لهذا السبب أقدم شاب على بتر عضوه التناسلي بواسطة أداة حادة
كشـ24
نشر في: 27 فبراير 2016 كشـ24
بتر شاب ثلاثيني فجر أول أمس (الأربعاء)، عضوه التناسلي بشكل كامل في حادث رهيب تجهل أسبابه، بمنزله بحي المصلى بسهب الورد بفاس، قبل وضعه في مبرد ونقلهما إلى قسم المستعجلات بالمركز الاستشفائي الجامعي الحسن الثاني، لإعادة زرعه.
وبحسب يومية "الصباح"، فقد سابق الطاقم الطبي المعالج، الزمن للحفاظ على العضو المبتور قبل إعادة زرعه بموضعه في عملية جراحية على غرار عمليات سابقة كانت ناجحة، بينها إعادة زرع عضو زوج خمسيني بترته زوجته الشاكة في خيانته بعد استدراجه إلى فندق بإيموزار كندر.
ولم تستبعد المصادر احتمال عودة حيوية العضو التناسلي المبتور، والحفاظ عليها وعلى قدرته على الانتصاب والممارسة الجنسية، بعد إجراء العملية الجراحية من قبل فريق طبي مختص، مستدلة بنجاح عمليات سابقة لإعادة تثبيت أعضاء مبتورة سيما الأيدي.
وأحيط المصاب المزداد في 1983 والقاطن بالحي المذكور التابع لمقاطعة جنان الورد، بعناية طبية كبيرة ومركزة من قبل الطاقم الطبي، بمجرد وصوله إلى المستشفى في ساعة مبكرة، بعد دقائق من الحادث الذي وقع نحو الثالثة والنصف صباحا.
ولم تعرف الأسباب الحقيقية الكامنة وراء بتره عضوه التناسلي في لحظة غضب تجهل دوافعها، وحيثيات ذلك، فيما ربطت المصادر ذلك باحتمال إصابته بعجز جنسي. وأوضحت أن المصاب كان في حالة عصبية غير مسبوقة، قبل أن يتناول أداة حادة ضرب بها بقوة، عضوه التناسلي، ما أدى إلى بتره كاملا على مسافة مهمة من الخصيتين، قبل أن يصيح مستغيثا طالبا النجدة.
وأشارت اليومية نقلا عن مصادرها، إلى أن أفرادا من عائلته وبعض جيرانه استفاقوا على صراخه وأنينه نتيجة الآلام التي أحس بها، قبل أن يتوجهوا لنجدته ووضع العضو في قطع ثلجية بإناء مغلق للحفاظ على طراوته، ليتم نقله على وجه السرعة إلى المستشفى لإنقاذه.
بتر شاب ثلاثيني فجر أول أمس (الأربعاء)، عضوه التناسلي بشكل كامل في حادث رهيب تجهل أسبابه، بمنزله بحي المصلى بسهب الورد بفاس، قبل وضعه في مبرد ونقلهما إلى قسم المستعجلات بالمركز الاستشفائي الجامعي الحسن الثاني، لإعادة زرعه.
وبحسب يومية "الصباح"، فقد سابق الطاقم الطبي المعالج، الزمن للحفاظ على العضو المبتور قبل إعادة زرعه بموضعه في عملية جراحية على غرار عمليات سابقة كانت ناجحة، بينها إعادة زرع عضو زوج خمسيني بترته زوجته الشاكة في خيانته بعد استدراجه إلى فندق بإيموزار كندر.
ولم تستبعد المصادر احتمال عودة حيوية العضو التناسلي المبتور، والحفاظ عليها وعلى قدرته على الانتصاب والممارسة الجنسية، بعد إجراء العملية الجراحية من قبل فريق طبي مختص، مستدلة بنجاح عمليات سابقة لإعادة تثبيت أعضاء مبتورة سيما الأيدي.
وأحيط المصاب المزداد في 1983 والقاطن بالحي المذكور التابع لمقاطعة جنان الورد، بعناية طبية كبيرة ومركزة من قبل الطاقم الطبي، بمجرد وصوله إلى المستشفى في ساعة مبكرة، بعد دقائق من الحادث الذي وقع نحو الثالثة والنصف صباحا.
ولم تعرف الأسباب الحقيقية الكامنة وراء بتره عضوه التناسلي في لحظة غضب تجهل دوافعها، وحيثيات ذلك، فيما ربطت المصادر ذلك باحتمال إصابته بعجز جنسي. وأوضحت أن المصاب كان في حالة عصبية غير مسبوقة، قبل أن يتناول أداة حادة ضرب بها بقوة، عضوه التناسلي، ما أدى إلى بتره كاملا على مسافة مهمة من الخصيتين، قبل أن يصيح مستغيثا طالبا النجدة.
وأشارت اليومية نقلا عن مصادرها، إلى أن أفرادا من عائلته وبعض جيرانه استفاقوا على صراخه وأنينه نتيجة الآلام التي أحس بها، قبل أن يتوجهوا لنجدته ووضع العضو في قطع ثلجية بإناء مغلق للحفاظ على طراوته، ليتم نقله على وجه السرعة إلى المستشفى لإنقاذه.