم الهواتف الذكية، من أجل قياس تأثير الهاتف الذكي القريب على وظيفة الدماغ، كما طلب الفريق من المشاركين في تجارب أخرى، الجلوس أمام الحاسوب وأداء سلسلة من الاختبارات التي تتطلب تركيزا كاملا من أجل تسجيل نتائج جيدة.
وقبل البدء، تم توجيه المشاركين بشكل عشوائي لوضع هواتفهم الذكية إما على المكتب موجهة لأسفل، أو في جيوبهم أو حقائبهم، أو في غرفة أخرى. وصدرت توجيهات لجميع المشاركين بتحويل هواتفهم إلى حالة "الصمت".
وتوصل الباحثون إلى أن المشاركين، الذين كانت هواتفهم في غرفة أخرى تفوقوا بدرجة كبيرة عن هؤلاء الذين كانت هواتفهم على المكتب، كما تفوقوا أيضا ولكن بدرجة أقل على المشاركين الذين احتفظوا بهواتفهم في جيوبهم أو حقائبهم.
وفي تجربة أخرى، فحص الباحثون درجة اعتماد المشاركين على الهواتف الذكية، ومدى الشعور بحاجتهم الشديدة إلى الهاتف الذكي من أجل أن يكون يومهم طبيعي.
كما أجرى المشاركون نفس السلسلة من الاختبارات، التي تعتمد على الكمبيوتر، على أول مجموعة وتم ترك الخيار لهم بشكل عشوائي للاحتفاظ بهواتفهم الذكية إما في مجال رؤيتهم على سطح المكتب، أو في جيوبهم أو حقائبهم، أو في غرفة أخرى. وفي هذه التجربة، تم توجيه بعض المشاركين لإغلاق هواتفهم.
وتوصل الباحثون إلى أن أداء المشاركين، الذين كانوا أكثر التفاتا إلى هواتفهم الذكية، كان أسوأ بالمقارنة مع أقرانهم الذين قل اعتمادهم على الهواتف الذكية بالقرب منهم.
وتشير الدراسة التي نشرت نتائجها صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، إلى أن الهواتف الذكية تعمل ما يشبه بـ"سلب العقول" لأن جزءا من التفكير ينشغل بها دائما، بحيث أن مجرد وجود الهاتف الذكي يحد من قوة المخ ووظيفته، حتى عندما يشعر الشخص أنه يركز كامل اهتمامه على المهمة التي يقوم بها.
ويقول الدكتور أدريان وارد، الخبير في إدارة الأعمال بجامعة تكساس في أوستن: "رصدنا ما يشير إلى أنه كلما أصبح الهاتف الذكي على مرمى البصر، فإن القدرات المعرفية لدى المشاركين تنخفض".
وأجريت التجارب على نحو 800 شخص يستخدم الهواتف الذكية، من أجل قياس تأثير الهاتف الذكي القريب على وظيفة الدماغ، كما طلب الفريق من المشاركين في تجارب أخرى، الجلوس أمام الحاسوب وأداء سلسلة من الاختبارات التي تتطلب تركيزا كاملا من أجل تسجيل نتائج جيدة.
وقبل البدء، تم توجيه المشاركين بشكل عشوائي لوضع هواتفهم الذكية إما على المكتب موجهة لأسفل، أو في جيوبهم أو حقائبهم، أو في غرفة أخرى. وصدرت توجيهات لجميع المشاركين بتحويل هواتفهم إلى حالة "الصمت".
وتوصل الباحثون إلى أن المشاركين، الذين كانت هواتفهم في غرفة أخرى تفوقوا بدرجة كبيرة عن هؤلاء الذين كانت هواتفهم على المكتب، كما تفوقوا أيضا ولكن بدرجة أقل على المشاركين الذين احتفظوا بهواتفهم في جيوبهم أو حقائبهم.
وفي تجربة أخرى، فحص الباحثون درجة اعتماد المشاركين على الهواتف الذكية، ومدى الشعور بحاجتهم الشديدة إلى الهاتف الذكي من أجل أن يكون يومهم طبيعي.
كما أجرى المشاركون نفس السلسلة من الاختبارات، التي تعتمد على الكمبيوتر، على أول مجموعة وتم ترك الخيار لهم بشكل عشوائي للاحتفاظ بهواتفهم الذكية إما في مجال رؤيتهم على سطح المكتب، أو في جيوبهم أو حقائبهم، أو في غرفة أخرى. وفي هذه التجربة، تم توجيه بعض المشاركين لإغلاق هواتفهم.
وتوصل الباحثون إلى أن أداء المشاركين، الذين كانوا أكثر التفاتا إلى هواتفهم الذكية، كان أسوأ بالمقارنة مع أقرانهم الذين قل اعتمادهم على الهواتف الذكية بالقرب منهم.
أجرى باحثون في جامعة تكساس الأمريكية، دراسة علمية توصلوا من خلالها إلى أن وجود هاتف ذكي في نفس الغرفة وإن كان مغلقا، يؤثر سلبا على القدرات العقلية للأشخاص المتواجدين بالغرفة.
وتشير الدراسة التي نشرت نتائجها صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، إلى أن الهواتف الذكية تعمل ما يشبه بـ"سلب العقول" لأن جزءا من التفكير ينشغل بها دائما، بحيث أن مجرد وجود الهاتف الذكي يحد من قوة المخ ووظيفته، حتى عندما يشعر الشخص أنه يركز كامل اهتمامه على المهمة التي يقوم بها.
ويقول الدكتور أدريان وارد، الخبير في إدارة الأعمال بجامعة تكساس في أوستن: "رصدنا ما يشير إلى أنه كلما أصبح الهاتف الذكي على مرمى البصر، فإن القدرات المعرفية لدى المشاركين تنخفض".
وأجريت التجارب على نحو 800 شخص يستخدم الهواتف الذكية، من أجل قياس تأثير الهاتف الذكي القريب على وظيفة الدماغ، كما طلب الفريق من المشاركين في تجارب أخرى، الجلوس أمام الحاسوب وأداء سلسلة من الاختبارات التي تتطلب تركيزا كاملا من أجل تسجيل نتائج جيدة.
وقبل البدء، تم توجيه المشاركين بشكل عشوائي لوضع هواتفهم الذكية إما على المكتب موجهة لأسفل، أو في جيوبهم أو حقائبهم، أو في غرفة أخرى. وصدرت توجيهات لجميع المشاركين بتحويل هواتفهم إلى حالة "الصمت".
وتوصل الباحثون إلى أن المشاركين، الذين كانت هواتفهم في غرفة أخرى تفوقوا بدرجة كبيرة عن هؤلاء الذين كانت هواتفهم على المكتب، كما تفوقوا أيضا ولكن بدرجة أقل على المشاركين الذين احتفظوا بهواتفهم في جيوبهم أو حقائبهم.
وفي تجربة أخرى، فحص الباحثون درجة اعتماد المشاركين على الهواتف الذكية، ومدى الشعور بحاجتهم الشديدة إلى الهاتف الذكي من أجل أن يكون يومهم طبيعي.
كما أجرى المشاركون نفس السلسلة من الاختبارات، التي تعتمد على الكمبيوتر، على أول مجموعة وتم ترك الخيار لهم بشكل عشوائي للاحتفاظ بهواتفهم الذكية إما في مجال رؤيتهم على سطح المكتب، أو في جيوبهم أو حقائبهم، أو في غرفة أخرى. وفي هذه التجربة، تم توجيه بعض المشاركين لإغلاق هواتفهم.
وتوصل الباحثون إلى أن أداء المشاركين، الذين كانوا أكثر التفاتا إلى هواتفهم الذكية، كان أسوأ بالمقارنة مع أقرانهم الذين قل اعتمادهم على الهواتف الذكية بالقرب منهم.
وتشير الدراسة التي نشرت نتائجها صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، إلى أن الهواتف الذكية تعمل ما يشبه بـ"سلب العقول" لأن جزءا من التفكير ينشغل بها دائما، بحيث أن مجرد وجود الهاتف الذكي يحد من قوة المخ ووظيفته، حتى عندما يشعر الشخص أنه يركز كامل اهتمامه على المهمة التي يقوم بها.
ويقول الدكتور أدريان وارد، الخبير في إدارة الأعمال بجامعة تكساس في أوستن: "رصدنا ما يشير إلى أنه كلما أصبح الهاتف الذكي على مرمى البصر، فإن القدرات المعرفية لدى المشاركين تنخفض".
وأجريت التجارب على نحو 800 شخص يستخدم الهواتف الذكية، من أجل قياس تأثير الهاتف الذكي القريب على وظيفة الدماغ، كما طلب الفريق من المشاركين في تجارب أخرى، الجلوس أمام الحاسوب وأداء سلسلة من الاختبارات التي تتطلب تركيزا كاملا من أجل تسجيل نتائج جيدة.
وقبل البدء، تم توجيه المشاركين بشكل عشوائي لوضع هواتفهم الذكية إما على المكتب موجهة لأسفل، أو في جيوبهم أو حقائبهم، أو في غرفة أخرى. وصدرت توجيهات لجميع المشاركين بتحويل هواتفهم إلى حالة "الصمت".
وتوصل الباحثون إلى أن المشاركين، الذين كانت هواتفهم في غرفة أخرى تفوقوا بدرجة كبيرة عن هؤلاء الذين كانت هواتفهم على المكتب، كما تفوقوا أيضا ولكن بدرجة أقل على المشاركين الذين احتفظوا بهواتفهم في جيوبهم أو حقائبهم.
وفي تجربة أخرى، فحص الباحثون درجة اعتماد المشاركين على الهواتف الذكية، ومدى الشعور بحاجتهم الشديدة إلى الهاتف الذكي من أجل أن يكون يومهم طبيعي.
كما أجرى المشاركون نفس السلسلة من الاختبارات، التي تعتمد على الكمبيوتر، على أول مجموعة وتم ترك الخيار لهم بشكل عشوائي للاحتفاظ بهواتفهم الذكية إما في مجال رؤيتهم على سطح المكتب، أو في جيوبهم أو حقائبهم، أو في غرفة أخرى. وفي هذه التجربة، تم توجيه بعض المشاركين لإغلاق هواتفهم.
وتوصل الباحثون إلى أن أداء المشاركين، الذين كانوا أكثر التفاتا إلى هواتفهم الذكية، كان أسوأ بالمقارنة مع أقرانهم الذين قل اعتمادهم على الهواتف الذكية بالقرب منهم.
ملصقات
اقرأ أيضاً
بعد إثارتها للخوف .. مدير مرصد “أوكايمدن” يطمئن المواطنين عبر “كشـ24” بشأن العاصفة المغناطيسية
علوم
علوم
حدثان فلكيان نادران في رمضان وأولهما يوم غد الاثنين
علوم
علوم
فرنسا تفرض غرامة 272 مليون دولار على شركة غوغل
علوم
علوم
الذكاء الاصطناعي يتنبأ بالزهايمر قبل 7 سنوات من الأعراض
علوم
علوم
منافس جديد لتشات جي بي تي.. روبوت الدردشة “كلود 3 أوبوس”
علوم
علوم
اكتشاف مستحاثة بحرية نادرة بسواحل المغرب
علوم
علوم
“آبل” تتخلى عن مشروع لتصنيع سيارة كهربائية
علوم
علوم