

مجتمع
لجنة مختلطة تبحث في “شائعات” وجود مواد مشعة في الماء بمديونة
حلت لجنة مختصة بحر الأسبوع الجاري، بدوار العراقي بحيمود بجماعة المجاطية بإقليم مديونة لإجراء تحاليل مخبرية على المياه الجوفية بالمنطقة، بعد الأخبار التي تروج على نطاق راسع بالمنطقة والتي تتعلق بتلوث المياه الجوفية بسبب عناصر مشعة.وأخذت اللجنة أخذت عينات من آبار متفرقة بالمنطقة، ينتظر أن تجري عليها تحاليل مخبرية للتأكد من صحة أو زيف الأخبار الشائعة، خاصة أنها ترتبط بنشاط صناعي يتم فيه استعمال مادة "البارود"، وأنشطة أخرى تتم على مقربة من تجمع سكاني، وهي الانشطة التي وصفت بأنها على درجة من الخطورة بالنسبة إلى الفرشة المائية نتيجة استعمال مواد معدنية، وفق "المساء".وأضاف المصدر ذاته، أن الساكنة تتحدث عن رصد مواد مسرطنة، والتي تم التأكيد على أن من بينها الكبريت والنيترات والألومينيوم والنيريوم والأزوت، والتي تتجلى خطورتها، في أن هذه المعادن الثقيلة التي تشكل مواد مشعة يتم التخلص منها في التربة وأن تأثيرها سيصل حتما إلى الفرشة المائية، خاصة أن الجهات المعنية مازالت تستمر في نشاطها بشكل عادي مما يوسع دائرة الهلع وسط السكان.وأثارت هذه الأخبار، مخاوف السكان المجاورين وخلقت موجة من الرعب النفسي حتى إن بعض السكان باتوا يقتنون المياه المعدنية أو يتزودون بهذه المادة من أماكن بعيدة تجنبا لأي أخطار محتملة.
حلت لجنة مختصة بحر الأسبوع الجاري، بدوار العراقي بحيمود بجماعة المجاطية بإقليم مديونة لإجراء تحاليل مخبرية على المياه الجوفية بالمنطقة، بعد الأخبار التي تروج على نطاق راسع بالمنطقة والتي تتعلق بتلوث المياه الجوفية بسبب عناصر مشعة.وأخذت اللجنة أخذت عينات من آبار متفرقة بالمنطقة، ينتظر أن تجري عليها تحاليل مخبرية للتأكد من صحة أو زيف الأخبار الشائعة، خاصة أنها ترتبط بنشاط صناعي يتم فيه استعمال مادة "البارود"، وأنشطة أخرى تتم على مقربة من تجمع سكاني، وهي الانشطة التي وصفت بأنها على درجة من الخطورة بالنسبة إلى الفرشة المائية نتيجة استعمال مواد معدنية، وفق "المساء".وأضاف المصدر ذاته، أن الساكنة تتحدث عن رصد مواد مسرطنة، والتي تم التأكيد على أن من بينها الكبريت والنيترات والألومينيوم والنيريوم والأزوت، والتي تتجلى خطورتها، في أن هذه المعادن الثقيلة التي تشكل مواد مشعة يتم التخلص منها في التربة وأن تأثيرها سيصل حتما إلى الفرشة المائية، خاصة أن الجهات المعنية مازالت تستمر في نشاطها بشكل عادي مما يوسع دائرة الهلع وسط السكان.وأثارت هذه الأخبار، مخاوف السكان المجاورين وخلقت موجة من الرعب النفسي حتى إن بعض السكان باتوا يقتنون المياه المعدنية أو يتزودون بهذه المادة من أماكن بعيدة تجنبا لأي أخطار محتملة.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

