ماذا يدور بين والي جهة مراكش آسفي محمد مفكر ومستشار الملك أندري أزولاي..؟! + صورة حصرية
كشـ24
نشر في: 26 يناير 2016 كشـ24
طيلة فترات الإستراحة التي تخللت الجلسة الإفتتاحية لمؤتمر حقوق الأقليات الدينية بالديار الإسلامية الذي انطلقت أشغاله أمس الإثنين 25 يناير الجاري بمدينة مراكش، كان والي الجهة محمد مفكر محط اهتمام الشخصيات السياسية الحاضرة التي استغلت اللحظة للتحدث اليه، فكان المستشار الملكي أندري أزولاي واحدا ممن دخلوا مع الوالي في حوار ثنائي لأكبر قدر ممكن من الوقت، قبل العودة لاستنئاف فعاليات التظاهرة العالمية التي حضيت بتغطية إعلامية دولية.
وقد انطلقت صباح أمس الإثنين بمراكش أشغال مؤتمر حقوق الأقليات الدينية في الديار الإسلامية، بحضور أزيد من 150 عالما ومفتيا ونحو 40 شخصية سياسية ووزارية من مختلف دول العالم الإسلامي ومائة من ممثلي الأقليات الغير مسلمة بجميع طوائفها، وممثلى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية وممثلى الهيئات الناشطة في مجال حوار الأديان بالإظافة إلى مفكرين وإعلاميين.
ويناقش المؤتمر من خلال أربع جلسات عامة وثلاث ورشات عمل التأصيل لقضية الأقليات الدينية في الدول الإسلامية وأسس المواطنة المتكاملة من خلال وثيقة المدينة المنورة للرسول صلى الله عليه وسلم ، وآفاق المواطنة في الفكر الإسلامي المعاصر والآخر في الرؤية الإسلامية والتعايش في التجربة التاريخية الإسلامية.
طيلة فترات الإستراحة التي تخللت الجلسة الإفتتاحية لمؤتمر حقوق الأقليات الدينية بالديار الإسلامية الذي انطلقت أشغاله أمس الإثنين 25 يناير الجاري بمدينة مراكش، كان والي الجهة محمد مفكر محط اهتمام الشخصيات السياسية الحاضرة التي استغلت اللحظة للتحدث اليه، فكان المستشار الملكي أندري أزولاي واحدا ممن دخلوا مع الوالي في حوار ثنائي لأكبر قدر ممكن من الوقت، قبل العودة لاستنئاف فعاليات التظاهرة العالمية التي حضيت بتغطية إعلامية دولية.
وقد انطلقت صباح أمس الإثنين بمراكش أشغال مؤتمر حقوق الأقليات الدينية في الديار الإسلامية، بحضور أزيد من 150 عالما ومفتيا ونحو 40 شخصية سياسية ووزارية من مختلف دول العالم الإسلامي ومائة من ممثلي الأقليات الغير مسلمة بجميع طوائفها، وممثلى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية وممثلى الهيئات الناشطة في مجال حوار الأديان بالإظافة إلى مفكرين وإعلاميين.
ويناقش المؤتمر من خلال أربع جلسات عامة وثلاث ورشات عمل التأصيل لقضية الأقليات الدينية في الدول الإسلامية وأسس المواطنة المتكاملة من خلال وثيقة المدينة المنورة للرسول صلى الله عليه وسلم ، وآفاق المواطنة في الفكر الإسلامي المعاصر والآخر في الرؤية الإسلامية والتعايش في التجربة التاريخية الإسلامية.