التعليقات مغلقة لهذا المنشور
رياضة
لقب “الليغا” ينحصر بين برشلونة والريال بعد خروج أتليتكو مدريد من المنافسة
نشر في: 9 مايو 2016
غرّد فريق برشلونة، يوم الأحد، منفردا على صدارة الدوري الإسباني لكرة القدم (الليغا) بعدما تغلب على ضيفه إسبانيول، بخماسية نظيفة، في الوقت الذي صعد فيه ريال مدريد للوصافة بفوزه على ضيفه فالنسيا، بثلاثة أهداف لهدفين، مستغلا الهزيمة التي مني بها جاره أتليتكو مدريد، من مضيفه ليفانتي، بهدف مقابل هدفين ضمن منافسات الجولة السابعة والثلاثين للمسابقة.
وبذلك، انحصرت دائرة المنافسة على لقب الموسم الحالي بين برشلونة، وريال مدريد، بعدما خرج أتليتكو مدريد، من دائرة المنافسة.
وعلى ملعب "كامب نو"، أمطر برشلونة مرمى ضيفه إسبانيول بخمسة أهداف نظيفة، سجلها الأرجنتيني ليونيل ميسي، والأورغوياني لويس سواريز (هدفين)، ورافينيا الكانتارا، والبرازيلي نيمار دا سيلفا، في الدقائق 8 و52 و61 و74 و83.
وبهذا الفوز، ارتفع رصيد برشلونة إلى 88 نقطة في الصدارة، وأصبح بحاجة للفوز في مباراته الأخيرة أمام غرناطة، يوم الأحد المقبل، بينما تجمد رصيد إسبانيول، عند 40 نقطة في المركز الخامس عشر.
وشهدت المباراة أرقاما مميزة للاعبي الفريق الكتالوني، حيث واصل النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، هوايته في تسجيل الأهداف مع فريقه هذا الموسم، وعزز الأرقام المميزة له مع البارسا، حيث أن هدفه هو رقم 100 لبرشلونة هذا الموسم في ملعبه "كامب نو" بمختلف المسابقات.
وأحرز برشلونة هذا الموسم 164 هدفاً في مختلف المسابقات، 100 هدفاً في كامب نو، و64 خارجه، وذلك في المباراة رقم 59 لبرشلونة خلال الموسم الجاري.
هذا الهدف هو رقم 41 لميسي خلال هذا الموسم مع فريقه في مختلف المسابقات، والهدف رقم 16 له في مرمى إسبانيول في تاريخ مواجهات الفريقين.
ويعد ليونيل ميسي، أكثر لاعب نجح في تسجيل ركلات حرة في الدوريات الخمس الكبرى (إسبانيا، إيطاليا، فرنسا، إنجلترا، ألمانيا) بواقع 7 أهداف.
ونجح سواريز بفضل هدفيه اليوم في التربع منفردا على قمة هدافي "الليغا" بإجمالي 37 هدفا، كما أنه تربع بذلك على قائمة هدافي الدوريات الخمس الكبرى، ويعتبر الهدف الثاني لسواريز والثالث لبرشلونة الهدف رقم 1000 في تاريخ الدوري الإسباني.
وعلى ملعب "سانتياغو بيرنابيو"، حقق فريق ريال مدريد فوزا صعبا على حساب ضيفه فالنسيا بثلاثة أهداف مقابل هدفين.
وسجل ثلاثية ريال مدريد البرتغالي كريستيانو رونالدو، الذي سجل هدفين في الدقيقتين 26 و59، والفرنسي كريم بنزيما، في الدقيقة 42، بينما أحرز ثنائية فالنسيا رودريجو مورينو، في الدقيقة 55، وأندريه جوميز في الدقيقة 81.
وبهذا الفوز، رفع ريال مدريد رصيده إلى 87 نقطة، ليتقدم للمركز الثاني خلف برشلونة المتصدر بفارق نقطة واحدة، ويتجمد رصيد فالنسيا عند 44 نقطة في المركز الحادي عشر.
وشهدت مباراة اليوم استعادة رونالدو لذاكرة التهديف، حيث رفع بهدفي اليوم رصيده من الأهداف إلى 33 هدفا، بفارق أربع أهداف عن سواريز المتصدر.
ونجح رونالدو في إحراز هدفين للمرة الثالثة عشر له مع الفريق الملكي هذا الموسم، ليصبح أكثر ?عب مسجلا ثنائية هذا الموسم.
ومنذ أكثر من شهرين لم يستقبل ريال مدريد أي هدف على ملعبه سواء في بطولة "الليغا" أو دوري أبطال أوروبا، وكان آخر هدف تلقاه شباك الكوستاريكي كيلور نافاس، حارس الريال على في البرنابيو أمام سيلتا فيغو، يوم 5 مارس الماضي عندما انتصر الملكي بسبعة أهداف مقابل هدف.
واحتفلت جماهير نادي ريال مدريد، بلاعب فريقها الإسباني المخضرم ألفارو أربيلوا، في المباراة الأخيرة التي يخوضها في معقل الفريق "سانتياغو برنابيو"، حيث سيغادر أربيلوا ريال مدريد نهاية الموسم الحالي بعد نهاية عقده مع الفريق بعد 7 مواسم متتالية قضاها مع النادي الملكي منذ عام 2009 .
وفي مباراة ثالثة، على ملعب " سيوتات دي فالنسيا"، تلقى أتليتكو مدريد، هزيمة مفاجئة من مضيفه ليفانتي، متذيل المسابقة والهابط لدوري الدرجة الثانية بهدف مقابل هدفين.
وبادر أتليتكو مدريد، بتسجيل هدف مبكر بعد دقيقة و50 ثانية عن طريق فيرناندو توريس، ليرد ليفانتي، بهدفين عن طريق فيكتور كاساديسوس، وجيوسيبي روسي في الدقيقتين 30 و90.
وبهذه النتيجة، تجمد رصيد أتليتكو مدريد عند 85 نقطة ليتراجع إلى المركز الثالث، بينما ارتفع رصيد ليفانتي إلى 32 نقطة في المركز العشرين والأخير.
وبهدف اليوم الذي سجله فيرناندو توريس يكون قد ثاني أسرع هدف له هذا الموسم في الدوري بقميص أتليتكو مدريد، بعدما ضرب شباك ليفانتي بهدف أول بعد دقيقة و50 ثانية.
ولكن هذا ليس أسرع أهداف توريس، فقد نجح في هز شباك خيتافي، في الجولة الرابعة والعشرين بعد دقيقة و4 ثواني فقط، وهو أسرع أهدافه هذا الموسم.
وتعد هذه هي المرة هي الأولى التي ينجح فيها توريس في تسجيل أكثر من 10 أهداف في الدوري منذ موسم 2009-2010، عندما كان لاعبا وقتها مع ليفربول، الإنجليزي حيث أحرز وقتها 18 هدفا.
وأسفرت بقية مباريات اليوم عن فوز سيلتا فيغو، على مالقة بهدف نظيف، وريال سوسيداد على رايو فاليكانو، بهدفين لهدف، وديبورتيفو لاكورونيا على فياريال بهدفين نظيفين، وغرناطة، على إشبيلية، بأربعة أهداف لهدف، بينما تعادل لاس بالماس، سلبيا مع أتليتك بيلباو، وخيتافي مع سبورتنج خيخون، بهدف لكل منهما.
وبذلك، انحصرت دائرة المنافسة على لقب الموسم الحالي بين برشلونة، وريال مدريد، بعدما خرج أتليتكو مدريد، من دائرة المنافسة.
وعلى ملعب "كامب نو"، أمطر برشلونة مرمى ضيفه إسبانيول بخمسة أهداف نظيفة، سجلها الأرجنتيني ليونيل ميسي، والأورغوياني لويس سواريز (هدفين)، ورافينيا الكانتارا، والبرازيلي نيمار دا سيلفا، في الدقائق 8 و52 و61 و74 و83.
وبهذا الفوز، ارتفع رصيد برشلونة إلى 88 نقطة في الصدارة، وأصبح بحاجة للفوز في مباراته الأخيرة أمام غرناطة، يوم الأحد المقبل، بينما تجمد رصيد إسبانيول، عند 40 نقطة في المركز الخامس عشر.
وشهدت المباراة أرقاما مميزة للاعبي الفريق الكتالوني، حيث واصل النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، هوايته في تسجيل الأهداف مع فريقه هذا الموسم، وعزز الأرقام المميزة له مع البارسا، حيث أن هدفه هو رقم 100 لبرشلونة هذا الموسم في ملعبه "كامب نو" بمختلف المسابقات.
وأحرز برشلونة هذا الموسم 164 هدفاً في مختلف المسابقات، 100 هدفاً في كامب نو، و64 خارجه، وذلك في المباراة رقم 59 لبرشلونة خلال الموسم الجاري.
هذا الهدف هو رقم 41 لميسي خلال هذا الموسم مع فريقه في مختلف المسابقات، والهدف رقم 16 له في مرمى إسبانيول في تاريخ مواجهات الفريقين.
ويعد ليونيل ميسي، أكثر لاعب نجح في تسجيل ركلات حرة في الدوريات الخمس الكبرى (إسبانيا، إيطاليا، فرنسا، إنجلترا، ألمانيا) بواقع 7 أهداف.
ونجح سواريز بفضل هدفيه اليوم في التربع منفردا على قمة هدافي "الليغا" بإجمالي 37 هدفا، كما أنه تربع بذلك على قائمة هدافي الدوريات الخمس الكبرى، ويعتبر الهدف الثاني لسواريز والثالث لبرشلونة الهدف رقم 1000 في تاريخ الدوري الإسباني.
وعلى ملعب "سانتياغو بيرنابيو"، حقق فريق ريال مدريد فوزا صعبا على حساب ضيفه فالنسيا بثلاثة أهداف مقابل هدفين.
وسجل ثلاثية ريال مدريد البرتغالي كريستيانو رونالدو، الذي سجل هدفين في الدقيقتين 26 و59، والفرنسي كريم بنزيما، في الدقيقة 42، بينما أحرز ثنائية فالنسيا رودريجو مورينو، في الدقيقة 55، وأندريه جوميز في الدقيقة 81.
وبهذا الفوز، رفع ريال مدريد رصيده إلى 87 نقطة، ليتقدم للمركز الثاني خلف برشلونة المتصدر بفارق نقطة واحدة، ويتجمد رصيد فالنسيا عند 44 نقطة في المركز الحادي عشر.
وشهدت مباراة اليوم استعادة رونالدو لذاكرة التهديف، حيث رفع بهدفي اليوم رصيده من الأهداف إلى 33 هدفا، بفارق أربع أهداف عن سواريز المتصدر.
ونجح رونالدو في إحراز هدفين للمرة الثالثة عشر له مع الفريق الملكي هذا الموسم، ليصبح أكثر ?عب مسجلا ثنائية هذا الموسم.
ومنذ أكثر من شهرين لم يستقبل ريال مدريد أي هدف على ملعبه سواء في بطولة "الليغا" أو دوري أبطال أوروبا، وكان آخر هدف تلقاه شباك الكوستاريكي كيلور نافاس، حارس الريال على في البرنابيو أمام سيلتا فيغو، يوم 5 مارس الماضي عندما انتصر الملكي بسبعة أهداف مقابل هدف.
واحتفلت جماهير نادي ريال مدريد، بلاعب فريقها الإسباني المخضرم ألفارو أربيلوا، في المباراة الأخيرة التي يخوضها في معقل الفريق "سانتياغو برنابيو"، حيث سيغادر أربيلوا ريال مدريد نهاية الموسم الحالي بعد نهاية عقده مع الفريق بعد 7 مواسم متتالية قضاها مع النادي الملكي منذ عام 2009 .
وفي مباراة ثالثة، على ملعب " سيوتات دي فالنسيا"، تلقى أتليتكو مدريد، هزيمة مفاجئة من مضيفه ليفانتي، متذيل المسابقة والهابط لدوري الدرجة الثانية بهدف مقابل هدفين.
وبادر أتليتكو مدريد، بتسجيل هدف مبكر بعد دقيقة و50 ثانية عن طريق فيرناندو توريس، ليرد ليفانتي، بهدفين عن طريق فيكتور كاساديسوس، وجيوسيبي روسي في الدقيقتين 30 و90.
وبهذه النتيجة، تجمد رصيد أتليتكو مدريد عند 85 نقطة ليتراجع إلى المركز الثالث، بينما ارتفع رصيد ليفانتي إلى 32 نقطة في المركز العشرين والأخير.
وبهدف اليوم الذي سجله فيرناندو توريس يكون قد ثاني أسرع هدف له هذا الموسم في الدوري بقميص أتليتكو مدريد، بعدما ضرب شباك ليفانتي بهدف أول بعد دقيقة و50 ثانية.
ولكن هذا ليس أسرع أهداف توريس، فقد نجح في هز شباك خيتافي، في الجولة الرابعة والعشرين بعد دقيقة و4 ثواني فقط، وهو أسرع أهدافه هذا الموسم.
وتعد هذه هي المرة هي الأولى التي ينجح فيها توريس في تسجيل أكثر من 10 أهداف في الدوري منذ موسم 2009-2010، عندما كان لاعبا وقتها مع ليفربول، الإنجليزي حيث أحرز وقتها 18 هدفا.
وأسفرت بقية مباريات اليوم عن فوز سيلتا فيغو، على مالقة بهدف نظيف، وريال سوسيداد على رايو فاليكانو، بهدفين لهدف، وديبورتيفو لاكورونيا على فياريال بهدفين نظيفين، وغرناطة، على إشبيلية، بأربعة أهداف لهدف، بينما تعادل لاس بالماس، سلبيا مع أتليتك بيلباو، وخيتافي مع سبورتنج خيخون، بهدف لكل منهما.
غرّد فريق برشلونة، يوم الأحد، منفردا على صدارة الدوري الإسباني لكرة القدم (الليغا) بعدما تغلب على ضيفه إسبانيول، بخماسية نظيفة، في الوقت الذي صعد فيه ريال مدريد للوصافة بفوزه على ضيفه فالنسيا، بثلاثة أهداف لهدفين، مستغلا الهزيمة التي مني بها جاره أتليتكو مدريد، من مضيفه ليفانتي، بهدف مقابل هدفين ضمن منافسات الجولة السابعة والثلاثين للمسابقة.
وبذلك، انحصرت دائرة المنافسة على لقب الموسم الحالي بين برشلونة، وريال مدريد، بعدما خرج أتليتكو مدريد، من دائرة المنافسة.
وعلى ملعب "كامب نو"، أمطر برشلونة مرمى ضيفه إسبانيول بخمسة أهداف نظيفة، سجلها الأرجنتيني ليونيل ميسي، والأورغوياني لويس سواريز (هدفين)، ورافينيا الكانتارا، والبرازيلي نيمار دا سيلفا، في الدقائق 8 و52 و61 و74 و83.
وبهذا الفوز، ارتفع رصيد برشلونة إلى 88 نقطة في الصدارة، وأصبح بحاجة للفوز في مباراته الأخيرة أمام غرناطة، يوم الأحد المقبل، بينما تجمد رصيد إسبانيول، عند 40 نقطة في المركز الخامس عشر.
وشهدت المباراة أرقاما مميزة للاعبي الفريق الكتالوني، حيث واصل النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، هوايته في تسجيل الأهداف مع فريقه هذا الموسم، وعزز الأرقام المميزة له مع البارسا، حيث أن هدفه هو رقم 100 لبرشلونة هذا الموسم في ملعبه "كامب نو" بمختلف المسابقات.
وأحرز برشلونة هذا الموسم 164 هدفاً في مختلف المسابقات، 100 هدفاً في كامب نو، و64 خارجه، وذلك في المباراة رقم 59 لبرشلونة خلال الموسم الجاري.
هذا الهدف هو رقم 41 لميسي خلال هذا الموسم مع فريقه في مختلف المسابقات، والهدف رقم 16 له في مرمى إسبانيول في تاريخ مواجهات الفريقين.
ويعد ليونيل ميسي، أكثر لاعب نجح في تسجيل ركلات حرة في الدوريات الخمس الكبرى (إسبانيا، إيطاليا، فرنسا، إنجلترا، ألمانيا) بواقع 7 أهداف.
ونجح سواريز بفضل هدفيه اليوم في التربع منفردا على قمة هدافي "الليغا" بإجمالي 37 هدفا، كما أنه تربع بذلك على قائمة هدافي الدوريات الخمس الكبرى، ويعتبر الهدف الثاني لسواريز والثالث لبرشلونة الهدف رقم 1000 في تاريخ الدوري الإسباني.
وعلى ملعب "سانتياغو بيرنابيو"، حقق فريق ريال مدريد فوزا صعبا على حساب ضيفه فالنسيا بثلاثة أهداف مقابل هدفين.
وسجل ثلاثية ريال مدريد البرتغالي كريستيانو رونالدو، الذي سجل هدفين في الدقيقتين 26 و59، والفرنسي كريم بنزيما، في الدقيقة 42، بينما أحرز ثنائية فالنسيا رودريجو مورينو، في الدقيقة 55، وأندريه جوميز في الدقيقة 81.
وبهذا الفوز، رفع ريال مدريد رصيده إلى 87 نقطة، ليتقدم للمركز الثاني خلف برشلونة المتصدر بفارق نقطة واحدة، ويتجمد رصيد فالنسيا عند 44 نقطة في المركز الحادي عشر.
وشهدت مباراة اليوم استعادة رونالدو لذاكرة التهديف، حيث رفع بهدفي اليوم رصيده من الأهداف إلى 33 هدفا، بفارق أربع أهداف عن سواريز المتصدر.
ونجح رونالدو في إحراز هدفين للمرة الثالثة عشر له مع الفريق الملكي هذا الموسم، ليصبح أكثر ?عب مسجلا ثنائية هذا الموسم.
ومنذ أكثر من شهرين لم يستقبل ريال مدريد أي هدف على ملعبه سواء في بطولة "الليغا" أو دوري أبطال أوروبا، وكان آخر هدف تلقاه شباك الكوستاريكي كيلور نافاس، حارس الريال على في البرنابيو أمام سيلتا فيغو، يوم 5 مارس الماضي عندما انتصر الملكي بسبعة أهداف مقابل هدف.
واحتفلت جماهير نادي ريال مدريد، بلاعب فريقها الإسباني المخضرم ألفارو أربيلوا، في المباراة الأخيرة التي يخوضها في معقل الفريق "سانتياغو برنابيو"، حيث سيغادر أربيلوا ريال مدريد نهاية الموسم الحالي بعد نهاية عقده مع الفريق بعد 7 مواسم متتالية قضاها مع النادي الملكي منذ عام 2009 .
وفي مباراة ثالثة، على ملعب " سيوتات دي فالنسيا"، تلقى أتليتكو مدريد، هزيمة مفاجئة من مضيفه ليفانتي، متذيل المسابقة والهابط لدوري الدرجة الثانية بهدف مقابل هدفين.
وبادر أتليتكو مدريد، بتسجيل هدف مبكر بعد دقيقة و50 ثانية عن طريق فيرناندو توريس، ليرد ليفانتي، بهدفين عن طريق فيكتور كاساديسوس، وجيوسيبي روسي في الدقيقتين 30 و90.
وبهذه النتيجة، تجمد رصيد أتليتكو مدريد عند 85 نقطة ليتراجع إلى المركز الثالث، بينما ارتفع رصيد ليفانتي إلى 32 نقطة في المركز العشرين والأخير.
وبهدف اليوم الذي سجله فيرناندو توريس يكون قد ثاني أسرع هدف له هذا الموسم في الدوري بقميص أتليتكو مدريد، بعدما ضرب شباك ليفانتي بهدف أول بعد دقيقة و50 ثانية.
ولكن هذا ليس أسرع أهداف توريس، فقد نجح في هز شباك خيتافي، في الجولة الرابعة والعشرين بعد دقيقة و4 ثواني فقط، وهو أسرع أهدافه هذا الموسم.
وتعد هذه هي المرة هي الأولى التي ينجح فيها توريس في تسجيل أكثر من 10 أهداف في الدوري منذ موسم 2009-2010، عندما كان لاعبا وقتها مع ليفربول، الإنجليزي حيث أحرز وقتها 18 هدفا.
وأسفرت بقية مباريات اليوم عن فوز سيلتا فيغو، على مالقة بهدف نظيف، وريال سوسيداد على رايو فاليكانو، بهدفين لهدف، وديبورتيفو لاكورونيا على فياريال بهدفين نظيفين، وغرناطة، على إشبيلية، بأربعة أهداف لهدف، بينما تعادل لاس بالماس، سلبيا مع أتليتك بيلباو، وخيتافي مع سبورتنج خيخون، بهدف لكل منهما.
وبذلك، انحصرت دائرة المنافسة على لقب الموسم الحالي بين برشلونة، وريال مدريد، بعدما خرج أتليتكو مدريد، من دائرة المنافسة.
وعلى ملعب "كامب نو"، أمطر برشلونة مرمى ضيفه إسبانيول بخمسة أهداف نظيفة، سجلها الأرجنتيني ليونيل ميسي، والأورغوياني لويس سواريز (هدفين)، ورافينيا الكانتارا، والبرازيلي نيمار دا سيلفا، في الدقائق 8 و52 و61 و74 و83.
وبهذا الفوز، ارتفع رصيد برشلونة إلى 88 نقطة في الصدارة، وأصبح بحاجة للفوز في مباراته الأخيرة أمام غرناطة، يوم الأحد المقبل، بينما تجمد رصيد إسبانيول، عند 40 نقطة في المركز الخامس عشر.
وشهدت المباراة أرقاما مميزة للاعبي الفريق الكتالوني، حيث واصل النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، هوايته في تسجيل الأهداف مع فريقه هذا الموسم، وعزز الأرقام المميزة له مع البارسا، حيث أن هدفه هو رقم 100 لبرشلونة هذا الموسم في ملعبه "كامب نو" بمختلف المسابقات.
وأحرز برشلونة هذا الموسم 164 هدفاً في مختلف المسابقات، 100 هدفاً في كامب نو، و64 خارجه، وذلك في المباراة رقم 59 لبرشلونة خلال الموسم الجاري.
هذا الهدف هو رقم 41 لميسي خلال هذا الموسم مع فريقه في مختلف المسابقات، والهدف رقم 16 له في مرمى إسبانيول في تاريخ مواجهات الفريقين.
ويعد ليونيل ميسي، أكثر لاعب نجح في تسجيل ركلات حرة في الدوريات الخمس الكبرى (إسبانيا، إيطاليا، فرنسا، إنجلترا، ألمانيا) بواقع 7 أهداف.
ونجح سواريز بفضل هدفيه اليوم في التربع منفردا على قمة هدافي "الليغا" بإجمالي 37 هدفا، كما أنه تربع بذلك على قائمة هدافي الدوريات الخمس الكبرى، ويعتبر الهدف الثاني لسواريز والثالث لبرشلونة الهدف رقم 1000 في تاريخ الدوري الإسباني.
وعلى ملعب "سانتياغو بيرنابيو"، حقق فريق ريال مدريد فوزا صعبا على حساب ضيفه فالنسيا بثلاثة أهداف مقابل هدفين.
وسجل ثلاثية ريال مدريد البرتغالي كريستيانو رونالدو، الذي سجل هدفين في الدقيقتين 26 و59، والفرنسي كريم بنزيما، في الدقيقة 42، بينما أحرز ثنائية فالنسيا رودريجو مورينو، في الدقيقة 55، وأندريه جوميز في الدقيقة 81.
وبهذا الفوز، رفع ريال مدريد رصيده إلى 87 نقطة، ليتقدم للمركز الثاني خلف برشلونة المتصدر بفارق نقطة واحدة، ويتجمد رصيد فالنسيا عند 44 نقطة في المركز الحادي عشر.
وشهدت مباراة اليوم استعادة رونالدو لذاكرة التهديف، حيث رفع بهدفي اليوم رصيده من الأهداف إلى 33 هدفا، بفارق أربع أهداف عن سواريز المتصدر.
ونجح رونالدو في إحراز هدفين للمرة الثالثة عشر له مع الفريق الملكي هذا الموسم، ليصبح أكثر ?عب مسجلا ثنائية هذا الموسم.
ومنذ أكثر من شهرين لم يستقبل ريال مدريد أي هدف على ملعبه سواء في بطولة "الليغا" أو دوري أبطال أوروبا، وكان آخر هدف تلقاه شباك الكوستاريكي كيلور نافاس، حارس الريال على في البرنابيو أمام سيلتا فيغو، يوم 5 مارس الماضي عندما انتصر الملكي بسبعة أهداف مقابل هدف.
واحتفلت جماهير نادي ريال مدريد، بلاعب فريقها الإسباني المخضرم ألفارو أربيلوا، في المباراة الأخيرة التي يخوضها في معقل الفريق "سانتياغو برنابيو"، حيث سيغادر أربيلوا ريال مدريد نهاية الموسم الحالي بعد نهاية عقده مع الفريق بعد 7 مواسم متتالية قضاها مع النادي الملكي منذ عام 2009 .
وفي مباراة ثالثة، على ملعب " سيوتات دي فالنسيا"، تلقى أتليتكو مدريد، هزيمة مفاجئة من مضيفه ليفانتي، متذيل المسابقة والهابط لدوري الدرجة الثانية بهدف مقابل هدفين.
وبادر أتليتكو مدريد، بتسجيل هدف مبكر بعد دقيقة و50 ثانية عن طريق فيرناندو توريس، ليرد ليفانتي، بهدفين عن طريق فيكتور كاساديسوس، وجيوسيبي روسي في الدقيقتين 30 و90.
وبهذه النتيجة، تجمد رصيد أتليتكو مدريد عند 85 نقطة ليتراجع إلى المركز الثالث، بينما ارتفع رصيد ليفانتي إلى 32 نقطة في المركز العشرين والأخير.
وبهدف اليوم الذي سجله فيرناندو توريس يكون قد ثاني أسرع هدف له هذا الموسم في الدوري بقميص أتليتكو مدريد، بعدما ضرب شباك ليفانتي بهدف أول بعد دقيقة و50 ثانية.
ولكن هذا ليس أسرع أهداف توريس، فقد نجح في هز شباك خيتافي، في الجولة الرابعة والعشرين بعد دقيقة و4 ثواني فقط، وهو أسرع أهدافه هذا الموسم.
وتعد هذه هي المرة هي الأولى التي ينجح فيها توريس في تسجيل أكثر من 10 أهداف في الدوري منذ موسم 2009-2010، عندما كان لاعبا وقتها مع ليفربول، الإنجليزي حيث أحرز وقتها 18 هدفا.
وأسفرت بقية مباريات اليوم عن فوز سيلتا فيغو، على مالقة بهدف نظيف، وريال سوسيداد على رايو فاليكانو، بهدفين لهدف، وديبورتيفو لاكورونيا على فياريال بهدفين نظيفين، وغرناطة، على إشبيلية، بأربعة أهداف لهدف، بينما تعادل لاس بالماس، سلبيا مع أتليتك بيلباو، وخيتافي مع سبورتنج خيخون، بهدف لكل منهما.
ملصقات
