لجنة علمية في طوكيو تعد كتابا حول التجربة التي راكمها المغرب في مجال مكافحة الإرهاب
كشـ24
نشر في: 15 ديسمبر 2015 كشـ24
جرى، أمس الاثنين في مقر “انستوتويت أوف ديراكترز” المرموق في لندن، تقديم “الكتاب الرمادي حول الإرهاب.. في صلب التعاون الأمني المغرب أوروبا ” ،بحضور نخبة من الخبراء البريطانيين ودبلوماسيين ومثقفين وصحافيين.
وجرى تقديم الكتاب، الذي يضم 283 صفحة، على هامش لقاء نظم حول محاربة الارهاب، حضرته على الخصوص للا جمالة، سفيرة المغرب في بريطانيا.
ويسلط المؤلف الذي أعدّته لجنة علمية للمجموعة الدولية للدراسات العابرة للجهات والمناطق الصاعدة، التي يوجد مقرها في طوكيو، الضوء على التجربة التي راكمها المغرب في مجال مكافحة الإرهاب الذي أصبح ظاهرة عالمية تمس كافة بلدان العالم.
ويعرض الكتاب، الذي تم تقديمه في واشنطن وباريس ودكار، إستراتيجية المملكة في مجال مكافحة الجهاديين والانتصار على الإديولوجيا الظلامية. ويسلط الكتاب، الذي صدر عن منشورات “جان سيريل غودفروي” في باريس، الضوء على نجاعة الإستراتيجية التي اعتمدها المغرب في مجال مكافحة الإرهاب، والقائمة على “مقاربة وقائية ومتعددة المحاور واستباقية”، على التربية وتكوين الائمة، ومكافحة الفقر، وتعبئة المجتمع ضد التطرف، والنهوض بثقافة التسامح والحوار.
جرى، أمس الاثنين في مقر “انستوتويت أوف ديراكترز” المرموق في لندن، تقديم “الكتاب الرمادي حول الإرهاب.. في صلب التعاون الأمني المغرب أوروبا ” ،بحضور نخبة من الخبراء البريطانيين ودبلوماسيين ومثقفين وصحافيين.
وجرى تقديم الكتاب، الذي يضم 283 صفحة، على هامش لقاء نظم حول محاربة الارهاب، حضرته على الخصوص للا جمالة، سفيرة المغرب في بريطانيا.
ويسلط المؤلف الذي أعدّته لجنة علمية للمجموعة الدولية للدراسات العابرة للجهات والمناطق الصاعدة، التي يوجد مقرها في طوكيو، الضوء على التجربة التي راكمها المغرب في مجال مكافحة الإرهاب الذي أصبح ظاهرة عالمية تمس كافة بلدان العالم.
ويعرض الكتاب، الذي تم تقديمه في واشنطن وباريس ودكار، إستراتيجية المملكة في مجال مكافحة الجهاديين والانتصار على الإديولوجيا الظلامية. ويسلط الكتاب، الذي صدر عن منشورات “جان سيريل غودفروي” في باريس، الضوء على نجاعة الإستراتيجية التي اعتمدها المغرب في مجال مكافحة الإرهاب، والقائمة على “مقاربة وقائية ومتعددة المحاور واستباقية”، على التربية وتكوين الائمة، ومكافحة الفقر، وتعبئة المجتمع ضد التطرف، والنهوض بثقافة التسامح والحوار.