#كورونا

ما الذي نعرفه عن سبل الوقاية من كورونا بعد عامين على الجائحة؟


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 7 يناير 2022

قبل عامين، وفي 11 يناير 2020، حصد فيروس لم تشهد البشرية مثيلا له حياة ضحيته الأولى، ثم تفشى في العالم متسببا باضطرابات غيرت حياتنا لكنه ساهم بالمقابل في تطور العلوم بشكل كبير، بما في ذلك طرق حماية أنفسنا.وفي بداية الجائحة، شددت السلطات الصحية كثيرا على غسل اليدين لمنع انتقال كوفيد-19. لكن وخلال 2020، ظهر إجماع بين العلماء: بالإضافة إلى انتقال الفيروس عبر الأيدي الملوثة التي نضعها على أنوفنا أو أفواهنا، ينتقل هذا المرض بشكل كبير عبر الهباء الجوي (جزيئات عالقة في الهواء) أو الرذاذ، وهو سحب من الجسيمات تنبعث منا عندما نتنفس أو نتحدث أو نصرخ أو نغني.ماذا عن الكمامات وانتقال العدوى؟وفي غرفة مغلقة وسيئة التهوية، يمكن لهذا الرذاذ أن يبقى في الهواء لفترة طويلة وأن يتحرك في كل أنحاء المكان، ما يزيد بشكل كبير من خطر العدوى. ورغم ذلك، فإن أهمية التهوية التي تساهم في تشتيت هذه السحب الملوثة ليست دائما مفهومة جيدا لدى عامة الناس.وقال أرنو فونتاني، عضو المجلس العلمي الذي يوجه الحكومة الفرنسية لوكالة الأنباء الفرنسية "أعتقد أنه كان هناك خطأ في التواصل: لم نكن نحن العلماء واضحين بما فيه الكفاية بشأن التهوية". موضحا أنه "عندما يتحدث العلماء عن تدابير الوقاية، يجب أن نوضح للناس أن التهوية جزء منها".وكانت النتيجة المباشرة للوعي بانتقال الفيروس عبر الهواء، تغير الخطاب حول الكمامات بشكل جذري في عامين. بداية، كررت منظمة الصحة العالمية والعديد من الحكومات أن الكمامات يجب أن تستخدم فقط من قبل العاملين الصحيين والمرضى وأقاربهم وليس من قبل عامة الناس.لكن في نظر مؤيدي تعميم وضع الكمامة، كان ذلك الخطاب يهدف قبل كل شيء إلى تجنب حدوث نقص في الكمامات في صفوف العاملين في القطاع الصحي. واعتبارا من ربيع 2020، تغير الوضع، أصبحت الكمامة أداة أساسية في مكافحة الوباء، وأصبح وضعها إلزاميا في بعض الأحيان.ومع ظهور المزيد من المتحورات الأشد عدوى، تم التخلي عن الكمامات البسيطة المصنوعة من النسيج، وهي أقل قدرة على تصفية الهواء، لصالح الكمامة الجراحية. ومع هيمنة المتحور أوميكرون الشديد العدوى، نصح العديد من العلماء باستخدام كمامة "إف إف بي 2" في الأماكن المغلقة. وتعتبر هذه الكمامة أكثر ملاءمة للوجه وأكثر قدرة على التصفية، وبالتالي فهي توفر حماية أكبر، لكنها أيضا أكثر تقييدا.ما دور اللقاحات؟تعلمنا من الجائحة أنه يمكن تطوير لقاحات ضد مرض غير مسبوق ثم إعطائها لسكان العالم في أقل من عام. في السابق، كانت هذه العملية تستغرق وقتا أطول بعشر مرات. وفي أوائل يناير 2022، وبعد أكثر من عام بقليل على بدء حملات التحصين العالمية، بات حوالي نصف سكان الكوكب قد تلقوا اللقاح بالكامل ضد كوفيد-19، وفق موقع "أوكسفورد أور وورد إن داتا" العلمي. لكن، تم تأكيد ما كان متوقعا منذ البداية: توزيع غير متكافئ للقاحات بين البلدان الفقيرة والغنية.وفي السياق، قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبرييسوس في خطابه لمناسبة العام الجديد "إذا وضعنا حدا لعدم المساواة، فنحن نضع حدا للوباء"، مذكرا بأن هدفه هو "تلقيح 70 بالمئة من الأشخاص في كل العالم بحلول يوليو".وكان التلقيح الأداة الأساسية في مكافحة الوباء، فمن دون اللقاحات، كان يمكن أن تكون الخسائر البشرية أكبر بكثير لأنها تحمي من الأشكال الخطيرة للمرض. مع ذلك، فإن بعض الآمال التي أثارتها اللقاحات لم تتحقق.الجرعات المعززة للقاحاتفي البداية، كان يؤمل في أن يؤدي تلقيح الأشخاص في كل أنحاء العالم بسرعة إلى وضع حد للوباء. لكن الأمر لم يكن كذلك، لأن اللقاحات لا تمنع انتقال كوفيد-19 كما أن فعاليتها تتضاءل بمرور الوقت. كما أن فعالية اللقاحات ضد المتحورات الأحدث، الآن أوميكرون وقبلها دلتا، هي أقل مما كانت عليه ضد السلالة الأساسية لفيروس كورونا "سارس-كوف-2".وكل هذا دفع الدول الغنية إلى تكثيف حملاتها بالجرعة المعززة لاستعادة فعالية اللقاحات ضد الوباء. لكن ليس من المعروف بعد مدة تأثيرها. لذلك، فإن الرهان يقع الآن على الجرعات المعززة، حتى لو كان ذلك يعني الاضطرار لمضاعفتها، وهي استراتيجية قد تكون قصيرة الأمد، كما يحذر متخصصون.وفي نهاية ديسمبر، حذر تيدروس أدهانوم غيبرييسوس من أنه "لن تتمكن أي دولة من التغلب على الوباء بجرعات معززة". كما قالت ماريا فان كيركوف المديرة الفنية لمنظمة الصحة العالمية المكلفة وباء كوفيد-19 الإثنين على تويتر إن "اللقاحات لن تقضي بمفردها على الجائحة"، مشددة على وجوب الاستعانة بأدوات تكميلية أخرى منها "المراقبة والاختبارات والحجر والعلاجات والتهوية والكمامات والتباعد الاجتماعي".

قبل عامين، وفي 11 يناير 2020، حصد فيروس لم تشهد البشرية مثيلا له حياة ضحيته الأولى، ثم تفشى في العالم متسببا باضطرابات غيرت حياتنا لكنه ساهم بالمقابل في تطور العلوم بشكل كبير، بما في ذلك طرق حماية أنفسنا.وفي بداية الجائحة، شددت السلطات الصحية كثيرا على غسل اليدين لمنع انتقال كوفيد-19. لكن وخلال 2020، ظهر إجماع بين العلماء: بالإضافة إلى انتقال الفيروس عبر الأيدي الملوثة التي نضعها على أنوفنا أو أفواهنا، ينتقل هذا المرض بشكل كبير عبر الهباء الجوي (جزيئات عالقة في الهواء) أو الرذاذ، وهو سحب من الجسيمات تنبعث منا عندما نتنفس أو نتحدث أو نصرخ أو نغني.ماذا عن الكمامات وانتقال العدوى؟وفي غرفة مغلقة وسيئة التهوية، يمكن لهذا الرذاذ أن يبقى في الهواء لفترة طويلة وأن يتحرك في كل أنحاء المكان، ما يزيد بشكل كبير من خطر العدوى. ورغم ذلك، فإن أهمية التهوية التي تساهم في تشتيت هذه السحب الملوثة ليست دائما مفهومة جيدا لدى عامة الناس.وقال أرنو فونتاني، عضو المجلس العلمي الذي يوجه الحكومة الفرنسية لوكالة الأنباء الفرنسية "أعتقد أنه كان هناك خطأ في التواصل: لم نكن نحن العلماء واضحين بما فيه الكفاية بشأن التهوية". موضحا أنه "عندما يتحدث العلماء عن تدابير الوقاية، يجب أن نوضح للناس أن التهوية جزء منها".وكانت النتيجة المباشرة للوعي بانتقال الفيروس عبر الهواء، تغير الخطاب حول الكمامات بشكل جذري في عامين. بداية، كررت منظمة الصحة العالمية والعديد من الحكومات أن الكمامات يجب أن تستخدم فقط من قبل العاملين الصحيين والمرضى وأقاربهم وليس من قبل عامة الناس.لكن في نظر مؤيدي تعميم وضع الكمامة، كان ذلك الخطاب يهدف قبل كل شيء إلى تجنب حدوث نقص في الكمامات في صفوف العاملين في القطاع الصحي. واعتبارا من ربيع 2020، تغير الوضع، أصبحت الكمامة أداة أساسية في مكافحة الوباء، وأصبح وضعها إلزاميا في بعض الأحيان.ومع ظهور المزيد من المتحورات الأشد عدوى، تم التخلي عن الكمامات البسيطة المصنوعة من النسيج، وهي أقل قدرة على تصفية الهواء، لصالح الكمامة الجراحية. ومع هيمنة المتحور أوميكرون الشديد العدوى، نصح العديد من العلماء باستخدام كمامة "إف إف بي 2" في الأماكن المغلقة. وتعتبر هذه الكمامة أكثر ملاءمة للوجه وأكثر قدرة على التصفية، وبالتالي فهي توفر حماية أكبر، لكنها أيضا أكثر تقييدا.ما دور اللقاحات؟تعلمنا من الجائحة أنه يمكن تطوير لقاحات ضد مرض غير مسبوق ثم إعطائها لسكان العالم في أقل من عام. في السابق، كانت هذه العملية تستغرق وقتا أطول بعشر مرات. وفي أوائل يناير 2022، وبعد أكثر من عام بقليل على بدء حملات التحصين العالمية، بات حوالي نصف سكان الكوكب قد تلقوا اللقاح بالكامل ضد كوفيد-19، وفق موقع "أوكسفورد أور وورد إن داتا" العلمي. لكن، تم تأكيد ما كان متوقعا منذ البداية: توزيع غير متكافئ للقاحات بين البلدان الفقيرة والغنية.وفي السياق، قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبرييسوس في خطابه لمناسبة العام الجديد "إذا وضعنا حدا لعدم المساواة، فنحن نضع حدا للوباء"، مذكرا بأن هدفه هو "تلقيح 70 بالمئة من الأشخاص في كل العالم بحلول يوليو".وكان التلقيح الأداة الأساسية في مكافحة الوباء، فمن دون اللقاحات، كان يمكن أن تكون الخسائر البشرية أكبر بكثير لأنها تحمي من الأشكال الخطيرة للمرض. مع ذلك، فإن بعض الآمال التي أثارتها اللقاحات لم تتحقق.الجرعات المعززة للقاحاتفي البداية، كان يؤمل في أن يؤدي تلقيح الأشخاص في كل أنحاء العالم بسرعة إلى وضع حد للوباء. لكن الأمر لم يكن كذلك، لأن اللقاحات لا تمنع انتقال كوفيد-19 كما أن فعاليتها تتضاءل بمرور الوقت. كما أن فعالية اللقاحات ضد المتحورات الأحدث، الآن أوميكرون وقبلها دلتا، هي أقل مما كانت عليه ضد السلالة الأساسية لفيروس كورونا "سارس-كوف-2".وكل هذا دفع الدول الغنية إلى تكثيف حملاتها بالجرعة المعززة لاستعادة فعالية اللقاحات ضد الوباء. لكن ليس من المعروف بعد مدة تأثيرها. لذلك، فإن الرهان يقع الآن على الجرعات المعززة، حتى لو كان ذلك يعني الاضطرار لمضاعفتها، وهي استراتيجية قد تكون قصيرة الأمد، كما يحذر متخصصون.وفي نهاية ديسمبر، حذر تيدروس أدهانوم غيبرييسوس من أنه "لن تتمكن أي دولة من التغلب على الوباء بجرعات معززة". كما قالت ماريا فان كيركوف المديرة الفنية لمنظمة الصحة العالمية المكلفة وباء كوفيد-19 الإثنين على تويتر إن "اللقاحات لن تقضي بمفردها على الجائحة"، مشددة على وجوب الاستعانة بأدوات تكميلية أخرى منها "المراقبة والاختبارات والحجر والعلاجات والتهوية والكمامات والتباعد الاجتماعي".



اقرأ أيضاً
إصابة أكثر من 40 رياضيا بفيروس كورونا في أولمبياد باريس
أفادت ممثلة منظمة الصحة العالمية ماريا فون كيركو بأن أكثر من 40 رياضيا أصيبوا بكوفيد-19 خلال الألعاب الأولمبية في باريس، وأن عدد الإصابات يزداد بشكل مثير للقلق. وقالت كيركو: "في الأشهر الأخيرة، وبغض النظر عن الموسم، شهدت العديد من البلدان ارتفاعات كبيرة في حالات الإصابة بكوفيد-19، بما في ذلك في الألعاب الأولمبية، حيث ثبتت إصابة 40 رياضيا على الأقل". بدوره كشف روان تايلور مدرب منتخب أستراليا للسباحة عن أن بعض سباحيه شاركوا في منافسات السباحة الأولمبية على مدار 9 أيام وهم يعانون من عدوى "كورونا".وانسحب بعض السباحين الآخرين من السباقات، من بينهم لاني باليستر وإيلا رامسي، في الوقت الذي شارك فيه البعض الآخر في السباقات رغم ظهور أعراض العدوى عليهم. وكان من بين المصابين بعدوى "كورونا"، زاك ستابلتي-كوك صاحب الميدالية الفضية في سباق 200 متر صدر للرجال، إذ خاض سباقه وهو مريض. وقالت كارولين برودريك رئيسة الجهاز الطبي لبعثة أستراليا في باريس: "تم إجراء 84 اختبارا لـ(كورونا) داخل القرية الأولمبية، ونتيجة نحو نصف هذه الاختبارات تقريبا جاءت إيجابية لفيروس كورونا".
#كورونا

الاولى من نوعها منذ شهور.. وفاة جديدة جراء كورونا بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت، عن تسجيل 22 حالة إصابة جديدة بـ”كوفيد-19″، وحالة وفاة واحدة، خلال الفترة ما بين 01 و07 يونيو الجاري. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و839 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و426 ألفا و860 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و590 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و565 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و293 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 02 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة على مستوى جهات الرباط-سلا-القنيطرة (18 حالة)، والدارالبيضاء – سطات (2 حالات)، وجهة طنجة تطوان الحسيمة وفاس مكناس (حالة واحدة لكل منها).من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و307 حالات (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 47 حالة.
#كورونا

تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19 بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19″، خلال الفترة ما بين 6 و12 أبريل الجاري، وذلك دون تسجيل أي حالة وفاة. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و697 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و705 أشخاص، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و115 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و498 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألف و94 حالة منذ الإعلان عن أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وس جلت حالات الإصابة الجديدة في جهتي الرباط-سلا-القنيطرة (9 حالات) وسوس ماسة (حالة واحدة). من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و304 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 14 حالة.
#كورونا

المغرب يسجل وفاة واحدة و 44 حالة كورونا خلال أسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل 44 حالة جديدة بـ “كوفيد-19” وحالة وفاة واحدة خلال الفترة ما بين 10 و 16 فبراير الجاري. وأوضحت الوزارة، في “نشرة كوفيد-19 الأسبوعية”، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و571 شخصا، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و 426 ألفا و 544 شخصا. وتلقى 6 ملايين و888 ألفا و 544 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و 430 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و278 ألفا و988 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 2.8 في المائة. ومن جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و303 حالة (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 52 حالة. وسُجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط-سلا-القنيطرة (35 حالة)، وفاس- مكناس (4 حالات)، وسوس-ماسة (4 حالات)، ودرعة-تافيلالت (حالة واحدة).
#كورونا

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 09 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة