ليديك تعقد مناظرة ‘في الطريق نحو مؤتمر المناخ كوب 22’ إستعدادا لقمة مراكش
كشـ24
نشر في: 7 يونيو 2016 كشـ24
اعتبرت ليديك شركة توزيع الماء والكهرباء بجهة الدار البيضاء سطات، أخيرا، أن اتفاقية باريس حول المناخ الموقعة في دجنبر 2015 على إثر مؤتمر المناخ كوب21، مكنت لأول مرة، من التوصل إلى اتفاق عالمي بهدف تقليص الاحتباس الحراري على المستوى العالمي إلى أقل من درجتين حراريتين.
وأشار مسؤولو الشركة إلى أن احتضان المغرب لمؤتمر المناخ كوب 22 الذي سينعقد في مراكش، من شأنه تحديد مقتضيات تفعيل تمويل اتفاقية باريس، وتحديد المغرب هدف التقليص الإجمالي لانبعاثاته من غازات الدفيئة بنسبة 32% في أفق سنة 2030.
ووعيا منها بالتحديات وبالفرص التي تمثلها التغيرات المناخية للتنمية المستدامة في المجال الترابي للدار البيضاء الكبرى، اختارت ليدك تقديم مساهمتها الملموسة في خارطة الطريق الخاصة بالتغيرات المناخية، آخرها مناظرة مؤسساتية نظمتها المؤسسة يوم فاتح يونيو 2016 بالدار البيضاء، تحت شعار: "في الطريق نحو مؤتمر المناخ كوب 22: أي مساهمة لشراكات القطاعين العمومي والخاص في خارطة الطريق حول التغيرات المناخية؟".
وقد شارك في المناظرة حوالي 250 ممثلا للأطراف المعنية بينهم مؤسساتيين، وجماعات ومنتخبين، وجامعيين، ومنظمات غير حكومية، وجمعيات مهنية، ومسيرين من ليدك وسويز، ووسائل إعلام مختلفة، كما شارك فيها 30 طالبا من الجامعات والمدارس العليا بالدار البيضاء الكبرى.
اعتبرت ليديك شركة توزيع الماء والكهرباء بجهة الدار البيضاء سطات، أخيرا، أن اتفاقية باريس حول المناخ الموقعة في دجنبر 2015 على إثر مؤتمر المناخ كوب21، مكنت لأول مرة، من التوصل إلى اتفاق عالمي بهدف تقليص الاحتباس الحراري على المستوى العالمي إلى أقل من درجتين حراريتين.
وأشار مسؤولو الشركة إلى أن احتضان المغرب لمؤتمر المناخ كوب 22 الذي سينعقد في مراكش، من شأنه تحديد مقتضيات تفعيل تمويل اتفاقية باريس، وتحديد المغرب هدف التقليص الإجمالي لانبعاثاته من غازات الدفيئة بنسبة 32% في أفق سنة 2030.
ووعيا منها بالتحديات وبالفرص التي تمثلها التغيرات المناخية للتنمية المستدامة في المجال الترابي للدار البيضاء الكبرى، اختارت ليدك تقديم مساهمتها الملموسة في خارطة الطريق الخاصة بالتغيرات المناخية، آخرها مناظرة مؤسساتية نظمتها المؤسسة يوم فاتح يونيو 2016 بالدار البيضاء، تحت شعار: "في الطريق نحو مؤتمر المناخ كوب 22: أي مساهمة لشراكات القطاعين العمومي والخاص في خارطة الطريق حول التغيرات المناخية؟".
وقد شارك في المناظرة حوالي 250 ممثلا للأطراف المعنية بينهم مؤسساتيين، وجماعات ومنتخبين، وجامعيين، ومنظمات غير حكومية، وجمعيات مهنية، ومسيرين من ليدك وسويز، ووسائل إعلام مختلفة، كما شارك فيها 30 طالبا من الجامعات والمدارس العليا بالدار البيضاء الكبرى.