

مجتمع
لدواعي إنسانية.. الملك يصدر عفوه عن معتقل إسلامي
كشفت اللجنة المشتركة للدفاع عن المعتقلين الإسلاميين، أن المعتقل الإسلامي عمر الغزراني المعتقل بسجن رأس الماء 1 بفاس، والمحكوم بـ5 سنوات سجنا نافذا استفاد من عفو ملكي استثنائي، أمس السبت.وأكدت اللجنة في بلاغ لها منشور على موقعها الرسمي، أن العفو الملكي على الغزراني المنحدر من مدينة فاس، جاء لدواعي إنسانية نظرا لوضعيته الصحية، شاكرة الملك محمد السادس “على هذه الإلتفاتة الطيبة وكل من ساهم ويساهم في إطلاق سراح المعتقلين الإسلاميين من موقعه وكذا جميع الفاعلين الذين ساندوا ولا زالوا قضية هذه الشريحة من أبناء هذا الوطن”.وثمنت اللجنة هذه الخطوة التي تلت بأيام قليلة قرار العفو عن ثمان معتقلات إسلاميات، مؤكدة أن هذه ”بداية انفراج لملف المعتقلين الإسلاميين الذي عمّر طويلا“.وقالت اللجنة إنها تتمنى “أن تكون بداية انفراج لملف المعتقلين الإسلاميين الذي عمّر وعرف جمودا طويل الأمد”، داعية إلى “المزيد من الخطوات في هذا الاتجاه من أجل طيّ هذا الملف طيّا نهائيا”.وأكدت أنه “لا زال هناك عدد مهم من القابعين وراء القضبان منذ سنوات طويلة قاربت إتمام العقدين من الزمن خاصة منهم كبار السن والمرضى أمراضا مزمنة وعلى رأسهم المعتقل الإسلامي الشيخ أبي معاذ نور الدين نفيعة، هذا ولا زال هناك الكثير من الأطفال والنساء و الأمهات و الآباء في انتظار بشريات من هذا القبيل لإنهاء معاناتهم هم الآخرين”.
كشفت اللجنة المشتركة للدفاع عن المعتقلين الإسلاميين، أن المعتقل الإسلامي عمر الغزراني المعتقل بسجن رأس الماء 1 بفاس، والمحكوم بـ5 سنوات سجنا نافذا استفاد من عفو ملكي استثنائي، أمس السبت.وأكدت اللجنة في بلاغ لها منشور على موقعها الرسمي، أن العفو الملكي على الغزراني المنحدر من مدينة فاس، جاء لدواعي إنسانية نظرا لوضعيته الصحية، شاكرة الملك محمد السادس “على هذه الإلتفاتة الطيبة وكل من ساهم ويساهم في إطلاق سراح المعتقلين الإسلاميين من موقعه وكذا جميع الفاعلين الذين ساندوا ولا زالوا قضية هذه الشريحة من أبناء هذا الوطن”.وثمنت اللجنة هذه الخطوة التي تلت بأيام قليلة قرار العفو عن ثمان معتقلات إسلاميات، مؤكدة أن هذه ”بداية انفراج لملف المعتقلين الإسلاميين الذي عمّر طويلا“.وقالت اللجنة إنها تتمنى “أن تكون بداية انفراج لملف المعتقلين الإسلاميين الذي عمّر وعرف جمودا طويل الأمد”، داعية إلى “المزيد من الخطوات في هذا الاتجاه من أجل طيّ هذا الملف طيّا نهائيا”.وأكدت أنه “لا زال هناك عدد مهم من القابعين وراء القضبان منذ سنوات طويلة قاربت إتمام العقدين من الزمن خاصة منهم كبار السن والمرضى أمراضا مزمنة وعلى رأسهم المعتقل الإسلامي الشيخ أبي معاذ نور الدين نفيعة، هذا ولا زال هناك الكثير من الأطفال والنساء و الأمهات و الآباء في انتظار بشريات من هذا القبيل لإنهاء معاناتهم هم الآخرين”.
ملصقات
