التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
مؤتمر مراكش يفرز الشريعي رئيسا للمكتب التنفيذي وطاطوش يقود المجلس الوطني للجمعية الوطنية للدفاع عن حقوق الانسان
نشر في: 17 أبريل 2016
انتخب، مساء أول أمس السبت، بمدينة مراكش، عبد الإله طاطوش رئيسا للمجلس الوطني للجمعية الوطنية للدفاع عن حقوق الإنسان بالمغرب، بالاجماع، وهو أعلى هيئة تقريرية بالجمعية يضم 166 عضوا، وذلك خلال المؤتمر الوطني الأول للجمعية الوطنية للدفاع عن حقوق الإنسان بالمغرب.
كما انتخب محمد رشيد الشريعي رئيسا للمكتب التنفيذي للجمعية، الذي يضم 25 عضوا، ويسهر على تطبيق قرارات المجلس الوطني، وضمان حسن سير وتدبير أنشطة الجمعية، وتنفيذ المخطط الاستراتيجي وكافة المقررات العامة التي يصادق عليها المؤتمر.
جاء ذلك، بعد المصادقة على الأرضية العامة التي تمثل المرجعية الحقوقية للجمعية، وكذا تعديلات القانون الأساسي والبيان العام، و انتخاب الأجهزة التقريرية للجمعية.
وتميزت الجلسة الافتتاحية لأشغال المؤتمر الذي نظم على مدى ثلاثة أيام، تحت شعار " نزاهة-التزام- وطنية- كونية- موضوعية"، بحضور حوالي 400 مؤتمر ومؤتمرة، ومشاركة ممثلي العديد من الجمعيات والهيئات الحقوقية الوطنية والعربية، إضافة الى عدد من الفعاليات من مختلف الحساسيات والمشارب، واستهلت بكلمة ترحيبية للجمعية تلاها رئيس الجمعية عبد الإله طاطوش، استعرض من خلالها الوضع الحقوقي الراهن على المستوى الوطني والدولي.
وتوالت كلمات الهيآت الحقوقية الحاضرة، بكلمة قتيبة قاسم العرب رئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان بسوريا، وكلمة الائتلاف المغربي لهيآت حقوق الإنسان الذي يضم 22 هيأة حقوقية تلاها منسقها محمد بوغنبور، وكلمة المجلس الوطني لحقوق الإنسان بالمغرب التي تلاها المدير التنفيذي للجنة الجهوية ثم كلمة العصبة المغربية للدفاع عن حقوق الإنسان القاها عضو المكتب التنفيذي.
وتخلل الجلسة الافتتاحية ترديد مجموعة من الشعارات الحقوقية التي هزت أركان القاعة الكبرى لمجلس جهة مراكش آسفي بتراب مقاطعة سيدي يوسف بن علي، مركزة على التشبث بالدفاع عن الحقوق والاستماتة في نصرة المظلومين ولم تستثني التركيز على التضامن مع القضيتين الفلسطينية والسورية.
وشهد اليوم الثاني من المؤتمر، اجتماع اللجن الموضوعاتية التي عكفت على مناقشة الوثائق المقدمة بعد تلاوتها من طرف منسقي اللجن، وبعد فسح المجال للمناقشة تمت المصادقة على كل الوثائق المقدمة بعد تضمينها تعديلات اللجن وملاحظاتها.
وعبر عبد الإله طاطوش رئيس المجلس الوطني للجمعية الوطنية للدفاع عن حقوق الانسان بالمغرب، عن سعادته بالمستوى الذي بلغت إليه الجمعية كإطار حقوقي مرجعي في المغرب، وذلك بفضل تضحيات وجهود ثلة من مناضليها الأوفياء.
وقال طاطوش إن انتخابه كرئيس لأعلى هيئة تقريرية بالجمعة هو تشريف وتكليف في نفس الوقت، موضحا أنه سيعمل على نشر ثقافة حقوق الإنسان والتوعية بها، كما هي متعارف عليها عالميا من خلال الصكوك الأممية والمواثيق والمعاهدات الدولية والبروتوكولات الملحقىة بها، وفق مبدأ كونية حقوق الانسان.
وأضاف طاطوش في تصريح ل"الصحراء المغربية" أن إستراتيجية الجمعية الوطنية للدفاع عن حقوق الانسان كما سطرها المؤتمر الأول ستعمل على توسيع الوعاء التنظيمي لهذا الإطار الحقوقي،مع التركيز على بعد التكوين المستمر لفائدة مناضلات ومناضلي الجمعية على امتداد التراب الوطني،وترسيخ الانفتاح على كل مكونات الحركة الحقوقية وطنيا ودوليا.
وأوضح طاطوش أن المؤتمر الوطني الاول للجمعية الذي جرى تنظيمه بمراكش، مر في أجواء إيجابية للغاية وفي ظروف جيدة، ميزها التفاعل منقطع النظير الذي أبرزه المؤتمرون مع الوثائق المعروضة على أنظارهم والتي هيأتها اللجنة التحضيرية للمؤتمر،وذلك من خلال المقترحات المقدمة والأفكار الهامة التي تم تقديمها في هذا السياق.
كما انتخب محمد رشيد الشريعي رئيسا للمكتب التنفيذي للجمعية، الذي يضم 25 عضوا، ويسهر على تطبيق قرارات المجلس الوطني، وضمان حسن سير وتدبير أنشطة الجمعية، وتنفيذ المخطط الاستراتيجي وكافة المقررات العامة التي يصادق عليها المؤتمر.
جاء ذلك، بعد المصادقة على الأرضية العامة التي تمثل المرجعية الحقوقية للجمعية، وكذا تعديلات القانون الأساسي والبيان العام، و انتخاب الأجهزة التقريرية للجمعية.
وتميزت الجلسة الافتتاحية لأشغال المؤتمر الذي نظم على مدى ثلاثة أيام، تحت شعار " نزاهة-التزام- وطنية- كونية- موضوعية"، بحضور حوالي 400 مؤتمر ومؤتمرة، ومشاركة ممثلي العديد من الجمعيات والهيئات الحقوقية الوطنية والعربية، إضافة الى عدد من الفعاليات من مختلف الحساسيات والمشارب، واستهلت بكلمة ترحيبية للجمعية تلاها رئيس الجمعية عبد الإله طاطوش، استعرض من خلالها الوضع الحقوقي الراهن على المستوى الوطني والدولي.
وتوالت كلمات الهيآت الحقوقية الحاضرة، بكلمة قتيبة قاسم العرب رئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان بسوريا، وكلمة الائتلاف المغربي لهيآت حقوق الإنسان الذي يضم 22 هيأة حقوقية تلاها منسقها محمد بوغنبور، وكلمة المجلس الوطني لحقوق الإنسان بالمغرب التي تلاها المدير التنفيذي للجنة الجهوية ثم كلمة العصبة المغربية للدفاع عن حقوق الإنسان القاها عضو المكتب التنفيذي.
وتخلل الجلسة الافتتاحية ترديد مجموعة من الشعارات الحقوقية التي هزت أركان القاعة الكبرى لمجلس جهة مراكش آسفي بتراب مقاطعة سيدي يوسف بن علي، مركزة على التشبث بالدفاع عن الحقوق والاستماتة في نصرة المظلومين ولم تستثني التركيز على التضامن مع القضيتين الفلسطينية والسورية.
وشهد اليوم الثاني من المؤتمر، اجتماع اللجن الموضوعاتية التي عكفت على مناقشة الوثائق المقدمة بعد تلاوتها من طرف منسقي اللجن، وبعد فسح المجال للمناقشة تمت المصادقة على كل الوثائق المقدمة بعد تضمينها تعديلات اللجن وملاحظاتها.
وعبر عبد الإله طاطوش رئيس المجلس الوطني للجمعية الوطنية للدفاع عن حقوق الانسان بالمغرب، عن سعادته بالمستوى الذي بلغت إليه الجمعية كإطار حقوقي مرجعي في المغرب، وذلك بفضل تضحيات وجهود ثلة من مناضليها الأوفياء.
وقال طاطوش إن انتخابه كرئيس لأعلى هيئة تقريرية بالجمعة هو تشريف وتكليف في نفس الوقت، موضحا أنه سيعمل على نشر ثقافة حقوق الإنسان والتوعية بها، كما هي متعارف عليها عالميا من خلال الصكوك الأممية والمواثيق والمعاهدات الدولية والبروتوكولات الملحقىة بها، وفق مبدأ كونية حقوق الانسان.
وأضاف طاطوش في تصريح ل"الصحراء المغربية" أن إستراتيجية الجمعية الوطنية للدفاع عن حقوق الانسان كما سطرها المؤتمر الأول ستعمل على توسيع الوعاء التنظيمي لهذا الإطار الحقوقي،مع التركيز على بعد التكوين المستمر لفائدة مناضلات ومناضلي الجمعية على امتداد التراب الوطني،وترسيخ الانفتاح على كل مكونات الحركة الحقوقية وطنيا ودوليا.
وأوضح طاطوش أن المؤتمر الوطني الاول للجمعية الذي جرى تنظيمه بمراكش، مر في أجواء إيجابية للغاية وفي ظروف جيدة، ميزها التفاعل منقطع النظير الذي أبرزه المؤتمرون مع الوثائق المعروضة على أنظارهم والتي هيأتها اللجنة التحضيرية للمؤتمر،وذلك من خلال المقترحات المقدمة والأفكار الهامة التي تم تقديمها في هذا السياق.
انتخب، مساء أول أمس السبت، بمدينة مراكش، عبد الإله طاطوش رئيسا للمجلس الوطني للجمعية الوطنية للدفاع عن حقوق الإنسان بالمغرب، بالاجماع، وهو أعلى هيئة تقريرية بالجمعية يضم 166 عضوا، وذلك خلال المؤتمر الوطني الأول للجمعية الوطنية للدفاع عن حقوق الإنسان بالمغرب.
كما انتخب محمد رشيد الشريعي رئيسا للمكتب التنفيذي للجمعية، الذي يضم 25 عضوا، ويسهر على تطبيق قرارات المجلس الوطني، وضمان حسن سير وتدبير أنشطة الجمعية، وتنفيذ المخطط الاستراتيجي وكافة المقررات العامة التي يصادق عليها المؤتمر.
جاء ذلك، بعد المصادقة على الأرضية العامة التي تمثل المرجعية الحقوقية للجمعية، وكذا تعديلات القانون الأساسي والبيان العام، و انتخاب الأجهزة التقريرية للجمعية.
وتميزت الجلسة الافتتاحية لأشغال المؤتمر الذي نظم على مدى ثلاثة أيام، تحت شعار " نزاهة-التزام- وطنية- كونية- موضوعية"، بحضور حوالي 400 مؤتمر ومؤتمرة، ومشاركة ممثلي العديد من الجمعيات والهيئات الحقوقية الوطنية والعربية، إضافة الى عدد من الفعاليات من مختلف الحساسيات والمشارب، واستهلت بكلمة ترحيبية للجمعية تلاها رئيس الجمعية عبد الإله طاطوش، استعرض من خلالها الوضع الحقوقي الراهن على المستوى الوطني والدولي.
وتوالت كلمات الهيآت الحقوقية الحاضرة، بكلمة قتيبة قاسم العرب رئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان بسوريا، وكلمة الائتلاف المغربي لهيآت حقوق الإنسان الذي يضم 22 هيأة حقوقية تلاها منسقها محمد بوغنبور، وكلمة المجلس الوطني لحقوق الإنسان بالمغرب التي تلاها المدير التنفيذي للجنة الجهوية ثم كلمة العصبة المغربية للدفاع عن حقوق الإنسان القاها عضو المكتب التنفيذي.
وتخلل الجلسة الافتتاحية ترديد مجموعة من الشعارات الحقوقية التي هزت أركان القاعة الكبرى لمجلس جهة مراكش آسفي بتراب مقاطعة سيدي يوسف بن علي، مركزة على التشبث بالدفاع عن الحقوق والاستماتة في نصرة المظلومين ولم تستثني التركيز على التضامن مع القضيتين الفلسطينية والسورية.
وشهد اليوم الثاني من المؤتمر، اجتماع اللجن الموضوعاتية التي عكفت على مناقشة الوثائق المقدمة بعد تلاوتها من طرف منسقي اللجن، وبعد فسح المجال للمناقشة تمت المصادقة على كل الوثائق المقدمة بعد تضمينها تعديلات اللجن وملاحظاتها.
وعبر عبد الإله طاطوش رئيس المجلس الوطني للجمعية الوطنية للدفاع عن حقوق الانسان بالمغرب، عن سعادته بالمستوى الذي بلغت إليه الجمعية كإطار حقوقي مرجعي في المغرب، وذلك بفضل تضحيات وجهود ثلة من مناضليها الأوفياء.
وقال طاطوش إن انتخابه كرئيس لأعلى هيئة تقريرية بالجمعة هو تشريف وتكليف في نفس الوقت، موضحا أنه سيعمل على نشر ثقافة حقوق الإنسان والتوعية بها، كما هي متعارف عليها عالميا من خلال الصكوك الأممية والمواثيق والمعاهدات الدولية والبروتوكولات الملحقىة بها، وفق مبدأ كونية حقوق الانسان.
وأضاف طاطوش في تصريح ل"الصحراء المغربية" أن إستراتيجية الجمعية الوطنية للدفاع عن حقوق الانسان كما سطرها المؤتمر الأول ستعمل على توسيع الوعاء التنظيمي لهذا الإطار الحقوقي،مع التركيز على بعد التكوين المستمر لفائدة مناضلات ومناضلي الجمعية على امتداد التراب الوطني،وترسيخ الانفتاح على كل مكونات الحركة الحقوقية وطنيا ودوليا.
وأوضح طاطوش أن المؤتمر الوطني الاول للجمعية الذي جرى تنظيمه بمراكش، مر في أجواء إيجابية للغاية وفي ظروف جيدة، ميزها التفاعل منقطع النظير الذي أبرزه المؤتمرون مع الوثائق المعروضة على أنظارهم والتي هيأتها اللجنة التحضيرية للمؤتمر،وذلك من خلال المقترحات المقدمة والأفكار الهامة التي تم تقديمها في هذا السياق.
كما انتخب محمد رشيد الشريعي رئيسا للمكتب التنفيذي للجمعية، الذي يضم 25 عضوا، ويسهر على تطبيق قرارات المجلس الوطني، وضمان حسن سير وتدبير أنشطة الجمعية، وتنفيذ المخطط الاستراتيجي وكافة المقررات العامة التي يصادق عليها المؤتمر.
جاء ذلك، بعد المصادقة على الأرضية العامة التي تمثل المرجعية الحقوقية للجمعية، وكذا تعديلات القانون الأساسي والبيان العام، و انتخاب الأجهزة التقريرية للجمعية.
وتميزت الجلسة الافتتاحية لأشغال المؤتمر الذي نظم على مدى ثلاثة أيام، تحت شعار " نزاهة-التزام- وطنية- كونية- موضوعية"، بحضور حوالي 400 مؤتمر ومؤتمرة، ومشاركة ممثلي العديد من الجمعيات والهيئات الحقوقية الوطنية والعربية، إضافة الى عدد من الفعاليات من مختلف الحساسيات والمشارب، واستهلت بكلمة ترحيبية للجمعية تلاها رئيس الجمعية عبد الإله طاطوش، استعرض من خلالها الوضع الحقوقي الراهن على المستوى الوطني والدولي.
وتوالت كلمات الهيآت الحقوقية الحاضرة، بكلمة قتيبة قاسم العرب رئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان بسوريا، وكلمة الائتلاف المغربي لهيآت حقوق الإنسان الذي يضم 22 هيأة حقوقية تلاها منسقها محمد بوغنبور، وكلمة المجلس الوطني لحقوق الإنسان بالمغرب التي تلاها المدير التنفيذي للجنة الجهوية ثم كلمة العصبة المغربية للدفاع عن حقوق الإنسان القاها عضو المكتب التنفيذي.
وتخلل الجلسة الافتتاحية ترديد مجموعة من الشعارات الحقوقية التي هزت أركان القاعة الكبرى لمجلس جهة مراكش آسفي بتراب مقاطعة سيدي يوسف بن علي، مركزة على التشبث بالدفاع عن الحقوق والاستماتة في نصرة المظلومين ولم تستثني التركيز على التضامن مع القضيتين الفلسطينية والسورية.
وشهد اليوم الثاني من المؤتمر، اجتماع اللجن الموضوعاتية التي عكفت على مناقشة الوثائق المقدمة بعد تلاوتها من طرف منسقي اللجن، وبعد فسح المجال للمناقشة تمت المصادقة على كل الوثائق المقدمة بعد تضمينها تعديلات اللجن وملاحظاتها.
وعبر عبد الإله طاطوش رئيس المجلس الوطني للجمعية الوطنية للدفاع عن حقوق الانسان بالمغرب، عن سعادته بالمستوى الذي بلغت إليه الجمعية كإطار حقوقي مرجعي في المغرب، وذلك بفضل تضحيات وجهود ثلة من مناضليها الأوفياء.
وقال طاطوش إن انتخابه كرئيس لأعلى هيئة تقريرية بالجمعة هو تشريف وتكليف في نفس الوقت، موضحا أنه سيعمل على نشر ثقافة حقوق الإنسان والتوعية بها، كما هي متعارف عليها عالميا من خلال الصكوك الأممية والمواثيق والمعاهدات الدولية والبروتوكولات الملحقىة بها، وفق مبدأ كونية حقوق الانسان.
وأضاف طاطوش في تصريح ل"الصحراء المغربية" أن إستراتيجية الجمعية الوطنية للدفاع عن حقوق الانسان كما سطرها المؤتمر الأول ستعمل على توسيع الوعاء التنظيمي لهذا الإطار الحقوقي،مع التركيز على بعد التكوين المستمر لفائدة مناضلات ومناضلي الجمعية على امتداد التراب الوطني،وترسيخ الانفتاح على كل مكونات الحركة الحقوقية وطنيا ودوليا.
وأوضح طاطوش أن المؤتمر الوطني الاول للجمعية الذي جرى تنظيمه بمراكش، مر في أجواء إيجابية للغاية وفي ظروف جيدة، ميزها التفاعل منقطع النظير الذي أبرزه المؤتمرون مع الوثائق المعروضة على أنظارهم والتي هيأتها اللجنة التحضيرية للمؤتمر،وذلك من خلال المقترحات المقدمة والأفكار الهامة التي تم تقديمها في هذا السياق.
ملصقات
اقرأ أيضاً
إضراب جديد للأطباء الداخليين والمقيمين احتجاجا على إغلاق باب الحوار
مجتمع
مجتمع
ڤيديو إشهار الأسلحة البيضاء يطيح بأربعة أشخاص بسيدي قاسم
مجتمع
مجتمع
الرميلي تقرر بيع المحجوزات بـ”فوريانات” الدار البيضاء
مجتمع
مجتمع
خاص بالڤيديو: واخَّا مْكَرفصاهُمْ الوقت.. مْغَارْبة بْلاَ تَغْطيّة وَلاَ دَعمْ فْزمَانْ الحماية الاجتماعية
مجتمع
مجتمع
“تريبورتورات” تفاقم فوضى نقل السياح بمراكش
مجتمع
مجتمع
اغتصاب كاذب لفتاة قاصر يستنفر الشرطة والمحققون يفكون اللغز
مجتمع
مجتمع
الحكومة تنفي مراجعة مؤشر الدعم الاجتماعي المباشر
مجتمع
مجتمع