
كشف بحث وطني أنجزته المندوبية السامية للتخطيط، في الفترة ما بين 14 إلى 23 أبريل 2020، عن الأسباب الرئيسية لكسر المغاربة للحجر الصحي.
ويروم هذا البحث الذي استهدف عينة تمثيلية مكونة من 2350 أسرة تنتمي لمختلف الطبقات الاجتماعية والاقتصادية للسكان المغاربة، (يروم) فهم، على الخصوص، مستوى فعلية الحجر الصحي، ومعرفة الأسر بفيروس كورونا (كوفيد-19)، والإجراءات الوقائية، والتزود المنزلي بالمنتوجات الاستهلاكية ومواد النظافة، ومصادر الدخل في وضعية الحجر الصحي، والولوج للتعليم والتكوين، والحصول على الخدمات الصحية وكذا تداعيات الحجر النفسية.
كشف البحث، أن 82% من الأشخاص الذين يخرجون من المنزل أثناء الحجر الصحي هم أرباب الأسر، و15% من الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 25 و59 سنة، و2% من الأطفال الأقل من 18 سنة، و1% من الأشخاص المسنين الذين تناهز أعمارهم 60 سنة فأكثر.
واوضح البحث، أن التموين المنزلي من بين الأسباب الرئيسية لكسر الحجر بالنسبة لـ94% من الأسر، وتصل هذه النسبة إلى 95% لأرباب الأسر، و75% للراشدين الذين تتراوح أعمارهم بين 25 و59 سنة، و68% لزوج (ة) رب الأسرة والشباب من الفئة العمرية 18-24 سنة.
وأضاف البحث، أن من بين الأسباب ايضا، الخروج الى العمل بالنسبة لـ 30٪ من الأسر، وتصل هذه النسبة الى 48٪ للأشخاص المسنين، و40٪ للراشدين، و33٪ للشباب، و31٪ لزوج (ة) رب الأسرة، و27٪ لرب الأسرة، ثم قضاء الأغراض الإدارية بالنسبة ل 10% من الأسر، 11٪ بالنسبة لرب الأسرة و9٪ بالنسبة للأشخاص المسنين.
الاحتياجات ترفيه، أيضا من بين الاسباب الرئيسية لكسر الحجر بالنسبة لـ 7٪ من الأسر، 50٪ لدى الأطفال دون سن 18 سنة، ثم الرعاية الطبية لدى 7% من الأسر، 32٪ من الأشخاص المسنين.
ومن جهة أخرى، اوضح بحث المندوبية السامسة للتخطيط، أن ثلث الأسر المغربية (34%) عمدت إلى تطبيق الحجر الصحي قبل دخول حالة الطوارئ الصحية حيز التنفيذ. وبدأ 54% الحجر الصحي منذ تبني حالة الطوارئ الصحية و11% منذ صدور مرسوم القانون المتعلق بـسن أحكام خاصة بحالة الطوارئ.
وقد احترمت حوالي 8 أسر من كل 10 (79 %) بشكل كامل قواعد الحجر الصحي (83% في الوسط الحضري و69% في الوسط القروي). بينما 21% من الأسر احترمتها بشكل جزئي (17% في الوسط الحضري و29% في الوسط القروي).
كشف بحث وطني أنجزته المندوبية السامية للتخطيط، في الفترة ما بين 14 إلى 23 أبريل 2020، عن الأسباب الرئيسية لكسر المغاربة للحجر الصحي.
ويروم هذا البحث الذي استهدف عينة تمثيلية مكونة من 2350 أسرة تنتمي لمختلف الطبقات الاجتماعية والاقتصادية للسكان المغاربة، (يروم) فهم، على الخصوص، مستوى فعلية الحجر الصحي، ومعرفة الأسر بفيروس كورونا (كوفيد-19)، والإجراءات الوقائية، والتزود المنزلي بالمنتوجات الاستهلاكية ومواد النظافة، ومصادر الدخل في وضعية الحجر الصحي، والولوج للتعليم والتكوين، والحصول على الخدمات الصحية وكذا تداعيات الحجر النفسية.
كشف البحث، أن 82% من الأشخاص الذين يخرجون من المنزل أثناء الحجر الصحي هم أرباب الأسر، و15% من الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 25 و59 سنة، و2% من الأطفال الأقل من 18 سنة، و1% من الأشخاص المسنين الذين تناهز أعمارهم 60 سنة فأكثر.
واوضح البحث، أن التموين المنزلي من بين الأسباب الرئيسية لكسر الحجر بالنسبة لـ94% من الأسر، وتصل هذه النسبة إلى 95% لأرباب الأسر، و75% للراشدين الذين تتراوح أعمارهم بين 25 و59 سنة، و68% لزوج (ة) رب الأسرة والشباب من الفئة العمرية 18-24 سنة.
وأضاف البحث، أن من بين الأسباب ايضا، الخروج الى العمل بالنسبة لـ 30٪ من الأسر، وتصل هذه النسبة الى 48٪ للأشخاص المسنين، و40٪ للراشدين، و33٪ للشباب، و31٪ لزوج (ة) رب الأسرة، و27٪ لرب الأسرة، ثم قضاء الأغراض الإدارية بالنسبة ل 10% من الأسر، 11٪ بالنسبة لرب الأسرة و9٪ بالنسبة للأشخاص المسنين.
الاحتياجات ترفيه، أيضا من بين الاسباب الرئيسية لكسر الحجر بالنسبة لـ 7٪ من الأسر، 50٪ لدى الأطفال دون سن 18 سنة، ثم الرعاية الطبية لدى 7% من الأسر، 32٪ من الأشخاص المسنين.
ومن جهة أخرى، اوضح بحث المندوبية السامسة للتخطيط، أن ثلث الأسر المغربية (34%) عمدت إلى تطبيق الحجر الصحي قبل دخول حالة الطوارئ الصحية حيز التنفيذ. وبدأ 54% الحجر الصحي منذ تبني حالة الطوارئ الصحية و11% منذ صدور مرسوم القانون المتعلق بـسن أحكام خاصة بحالة الطوارئ.
وقد احترمت حوالي 8 أسر من كل 10 (79 %) بشكل كامل قواعد الحجر الصحي (83% في الوسط الحضري و69% في الوسط القروي). بينما 21% من الأسر احترمتها بشكل جزئي (17% في الوسط الحضري و29% في الوسط القروي).
ملصقات
#كورونا

#كورونا

#كورونا

#كورونا

مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

