التعليقات مغلقة لهذا المنشور
منوعات
لهذا لم يكن المغول يستحمون على الإطلاق..!
نشر في: 22 أكتوبر 2016
تُعرَف عن الإمبراطورية المغولية الكثير من الأشياء، بعضها مثير للاشمئزاز، وبعضها جيد. فمن الأمور الجيدة، اعتمادها على نظام فعّال في البريد وتقارير الاستخبارات. أما اليوم فسنتحدث عن أسوأ صفات المغول فقد كانوا يفتقرون للنظافة! فهل تعلم أن الناس في الإمبراطورية المغولية لم يستحموا على الإطلاق؟
لم يستحم المغول بسبب بعض الخرافات السائدة في ذلك الوقت، فقد كانوا يعتقدون أن دورة المياه تسيطر عليها التنانين، والتي قد تصبح ملوثة بعد الاستحمام، وهو ما قد يؤدي إلى غضب التنانين التي تسيطر على المياه. لذلك، إن التقيت بأي مغولي في ذلك الوقت، فلا تستغرب غرقه في القذارة!
هل كان الناس في الإمبراطورية المغولية يغسلون ملابسهم؟
لم يزعج المغول أنفسهم بالاستحمام، فلا عجب أنهم لم يغسلوا ملابسهم على الإطلاق. ربما تعتقد أنهم كانوا يحرصون على تغييرها كونهم لا يغسلونها، لكن لم يكن هذا هو الحال. فلم يكن الناس في الإمبراطورية المغولية يبدّلون ملابسهم إلا بعد أن تتمزق وتصبح خرقًا بالية. لكن يكون الاستثناء الوحيد في المهرجانات والأعياد، حيث كانوا يرتدون أثوابًا خاصة.
هل كانت رائحة الناس في الإمبراطورية المغولية سيئة؟
من الطبيعي أن تفوح رائحة سيئة من الشخص إن لم يستحم على الإطلاق طيلة حياته. لكن هذا الأمر كان مختلفًا بالنسبة للمغول، فقد كانت لهذه الرائحة قيمة كبيرة. فعلى سبيل المثال، إن أعطى الإمبراطور جنكيز خان ملابسه القديمة والممزقة والمتسخة لأحد الأشخاص، فإنه سيشعر بالفخر. مصدر هذا الشعور ليس عظمة القائد، إنما لأن بحوزتك شيئًا من رائحته!
ما نوع الملابس التي كان يرتديها المغول؟
كانوا يرتدون العباءات الطويلة التي تشبه القفطان، والتي كانت تختلف حسب الوضع الاجتماعي للفرد. كما كانت تختلف نوعية المواد المستخدمة في حياكة العباءة، والتي كانت: الحرير، الفراء، القطن، الجلد، الصوف، القطيفة. ومع العباءات، كانوا يرتدون الأحذية المصنوعة من جلد البقر، وأسوأ ما في الأمر أنه كانت تنبعث منها رائحة روث البقر!
لم يستحم المغول بسبب بعض الخرافات السائدة في ذلك الوقت، فقد كانوا يعتقدون أن دورة المياه تسيطر عليها التنانين، والتي قد تصبح ملوثة بعد الاستحمام، وهو ما قد يؤدي إلى غضب التنانين التي تسيطر على المياه. لذلك، إن التقيت بأي مغولي في ذلك الوقت، فلا تستغرب غرقه في القذارة!
هل كان الناس في الإمبراطورية المغولية يغسلون ملابسهم؟
لم يزعج المغول أنفسهم بالاستحمام، فلا عجب أنهم لم يغسلوا ملابسهم على الإطلاق. ربما تعتقد أنهم كانوا يحرصون على تغييرها كونهم لا يغسلونها، لكن لم يكن هذا هو الحال. فلم يكن الناس في الإمبراطورية المغولية يبدّلون ملابسهم إلا بعد أن تتمزق وتصبح خرقًا بالية. لكن يكون الاستثناء الوحيد في المهرجانات والأعياد، حيث كانوا يرتدون أثوابًا خاصة.
هل كانت رائحة الناس في الإمبراطورية المغولية سيئة؟
من الطبيعي أن تفوح رائحة سيئة من الشخص إن لم يستحم على الإطلاق طيلة حياته. لكن هذا الأمر كان مختلفًا بالنسبة للمغول، فقد كانت لهذه الرائحة قيمة كبيرة. فعلى سبيل المثال، إن أعطى الإمبراطور جنكيز خان ملابسه القديمة والممزقة والمتسخة لأحد الأشخاص، فإنه سيشعر بالفخر. مصدر هذا الشعور ليس عظمة القائد، إنما لأن بحوزتك شيئًا من رائحته!
ما نوع الملابس التي كان يرتديها المغول؟
كانوا يرتدون العباءات الطويلة التي تشبه القفطان، والتي كانت تختلف حسب الوضع الاجتماعي للفرد. كما كانت تختلف نوعية المواد المستخدمة في حياكة العباءة، والتي كانت: الحرير، الفراء، القطن، الجلد، الصوف، القطيفة. ومع العباءات، كانوا يرتدون الأحذية المصنوعة من جلد البقر، وأسوأ ما في الأمر أنه كانت تنبعث منها رائحة روث البقر!
تُعرَف عن الإمبراطورية المغولية الكثير من الأشياء، بعضها مثير للاشمئزاز، وبعضها جيد. فمن الأمور الجيدة، اعتمادها على نظام فعّال في البريد وتقارير الاستخبارات. أما اليوم فسنتحدث عن أسوأ صفات المغول فقد كانوا يفتقرون للنظافة! فهل تعلم أن الناس في الإمبراطورية المغولية لم يستحموا على الإطلاق؟
لم يستحم المغول بسبب بعض الخرافات السائدة في ذلك الوقت، فقد كانوا يعتقدون أن دورة المياه تسيطر عليها التنانين، والتي قد تصبح ملوثة بعد الاستحمام، وهو ما قد يؤدي إلى غضب التنانين التي تسيطر على المياه. لذلك، إن التقيت بأي مغولي في ذلك الوقت، فلا تستغرب غرقه في القذارة!
هل كان الناس في الإمبراطورية المغولية يغسلون ملابسهم؟
لم يزعج المغول أنفسهم بالاستحمام، فلا عجب أنهم لم يغسلوا ملابسهم على الإطلاق. ربما تعتقد أنهم كانوا يحرصون على تغييرها كونهم لا يغسلونها، لكن لم يكن هذا هو الحال. فلم يكن الناس في الإمبراطورية المغولية يبدّلون ملابسهم إلا بعد أن تتمزق وتصبح خرقًا بالية. لكن يكون الاستثناء الوحيد في المهرجانات والأعياد، حيث كانوا يرتدون أثوابًا خاصة.
هل كانت رائحة الناس في الإمبراطورية المغولية سيئة؟
من الطبيعي أن تفوح رائحة سيئة من الشخص إن لم يستحم على الإطلاق طيلة حياته. لكن هذا الأمر كان مختلفًا بالنسبة للمغول، فقد كانت لهذه الرائحة قيمة كبيرة. فعلى سبيل المثال، إن أعطى الإمبراطور جنكيز خان ملابسه القديمة والممزقة والمتسخة لأحد الأشخاص، فإنه سيشعر بالفخر. مصدر هذا الشعور ليس عظمة القائد، إنما لأن بحوزتك شيئًا من رائحته!
ما نوع الملابس التي كان يرتديها المغول؟
كانوا يرتدون العباءات الطويلة التي تشبه القفطان، والتي كانت تختلف حسب الوضع الاجتماعي للفرد. كما كانت تختلف نوعية المواد المستخدمة في حياكة العباءة، والتي كانت: الحرير، الفراء، القطن، الجلد، الصوف، القطيفة. ومع العباءات، كانوا يرتدون الأحذية المصنوعة من جلد البقر، وأسوأ ما في الأمر أنه كانت تنبعث منها رائحة روث البقر!
لم يستحم المغول بسبب بعض الخرافات السائدة في ذلك الوقت، فقد كانوا يعتقدون أن دورة المياه تسيطر عليها التنانين، والتي قد تصبح ملوثة بعد الاستحمام، وهو ما قد يؤدي إلى غضب التنانين التي تسيطر على المياه. لذلك، إن التقيت بأي مغولي في ذلك الوقت، فلا تستغرب غرقه في القذارة!
هل كان الناس في الإمبراطورية المغولية يغسلون ملابسهم؟
لم يزعج المغول أنفسهم بالاستحمام، فلا عجب أنهم لم يغسلوا ملابسهم على الإطلاق. ربما تعتقد أنهم كانوا يحرصون على تغييرها كونهم لا يغسلونها، لكن لم يكن هذا هو الحال. فلم يكن الناس في الإمبراطورية المغولية يبدّلون ملابسهم إلا بعد أن تتمزق وتصبح خرقًا بالية. لكن يكون الاستثناء الوحيد في المهرجانات والأعياد، حيث كانوا يرتدون أثوابًا خاصة.
هل كانت رائحة الناس في الإمبراطورية المغولية سيئة؟
من الطبيعي أن تفوح رائحة سيئة من الشخص إن لم يستحم على الإطلاق طيلة حياته. لكن هذا الأمر كان مختلفًا بالنسبة للمغول، فقد كانت لهذه الرائحة قيمة كبيرة. فعلى سبيل المثال، إن أعطى الإمبراطور جنكيز خان ملابسه القديمة والممزقة والمتسخة لأحد الأشخاص، فإنه سيشعر بالفخر. مصدر هذا الشعور ليس عظمة القائد، إنما لأن بحوزتك شيئًا من رائحته!
ما نوع الملابس التي كان يرتديها المغول؟
كانوا يرتدون العباءات الطويلة التي تشبه القفطان، والتي كانت تختلف حسب الوضع الاجتماعي للفرد. كما كانت تختلف نوعية المواد المستخدمة في حياكة العباءة، والتي كانت: الحرير، الفراء، القطن، الجلد، الصوف، القطيفة. ومع العباءات، كانوا يرتدون الأحذية المصنوعة من جلد البقر، وأسوأ ما في الأمر أنه كانت تنبعث منها رائحة روث البقر!
ملصقات
اقرأ أيضاً
تعرف على فوائد التردد قبل اتخاذ القرارات
منوعات
منوعات
تحذيرات من استغلال المتحرشين للأطفال بتقنيات الذكاء الاصطناعي
منوعات
منوعات
تحذيرات من مواقع إلكترونية تستخدم لاختراق حسابات “تليغرام”
منوعات
منوعات
طريقة بسيطة ومثبتة علميا لكشف الكذب
منوعات
منوعات
أفضل ألوان الملابس لكل تدرجات الشعر
منوعات
منوعات
“أبل” تسحب واتساب وثريدز من متجرها الإلكتروني في الصين
منوعات
منوعات
وريثة العرش الهولندي تعيد قضية مدبر جريمة “لاكريم” بمراكش إلى الواجهة
منوعات
منوعات