

مجتمع
لتوقيف فتاة جانحة ببرشيد.. الأمن يشهر السلاح الوظيفي
برشيد/ نورالدين حيمود.علمت كشـ24 من مصادر جيدة الإطلاع، أن عناصر الشرطة بالمنطقة الإقليمية للأمن بمدينة برشيد، فرقة الدراجين اضطر أحد عناصرها برتبة مقدم شرطة، إشهار سلاحه الوظيفي دون استعماله، وذلك مساء يوم أمس السبت، الموافق ل 07 ماي من السنة الجارية، إثر تدخل أمني لتوقيف فتاة تبلغ من العمر 28 سنة تقريبا، كانت في حالة اندفاع قوية، عرضت حياة وسلامة المواطنين والمواطنات و ممتلكاتهم للخطر، و لاعتداء جدي بواسطة السلاح الأبيض.وبالموازاة مع عملية توقيف واعتقال الفتاة، وخلال التحقيق التمهيدي معها تبين للمحققين أن الموقوفة والمحروسة نظريا، سجلها العدلي حافل بالسوابق القضائية، سبق وأن قضت عقوبات حبسية سالبة للحرية وراء القضبان في قضايا مختلفة، لم تنفع في تنيها ولا تهذيب سلوكها الإجرامي الخطير.و كانت مصالح الأمن الوطني قد تلقت إشعارا، حول قيام المشتبه فيها الموقوفة والمحروسة نظريا، التي كانت في حالة تخدير جد متقدمة، بإحداث الفوضى وإلحاق خسائر مادية بمجموعة من السيارات، التي كانت مركونة بالشارع العام، وبالضبط على مستوى منطقة الحي الحسني بمدينة برشيد، الأمر الذي استدعى تدخل دورية للشرطة " فرقة الدراجين"، من أجل توقيفها وكبح جماحها وشل حركتها، غير أنها واجهت عناصر الدروية الأمنية، بمقاومة عنيفة بواسطة السلاح الأبيض، مما اضطر موظف الشرطة لإشهار سلاحه الوظيفي بشكل احترازي، بشكل مكن الأمنيين من ضبط المشتبه فيها بالسرعة المطلوبة، وحجز السكين المستخدم في هذا الاعتداء.
برشيد/ نورالدين حيمود.علمت كشـ24 من مصادر جيدة الإطلاع، أن عناصر الشرطة بالمنطقة الإقليمية للأمن بمدينة برشيد، فرقة الدراجين اضطر أحد عناصرها برتبة مقدم شرطة، إشهار سلاحه الوظيفي دون استعماله، وذلك مساء يوم أمس السبت، الموافق ل 07 ماي من السنة الجارية، إثر تدخل أمني لتوقيف فتاة تبلغ من العمر 28 سنة تقريبا، كانت في حالة اندفاع قوية، عرضت حياة وسلامة المواطنين والمواطنات و ممتلكاتهم للخطر، و لاعتداء جدي بواسطة السلاح الأبيض.وبالموازاة مع عملية توقيف واعتقال الفتاة، وخلال التحقيق التمهيدي معها تبين للمحققين أن الموقوفة والمحروسة نظريا، سجلها العدلي حافل بالسوابق القضائية، سبق وأن قضت عقوبات حبسية سالبة للحرية وراء القضبان في قضايا مختلفة، لم تنفع في تنيها ولا تهذيب سلوكها الإجرامي الخطير.و كانت مصالح الأمن الوطني قد تلقت إشعارا، حول قيام المشتبه فيها الموقوفة والمحروسة نظريا، التي كانت في حالة تخدير جد متقدمة، بإحداث الفوضى وإلحاق خسائر مادية بمجموعة من السيارات، التي كانت مركونة بالشارع العام، وبالضبط على مستوى منطقة الحي الحسني بمدينة برشيد، الأمر الذي استدعى تدخل دورية للشرطة " فرقة الدراجين"، من أجل توقيفها وكبح جماحها وشل حركتها، غير أنها واجهت عناصر الدروية الأمنية، بمقاومة عنيفة بواسطة السلاح الأبيض، مما اضطر موظف الشرطة لإشهار سلاحه الوظيفي بشكل احترازي، بشكل مكن الأمنيين من ضبط المشتبه فيها بالسرعة المطلوبة، وحجز السكين المستخدم في هذا الاعتداء.
ملصقات
