بعد أسبوع من الجحيم عاشته عائلة حديوي، بعد انقطاع الأخبار بالتزامن مع حادث التدافع بمنى، عن نورالدين حديوي امام مسجد الحسن الثاني بالدارالبيضاء، وبعد الاعلان رسمياً عن وفاته، رفضت الممثلة وعارضت الازياء ليلى حديوي، التسليم بوفاة والدها، وصرحت حديوي انها لن تصدق الخبر حتى ترى صورته بام عينيها.
الى ذالك فمن المنتظر ان تطير ليلى حديوي الى المملكة العربية السعودية، من اجل التعرف شخصياً على جثة والدها الموجود بمستودع للأموات بالمملكة، بعدما أبلغت السلطات السعودية نظيرتها المغربية بخبر وفاته.