

رياضة
لخضر النوالي يتحسر على وضعية الكوكب
تحسر الاعلامي المغربي و مرسل قنوات بين سبور بالمغرب لخضر النوالي على حال فريق الكوكب المراكشي مستحضرا كيف كان الفريق يعتبر قاطرة للاحتراف بالمغرب من خلال تدوينة عنوانها بـ "كَواكِب" السياقات..وقال النوالي ان ثمة مشاعر خاصة تنتابه تجاه نادي "الكوكب المراكشي"، مشيرا ان لكل ناد مكانته ولكل بحسب ما يصنعه في الصدور من مساحات نفوذ.. مضيفا بالقول " أتصور أن نفوذ النادي الأحمر لم ولن يغادر قلوب مغاربة كرة القدم لم يتراجع.. رجال النخيل تكلفوا في الزمن الذي مضى بجلب الكثير من الإنشراح للجماهير.. مثلما أتصور أن هذي القلوب تتألم وتتأسف على الوضعية الحالية للنادي الشامخ.واضاف النوالي "نفهم نحن الذين لا يفصلون بين الرياضة والمشاعر أن الأندية المحترمة لا تتحمل المس بكبريائها.. الأمر يسري على نادي النخيل،، الأمر يحرج أهله وذويه ونحن أهله وذويه.. أحيانا يجلب غدر الزمان جولة درامية على الكبار.. في الإحتمالات كل الحياة دروس ومنها الأزمات.. أزمة النادي لا تسرنا بل تتعبنا وتُردينا في تفكير غامض.وتابع النوالي قائلا " يكفي تصفح تاريخ الكواكب لكي نطفئ هذا الحزن.. يرهقنا السؤال الجارح، كيف لناد قاد الأندية المغربية إلى منطقة الإحتراف، يحدث له هذا الإنحدار المالي ؟..؟ سؤال آخر من ذات الجراح، لماذا نُبقي الأهوال القاسية في البيت الكبير؟..وفي كل الأحوال يضبف الاعلامي المغربي، ثمة أوضاع سيئة تطوق قلعة الأطلس الكبير.. والعبرة باستدراك الأوضاع كل من موقعه مؤكدا بالقول "نعم تضرنا حالة الكواكب ولا نملك إلا الإنضمام لنداءات أحبابه بإنقاذ النادي من المنحدر القاسي.. من لا يحب الكوكب في العواصف لا يدعي حبه في الأجواء المريحة ونحن بانتظار الأيدي المتضامنة والكواكب لن تموت،، لن تموت..
تحسر الاعلامي المغربي و مرسل قنوات بين سبور بالمغرب لخضر النوالي على حال فريق الكوكب المراكشي مستحضرا كيف كان الفريق يعتبر قاطرة للاحتراف بالمغرب من خلال تدوينة عنوانها بـ "كَواكِب" السياقات..وقال النوالي ان ثمة مشاعر خاصة تنتابه تجاه نادي "الكوكب المراكشي"، مشيرا ان لكل ناد مكانته ولكل بحسب ما يصنعه في الصدور من مساحات نفوذ.. مضيفا بالقول " أتصور أن نفوذ النادي الأحمر لم ولن يغادر قلوب مغاربة كرة القدم لم يتراجع.. رجال النخيل تكلفوا في الزمن الذي مضى بجلب الكثير من الإنشراح للجماهير.. مثلما أتصور أن هذي القلوب تتألم وتتأسف على الوضعية الحالية للنادي الشامخ.واضاف النوالي "نفهم نحن الذين لا يفصلون بين الرياضة والمشاعر أن الأندية المحترمة لا تتحمل المس بكبريائها.. الأمر يسري على نادي النخيل،، الأمر يحرج أهله وذويه ونحن أهله وذويه.. أحيانا يجلب غدر الزمان جولة درامية على الكبار.. في الإحتمالات كل الحياة دروس ومنها الأزمات.. أزمة النادي لا تسرنا بل تتعبنا وتُردينا في تفكير غامض.وتابع النوالي قائلا " يكفي تصفح تاريخ الكواكب لكي نطفئ هذا الحزن.. يرهقنا السؤال الجارح، كيف لناد قاد الأندية المغربية إلى منطقة الإحتراف، يحدث له هذا الإنحدار المالي ؟..؟ سؤال آخر من ذات الجراح، لماذا نُبقي الأهوال القاسية في البيت الكبير؟..وفي كل الأحوال يضبف الاعلامي المغربي، ثمة أوضاع سيئة تطوق قلعة الأطلس الكبير.. والعبرة باستدراك الأوضاع كل من موقعه مؤكدا بالقول "نعم تضرنا حالة الكواكب ولا نملك إلا الإنضمام لنداءات أحبابه بإنقاذ النادي من المنحدر القاسي.. من لا يحب الكوكب في العواصف لا يدعي حبه في الأجواء المريحة ونحن بانتظار الأيدي المتضامنة والكواكب لن تموت،، لن تموت..
ملصقات
