لتقرير الطبي الأولي يؤكد أن وفاة الأستاذة نجية بلقايد بمراكش غير طبيعية
كشـ24
نشر في: 14 يونيو 2013 كشـ24
علمت "الأخبار" من مصادر مطلعة أن التقرير الطبي الأولي الذي أنجز الطبيب المشرف على مستودع الأموات بمراكش، أكد أن وفاة الأستاذة نجية بلقايد بإحدى المصحات الطبية بمراكش صباح أول أمس الأربعاء، غير طبيعية.
وبحسب مصادرنا ، ومباشرة بعد توصل الوكيل العام باستئنافية بمراكش، بشكاية من أسرة الضحية، وشكاية من الجمعية الوطنية للدفاع عن حقوق الإنسان بالمغرب، وفرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالمنارة، أعطى تعليماته بإجراء تشريح للجثة، حيث التحق صباح أمس الخميس بمستودع الأموات، طبيبين شرعيين من المستشفى الجامعي محمد السادس بمراكش، إلى جانب الطبيب المسئول عن ذات المستودع، وتم الشروع في إجراء التشريح.
وإلى ذلك، وبعد احتجاجهم أمام المصحة الطبية الخاصة التي لفظت فيها الأستاذة نجية بلقايد أنفاسها الأخيرة، يوم أول أمس الأربعاء، نقل العشرات من الحقوقيين والنقابيين احتجاجهم صباح أمس الخميس، إلى بوابة مستودع الأموات، رافعين شعارات تطالب بمحاكمة المتسببين في وفاة نجية.
وكانت الهالكة قد فارقت الحياة في الساعات الأولى من صباح أول أمس الأربعاء، بإحدى المصحات الطبية الخاصة بحي جليز، إثر حقنها بمضاد حيوي بعد نزلة برد طارئة، لتدخل في غيبوبة بسبب انخفاض في ضغط الدم، ولم يتمكن الطبيب المختص من معاينها نظرا لحضوره أشغال مؤتمر طبي، إلا بعد مرور 30 ساعة على غيبوبتها، مما جعله يؤكد للأسرة أن أوان تدخله قد فات.
علمت "الأخبار" من مصادر مطلعة أن التقرير الطبي الأولي الذي أنجز الطبيب المشرف على مستودع الأموات بمراكش، أكد أن وفاة الأستاذة نجية بلقايد بإحدى المصحات الطبية بمراكش صباح أول أمس الأربعاء، غير طبيعية.
وبحسب مصادرنا ، ومباشرة بعد توصل الوكيل العام باستئنافية بمراكش، بشكاية من أسرة الضحية، وشكاية من الجمعية الوطنية للدفاع عن حقوق الإنسان بالمغرب، وفرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالمنارة، أعطى تعليماته بإجراء تشريح للجثة، حيث التحق صباح أمس الخميس بمستودع الأموات، طبيبين شرعيين من المستشفى الجامعي محمد السادس بمراكش، إلى جانب الطبيب المسئول عن ذات المستودع، وتم الشروع في إجراء التشريح.
وإلى ذلك، وبعد احتجاجهم أمام المصحة الطبية الخاصة التي لفظت فيها الأستاذة نجية بلقايد أنفاسها الأخيرة، يوم أول أمس الأربعاء، نقل العشرات من الحقوقيين والنقابيين احتجاجهم صباح أمس الخميس، إلى بوابة مستودع الأموات، رافعين شعارات تطالب بمحاكمة المتسببين في وفاة نجية.
وكانت الهالكة قد فارقت الحياة في الساعات الأولى من صباح أول أمس الأربعاء، بإحدى المصحات الطبية الخاصة بحي جليز، إثر حقنها بمضاد حيوي بعد نزلة برد طارئة، لتدخل في غيبوبة بسبب انخفاض في ضغط الدم، ولم يتمكن الطبيب المختص من معاينها نظرا لحضوره أشغال مؤتمر طبي، إلا بعد مرور 30 ساعة على غيبوبتها، مما جعله يؤكد للأسرة أن أوان تدخله قد فات.