
علمت "كشـ24" من مصدر مطلع، أن سيدة مغربية، ضمن المغاربة العالقين بباريس بعد قرار إغلاق المغرب لحدوده الجوية والبرية والبحرية، وضعت أمس الثلاثاء 28 أبريل الجاري، توأم في ظروف وصفها المصدر بـ"المأساوية".
وأضاف المصدر ذاته، أن المعنية بالأمر التي ولدت قبل الأوان بسبب الضغط النفسي الذي تعيشه جراء هذه الظروف، لم تتلقى أي اهتمام أو مساعدة من أي جهة، حيث لم تجد بجانبها سوى بعض الأشخاص ممن كانوا معاها بنفس الفندق، والذين تكلفوا بشراء ملابس واحتياجات التوأم.
وأشار المصدر ذاته، إلى أن تكاليف المستشفى تكلف بها أحد المحسنين الذي رفض الكشف عن هويته، لافتا إلى أن أحد أطفالها لايزال في الحاضنة، فيما تعيش معاناة رفقة المولود الآخر بمفردها داخل الفندق الذي وضعت فيه إلى جانب مجموعة من العالقين، في ظل هذه الأزمة.
قصص ومعاناة كثيرة، تختلف باختلاف الأعمار والوضعيات الاجتماعية، مواطنون ومواطنات يذرفون الدموع، كل يوم، من أجل العودة إلى بلدهم، وهم لا يتحملون أي ذنب على الإطلاق، سوى أنهم كانوا في مهام عمل أو دراسة، أو سياحة، أو مواعد طبية، حين وقوع الكارثة، ليجدوا نفسهم ممنوعين من دخول التراب الوطني يعيشون وضعية انتظار قاتل، في شروط لاإنسانية تخدش كرامة جميع المغاربة، بعد أن وصل الأمر ببعضهم إلى التوسل من أجل لقمة عيش، أو المبيت في ظروف مزرية في ملاجئ، وفي بيوت وغرف ضيقة، وسط محيط من المخاوف والهواجس من الإصابة بالفيروس.
علمت "كشـ24" من مصدر مطلع، أن سيدة مغربية، ضمن المغاربة العالقين بباريس بعد قرار إغلاق المغرب لحدوده الجوية والبرية والبحرية، وضعت أمس الثلاثاء 28 أبريل الجاري، توأم في ظروف وصفها المصدر بـ"المأساوية".
وأضاف المصدر ذاته، أن المعنية بالأمر التي ولدت قبل الأوان بسبب الضغط النفسي الذي تعيشه جراء هذه الظروف، لم تتلقى أي اهتمام أو مساعدة من أي جهة، حيث لم تجد بجانبها سوى بعض الأشخاص ممن كانوا معاها بنفس الفندق، والذين تكلفوا بشراء ملابس واحتياجات التوأم.
وأشار المصدر ذاته، إلى أن تكاليف المستشفى تكلف بها أحد المحسنين الذي رفض الكشف عن هويته، لافتا إلى أن أحد أطفالها لايزال في الحاضنة، فيما تعيش معاناة رفقة المولود الآخر بمفردها داخل الفندق الذي وضعت فيه إلى جانب مجموعة من العالقين، في ظل هذه الأزمة.
قصص ومعاناة كثيرة، تختلف باختلاف الأعمار والوضعيات الاجتماعية، مواطنون ومواطنات يذرفون الدموع، كل يوم، من أجل العودة إلى بلدهم، وهم لا يتحملون أي ذنب على الإطلاق، سوى أنهم كانوا في مهام عمل أو دراسة، أو سياحة، أو مواعد طبية، حين وقوع الكارثة، ليجدوا نفسهم ممنوعين من دخول التراب الوطني يعيشون وضعية انتظار قاتل، في شروط لاإنسانية تخدش كرامة جميع المغاربة، بعد أن وصل الأمر ببعضهم إلى التوسل من أجل لقمة عيش، أو المبيت في ظروف مزرية في ملاجئ، وفي بيوت وغرف ضيقة، وسط محيط من المخاوف والهواجس من الإصابة بالفيروس.
ملصقات
#كورونا

#كورونا

#كورونا

#كورونا

مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

