مجتمع

ليلى الزمراني.. مغربية تُحدث طفرة تكنولوجية في لياقة الأمريكيين


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 8 مارس 2019

لم تنتظر ليلي الزمراني، الشابة المغربية المتألقة والمفعمة بالحماس، طويلا لولوج عالم الأعمال في نيويورك؛ فقد أحدثت هذه الشابة المنحدرة من مدينة الرباط "طفرة" في عالم اللياقة البدنية في الولايات المتحدة بفضل مقاولتها الناشئه "فيتنيس سيتي" التي أطلقتها سنة 2016، والتي تقدم للزبناء وفق مواصفات خاصة خدمة الاختبارات المخبرية المتعلقة بالقدرات الجسمانية والحالة الصحية بشكل عام.وبعدما كانت حكرا على الممارسين الرياضيين، أضحت اختبارات اللياقة البدنية والتغذية متاحة اليوم للجميع بفضل هذا المشروع المبتكر، وذلك من خلال توفير كافة المعطيات المتعلقة بالحالة الصحية العامة للزبناء، ومعظمهم من الشباب الممارسين للأنشطة الرياضية وتمارين اللياقة البدنية.تقول ليلى الزمراني، البالغة من العمر 36 سنة، في تصريح صحافي: "فكرة المشروع بسيطة وتتمثل في تيسير حصول الأشخاص على معلومات حول لياقتهم البدنية ووضعهم الصحي، دون الحاجة إلى استشارة الطبيب"، مضيفة أن "الأمر يتعلق أيضا بدمقرطة الولوج إلى هذا النوع من التحاليل المخبرية والبيانات التي كانت في السابق حكرا على الرياضيين المحترفين".وتشمل الخدمات التي تقدمها " فيتنيس سيتي"، على الخصوص، الاختبارات المتعلقة ببناء الكتلة العضلية للجسم، والقدرة على التحمل والنظام الغذائي، وستتعزز قريبا بتحليلات الدم لتحديد مستويات الكولسترول والجلوكوز.وأكدت ليلى الزمراني أن هذه الخدمات "تكتسي أهمية بالغة لأنه يمكن الوقاية من العديد من الأمراض من خلال الفحوصات والاختبارات الوقائية"، مشيرة إلى أن كل شيء يتم عبر الإنترنت، مع مرور وجيز بمختبر التحليلات، قبل استلام النتائج على أحد التطبيقات الذكية التي تتيح تقديمها بطريقة واضحة وسهلة الاستيعاب من قبل المستعملين الذين يتاح لهم خيار الاتصال بطبيب أو خبير في مجال التغذية أو بمعد بدني.ويغطي نشاط شركة " فيتنيس سيتي"، ومقرها نيويورك، العديد من الولايات الأمريكية، وستتواجد قريبا في جميع أنحاء البلاد، مع طموح بالانتشار خارج التراب الأمريكي.ويعد هذا المشروع ثمرة سنوات من التدريب والتحصيل العلمي ودراسة السوق، لكنه يعد بوجه خاص تتويجا للطموح الكبير الذي يحدو ليلى الزمراني وشغفها بهذا القطاع وبالعمل المقاولاتي عموما.ولا تخفي الشابة المغربية التي كانت مصممة من البداية على الخروج عن المألوف والسعي إلى تحقيق حلمها بولوج عالم المقاولات المبتكرة الناشئة، أن الرغبة في القدوم إلى بلاد العم سام كانت تراودها على الدوام.وقالت ليلى الزمراني، المولعة بالأنشطة الرياضية والتي شاركت في ماراتون نيويورك سنة 2017، "كنت شغوفة دائما بإنشاء مقاولتي الخاصة والانخراط في مشروع يثير اهتمامي، ولكن في الوقت نفسه كنت بحاجة إلى إيجاد فرصة ذات جدوى اقتصادية".وبالفعل، قررت الشابة المغربية، بعد حصولها على شهادة جامعية في باريس واجتياز تجربة مهنية قصيرة في المغرب، عبور الأطلسي سنة 2011 في اتجاه بوسطن أولا حيث حصلت على شهادة الماجستير في إدارة الأعمال من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، لتحتك بعد ذلك لفترة وجيزة بعالم الأعمال في وادي السليكون بكاليفورنيا حيث التقت هناك شريكها في المشروع، تشاتاي ديميرلاب، الذي كان حينها باحثا في "علوم البيانات" في جامعة ستانفورد.وفي نهاية المطاف، قرر الاثنان الاستقرار في نيويورك، أولا لأسباب شخصية، ولكن بصفة خاصة بسبب جاذبية السوق النيويوركي والاهتمام الكبير لسكان "التفاحة الكبيرة" بممارسة الرياضة واستخدام التكنولوجيات المرتبطة بها.ولتوسيع نطاق عملها، دخلت "فيتنيس سيتي" مؤخرا في شراكة مع شركة "كويست دياغنوستيكس"، أكبر سلسلة مختبرات للتحليلات الطبية في نيويورك، التي تتواجد في جميع أنحاء الولايات المتحدة. "هذا سيمكننا من التواجد والعمل في كل أرجاء البلد"، تقول ليلى الزمراني.وعلى الرغم من النجاح الهائل الذي حققته مقاولتها، إلا أن ليلى لم تتخل عن تواضعها، وتقر بالمخاطر التي تكتنف عالم الأعمال، قائلة: "لقد تحملت مخاطر كبيرة لاقتحام هذا المجال، ولكن هذا ما سعيت إلى القيام به دائما".وفضلا عن عملها على رأس مقاولة "فيتنيس سيتي"، تنشط ليلى الزمراني أيضا في المجال الجمعوي، حيث تشارك في العديد من اللقاءات والندوات التي تناقش موضوع المقاولة النسائية.وفي هذا الصدد، تقول المقاولة المغربية الشابة إن "الغالبية العظمى من الشركات يتم تأسيسها من قبل رجال، وبالتالي من المهم إلهام أجيال شابة من النساء لاقتحام هذا المجال وتحقيق نوع من التوازن".وخلصت إلى أن أحد الحوافز التي دفعتها إلى المثابرة في هذا المجال "هو أن أظهر للأجيال الشابة من النساء، خاصة في المغرب، أنه من الممكن ولوج عالم المقاولة وتحقيق النجاح".

لم تنتظر ليلي الزمراني، الشابة المغربية المتألقة والمفعمة بالحماس، طويلا لولوج عالم الأعمال في نيويورك؛ فقد أحدثت هذه الشابة المنحدرة من مدينة الرباط "طفرة" في عالم اللياقة البدنية في الولايات المتحدة بفضل مقاولتها الناشئه "فيتنيس سيتي" التي أطلقتها سنة 2016، والتي تقدم للزبناء وفق مواصفات خاصة خدمة الاختبارات المخبرية المتعلقة بالقدرات الجسمانية والحالة الصحية بشكل عام.وبعدما كانت حكرا على الممارسين الرياضيين، أضحت اختبارات اللياقة البدنية والتغذية متاحة اليوم للجميع بفضل هذا المشروع المبتكر، وذلك من خلال توفير كافة المعطيات المتعلقة بالحالة الصحية العامة للزبناء، ومعظمهم من الشباب الممارسين للأنشطة الرياضية وتمارين اللياقة البدنية.تقول ليلى الزمراني، البالغة من العمر 36 سنة، في تصريح صحافي: "فكرة المشروع بسيطة وتتمثل في تيسير حصول الأشخاص على معلومات حول لياقتهم البدنية ووضعهم الصحي، دون الحاجة إلى استشارة الطبيب"، مضيفة أن "الأمر يتعلق أيضا بدمقرطة الولوج إلى هذا النوع من التحاليل المخبرية والبيانات التي كانت في السابق حكرا على الرياضيين المحترفين".وتشمل الخدمات التي تقدمها " فيتنيس سيتي"، على الخصوص، الاختبارات المتعلقة ببناء الكتلة العضلية للجسم، والقدرة على التحمل والنظام الغذائي، وستتعزز قريبا بتحليلات الدم لتحديد مستويات الكولسترول والجلوكوز.وأكدت ليلى الزمراني أن هذه الخدمات "تكتسي أهمية بالغة لأنه يمكن الوقاية من العديد من الأمراض من خلال الفحوصات والاختبارات الوقائية"، مشيرة إلى أن كل شيء يتم عبر الإنترنت، مع مرور وجيز بمختبر التحليلات، قبل استلام النتائج على أحد التطبيقات الذكية التي تتيح تقديمها بطريقة واضحة وسهلة الاستيعاب من قبل المستعملين الذين يتاح لهم خيار الاتصال بطبيب أو خبير في مجال التغذية أو بمعد بدني.ويغطي نشاط شركة " فيتنيس سيتي"، ومقرها نيويورك، العديد من الولايات الأمريكية، وستتواجد قريبا في جميع أنحاء البلاد، مع طموح بالانتشار خارج التراب الأمريكي.ويعد هذا المشروع ثمرة سنوات من التدريب والتحصيل العلمي ودراسة السوق، لكنه يعد بوجه خاص تتويجا للطموح الكبير الذي يحدو ليلى الزمراني وشغفها بهذا القطاع وبالعمل المقاولاتي عموما.ولا تخفي الشابة المغربية التي كانت مصممة من البداية على الخروج عن المألوف والسعي إلى تحقيق حلمها بولوج عالم المقاولات المبتكرة الناشئة، أن الرغبة في القدوم إلى بلاد العم سام كانت تراودها على الدوام.وقالت ليلى الزمراني، المولعة بالأنشطة الرياضية والتي شاركت في ماراتون نيويورك سنة 2017، "كنت شغوفة دائما بإنشاء مقاولتي الخاصة والانخراط في مشروع يثير اهتمامي، ولكن في الوقت نفسه كنت بحاجة إلى إيجاد فرصة ذات جدوى اقتصادية".وبالفعل، قررت الشابة المغربية، بعد حصولها على شهادة جامعية في باريس واجتياز تجربة مهنية قصيرة في المغرب، عبور الأطلسي سنة 2011 في اتجاه بوسطن أولا حيث حصلت على شهادة الماجستير في إدارة الأعمال من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، لتحتك بعد ذلك لفترة وجيزة بعالم الأعمال في وادي السليكون بكاليفورنيا حيث التقت هناك شريكها في المشروع، تشاتاي ديميرلاب، الذي كان حينها باحثا في "علوم البيانات" في جامعة ستانفورد.وفي نهاية المطاف، قرر الاثنان الاستقرار في نيويورك، أولا لأسباب شخصية، ولكن بصفة خاصة بسبب جاذبية السوق النيويوركي والاهتمام الكبير لسكان "التفاحة الكبيرة" بممارسة الرياضة واستخدام التكنولوجيات المرتبطة بها.ولتوسيع نطاق عملها، دخلت "فيتنيس سيتي" مؤخرا في شراكة مع شركة "كويست دياغنوستيكس"، أكبر سلسلة مختبرات للتحليلات الطبية في نيويورك، التي تتواجد في جميع أنحاء الولايات المتحدة. "هذا سيمكننا من التواجد والعمل في كل أرجاء البلد"، تقول ليلى الزمراني.وعلى الرغم من النجاح الهائل الذي حققته مقاولتها، إلا أن ليلى لم تتخل عن تواضعها، وتقر بالمخاطر التي تكتنف عالم الأعمال، قائلة: "لقد تحملت مخاطر كبيرة لاقتحام هذا المجال، ولكن هذا ما سعيت إلى القيام به دائما".وفضلا عن عملها على رأس مقاولة "فيتنيس سيتي"، تنشط ليلى الزمراني أيضا في المجال الجمعوي، حيث تشارك في العديد من اللقاءات والندوات التي تناقش موضوع المقاولة النسائية.وفي هذا الصدد، تقول المقاولة المغربية الشابة إن "الغالبية العظمى من الشركات يتم تأسيسها من قبل رجال، وبالتالي من المهم إلهام أجيال شابة من النساء لاقتحام هذا المجال وتحقيق نوع من التوازن".وخلصت إلى أن أحد الحوافز التي دفعتها إلى المثابرة في هذا المجال "هو أن أظهر للأجيال الشابة من النساء، خاصة في المغرب، أنه من الممكن ولوج عالم المقاولة وتحقيق النجاح".



اقرأ أيضاً
استفادة 450 شخصا من قافلة طبية لإزالة “المياه البيضاء” بسطات
استفاد 450 شخصا من حملة طبية جراحية تضامنية لعلاج مرض الساد (الجلالة)، نظمت خلال الفترة ما بين 01 و05 يوليوز الجاري، بالمستشفى الإقليمي الحسن الثاني بسطات، بمبادرة من مؤسسة البصر العالمية. ورامت هذه الحملة، المنظمة بدعم من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، وبتعاون مع عمالة إقليم سطات، والمندوبية الإقليمية لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية، القيام بعملية تحسيسية حول بعض الأمراض وإنجاز عمليات جراحية لإزالة “المياه البيضاء” (الجلالة)، لفائدة الفئات الهشة بإقليم سطات والنواحي. وعرفت الحملة الطبية، التي أطرها طاقم طبي وشبه طبي يضم أطباء عيون أجانب وممرضين وتقنيين في قطاع الصحة، إجراء أكثر من أربعة آلاف استشارة طبية، و450 عملية جراحية لإزالة “المياه البيضاء”. وقال عضو الهيئة المنظمة، عبد الرحمان بنزينب، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إن هذه الحملة الطبية الثانية بسطات، التي تأتي بعد حملة أولى بدار بوعزة، تندرج ضمن حملات طبية تنظمها مؤسسة البصر العالمية، من خلال القيام بفحوصات طبية وعمليات جراحية لفائدة الفئات المعوزة. وأشار إلى أن الطاقم الطبي استطاع إجراء أزيد من ألف فحص طبي في اليوم، ومن خلاله تمكن من إجراء 120 عملية يوميا، مؤكدا أن العمليات مرت في أجواء طيبة استفادت من خلالها ساكنة سطات والمناطق المجاورة من كشوفات وعمليات جراحية مجانية. وأضاف المتحدث أن هذه الحملة الطبية، التي جرت في أحسن الظروف، عرفت توزيع بعض الأدوية على المرضى، بالإضافة إلى نظارات شمسية وأخرى لتصحيح النظر. وأشار إلى أنه سيتم تنظيم المرحلة الثالثة بمدينة الجديدة، والمرحلة الرابعة والختامية بمدينة الخميسات. ورحب المستفيدون، من جانبهم، بهذه المبادرة النبيلة، التي مكنتهم من إجراء هذه العمليات وساهمت في التخفيف من معاناتهم، مشيدين في الوقت ذاته بجهود الأطر الطبية وشبه الطبية والتقنية والإدارية، والتزامهم وتعبئتهم لإنجاح هذه العملية الإنسانية.
مجتمع

بركة مائية تبتلع طفل قاصر بأولاد عزوز نواحي البيضاء
تمكنت عناصر الوقاية المدنية بمنطقة أولاد عزوز، التابعة ترابيا لعمالة إقليم النواصر بضواحي البيضاء، قبل قليل من مساء اليوم الأحد، من إنتشال جثة طفل قاصر، قضى نحبه غرقا في بركة مائية مملوءة بالأوحال، وذلك على مستوى منطقة دار 16 الجماعة الحضرية أولاد عزوز، عمالة إقليم النواصر. مصادر موقع كشـ24، أفادت بأن الطفل الضحية، إختفى عن الأنظار، إلى أن عثر على جثته بقعر بركة مائية، كانت مملوءة عن آخرها بالأوحال، في ظروف مجهولة، شكلت موضوع بحث قضائي تمهيدي، من طرف مصالح درك السعادة، تحت إشراف النيابة العامة المختصة بالدائرة القضائية الدار البيضاء. ورجحت مصادر الصحيفة الإلكترونية كشـ24، توجه القاصر قيد حياته، إلى البركة المائية بأرض خلاء، بدار 16 قصد السباحة، قبل العثور على جثته، من قبل عناصر الوقاية المدنية، بحضور قائد مركز درك السعادة وتلة من عناصره، فضلا عن ممثل السلطة المحلية، حيث قاموا بالإجراءات الإعتيادية، المعمول بها قانونيا في مثل هذه الحالات، كل حسب إختصاصه. وجرى توجيه جثة الهالك، نحو مستودع حفظ الجثث بمنطقة الرحمة، قصد التشريح الطبي لفائدة البحث التمهيدي، المفتوح لكشف جميع الظروف والملابسات المحيطة بوفاة الطفل، تبعا لتعليمات النيابة العامة المختصة بالدائرة القضائية الدار البيضاء
مجتمع

ما بقاتش ليهم بلاصة.. جمهور مهرجان الفنون الشعبية بمراكش يصطدمون بسوء التنظيم
تفاجأ العشرات من جمهور مهرجان الفنون الشعبية بمراكش ليلة امس السبت 5 يوليوز، بمنعهم من ولوج قصر البديع لمتابعة فعاليات المهرجان رغم توفرهم على تذاكر ودعوات لولوج الفضاء. وحسب ما عاينته كشـ24 فقد تسبب سوء التنظيم، وعدم توفير الاماكن الكافية، في امتلاء الفضاء المخصص لفعاليات المهرجان داخل قصر البديع، و اتخاذ قرار بمنع ولوج اعداد اضافية، ما جعل العشرات يحتشدون امام مدخل قصر البديع بعد منعهم من الدخول بالرغم من توفرهم على تذاكرهم، ما أعاد الى الاذهان ما وقع في مهرجان موازين قبل ايام. وقد عبر عدد من المتضررين عن استيائهم من سوء التنظيم، علما ان تداعيات سوء التنظيم طفت على السطح خارج فضاء قصر البديع حيث تسبب احتشاد الجماهير في اختناق مروري كبير بالمنطقة.
مجتمع

كشـ24 تنقل بالفيديو اقوى لحظات الاحتفال بعاشوراء وجهود إخماد “الشعالات” بمراكش
شهدت مدينة مراكش خلال ليلة عاشوراء تعبئة ميدانية مكثفة من طرف السلطات المحلية ومصالح الأمن الوطني وأعوان السلطة وعناصر القوات المساعدة، في إطار خطة أمنية محكمة همّت مختلف الملحقات الإدارية، بهدف تأمين الأحياء ومنع أعمال الشغب المرتبطة بطقوس إشعال النيران. وقد تميزت تدخلات هذه الليلة، التي استمرت إلى حدود الساعات الأولى من صباح اليوم الموالي، بتجاوب فوري واستباقي، بمختلف الاحياء المعروفة بطقوس الاحتفال بعاشوراء، و هي التدخلات التي واكبتها كشـ24 لحظة بلحظة و رصدت اقوى اللحظات فهيا. 
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة