جهوي

ما زال ما بغا يحشم.. صاحب نصب الهولوكوست يستأنف نشاطه + صور


كريم بوستة نشر في: 23 سبتمبر 2019

يبدو ان صاحب مشروع نصب الهولوكوست، لا زال مصرا على استفزاز المغرب والمغاربة، من خلال مشروعه المنكوب المثير للجدل، حيث باشر الاشغال من جديد لتهيئة المشروع الذي صار يتخذ من استفزاز المغرب هدفا رئيسيا.

وحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24" فقد شهد الورش المتواجد بجماعة ايت فاسكا في الايام القليلة الماضية، اشغالا جديدة همت تهيئة الارضية من جديد واساسات فرن تهيئة الخبز المجاني، بالاضافة الى إنشاء اشكال هندسية تهدف الى إيصال فكرة مفادها ان المغرب مجبر على احتضان نصب الهولوكوست، بدعوى تورط المغرب في ابادة اليهود خلال اشغال بناء السكة الحديدية بالصحراء في الاربعينيات، داعيا الى التبرع من اجل تحقيق هذا الهدف.

ونشر صاحب المروع صورا تعبرية استعان فيها بشكل هندسي يجسد سكة الحديد العابرة للصحراء في الصحراء المغربية، التي تم إنشاؤها في ظل نظام فيشي وفق تعبيره، مشيرا ان  الآلاف من اليهود والمتمردين الإسبان ماتوا في بناء خط السكة ما يستدعي انشاء المغرب لنصب تذكاري لشعبه اليهودي المضطهد.

وكان “اوليفير بينكوفسكي”مؤسس المنظمة الالمانية “بيكسل هيلبر”، صاحبة مشروع نصب الهولوكوست الذي تم هدمه من طرف سلطات اقليم الحوز، قد نشر  مقطع فيديو يوثق لمعاناة اليهود في بدايات القرن الماضي، مرفوقا بتدوينة اتهم خلالها المغرب بالتورط في إبادة اليهود على غرار الالمان، متسائلا أن كانت مآسي “بوعرفة” أهون من محرقة “اوشفيتز”.

وجاءت في تدوينة الناشط الالماني، معطيات مثيرة تجهل مدى مصداقيتها، حيث أشار فيها أن اليهود ارتكبت في حقهم إبادة في المغرب داخل مخيمات العمل في الصحراء الكبرى، حيث مات المئات من اليهود في بناء سكة حديد الصحراء، من خلال التعب والاعتداء، والتعذيب، او المرض, والجوع والعطش، ولسعات العقارب، مشيرا ان في محمية المغرب الفرنسية، كان هناك 14 مخيما من انواع مختلفة تشمل 4000 رجلا ثلثهم كانوا يهودا من جنسيات مختلفة، وكان معسكر بوعرفة تحت سلطة شركة السكك الحديدية، التي اصبحت رمزا رئيسيا للتعاون مع الرايخ الثالث.واضاف الناشط الالماني، أن الحياة اليومية لهؤلاء اليهود في المغرب كانت فظيعة، حيث مات الكثير منهم جراء الاعتداء, والتعذيب، مشيرا ان المخيمات في الصحراء كانت اسوء ما في الحرب العالمية الثانية، ولهذا يجب على المغرب ان يحصل على ذكرى المحرقة الخاصة به، حسب استنتاج الناشط الالماني، بناء على ما اسماها بالحقائق التاريخية.
يبدو ان صاحب مشروع نصب الهولوكوست، لا زال مصرا على استفزاز المغرب والمغاربة، من خلال مشروعه المنكوب المثير للجدل، حيث باشر الاشغال من جديد لتهيئة المشروع الذي صار يتخذ من استفزاز المغرب هدفا رئيسيا.

وحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24" فقد شهد الورش المتواجد بجماعة ايت فاسكا في الايام القليلة الماضية، اشغالا جديدة همت تهيئة الارضية من جديد واساسات فرن تهيئة الخبز المجاني، بالاضافة الى إنشاء اشكال هندسية تهدف الى إيصال فكرة مفادها ان المغرب مجبر على احتضان نصب الهولوكوست، بدعوى تورط المغرب في ابادة اليهود خلال اشغال بناء السكة الحديدية بالصحراء في الاربعينيات، داعيا الى التبرع من اجل تحقيق هذا الهدف.

ونشر صاحب المروع صورا تعبرية استعان فيها بشكل هندسي يجسد سكة الحديد العابرة للصحراء في الصحراء المغربية، التي تم إنشاؤها في ظل نظام فيشي وفق تعبيره، مشيرا ان  الآلاف من اليهود والمتمردين الإسبان ماتوا في بناء خط السكة ما يستدعي انشاء المغرب لنصب تذكاري لشعبه اليهودي المضطهد.

وكان “اوليفير بينكوفسكي”مؤسس المنظمة الالمانية “بيكسل هيلبر”، صاحبة مشروع نصب الهولوكوست الذي تم هدمه من طرف سلطات اقليم الحوز، قد نشر  مقطع فيديو يوثق لمعاناة اليهود في بدايات القرن الماضي، مرفوقا بتدوينة اتهم خلالها المغرب بالتورط في إبادة اليهود على غرار الالمان، متسائلا أن كانت مآسي “بوعرفة” أهون من محرقة “اوشفيتز”.

وجاءت في تدوينة الناشط الالماني، معطيات مثيرة تجهل مدى مصداقيتها، حيث أشار فيها أن اليهود ارتكبت في حقهم إبادة في المغرب داخل مخيمات العمل في الصحراء الكبرى، حيث مات المئات من اليهود في بناء سكة حديد الصحراء، من خلال التعب والاعتداء، والتعذيب، او المرض, والجوع والعطش، ولسعات العقارب، مشيرا ان في محمية المغرب الفرنسية، كان هناك 14 مخيما من انواع مختلفة تشمل 4000 رجلا ثلثهم كانوا يهودا من جنسيات مختلفة، وكان معسكر بوعرفة تحت سلطة شركة السكك الحديدية، التي اصبحت رمزا رئيسيا للتعاون مع الرايخ الثالث.واضاف الناشط الالماني، أن الحياة اليومية لهؤلاء اليهود في المغرب كانت فظيعة، حيث مات الكثير منهم جراء الاعتداء, والتعذيب، مشيرا ان المخيمات في الصحراء كانت اسوء ما في الحرب العالمية الثانية، ولهذا يجب على المغرب ان يحصل على ذكرى المحرقة الخاصة به، حسب استنتاج الناشط الالماني، بناء على ما اسماها بالحقائق التاريخية.


اقرأ أيضاً
المجلس الجماعي لقلعة السراغنة يُنذر شركة “أوزون”ويتوعد بإجراءات صارمة
تعيش مدينة قلعة السراغنة على وقع توقف مؤقت لخدمة الكنس وجمع النفايات، وذلك بسبب الإضراب الذي يخوضه مستخدمو شركة "أوزون قلعة السراغنة"، الشركة المفوض لها تدبير قطاع النظافة بالمدينة. وقد أعلن رئيس المجلس الجماعي عن هذا التوقف، مشيراً إلى أن الإضراب يأتي احتجاجاً على التأخر غير المبرر في صرف الأجور الشهرية للعاملين، بالإضافة إلى مطالب أخرى تتعلق بتحسين ظروف العمل والأوضاع الاجتماعية. وردا على هذا الوضع، أكد المجلس الجماعي لقلعة السراغنة، في بلاغ له، حرصه على استمرارية مرفق النظافة وضمان حقوق المستخدمين، مشدداً على أنه يعمل على تفعيل جميع المقتضيات القانونية والإجرائية الضرورية لإعادة الأمور إلى نصابها وإلزام الشركة باحترام التزاماتها التعاقدية. وقد اتخذ المجلس الجماعي مجموعة من التدابير في هذا الصدد، حيث أكد على أنه لم يسجل أي تأخير في صرف مستحقات الشركة منذ بداية تنفيذ العقد، محملاً الشركة وحدها مسؤولية صرف أجور العمال في وقتها. كما دعا الشركة إلى الإسراع بصرف الأجور دون تأخير، مع تحميلها كامل المسؤولية عن التبعات الناجمة عن هذا الإضراب. ولم يتوان المجلس الجماعي في التلويح بتطبيق القانون بصرامة، حيث أعلن عن اتخاذ مجموعة من التدابير على رأسها، تفعيل مقتضيات المادة 68 من الاتفاقية المبرمة مع الشركة، والتي تنص على فرض غرامات مالية تتجاوز 100 ألف درهم شهرياً في حال الإخلال بالالتزامات، كما أشار إلى عقد اجتماعات للجنة التتبع لدراسة إمكانية تجريد الشركة من حق الاستمرار في تدبير المرفق (LA DéCHÉANCE)، بالإضافة إلى توجيه إنذارات رسمية للشركة بضرورة الالتزام الصارم ببنود الاتفاقية وتحسين تدبير قطاع النظافة. وفي السياق ذاته، أوضح البلاغ أن هناك تنسيقاً مستمراً مع السلطة الإقليمية، ممثلة في شخص عامل الإقليم، الذي يتابع الموضوع عن كثب من أجل اتخاذ التدابير الضرورية لضمان استمرارية الخدمة والمحافظة على الاستقرار المهني والاجتماعي للمستخدمين. كما عبّر رئيس المجلس الجماعي، نيابة عن كافة أعضائه وساكنة المدينة، عن تضامنه الكامل مع العمال ودعمه لمطالبهم المشروعة، مندداً في الوقت نفسه بما وصفه بسوء تدبير الشركة وانعدام المسؤولية، الأمر الذي أثر سلباً على سير مرفق حيوي يهم صحة وبيئة المواطنين. وفي انتظار استئناف خدمة الكنس وجمع النفايات بشكل طبيعي، دعا المجلس الجماعي كافة المواطنات والمواطنين إلى اتخاذ ما يلزم من احتياطات وتدابير لتخفيف العبء، وذلك من خلال ترشيد إخراج النفايات ووضعها في الأكياس المخصصة لها وفي الأوقات المناسبة.
جهوي

بعد طول انتظار.. الشروع في اشغال تشييد قنطرة جديدة على واد اوريكة
بعد طول انتظار وتكرار للمطالب من طرف الساكنة والمجتمع المدني، انطلقت مؤخراً أشغال تشييد قنطرة جديدة على واد أوريكة، وتحديداً عند النقطة الكيلومترية 33 على الطريق الإقليمية رقم 2010 الرابطة بين أوريكة وأيت أورير.ويأتي هذا المشروع الحيوي لتعويض القنطرة القديمة، التي كانت محدورة ومتهالكة وضيقة، مما جعلها غير قادرة على استيعاب حركة السير المتزايدة، خصوصاً أيام الاثنين حيث يقام السوق الأسبوعي بالضفة الأخرى بالقرب من الوادي، ما كان يتسبب في ازدحام واختناق مروري كبير. ولم تكن القنطرة السابقة تشكل فقط عائقاً أمام حركة السير، بل كانت أيضاً مصدر خطر حقيقي خلال فترات السيول والفيضانات التي يعرفها واد أوريكة، إذ كانت المياه تجتاحها بالكامل، مما يؤدي إلى قطع الطريق وعزل آلاف المواطنين القاطنين بالمناطق الواقعة على ضفتي الوادي، سواء لأغراض معيشية أو للولوج إلى الخدمات الصحية والتعليمية. ويُرتقب أن تضع القنطرة الجديدة، التي يتم إنجازها وفق معايير تقنية حديثة، حداً لمعاناة دامت لسنوات، وأن تساهم في تحسين ظروف التنقل وفك العزلة عن عدد من الدواوير والمراكز القروية المحاذية، إضافة إلى تعزيز السلامة الطرقية وتنشيط الحركة الاقتصادية بالمنطقة.
جهوي

انقطاع مرتقب للتيار الكهربائي بعدة مناطق باقليم الصويرة
جهوي

الاعلان عن انقطاع التيار الكهربائي بعدة دواوير بالحوز
جهوي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة