رياضة

لرعاية كأس إفريقيا بالمغرب.. الكاف يوقع اتفاقا تاريخيا مع المفوضية الأوروبية


رشيد حدوبان نشر في: 19 مايو 2025

أعلن الاتحاد الإفريقي لكرة القدم "كاف"، يوم الأحد 18 ماي 2025، عن توقيع اتفاقية شراكة مع المفوضية الأوروبية "CE"، لتصبح شريكًا رسميًا في نهائيات كأس أمم إفريقيا، المقررة إقامتها بالمغرب، سواء في فئة الذكور أو الإناث.

وقد جرى توقيع هذه الاتفاقية بالعاصمة المصرية القاهرة، بحضور كل من باتريس موتسيبي، رئيس الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، وجوزيف سيكيلا، المفوض الأوروبي للشراكات الدولية.

وبموجب هذه الشراكة، ستدعم المفوضية الأوروبية تنظيم نهائيات كأس أمم إفريقيا للرجال، التي ستُجرى في المغرب في الفترة الممتدة من 21 دجنبر 2025 إلى 18 يناير 2026، بالإضافة إلى نهائيات كأس أمم إفريقيا للسيدات، المرتقبة ما بين 5 و26 يوليوز 2025.

وقال باتريس موتسيبي، في تصريح صحفي: "يسر الاتحاد الإفريقي لكرة القدم توقيع الاتفاق مع المفوضية الأوروبية، والذي تنضم بموجبه المفوضية الأوروبية إلى كأس أمم إفريقيا في الدورتين المقبلتين لسنتي 2025 و 2027 وكأس أمم إفريقيا للسيدات ،2024، بالإضافة إلى بطولة كرة القدم الإفريقية للمدارس".

وتابع رئيس الكاف: "تُمثل هذه الشراكة أيضا اعترافا بالتقدم الكبير الذي أُحرز داخل الاتحاد الإفريقي لكرة القدم وبالاحترام الناتج عن سياسات الحوكمة والأخلاقيات والشفافية التي قمنا بتطبيقها، وكذلك موقفنا الحازم من عدم التسامح مطلقا مع الفساد".

من جهتها تحدثت أورسولا فون دير لاين، رئيسة المفوضية الأوروبية، عن العلاقة القوية بين إفريقيا وأوروبا، قائلة: "الاتحاد الأوروبي وإفريقيا شريكان مميزان. الاتحاد الأوروبي هو الشريك التجاري الأول والمستثمر الأول في إفريقيا".

أعلن الاتحاد الإفريقي لكرة القدم "كاف"، يوم الأحد 18 ماي 2025، عن توقيع اتفاقية شراكة مع المفوضية الأوروبية "CE"، لتصبح شريكًا رسميًا في نهائيات كأس أمم إفريقيا، المقررة إقامتها بالمغرب، سواء في فئة الذكور أو الإناث.

وقد جرى توقيع هذه الاتفاقية بالعاصمة المصرية القاهرة، بحضور كل من باتريس موتسيبي، رئيس الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، وجوزيف سيكيلا، المفوض الأوروبي للشراكات الدولية.

وبموجب هذه الشراكة، ستدعم المفوضية الأوروبية تنظيم نهائيات كأس أمم إفريقيا للرجال، التي ستُجرى في المغرب في الفترة الممتدة من 21 دجنبر 2025 إلى 18 يناير 2026، بالإضافة إلى نهائيات كأس أمم إفريقيا للسيدات، المرتقبة ما بين 5 و26 يوليوز 2025.

وقال باتريس موتسيبي، في تصريح صحفي: "يسر الاتحاد الإفريقي لكرة القدم توقيع الاتفاق مع المفوضية الأوروبية، والذي تنضم بموجبه المفوضية الأوروبية إلى كأس أمم إفريقيا في الدورتين المقبلتين لسنتي 2025 و 2027 وكأس أمم إفريقيا للسيدات ،2024، بالإضافة إلى بطولة كرة القدم الإفريقية للمدارس".

وتابع رئيس الكاف: "تُمثل هذه الشراكة أيضا اعترافا بالتقدم الكبير الذي أُحرز داخل الاتحاد الإفريقي لكرة القدم وبالاحترام الناتج عن سياسات الحوكمة والأخلاقيات والشفافية التي قمنا بتطبيقها، وكذلك موقفنا الحازم من عدم التسامح مطلقا مع الفساد".

من جهتها تحدثت أورسولا فون دير لاين، رئيسة المفوضية الأوروبية، عن العلاقة القوية بين إفريقيا وأوروبا، قائلة: "الاتحاد الأوروبي وإفريقيا شريكان مميزان. الاتحاد الأوروبي هو الشريك التجاري الأول والمستثمر الأول في إفريقيا".



اقرأ أيضاً
لقجع يهنئ نادي اتحاد يعقوب المنصور
هنأ فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، نادي الاتحاد الرياضي يعقوب المنصور، وذلك بمناسبة صعوده إلى القسم الوطني الأول من البطولة الاحترافية. ونجح نادي الاتحاد الرياضي يعقوب المنصور في الصعود إلى قسم الأضواء، بعد احتلاله المركز الثاني في ترتيب البطولة الاحترافية “الدرجة الثانية”، برصيد 51 نقطة، حصدها من 14 انتصارًا و9 تعادلات، فيما انهزم في 7 مباريات.
رياضة

بالفيديو.. المنصوري تناشد جمهور الكوكب بعد فتح ملعب الحارثي
أكدت عمدة مراكش فاطمة الزهراء المنصوري في تصريح صحفي اليوم الاثنين بمراكش، ان الجمهور سيكون حاضرا في مبارايات الكوكب المرتقبة في ملعب الحارثي، وناشدت بالمناسبة انصار الفريق، من أجل تظافر الجهود والتحلي بحس المسؤولية، والمساهمة في الحفاظ على هذا المكتسب، من خلال تسهيل مأمورية المصالح الامنية والسلطات، وولوج الملعب والخروج منه بانتظام وتشجيع الفريق موازاة مع الحرص التام على تجهيزات الملعب، للحيلولة دون صدور اية تقارير امنية قد تضطر الجهات المعنية، الى اعادة منع ولوج الجماهير لملعب الحارثي.   
رياضة

بعدما صار ملاذ الكوكب.. هل يتم تحويل ملعب سيدي يوسف بن علي لملعب حقيقي؟
تحول ملعب سيدي يوسف بن علي بمراكش الى محط اهتمام من طرف مختلف المتتبعين للشأن الرياضي بمراكش، لا سيما بعدما صار المنقذ لفريق الكوكب المراكشي من مشقة التنقل الى مدن مجاورة لاستقبال ضيوفه، برسم منافسات القسم الاحترافي الثاني الذي تمكن الفريق من تصدر ترتبيه و العودة لمكانته الطبيعية بالقسم الاول. ورغم ان الملعب لم يستقبل سوى عدد قليل ومختار من الجمهور خلال المباريات السابقة الماضية، بعدما تم الاستقرار على توسيع دائرة المسموح لهم بولوج الملعب بشكل نسبي استثنائيا، حيث شملت حضور مختلف الفئات السنية التابعة لفريق الكوكب وبعض ممثلي الجمعيات الرياضية، وممثلي الهيئات الداعمة للفريق، ومنخرطي النادي، واعضاء المكتب المسير، وبعض المشجعين المعروفين الذين وجهت لهم دعوات خاصة، بالاضافة الى ممثلي وسائل الاعلام المعتمدين، الا ان هذا الملعب لعب دورا مهما في استقرار الفريق خلال النصف الثاني من البطولة.ولكي لا نغطي الشمس بالغربال، ونأمل اكثر مما يتيحه الواقع، فإن الكوكب المراكشي ورغم كل الوعود التي تم التلويح بها كرد فعل جماعي بالموازاة مع فرحة الصعود والعودة الى القسم الاحترافي الاول، الا انها ستكون مجرد وعود وسيكون حرمان الفريق في الموسم المقبل من ملعب مراكش الكبير، امر مرجحا وواقعا مفروضا على اعتبار ان البطولة الاحترفية ستنطلق الموسم المقبل مبكرا في الشطر الثاني من شهر غشت على اكثر تقدير، وهي الفترة التي لم يكون فيها ملعب مراكش متاحا على اعتبار انه سيصير في عهدة الكاف 3 اشهر على الاقل قبل انطلاق كاس افريقيا.ويدفعنا هذا الطرح الى التساؤل عن مدى امكانية التفكير بجدية في اعادة تاهيل ملعب سيدي يوسف بن علي ليصير الملعب الثانوي الذي قد ينقذ الكوكب المراكشي في اي لحظة، خصوصا وان خيار الحارثي يبقى رغم الوعود مستبعدا على الاقل بحضور الجمهور، بالنظر للاعتبارات الامنية التي ترجح مصالح المشاريع السياحية الراقية بمحيطه بالحي الشتوي، اكثر مما تراعي للفريق الاول في المدينة ، وهو امر ولو انه لا يروق لجمهور الفريق الا انه يبقى منطقيا ولو بشكل نسبي، بالنظر بعض السوابق في مجال الشغب، والذي يمتد الى خارج الملعب ويلحق الضرر بمحيطه.ويبدو ملعب سيدي يوسف بن علي مناسبا جدا لاي توسعة حيث يتوفر على المساحة الكافية لاضافة المدرجات بكل جهاته وخصوصا اذا تم الاستقرار على ازالة حلبة العاب القوى لا سيما و ان هذه الرياضة ليست الرياضة الشعبية التي تمارس بشكل كبير في مراكش، كما انها ليست رياضة جماهرية اي ان ملعب الحارثي "المقدس رسميا" ممكن ان يحتضنها ليبقى ملعب سيدي يوسف بن علي ملعبا خاصا بكرة القدم علما ان مؤهلاته تتجاوز توفر المساحة لاضافة المدرجات و كذا التوفر على ملعب للتداريب، وتتجاوزها بكون مخارجه تلفظ الجماهير الى مساحات شاسعة بمنطقة اكدال و سيدي يوسف، بعيدا عن المشاريع الحساسة و الراقية، اي انه يضمن نفس المعايير الامنية التي يضمنها ملعب مراكش الكبير من هذه الناحية.ويشار ان ان احد كبار المسؤولين بجهة مراكش طرح هذه المشروع مؤخرا في اجتماع رسمي، ولاقى تقبلا كبيرا من طرف عده اطراف في انتظار تبنيه من طرف مجلس المقاطعة او مجلس الجهة او مجلس جماعة مراكش، و طلب دعم الجامعة ومختلف المتدخلين لتزويد مراكش بملعب جديد مؤهل، لانها المدينة الحمراء تستحق كالرباط تواجد عدة ملاعب مؤهلة، ولم يعد مسموحا ان يرحل فريقها الاول للبحث عن ملعب في الضواحي والمدن المجاورة وخوض المنافسات بدون جمهور.
رياضة

هويسن أغلى مدافع في تاريخ ريال مدريد
في خطوة غير مسبوقة، دخل نادي ريال مدريد مرحلة جديدة من تاريخه الكروي بتعاقده مع المدافع الشاب ديان هويسن مقابل 58 مليون يورو، ليُصبح بذلك أغلى مدافع في تاريخ النادي منذ تأسيسه قبل 123 عاماً. ولم يسبق لـ«الملكي» أن دفع هذا الرقم في أي صفقة دفاعية، متجاوزاً بذلك الرقم القياسي السابق الذي سجله التعاقد مع البرازيلي إيدير ميليتاو من بورتو عام 2019 مقابل 50 مليون يورو. الصفقة شكلت تحولاً واضحاً في سياسة التعاقدات داخل «سانتياغو برنابيو»، حيث اعتاد ريال مدريد على عدم المبالغة في الصفقات الدفاعية، رغم استثماره الكبير في بعض الأسماء مثل ميندي (48 مليون يورو)، وأودريوزولا (35 مليون يورو)، ودانيلو (31.5 مليون يورو). لكن الوضع مع هويسن مختلف، فقد رأى فيه الجهاز الفني بقيادة تشابي ألونسو مدافع المستقبل، خصوصاً مع قرب انطلاق كأس العالم للأندية، في ظل غياب ميليتاو، وتراجع الجاهزية البدنية لألابا، وغياب الاعتماد على فاييخو. هويسن البالغ من العمر 20 عاماً يتمتع بمواصفات فريدة؛ فهو طويل القامة (1.97 متر)، يجيد الكرات الهوائية، كما يتمتع بلمسة فنية مميزة وقدرة على بناء الهجمة من الخلف. الأهم من ذلك أنه لا يُحتسب ضمن اللاعبين الأجانب في الليغا، مما يزيد من قيمته الفنية واللوجيستية. كل هذه العوامل دفعت النادي للدفع دون تردد، لتأمين خط الدفاع لسنوات طويلة، بصفقة يراها الكثيرون خطوة جريئة واستثنائية. وبحسب ما ذكرته صحيفة «آس» الإسبانية، فإن ديان هويسن دخل قائمة نخبة المدافعين الإسبان بوصفه أحد أغلى المدافعين على الإطلاق. ورغم أنه وُلد في أمستردام، فإن هويسن نشأ في مدينة ماربيا الإسبانية منذ سن الخامسة، واختار تمثيل منتخب إسبانيا بدلاً من هولندا بعد حصوله على الجنسية الإسبانية في فبراير (شباط) 2024. قرار هويسن بالتخلي عن منتخب «الطواحين» لم يكن عابراً، بل جاء من قناعة تامة، حيث أعلن أنه لن يرتدي أي قميص دولي غير قميص «لا روخا»، حتى لو لم يتم استدعاؤه مجدداً. وهو موقف يُعبّر عن انتماء صادق وتشبث بهوية اختارها عن قناعة، رغم كونه كان قائداً لمنتخبات الفئات العمرية الهولندية. وبصفقته الأخيرة، بات هويسن ثالث أغلى مدافع إسباني في التاريخ بعد مارك كوكوريلا الذي انتقل من برايتون إلى تشيلسي مقابل 68 مليون يورو، وإيميريك لابورت الذي دفع مانشستر سيتي 65 مليون يورو لضمه من أتلتيك بلباو. وتفوق اللاعب الشاب على أسماء مرموقة في قائمة أغلى المدافعين الإسبان، مثل بيدرو بورو وخافي مارتينيز، اللذين انتقلا مقابل 40 مليون يورو لكل منهما.
رياضة

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 19 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة