لهذا السبب قبَّل بنكيران كتفي العاهل السعودي الملك سلمان خلال استقباله بطنجة
كشـ24
نشر في: 4 أغسطس 2015 كشـ24
لم يتأخر رد رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران على منتقدي طريقة سلامه على العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز بمواقع التواصل الاجتماعي خلال استقباله بطنجة.
ونقلت يومية "أخبار اليوم" في عددها ليوم غد الأربعاء، عن بنكيران قوله إنه "لا يعرف طريقة أخرى للسلام على العاهل السعودي غير تلك التي استعملها الأحد الماضي في استقباله للملك سلمان بعد وصوله إلى مطار ابن بطوطة بمدينة طنجة".
وأضاف بنكيران "هداك أولا راجل كبير في السن وهو قد الوالد ديالي، ثم هو ملك المملكة العربية السعودية التي تحتضن الحرمين الشريفين، وله رمزية خاصة، زد على ذلك أنه صديق كبير للمغرب ولجلالة الملك، يحبنا ونحبّه، وهكذا كنت أسلّم على المرحوم الملك عبد الله بن عبد العزيز، وهكذا سأستمر".
وحول عدم اكتفائه بمصافحة العاهل السعودي وقيامه بتقبيل كتفيه، قال بنكيران إن ذلك يدخل في باب الاحترام والتوقير الضروري واللازم، قبل أن يستطرد "أعتز بداكشي للي درت وتربيتي هكداك دايرة، فلا ينتظر مني أحد أن أسلم على الملك سلمان بن عبد العزيز بطريقة عادية، فنحن مملكتان شقيقتنا وعلاقتنا كانت دائما جيّدة، وللي عطا الله هو هذا".
لم يتأخر رد رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران على منتقدي طريقة سلامه على العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز بمواقع التواصل الاجتماعي خلال استقباله بطنجة.
ونقلت يومية "أخبار اليوم" في عددها ليوم غد الأربعاء، عن بنكيران قوله إنه "لا يعرف طريقة أخرى للسلام على العاهل السعودي غير تلك التي استعملها الأحد الماضي في استقباله للملك سلمان بعد وصوله إلى مطار ابن بطوطة بمدينة طنجة".
وأضاف بنكيران "هداك أولا راجل كبير في السن وهو قد الوالد ديالي، ثم هو ملك المملكة العربية السعودية التي تحتضن الحرمين الشريفين، وله رمزية خاصة، زد على ذلك أنه صديق كبير للمغرب ولجلالة الملك، يحبنا ونحبّه، وهكذا كنت أسلّم على المرحوم الملك عبد الله بن عبد العزيز، وهكذا سأستمر".
وحول عدم اكتفائه بمصافحة العاهل السعودي وقيامه بتقبيل كتفيه، قال بنكيران إن ذلك يدخل في باب الاحترام والتوقير الضروري واللازم، قبل أن يستطرد "أعتز بداكشي للي درت وتربيتي هكداك دايرة، فلا ينتظر مني أحد أن أسلم على الملك سلمان بن عبد العزيز بطريقة عادية، فنحن مملكتان شقيقتنا وعلاقتنا كانت دائما جيّدة، وللي عطا الله هو هذا".