التعليقات مغلقة لهذا المنشور
منوعات
ماليزيا تتصدر الدول الحاصلة على أكبر عائدات من الدعارة في العالم
نشر في: 19 يونيو 2016
من المعروف أن تايلندا قبلة سياح الجنس والدعارة من كل حدب وصوب بسبب الأسعار المتدنية. لكن بلداً إسلامياً أزاحها عن الصدارة. تعرف على هذا البلد وعن أسباب ازدهار تجارة الجنس فيه.
نشرت صحيفة "دي فيلت" الألمانية واسعة الانتشار تقريراً أشارت فيه إلى ازدهار التجارة بالنساء في ماليزيا خلال السنوات الماضية، لتتجاوز بذلك تايلندا والفيلبين وتصبح الوجهة العالمية الأولى لسياحة الجنس الرخيص. وأوردت الصحيفة أن بالإمكان زيارة صالونات التدليك (المساج) المصحوب بالجنس في بوكيت بينتانج، أحد أكبر شوارع العاصمة كوالالمبور.
وتعتبر ماليزيا واحدة من البلدان الإسلامية المعتدلة، إلا أنه بالرغم ذلك يمنع على النساء تعرية أجزاء من أجسادهن كالكتف أو الساقين مثلاً. كما أن تبادل القبلات في الأماكن العامة مخالف للقانون، ويعاقب بالسجن لعشرين سنة كل من يمارس الجنس في الأماكن العامة.
وخلافاً لألمانيا، تعتبر الدعارة في ماليزيا نشاطاً غير شرعي. لكن ذلك لم يمنع من ازدهار تجارة الجنس في السنوات الماضية، لتبلغ قيمة عائدتها حوالي 854 مليون يورو حسب موقع "هوفاسكوب غلوبال بلاك ماركت أنفورميشن" المتخصص في بحوث الأسواق السوداء حول العالم. وتشير صحيفة "دي فيلت" إلى أن بيوت الدعارة الصغيرة والنزل المؤقتة وصالونات التدليك المصحوبة بالجنس باتت منتشرة في البلاد بصفة ملحوظة. وتشير الإحصاءات، بحسب الصحيفة، إلى وجود 52 بائعة هوى لكل عشرة آلاف نسمة في ماليزيا، بينما تبلغ النسبة في تايلندا 45 فقط لكل عشرة آلاف نسمة، وفي ألمانيا 49 بائعة هوى لكل عشرة آلاف نسمة.
نشرت صحيفة "دي فيلت" الألمانية واسعة الانتشار تقريراً أشارت فيه إلى ازدهار التجارة بالنساء في ماليزيا خلال السنوات الماضية، لتتجاوز بذلك تايلندا والفيلبين وتصبح الوجهة العالمية الأولى لسياحة الجنس الرخيص. وأوردت الصحيفة أن بالإمكان زيارة صالونات التدليك (المساج) المصحوب بالجنس في بوكيت بينتانج، أحد أكبر شوارع العاصمة كوالالمبور.
وتعتبر ماليزيا واحدة من البلدان الإسلامية المعتدلة، إلا أنه بالرغم ذلك يمنع على النساء تعرية أجزاء من أجسادهن كالكتف أو الساقين مثلاً. كما أن تبادل القبلات في الأماكن العامة مخالف للقانون، ويعاقب بالسجن لعشرين سنة كل من يمارس الجنس في الأماكن العامة.
وخلافاً لألمانيا، تعتبر الدعارة في ماليزيا نشاطاً غير شرعي. لكن ذلك لم يمنع من ازدهار تجارة الجنس في السنوات الماضية، لتبلغ قيمة عائدتها حوالي 854 مليون يورو حسب موقع "هوفاسكوب غلوبال بلاك ماركت أنفورميشن" المتخصص في بحوث الأسواق السوداء حول العالم. وتشير صحيفة "دي فيلت" إلى أن بيوت الدعارة الصغيرة والنزل المؤقتة وصالونات التدليك المصحوبة بالجنس باتت منتشرة في البلاد بصفة ملحوظة. وتشير الإحصاءات، بحسب الصحيفة، إلى وجود 52 بائعة هوى لكل عشرة آلاف نسمة في ماليزيا، بينما تبلغ النسبة في تايلندا 45 فقط لكل عشرة آلاف نسمة، وفي ألمانيا 49 بائعة هوى لكل عشرة آلاف نسمة.
من المعروف أن تايلندا قبلة سياح الجنس والدعارة من كل حدب وصوب بسبب الأسعار المتدنية. لكن بلداً إسلامياً أزاحها عن الصدارة. تعرف على هذا البلد وعن أسباب ازدهار تجارة الجنس فيه.
نشرت صحيفة "دي فيلت" الألمانية واسعة الانتشار تقريراً أشارت فيه إلى ازدهار التجارة بالنساء في ماليزيا خلال السنوات الماضية، لتتجاوز بذلك تايلندا والفيلبين وتصبح الوجهة العالمية الأولى لسياحة الجنس الرخيص. وأوردت الصحيفة أن بالإمكان زيارة صالونات التدليك (المساج) المصحوب بالجنس في بوكيت بينتانج، أحد أكبر شوارع العاصمة كوالالمبور.
وتعتبر ماليزيا واحدة من البلدان الإسلامية المعتدلة، إلا أنه بالرغم ذلك يمنع على النساء تعرية أجزاء من أجسادهن كالكتف أو الساقين مثلاً. كما أن تبادل القبلات في الأماكن العامة مخالف للقانون، ويعاقب بالسجن لعشرين سنة كل من يمارس الجنس في الأماكن العامة.
وخلافاً لألمانيا، تعتبر الدعارة في ماليزيا نشاطاً غير شرعي. لكن ذلك لم يمنع من ازدهار تجارة الجنس في السنوات الماضية، لتبلغ قيمة عائدتها حوالي 854 مليون يورو حسب موقع "هوفاسكوب غلوبال بلاك ماركت أنفورميشن" المتخصص في بحوث الأسواق السوداء حول العالم. وتشير صحيفة "دي فيلت" إلى أن بيوت الدعارة الصغيرة والنزل المؤقتة وصالونات التدليك المصحوبة بالجنس باتت منتشرة في البلاد بصفة ملحوظة. وتشير الإحصاءات، بحسب الصحيفة، إلى وجود 52 بائعة هوى لكل عشرة آلاف نسمة في ماليزيا، بينما تبلغ النسبة في تايلندا 45 فقط لكل عشرة آلاف نسمة، وفي ألمانيا 49 بائعة هوى لكل عشرة آلاف نسمة.
نشرت صحيفة "دي فيلت" الألمانية واسعة الانتشار تقريراً أشارت فيه إلى ازدهار التجارة بالنساء في ماليزيا خلال السنوات الماضية، لتتجاوز بذلك تايلندا والفيلبين وتصبح الوجهة العالمية الأولى لسياحة الجنس الرخيص. وأوردت الصحيفة أن بالإمكان زيارة صالونات التدليك (المساج) المصحوب بالجنس في بوكيت بينتانج، أحد أكبر شوارع العاصمة كوالالمبور.
وتعتبر ماليزيا واحدة من البلدان الإسلامية المعتدلة، إلا أنه بالرغم ذلك يمنع على النساء تعرية أجزاء من أجسادهن كالكتف أو الساقين مثلاً. كما أن تبادل القبلات في الأماكن العامة مخالف للقانون، ويعاقب بالسجن لعشرين سنة كل من يمارس الجنس في الأماكن العامة.
وخلافاً لألمانيا، تعتبر الدعارة في ماليزيا نشاطاً غير شرعي. لكن ذلك لم يمنع من ازدهار تجارة الجنس في السنوات الماضية، لتبلغ قيمة عائدتها حوالي 854 مليون يورو حسب موقع "هوفاسكوب غلوبال بلاك ماركت أنفورميشن" المتخصص في بحوث الأسواق السوداء حول العالم. وتشير صحيفة "دي فيلت" إلى أن بيوت الدعارة الصغيرة والنزل المؤقتة وصالونات التدليك المصحوبة بالجنس باتت منتشرة في البلاد بصفة ملحوظة. وتشير الإحصاءات، بحسب الصحيفة، إلى وجود 52 بائعة هوى لكل عشرة آلاف نسمة في ماليزيا، بينما تبلغ النسبة في تايلندا 45 فقط لكل عشرة آلاف نسمة، وفي ألمانيا 49 بائعة هوى لكل عشرة آلاف نسمة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
وريثة العرش الهولندي تعيد قضية مدبر جريمة “لاكريم” بمراكش إلى الواجهة
منوعات
منوعات
طرق فعالة لتحقيق إعادة برمجة عقلك الباطن
منوعات
منوعات
«واتساب» يطلق ميزة «فلاتر» المحادثات لتحسين تجربة المستخدمين
منوعات
منوعات
غوغل يطلق الشبكة المحدثة “Find My Device”
منوعات
منوعات
فيسبوك ماسنجر تتيح إرسال الصور بجودة عالية
منوعات
منوعات
الأغلى في فرنسا.. القصر السابق للملك محمد السادس معروض للبيع بـ 425 مليون أورو
منوعات
منوعات
سيدة فرنسا الأولى تلجأ للقضاء رداً على تشهير.. “كانت رجلاً في طفولتها”
منوعات
منوعات