لشكر: لسنا بخير في الإتحاد الاشتراكي وعلى القيادة الاقليمية الجديدة أن تتساءل ما الذي جرى للحزب بمراكش
كشـ24
نشر في: 26 أبريل 2015 كشـ24
أقر الكاتب الأول لحزب الإتحاد الإشتراكي للقوات الشعبية، ادريس لشكر، بأن الحزب يجتاز أوضاعا صعبة داعيا إلى الخروج من وضعية الإنغلاق والإنفتاح أكثر على الطاقات التي يحفل بها بالمجتمع المغربي.
وقال لشكر في كلمة خلال افتتاح المؤتمر الإقليمي لحزب الإتحاد الإشتراكي للقوات الشعبية بمراكش، يومه الأحد، "أقولها بكل وضوح وألح عليها..نحن لسنا بخير في الإتحاد الإشتراكي..نحن أوضاعنا صعبة..لذلك لايجب أن نختبأ وراء الشعارات الكبيرة و لايجب أن نخفي الشمس بالغربال".
وتوجه لشكر لرفاقه في مراكش بالقول بأن الأوضاع التي عاشها الحزب بالمدينة الحمراء بعد محطة الإستحقاقات الجماعية لـ 12 يونيو 2009 والتي عصفت بمناضليه خارج المؤسسات المنتخبة، تحتم على القيادة الإقليمية الجديدة المرتقب أن تنبثق عن المؤتمر أن تتساءل بحق عن ماذا جرى لحزب الإتحاذ الإشتراكي للقوات الشعبية بمدينة سبعة رجال.
وأضاف الكاتب الأول لحزب الإتحاد الإشتراكي متسائلا، ألم يحن الآوان لاعادة كل الإتحاديين والإتحاديات إلى أحضان حزب الوردة، معتبرا أن محطة المؤتمر الإقليمي تتوخى تجاوز الوضعية الراهنة التي يتخبط فيها الحزب بمراكش.
وأكد لشكر على أن المؤتمر لحظة للتداول والحوار والمناقشة مع الرأي العام، فالحزب لم يعد يحتفظ بأوضاعه كـ"طابو"، ومنذ المؤتمر التاسع يحاول الحزب الخروج من وضعية الانغلاق ايمانا منه بأن الاتحاديين والإتحاديات ليسوا هم فقط من يحمل بطاقات الإنخراط ، فالإتحاديات والإتحاديين موجودين بالمجتمع ومختلف الإدارات والهيآت من نقابات وجمعيات حقوقية ومدنية.
أقر الكاتب الأول لحزب الإتحاد الإشتراكي للقوات الشعبية، ادريس لشكر، بأن الحزب يجتاز أوضاعا صعبة داعيا إلى الخروج من وضعية الإنغلاق والإنفتاح أكثر على الطاقات التي يحفل بها بالمجتمع المغربي.
وقال لشكر في كلمة خلال افتتاح المؤتمر الإقليمي لحزب الإتحاد الإشتراكي للقوات الشعبية بمراكش، يومه الأحد، "أقولها بكل وضوح وألح عليها..نحن لسنا بخير في الإتحاد الإشتراكي..نحن أوضاعنا صعبة..لذلك لايجب أن نختبأ وراء الشعارات الكبيرة و لايجب أن نخفي الشمس بالغربال".
وتوجه لشكر لرفاقه في مراكش بالقول بأن الأوضاع التي عاشها الحزب بالمدينة الحمراء بعد محطة الإستحقاقات الجماعية لـ 12 يونيو 2009 والتي عصفت بمناضليه خارج المؤسسات المنتخبة، تحتم على القيادة الإقليمية الجديدة المرتقب أن تنبثق عن المؤتمر أن تتساءل بحق عن ماذا جرى لحزب الإتحاذ الإشتراكي للقوات الشعبية بمدينة سبعة رجال.
وأضاف الكاتب الأول لحزب الإتحاد الإشتراكي متسائلا، ألم يحن الآوان لاعادة كل الإتحاديين والإتحاديات إلى أحضان حزب الوردة، معتبرا أن محطة المؤتمر الإقليمي تتوخى تجاوز الوضعية الراهنة التي يتخبط فيها الحزب بمراكش.
وأكد لشكر على أن المؤتمر لحظة للتداول والحوار والمناقشة مع الرأي العام، فالحزب لم يعد يحتفظ بأوضاعه كـ"طابو"، ومنذ المؤتمر التاسع يحاول الحزب الخروج من وضعية الانغلاق ايمانا منه بأن الاتحاديين والإتحاديات ليسوا هم فقط من يحمل بطاقات الإنخراط ، فالإتحاديات والإتحاديين موجودين بالمجتمع ومختلف الإدارات والهيآت من نقابات وجمعيات حقوقية ومدنية.