وتبدأ "كش24" جولتها الصحفية بأهم ما كتب عن مراكش بيومية الاحداث المغربية ، ، شلل بمستشفى الأنطاكي بمراكش: بسبب رفض الاطباء اجراء العمليات الجراحية: (وقعت طوبة في المعطوبة) وانتهى التماس الكهربائي، الذي ضرب مجمل المعدات والآليات الطبية، بمستشفى الأنطاكي بمراكش، بإصابة هذا المرفق بالشلل التام ، نتيجة امتناع الاسرة الطبية عن العمل الى حين التأكد من سلامة التجهيزات المذكورة. الخوف على حياة المرضى والعاملين مع رفض تحمل أية مسؤولية قد تنتج عن إصابة التجهيزات إياها باي خلل، اثناء اجراء العمليات الجراحية، وما قد يترتب عن ذالك من اكراهات جعل الطاقم الطبي بالمستشفى يرفع راية (كم حاجة قضيناها بتركها). اخبار اليوم أوردت خبرا مفاده، وفي صفحتها 4 ابتدائية مراكش تطالب المجيدي بالإدلاء بمعلومات عن المستثمر الذي يقاضيه بتهمة القذف: قررت المحكمة الابتدائية بمراكش، اول امس الاثنين اخراج ملف الشكاية التي تقدم بها محمد منير المجيدي، مدير الكتابة الخاصة للملك محمد السادس، ضد احد المستثمرين، بتهمة القذف (قررت إخراجه من التأمل وإدراجه بتاريخ 12 نونبر القادم، وذالك من اجل قيام المشتكي بالإدلاء بمعلومات عن هوية المشتكى به، وهو ما يعرف قضائيا بإصلاح هوية المشتكى به). وفي يومية الصباح ، خصاص الأساتذة وراء احتجاج التلاميذ بمراكش: نظم آباء وأولياء تلاميذ الثانوية التأهيلية لمحاميد 7 الاسبوع الماضي مسيرة احتجاجية ، نحو مقر ولاية جهة مراكش تانسيفت الحوز، بسبب الخصاص الذي تعانيه المؤسسة التعليمية المذكورة في صفوف الأساتذة والبالغ 21 أستاذا منذ انطلاق الموسم الدراسي الجديد، وطالب المحتجون بضرورة اتخاذ التدابير اللازمة لمعالجة المشكل.
الأمن يفك لغز مقتل الطالب الجامعي بمراكش: الجاني مازال في حالة فرار وسبب الحادث خلاف مع الضحية، اكدت مصادر مطلعة للصباح ان قاتل بلال بن حدو الطالب بالسنة الثالثة شعبة الاقتصاد بكلية الحقوق التابعة لجامعة القاضي عياض بمراكش، يتحدر من احدى مدن الجنوب المغربي واضافت المصادر ذاتها ان مصالح الأمن الوطني بمدينة مراكش، تمكنت من تحديد هوية الجاني الذي لايزال البحث عنه جاريا بعدما اختفى عن الأنظار بعد فعلته. وفي يومية المساء في صفحتها الثانية : شاحنات المجلس الجماعي تخرب عشرات المقابر بمراكش، أدت الأشغال التي قامت بها شاحنة داخل مقبرة باب أغمات بمراكش، قبل ايام قليلة، الى تخريب عشرات المقابر المحاذية لمدخل المقبرة والشهيرة في الوقت نفسه.
وتبدأ "كش24" جولتها الصحفية بأهم ما كتب عن مراكش بيومية الاحداث المغربية ، ، شلل بمستشفى الأنطاكي بمراكش: بسبب رفض الاطباء اجراء العمليات الجراحية: (وقعت طوبة في المعطوبة) وانتهى التماس الكهربائي، الذي ضرب مجمل المعدات والآليات الطبية، بمستشفى الأنطاكي بمراكش، بإصابة هذا المرفق بالشلل التام ، نتيجة امتناع الاسرة الطبية عن العمل الى حين التأكد من سلامة التجهيزات المذكورة. الخوف على حياة المرضى والعاملين مع رفض تحمل أية مسؤولية قد تنتج عن إصابة التجهيزات إياها باي خلل، اثناء اجراء العمليات الجراحية، وما قد يترتب عن ذالك من اكراهات جعل الطاقم الطبي بالمستشفى يرفع راية (كم حاجة قضيناها بتركها). اخبار اليوم أوردت خبرا مفاده، وفي صفحتها 4 ابتدائية مراكش تطالب المجيدي بالإدلاء بمعلومات عن المستثمر الذي يقاضيه بتهمة القذف: قررت المحكمة الابتدائية بمراكش، اول امس الاثنين اخراج ملف الشكاية التي تقدم بها محمد منير المجيدي، مدير الكتابة الخاصة للملك محمد السادس، ضد احد المستثمرين، بتهمة القذف (قررت إخراجه من التأمل وإدراجه بتاريخ 12 نونبر القادم، وذالك من اجل قيام المشتكي بالإدلاء بمعلومات عن هوية المشتكى به، وهو ما يعرف قضائيا بإصلاح هوية المشتكى به). وفي يومية الصباح ، خصاص الأساتذة وراء احتجاج التلاميذ بمراكش: نظم آباء وأولياء تلاميذ الثانوية التأهيلية لمحاميد 7 الاسبوع الماضي مسيرة احتجاجية ، نحو مقر ولاية جهة مراكش تانسيفت الحوز، بسبب الخصاص الذي تعانيه المؤسسة التعليمية المذكورة في صفوف الأساتذة والبالغ 21 أستاذا منذ انطلاق الموسم الدراسي الجديد، وطالب المحتجون بضرورة اتخاذ التدابير اللازمة لمعالجة المشكل.
الأمن يفك لغز مقتل الطالب الجامعي بمراكش: الجاني مازال في حالة فرار وسبب الحادث خلاف مع الضحية، اكدت مصادر مطلعة للصباح ان قاتل بلال بن حدو الطالب بالسنة الثالثة شعبة الاقتصاد بكلية الحقوق التابعة لجامعة القاضي عياض بمراكش، يتحدر من احدى مدن الجنوب المغربي واضافت المصادر ذاتها ان مصالح الأمن الوطني بمدينة مراكش، تمكنت من تحديد هوية الجاني الذي لايزال البحث عنه جاريا بعدما اختفى عن الأنظار بعد فعلته. وفي يومية المساء في صفحتها الثانية : شاحنات المجلس الجماعي تخرب عشرات المقابر بمراكش، أدت الأشغال التي قامت بها شاحنة داخل مقبرة باب أغمات بمراكش، قبل ايام قليلة، الى تخريب عشرات المقابر المحاذية لمدخل المقبرة والشهيرة في الوقت نفسه.