

حوادث
لسعة عقرب تودي بحياة طفلة في ربيعها الخامس
قضت طفلة صغيرة لم تتجاوز ربيعها الخامس نحبها بقسم المستعجلات بالمستشفى الاقليمي الحسن الثاني بسطات، بعد تعرضها للسعة عقرب بإحدى الدواوير ببني مسكين جنوب مدينة سطات.
وكانت الهالكة قد نقلت في وقت سابق إلى المركز الصحي الحضري بمدينة البروج ومنه إلى مستشفى سطات، قبل أن تلفظ أنفاسها داخل قسم المستعجلات متأثرة بتداعيات لسعة العقرب، ليتم ايداعها مستودع الأموات، ثم ووري جثمانها الثرى بمسقط رأسها.
ويشار، أن وزارة خالد آيت الطالب، كلنت قد حذرت في وقت سابق من خطورة لسعات العقارب ولدغات الأفاعي، وشددت خلالها على أن مع كل فصل صيف، يعرف ارتفاعا في حالات الإصابات في بعض الجهات، خاصة بالمجال القروي، وأن الخطورة تكمن خاصة عند الأطفال، وأكدت أنها زودت المستشفيات بالمناطق الأكثر إصابة بالمعدات الطبية والأدوية الضرورية، كما تم توزيع كميات كافية من تركيبة دوائية ضد لسعات العقارب، ومن الأمصال المضادة للدغات الأفاعي، مذكرة بأن المصل المضاد للعقارب لم يعد مستعملا لعدم فعاليته العلاجية.
قضت طفلة صغيرة لم تتجاوز ربيعها الخامس نحبها بقسم المستعجلات بالمستشفى الاقليمي الحسن الثاني بسطات، بعد تعرضها للسعة عقرب بإحدى الدواوير ببني مسكين جنوب مدينة سطات.
وكانت الهالكة قد نقلت في وقت سابق إلى المركز الصحي الحضري بمدينة البروج ومنه إلى مستشفى سطات، قبل أن تلفظ أنفاسها داخل قسم المستعجلات متأثرة بتداعيات لسعة العقرب، ليتم ايداعها مستودع الأموات، ثم ووري جثمانها الثرى بمسقط رأسها.
ويشار، أن وزارة خالد آيت الطالب، كلنت قد حذرت في وقت سابق من خطورة لسعات العقارب ولدغات الأفاعي، وشددت خلالها على أن مع كل فصل صيف، يعرف ارتفاعا في حالات الإصابات في بعض الجهات، خاصة بالمجال القروي، وأن الخطورة تكمن خاصة عند الأطفال، وأكدت أنها زودت المستشفيات بالمناطق الأكثر إصابة بالمعدات الطبية والأدوية الضرورية، كما تم توزيع كميات كافية من تركيبة دوائية ضد لسعات العقارب، ومن الأمصال المضادة للدغات الأفاعي، مذكرة بأن المصل المضاد للعقارب لم يعد مستعملا لعدم فعاليته العلاجية.
ملصقات
