

مجتمع
ماكرون يستثني مدارس البعثة الفرنسية بالمغرب من قرار الإغلاق
استتثنى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مدارس البعثة الفرنسية بالمغرب، من الإجراءات المتخذة لمواجهة جائحة كورونا، والتي تتعلق بالدرجة الأولى بإغلاق كل المراكز التعليمية، من الحضانات وحتى الجامعات.
وبحسب رسائل توصل بها آباء وأولياء التلاميذ المتمدرسين بمدارس البعثة الفرنسية بالمغرب، فإن القرار الذي سيدخل حيز التنفيذ ابتداء من يوم الإثنين المقبل يتعلق فقط بالمؤسسات الواقعة على الأراضي الفرنسية.
وكان الرئيس الفرنسي قد أعلن في كلمة متلفزة ألقاها مساء أمس الخميس، عدداً من الإجراءات لمواجهة أزمة فيروس كورونا التي تتعرض لها فرنسا، من بينها إغلاق كل المراكز التعليمية في كافة أنحاء البلاد، من الحضانات وحتى الجامعات، وذلك بدءاً من الإثنين المقبل حتى 6 إبريل المقبل.
وطالب الفرنسيين بأن يقللوا “إلى أكبر حد ممكن” من تنقلاتهم، مشيراً إلى أن المواصلات الحكومية من قطارات وقطارات أنفاق ستستمر في العمل، كما طلب ممن تجاوزت أعمارهم 65 عاماً البقاء “أكبر قدر ممكن” في بيوتهم وتقليل احتكاكهم بالآخرين، بوصفهم يمثلون الشريحة العمرية “الأكثر ضعفاً” أمام كورونا.ودعا ماكرون أرباب العمل إلى السماح لموظفيهم بالعمل عن بعد من منازلهم، واعداً بأن الحكومة ستدعم العاملين المضطرين إلى البقاء في بيتهم والشركات التي يعملون فيها.استتثنى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مدارس البعثة الفرنسية بالمغرب، من الإجراءات المتخذة لمواجهة جائحة كورونا، والتي تتعلق بالدرجة الأولى بإغلاق كل المراكز التعليمية، من الحضانات وحتى الجامعات.
وبحسب رسائل توصل بها آباء وأولياء التلاميذ المتمدرسين بمدارس البعثة الفرنسية بالمغرب، فإن القرار الذي سيدخل حيز التنفيذ ابتداء من يوم الإثنين المقبل يتعلق فقط بالمؤسسات الواقعة على الأراضي الفرنسية.
وكان الرئيس الفرنسي قد أعلن في كلمة متلفزة ألقاها مساء أمس الخميس، عدداً من الإجراءات لمواجهة أزمة فيروس كورونا التي تتعرض لها فرنسا، من بينها إغلاق كل المراكز التعليمية في كافة أنحاء البلاد، من الحضانات وحتى الجامعات، وذلك بدءاً من الإثنين المقبل حتى 6 إبريل المقبل.
وطالب الفرنسيين بأن يقللوا “إلى أكبر حد ممكن” من تنقلاتهم، مشيراً إلى أن المواصلات الحكومية من قطارات وقطارات أنفاق ستستمر في العمل، كما طلب ممن تجاوزت أعمارهم 65 عاماً البقاء “أكبر قدر ممكن” في بيوتهم وتقليل احتكاكهم بالآخرين، بوصفهم يمثلون الشريحة العمرية “الأكثر ضعفاً” أمام كورونا.ودعا ماكرون أرباب العمل إلى السماح لموظفيهم بالعمل عن بعد من منازلهم، واعداً بأن الحكومة ستدعم العاملين المضطرين إلى البقاء في بيتهم والشركات التي يعملون فيها.ملصقات
