

مجتمع
لمواجهة “الأزمة ”..خفض صبيب الماء الشروب في الدار البيضاء
أعلنت شركة “ليدك”، المفوض لها تدبير الماء والكهرباء وتطهير السائل بالدار البيضاء، في إخبار موجه إلى الزبناء، أنها ستقوم، “ابتداء من فاتح دجنبر 2022، بتقييد عمليات ضبط وعقلنة ضغط الماء على مستوى الشبكة العمومية التي تزود المناطق السكنية بالماء الشروب.ودعت الشركة الفرنسية السكان إلى ”الحرص على التشغيل الجيد لجهاز رفع ضغط الماء في العمارات، الذي يفترض أن تتوفر عليه والذي يمكن من الحفاظ على ضغط كاف للماء”.وعقدت في الأيام الماضية، اجتماعات مكثفة بين والي الجهة، سعيد أحميدوش، مع المصالح المختصة بشكل يومي من أجل تفادي الوصول إلى قطع الماء على ساكنة العاصمة الاقتصادية.وكانت جماعة الدار البيضاء قد دعت الساكنة إلى ترشيد استهلاك الموارد المائية المتوفرة واعتماد جميع الوسائل لعدم تبذيرها، وذلك لمواجهة الندرة التي يعرفها المغرب نتيجة ضعف التساقطات المطرية التي أدت إلى نقص مخزون السدود والفرشة المائية الجوفية المزودة.وتعمل وزارة التجهيز والماء على ربط قنوات من سد مولاي عبد الله لتزويد الدار البيضاء بالمياه وتفادي انقطاعها، إلى جانب تحلية مياه البحر، وذلك لربح 90 مليون متر مكعب، الشيء الذي من شأنه تفادي الضغط على سد المسيرة، وبالتالي حل المشكل بالنسبة لمدينتي الدار البيضاء ومراكش.
أعلنت شركة “ليدك”، المفوض لها تدبير الماء والكهرباء وتطهير السائل بالدار البيضاء، في إخبار موجه إلى الزبناء، أنها ستقوم، “ابتداء من فاتح دجنبر 2022، بتقييد عمليات ضبط وعقلنة ضغط الماء على مستوى الشبكة العمومية التي تزود المناطق السكنية بالماء الشروب.ودعت الشركة الفرنسية السكان إلى ”الحرص على التشغيل الجيد لجهاز رفع ضغط الماء في العمارات، الذي يفترض أن تتوفر عليه والذي يمكن من الحفاظ على ضغط كاف للماء”.وعقدت في الأيام الماضية، اجتماعات مكثفة بين والي الجهة، سعيد أحميدوش، مع المصالح المختصة بشكل يومي من أجل تفادي الوصول إلى قطع الماء على ساكنة العاصمة الاقتصادية.وكانت جماعة الدار البيضاء قد دعت الساكنة إلى ترشيد استهلاك الموارد المائية المتوفرة واعتماد جميع الوسائل لعدم تبذيرها، وذلك لمواجهة الندرة التي يعرفها المغرب نتيجة ضعف التساقطات المطرية التي أدت إلى نقص مخزون السدود والفرشة المائية الجوفية المزودة.وتعمل وزارة التجهيز والماء على ربط قنوات من سد مولاي عبد الله لتزويد الدار البيضاء بالمياه وتفادي انقطاعها، إلى جانب تحلية مياه البحر، وذلك لربح 90 مليون متر مكعب، الشيء الذي من شأنه تفادي الضغط على سد المسيرة، وبالتالي حل المشكل بالنسبة لمدينتي الدار البيضاء ومراكش.
ملصقات
