

ثقافة-وفن
لي خلاه مهرجان “الدبوز” كملو المجلس الجماعي لمراكش لي بغا يضحك على المراكشيين
يبدو ان مدينة مراكش لا نصيب لها في ما تحتضنه من تظاهرات سوى الاسم، او كما يقال لدى المراكشيين "دايا غير الشنعة"، حيث صار معتادا ان تنظم تظاهرات مهمة ويقصى المراكشيين منها بشكل غير مفهوم .وإذا كان مهرجان مراكش للضحك الذي يثير جدلا كبير حول مدى استفادة المراكشيين منه وخصوصا الفنانين والكوميديين، فإن التظاهرات المنظمة من طرف اصحاب الدار، لا تختلف كثيرا في تعاملها مع الفنانين المراكشيين، والدليل ما كشف عنه برنامج مهرجان المسرح الملكي الدولي المنظم من طرف المجلس الجماعي لمراكش، والذي ابى الا ان يستدعي فنانين من كل مناطق المغرب، باستثناء المراكشيين منهم.ويظهر ملصق المهرجان الجديد الذي ينظم تحت شعار "الخلفية الايديولوجية" والجمالية لفن الكوميديا"، مشاركة مجموعة من الفنانين المنتمين لمختلف المدن المغربية، فيما تغيب الوجوه المسرحية والكوميدية عن المهرجان، فيما اكدت مصادر مطلعة أن اسعار التذاكر تتراوح بين 500 و 3000 درهم.ويأتي ذلك في الوقت الذي كان عدد من الفنانين يمنون النفس بفرص للعمل بعد الجائحة وتداعياتها، وبعد توقف اضطراري تواصل لازيد من سنتين، وخصوصا وان المحتضن هو المجلس الجماعي للمدينة، الذي من المفترض ان يكوت اول من يفكر في الفنان المحلي، بدل التأكيد على ان "مطرب الحي لا يطرب"
يبدو ان مدينة مراكش لا نصيب لها في ما تحتضنه من تظاهرات سوى الاسم، او كما يقال لدى المراكشيين "دايا غير الشنعة"، حيث صار معتادا ان تنظم تظاهرات مهمة ويقصى المراكشيين منها بشكل غير مفهوم .وإذا كان مهرجان مراكش للضحك الذي يثير جدلا كبير حول مدى استفادة المراكشيين منه وخصوصا الفنانين والكوميديين، فإن التظاهرات المنظمة من طرف اصحاب الدار، لا تختلف كثيرا في تعاملها مع الفنانين المراكشيين، والدليل ما كشف عنه برنامج مهرجان المسرح الملكي الدولي المنظم من طرف المجلس الجماعي لمراكش، والذي ابى الا ان يستدعي فنانين من كل مناطق المغرب، باستثناء المراكشيين منهم.ويظهر ملصق المهرجان الجديد الذي ينظم تحت شعار "الخلفية الايديولوجية" والجمالية لفن الكوميديا"، مشاركة مجموعة من الفنانين المنتمين لمختلف المدن المغربية، فيما تغيب الوجوه المسرحية والكوميدية عن المهرجان، فيما اكدت مصادر مطلعة أن اسعار التذاكر تتراوح بين 500 و 3000 درهم.ويأتي ذلك في الوقت الذي كان عدد من الفنانين يمنون النفس بفرص للعمل بعد الجائحة وتداعياتها، وبعد توقف اضطراري تواصل لازيد من سنتين، وخصوصا وان المحتضن هو المجلس الجماعي للمدينة، الذي من المفترض ان يكوت اول من يفكر في الفنان المحلي، بدل التأكيد على ان "مطرب الحي لا يطرب"
ملصقات
ثقافة-وفن

ثقافة-وفن

ثقافة-وفن

ثقافة-وفن

