التعليقات مغلقة لهذا المنشور
منوعات
لماذا ترفض شركات التبغ الكشف عن تركيبة سجائرها؟
نشر في: 25 نوفمبر 2017
يستهلك البشر كميات هائلة من التبغ يوميا، بغض النظر عن التحذيرات المتكررة من مضار التدخين وعواقبه الوخيمة على الصحة.
ويرى فيكتور زيكوف، عضو المجلس التنسيقي لمكافحة التبغ التابع لوزارة الصحة الروسية، أن تكوين السجائر لا يمكن أن يكون سرا تجاريا، كما أن شركات التبغ ملزمة على أقل تقدير بإبلاغ وزارة الصحة عن مكونات سجائرها، وفي المقام الأول عن الإضافات الأخرى إلى السيجارة.
ولكن، في حال كشفت الشركات المصنعة عن الحد الأقصى من المعلومات عن تركيبة سجائرها، ستتاح تلك المعلومات للمستهلكين وعلى نطاق واسع، وهو ما لا يفضله منتجو السجائر، لأن "لديهم ما يخفونه عن المستهلكين" وفقا لزيكوف.
وفي هذا السياق يتوقف زيكوف أمام مسألة المكونات الأخرى التي تضاف إلى التبغ، والتي تبقى خفية على المستهلكين، ومنها ما يجعل من مذاق التبغ "لذيذا" ويسبب حالة الإدمان، مثل مادة "اليوريا" التي تسرع في امتصاص النيكوتين، ناهيك عن الأنواع العديدة من السكر والتي تستخدم لتغطية طعم التبغ الكريه، أو "المنثول" الذي له تأثير مخدر ويقلل من تهيج الحلق.
ويضيف زيكوف أن مصنعي السجائر لا يقتصرون على إضافة مكونات أخرى إلى التبغ فقط، بل يضيفونها كذلك إلى ورق السجائر كي تبقى مشتعلة ولا تنطفئ، ويعملون أيضا على إشباع الفلتر بمشروبات طيبة المذاق، أي أن "ثلث السيجارة يتألف من مكونات مخفية".
وخلص الخبير إلى أن كشف شركات التبغ عن تكوين سجائرها، قد يدعو وزارة الصحة إلى تقليص عددها أو حظرها من العمل نهائيا، وهذا الأمر مخالف لرغبات المنتجين، الذين يتصيدون المستهلكين بمساعدة المكونات الإضافية.
ويرى فيكتور زيكوف، عضو المجلس التنسيقي لمكافحة التبغ التابع لوزارة الصحة الروسية، أن تكوين السجائر لا يمكن أن يكون سرا تجاريا، كما أن شركات التبغ ملزمة على أقل تقدير بإبلاغ وزارة الصحة عن مكونات سجائرها، وفي المقام الأول عن الإضافات الأخرى إلى السيجارة.
ولكن، في حال كشفت الشركات المصنعة عن الحد الأقصى من المعلومات عن تركيبة سجائرها، ستتاح تلك المعلومات للمستهلكين وعلى نطاق واسع، وهو ما لا يفضله منتجو السجائر، لأن "لديهم ما يخفونه عن المستهلكين" وفقا لزيكوف.
وفي هذا السياق يتوقف زيكوف أمام مسألة المكونات الأخرى التي تضاف إلى التبغ، والتي تبقى خفية على المستهلكين، ومنها ما يجعل من مذاق التبغ "لذيذا" ويسبب حالة الإدمان، مثل مادة "اليوريا" التي تسرع في امتصاص النيكوتين، ناهيك عن الأنواع العديدة من السكر والتي تستخدم لتغطية طعم التبغ الكريه، أو "المنثول" الذي له تأثير مخدر ويقلل من تهيج الحلق.
ويضيف زيكوف أن مصنعي السجائر لا يقتصرون على إضافة مكونات أخرى إلى التبغ فقط، بل يضيفونها كذلك إلى ورق السجائر كي تبقى مشتعلة ولا تنطفئ، ويعملون أيضا على إشباع الفلتر بمشروبات طيبة المذاق، أي أن "ثلث السيجارة يتألف من مكونات مخفية".
وخلص الخبير إلى أن كشف شركات التبغ عن تكوين سجائرها، قد يدعو وزارة الصحة إلى تقليص عددها أو حظرها من العمل نهائيا، وهذا الأمر مخالف لرغبات المنتجين، الذين يتصيدون المستهلكين بمساعدة المكونات الإضافية.
يستهلك البشر كميات هائلة من التبغ يوميا، بغض النظر عن التحذيرات المتكررة من مضار التدخين وعواقبه الوخيمة على الصحة.
ويرى فيكتور زيكوف، عضو المجلس التنسيقي لمكافحة التبغ التابع لوزارة الصحة الروسية، أن تكوين السجائر لا يمكن أن يكون سرا تجاريا، كما أن شركات التبغ ملزمة على أقل تقدير بإبلاغ وزارة الصحة عن مكونات سجائرها، وفي المقام الأول عن الإضافات الأخرى إلى السيجارة.
ولكن، في حال كشفت الشركات المصنعة عن الحد الأقصى من المعلومات عن تركيبة سجائرها، ستتاح تلك المعلومات للمستهلكين وعلى نطاق واسع، وهو ما لا يفضله منتجو السجائر، لأن "لديهم ما يخفونه عن المستهلكين" وفقا لزيكوف.
وفي هذا السياق يتوقف زيكوف أمام مسألة المكونات الأخرى التي تضاف إلى التبغ، والتي تبقى خفية على المستهلكين، ومنها ما يجعل من مذاق التبغ "لذيذا" ويسبب حالة الإدمان، مثل مادة "اليوريا" التي تسرع في امتصاص النيكوتين، ناهيك عن الأنواع العديدة من السكر والتي تستخدم لتغطية طعم التبغ الكريه، أو "المنثول" الذي له تأثير مخدر ويقلل من تهيج الحلق.
ويضيف زيكوف أن مصنعي السجائر لا يقتصرون على إضافة مكونات أخرى إلى التبغ فقط، بل يضيفونها كذلك إلى ورق السجائر كي تبقى مشتعلة ولا تنطفئ، ويعملون أيضا على إشباع الفلتر بمشروبات طيبة المذاق، أي أن "ثلث السيجارة يتألف من مكونات مخفية".
وخلص الخبير إلى أن كشف شركات التبغ عن تكوين سجائرها، قد يدعو وزارة الصحة إلى تقليص عددها أو حظرها من العمل نهائيا، وهذا الأمر مخالف لرغبات المنتجين، الذين يتصيدون المستهلكين بمساعدة المكونات الإضافية.
ويرى فيكتور زيكوف، عضو المجلس التنسيقي لمكافحة التبغ التابع لوزارة الصحة الروسية، أن تكوين السجائر لا يمكن أن يكون سرا تجاريا، كما أن شركات التبغ ملزمة على أقل تقدير بإبلاغ وزارة الصحة عن مكونات سجائرها، وفي المقام الأول عن الإضافات الأخرى إلى السيجارة.
ولكن، في حال كشفت الشركات المصنعة عن الحد الأقصى من المعلومات عن تركيبة سجائرها، ستتاح تلك المعلومات للمستهلكين وعلى نطاق واسع، وهو ما لا يفضله منتجو السجائر، لأن "لديهم ما يخفونه عن المستهلكين" وفقا لزيكوف.
وفي هذا السياق يتوقف زيكوف أمام مسألة المكونات الأخرى التي تضاف إلى التبغ، والتي تبقى خفية على المستهلكين، ومنها ما يجعل من مذاق التبغ "لذيذا" ويسبب حالة الإدمان، مثل مادة "اليوريا" التي تسرع في امتصاص النيكوتين، ناهيك عن الأنواع العديدة من السكر والتي تستخدم لتغطية طعم التبغ الكريه، أو "المنثول" الذي له تأثير مخدر ويقلل من تهيج الحلق.
ويضيف زيكوف أن مصنعي السجائر لا يقتصرون على إضافة مكونات أخرى إلى التبغ فقط، بل يضيفونها كذلك إلى ورق السجائر كي تبقى مشتعلة ولا تنطفئ، ويعملون أيضا على إشباع الفلتر بمشروبات طيبة المذاق، أي أن "ثلث السيجارة يتألف من مكونات مخفية".
وخلص الخبير إلى أن كشف شركات التبغ عن تكوين سجائرها، قد يدعو وزارة الصحة إلى تقليص عددها أو حظرها من العمل نهائيا، وهذا الأمر مخالف لرغبات المنتجين، الذين يتصيدون المستهلكين بمساعدة المكونات الإضافية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
تعرف على فوائد التردد قبل اتخاذ القرارات
منوعات
منوعات
تحذيرات من استغلال المتحرشين للأطفال بتقنيات الذكاء الاصطناعي
منوعات
منوعات
تحذيرات من مواقع إلكترونية تستخدم لاختراق حسابات “تليغرام”
منوعات
منوعات
طريقة بسيطة ومثبتة علميا لكشف الكذب
منوعات
منوعات
أفضل ألوان الملابس لكل تدرجات الشعر
منوعات
منوعات
“أبل” تسحب واتساب وثريدز من متجرها الإلكتروني في الصين
منوعات
منوعات
وريثة العرش الهولندي تعيد قضية مدبر جريمة “لاكريم” بمراكش إلى الواجهة
منوعات
منوعات