رياضة

“لبؤات الأطلس” يواجهن فرنسا بعزيمة الفوز ومواصلة كتابة التاريخ


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 7 أغسطس 2023

يواجه المنتخب الوطني النسوي لكرة القدم نظيره الفرنسي، غدا الثلاثاء بأديلايد برسم ثمن نهاية كأس العالم للسيدات 2023 المقامة حاليا بأستراليا ونيوزيلندا ، وكله طموح لتحقيق نتيجة الفوز وكتابة صفحة جديدة في تاريخ اللعبة كأول منتخب عربي يصل إلى هذا الدور من هذه التظاهرة الكروية العالمية.

وحققت "لبؤات الأطلس" إنجازا تاريخيا ببلوغهن ثمن نهائي المونديال، بعد فوزهن على منتخب كولومبيا في الجولة الثالثة والأخيرة من منافسات المجموعة الثامنة.

وستواجه اللبؤات المنتخب الفرنسي ،الذي تأهل على رأس المجموعة السابعة، حيث سيتجدد اللقاء بين المغرب والمدرب الفرنسي هيرفي رونار، الذي يقود المنتخب الفرنسي في نهائيات كأس العالم للسيدات.

وكان رونار قد أشرف على العارضة التقنية للمنتخب الوطني الأول حيث قاد العناصر الوطنية في نهائيات كأس العالم روسيا 2018.

وتسير "لبؤات الأطلس" اللواتي تشاركن للمرة الأولى في المونديال وسجلن أيضا أول مشاركة عربية في المنافسات، على مسار منتخب الرجال الذين حققوا إنجازا تاريخيا عربيا وإفريقيا باحتلالهم المركز الرابع في مونديال قطر 2022.

وللمفارقة، فإن المغربيات سيواجهن فرنسا في الدور المقبل، في فرصة أخرى للثأر لـ"أسود الأطلس" الذين أقصاهم منتخب "الديوك" من نصف نهائي المونديال القطري.

وتخوض العناصر الوطنية هذه المباراة القوية بمعنويات عالية، منتشية في ذلك بعبورها إلى الدور الثاني من العرس العالمي ، وكذا برهان تحقيق النصر وحجز بطاقة التأهل إلى الدور المقبل، وبالتالي تسطير ملحمة جديدة وتكريس توهج كرة القدم الوطنية على المستويين العربي والإفريقي.

وستكون النخبة الوطنية أمام فرصة تعزيز حظوظها في التأهل إلى دور الربع لتحقيق حلم الشعب المغربي وتشريف كرة القدم الوطنية في أكبر محفل عالمي ، خاصة مع وجود تشكيلة متكاملة متراصة خاضت المباريات السابقة بروح قتالية والجدية العالية التي اتسمت بها لاعبات المنتخب الوطني النسوي والتي سمحت لهن بتحقيق هذا الإنجاز التاريخي للكرة الوطنية.

ومن أجل كسب رهان المواجهة، يخوض المنتخب الوطني النسوي منذ الجمعة الماضية تداريبه المكثفة بمعنويات مرتفعة لتحقيق تأهل تاريخي ثاني من هذه المسابقة العالمية.

وفي سياق متصل، كشف مدرب المنتخب المغربي رينالد بيدروس، أن المواجهة التي ستجمع كتيبته بالمنتخب الفرنسي ستكون بطعم خاص، مضيفا أنه يعرف كل صغيرة وكبيرة عن منتخب فرنسا .

وأضاف "المباراة ستكون صعبة بالنظر للمؤهلات الكبيرة للاعبات الفرنسيات. كل شيء يبقى ممكنا. إذا خضناها بنفس الروح التي أظهرناها أمام كولومبيا فسنكون قادرين على تحقيق التأهل".

ودعا الناخب الوطني الجماهير المغربية لمساندة "لبؤات الأطلس" في مواجهة المنتخب الفرنسي لتحقيق نتيجة الفوز وبالتالي تأكيد النتائج السارة للعناصر الوطنية في هذه المسابقة العالمية، مشددا على الحضور المكثف للجماهير للقمة الكروية لتحفيز لاعباته على مواصلة "الملحمة" الكروية بأستراليا.

وكانت اللبؤات قد استهلن المنافسة بخسارة أمام منتخب ألمانيا، ثم تفوقن على كل من كوريا الجنوبية وكولومبيا لينتزعن حق استكمال المغامرة المونديالية في أول مشاركة لهن على هذا المستوى من التباري.

يواجه المنتخب الوطني النسوي لكرة القدم نظيره الفرنسي، غدا الثلاثاء بأديلايد برسم ثمن نهاية كأس العالم للسيدات 2023 المقامة حاليا بأستراليا ونيوزيلندا ، وكله طموح لتحقيق نتيجة الفوز وكتابة صفحة جديدة في تاريخ اللعبة كأول منتخب عربي يصل إلى هذا الدور من هذه التظاهرة الكروية العالمية.

وحققت "لبؤات الأطلس" إنجازا تاريخيا ببلوغهن ثمن نهائي المونديال، بعد فوزهن على منتخب كولومبيا في الجولة الثالثة والأخيرة من منافسات المجموعة الثامنة.

وستواجه اللبؤات المنتخب الفرنسي ،الذي تأهل على رأس المجموعة السابعة، حيث سيتجدد اللقاء بين المغرب والمدرب الفرنسي هيرفي رونار، الذي يقود المنتخب الفرنسي في نهائيات كأس العالم للسيدات.

وكان رونار قد أشرف على العارضة التقنية للمنتخب الوطني الأول حيث قاد العناصر الوطنية في نهائيات كأس العالم روسيا 2018.

وتسير "لبؤات الأطلس" اللواتي تشاركن للمرة الأولى في المونديال وسجلن أيضا أول مشاركة عربية في المنافسات، على مسار منتخب الرجال الذين حققوا إنجازا تاريخيا عربيا وإفريقيا باحتلالهم المركز الرابع في مونديال قطر 2022.

وللمفارقة، فإن المغربيات سيواجهن فرنسا في الدور المقبل، في فرصة أخرى للثأر لـ"أسود الأطلس" الذين أقصاهم منتخب "الديوك" من نصف نهائي المونديال القطري.

وتخوض العناصر الوطنية هذه المباراة القوية بمعنويات عالية، منتشية في ذلك بعبورها إلى الدور الثاني من العرس العالمي ، وكذا برهان تحقيق النصر وحجز بطاقة التأهل إلى الدور المقبل، وبالتالي تسطير ملحمة جديدة وتكريس توهج كرة القدم الوطنية على المستويين العربي والإفريقي.

وستكون النخبة الوطنية أمام فرصة تعزيز حظوظها في التأهل إلى دور الربع لتحقيق حلم الشعب المغربي وتشريف كرة القدم الوطنية في أكبر محفل عالمي ، خاصة مع وجود تشكيلة متكاملة متراصة خاضت المباريات السابقة بروح قتالية والجدية العالية التي اتسمت بها لاعبات المنتخب الوطني النسوي والتي سمحت لهن بتحقيق هذا الإنجاز التاريخي للكرة الوطنية.

ومن أجل كسب رهان المواجهة، يخوض المنتخب الوطني النسوي منذ الجمعة الماضية تداريبه المكثفة بمعنويات مرتفعة لتحقيق تأهل تاريخي ثاني من هذه المسابقة العالمية.

وفي سياق متصل، كشف مدرب المنتخب المغربي رينالد بيدروس، أن المواجهة التي ستجمع كتيبته بالمنتخب الفرنسي ستكون بطعم خاص، مضيفا أنه يعرف كل صغيرة وكبيرة عن منتخب فرنسا .

وأضاف "المباراة ستكون صعبة بالنظر للمؤهلات الكبيرة للاعبات الفرنسيات. كل شيء يبقى ممكنا. إذا خضناها بنفس الروح التي أظهرناها أمام كولومبيا فسنكون قادرين على تحقيق التأهل".

ودعا الناخب الوطني الجماهير المغربية لمساندة "لبؤات الأطلس" في مواجهة المنتخب الفرنسي لتحقيق نتيجة الفوز وبالتالي تأكيد النتائج السارة للعناصر الوطنية في هذه المسابقة العالمية، مشددا على الحضور المكثف للجماهير للقمة الكروية لتحفيز لاعباته على مواصلة "الملحمة" الكروية بأستراليا.

وكانت اللبؤات قد استهلن المنافسة بخسارة أمام منتخب ألمانيا، ثم تفوقن على كل من كوريا الجنوبية وكولومبيا لينتزعن حق استكمال المغامرة المونديالية في أول مشاركة لهن على هذا المستوى من التباري.



اقرأ أيضاً
باريس سان جيرمان يقلب الطاولة على مبابي
كشفت تقارير صحفية أن إدارة باريس سان جيرمان طالبت كيليان مبابي لاعب الفريق السابق والمنضم حاليا إلى ريال مدريد بدفع تعويضات مالية ضخمة خلال الجلسات القضائية الجارية بين الطرفين. وتأتي هذه المطالبات في إطار نزاع قانوني قائم بين النادي الباريسي واللاعب الفرنسي، الذي يطالب بدوره بالحصول على مستحقات مالية تقدر بـ55 مليون يورو، تشمل رواتب متأخرة ومكافآت لم يتسلمها قبل رحيله. ووفقا لما ذكرته صحيفة "ماركا" الإسبانية، طالب محامو باريس سان جيرمان خلال إحدى الجلسات بالحصول على تعويض مالي قدره 98 مليون يورو، مشيرين إلى أن النادي حاول على مدار عام كامل تسوية الخلاف بشكل ودي، إلا أن اللاعب رفض الحلول المقترحة وأصر على مواقفه التي اعتبرت مضرة بمصالح النادي. ويشار إلى أن مبلغ التعويض الذي يطالب به سان جيرمان يعادل نحو 3 أضعاف راتب مبابي الحالي مع ريال مدريد، الذي يبلغ حوالي 31 مليون يورو سنويا. يذكر أن باريس سان جيرمان يعيش فترة ازدهار بعد رحيل مبابي، حيث بلغ نهائي دوري أبطال أوروبا للمرة الثانية في تاريخه، كما حسم لقب الدوري الفرنسي مبكرا وبفارق كبير عن أقرب منافسيه، وسط أداء قوي ومتوازن على أرضية الملعب. من المنتظر أن يصدر الحكم النهائي في القضية في 26 مايو الجاري، ما قد يضع حدا للجدل القائم بين الطرفين. ورغم تألق مبابي مؤخرا مع ريال مدريد، خاصة بعد تسجيله "هاتريك" في شباك برشلونة، فإن آماله في تحقيق لقب الدوري الإسباني هذا الموسم باتت ضئيلة. ويستعد الفريق الملكي لمواجهة ريال مايوركا ضمن الجولة 36، في مباراة قد تكون حاسمة لحسم اللقب لصالح برشلونة في حال تعثر "الميرينغي".
رياضة

فنربخشة يخطط للتخلي عن خدمات أمرابط والنصيري
كشفت تقارير إعلامية أن نادي فنربخشة التركي لكرة القدم يخطط  لإطلاق عملية بيع واسعة خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، في إطار خطته لإعادة هيكلة الفريق وتعزيز ميزانيته استعدادا للموسم الجديد. وأوضحت صحيفة “Türkiye Gazetesi”، أن إدارة النادي التركي وضعت كلا من يوسف النصيري وسفيان أمرابط في مقدمة اللاعبين المعروضين للبيع، رغبة منها في تحقيق عائدات مالية لا تقل عن 60 مليون يورو من بيع أربعة أسماء بارزة. وأفادت الصحيفة بأن إدارة فنربخشة تلقت عرضا رسميا من نادي النصر السعودي لضم المهاجم المغربي يوسف النصيري، بلغت قيمته 35 مليون يورو؛ وإذا ما تمت الصفقة، فإن النادي التركي سيحوّل 10 في المائة من قيمة البيع لنادي إشبيلية الإسباني، بموجب اتفاق سابق بين الطرفين. وحسب المصدر ذاته، فإن فنربخشة يرغب في تفعيل بند شراء عقد المغربي الآخر سفيان أمرابط من نادي فيورنتينا الإيطالي مقابل 13 مليون يورو، تمهيدا لإعادة بيعه لاحقا بمبلغ يُقدر بنحو 20 مليون يورو، في ظل اهتمام عدد من الأندية الأوروبية بخدماته.
رياضة

مشاركة 30 من ضمن أفضل 100 لاعبة في العالم في جائزة للا مريم لكرة المضرب
أكد مدير الدورة الـ 23 للجائزة الكبرى لصاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم لكرة المضرب (250 نقطة)، خالد أوطالب، التي ستقام ما بين الـ 17 و24 ماي الجاري، بملاعب نادي اتحاد سككيي المغرب لكرة المضرب بالرباط، تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، أن 30 من ضمن أفضل 100 لاعبة في العالم يشاركن في دورة هذه السنة.وأضاف أوطالب، في المؤتمر الصحافي، الذي انعقد أمس الاثنين بالرباط، لتقديم هذه الدورة المنظمة من طرف نادي الاتحاد الرياضي للسككيين بالمغرب، تحت إشراف الجامعة الملكية المغربية لكرة المضرب ورابطة محترفات كرة المضرب، أن اللاعبات المصنفات على مستوى العالم سيحضرن هذا الموعد الرياضي المرموق. وتابع أن الدورة ستعرف، على الخصوص، مشاركة الأرمينية إلينا أفنيسيان وبطلة الدورة الماضية الأمريكية بيتون ستيرنز، ووصيفتها المصرية ميار شريف. وأشار إلى أن المضرب الناعم المغربي، سيكون ممثلا بكل من آية العوني وياسمين القباج في الفردي، بينما تمثل المغرب ضياء جردي في الزوجي.  من جهته، سلط نائب رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة المضرب، عزيز لعراف، الضوء على إشعاع الجائزة الكبرى لصاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم لكرة المضرب على مدى الدورات السابقة، لافتا إلى أن المغرب هو البلد الإفريقي الوحيد الذي ينظم بطولتين تابعتين لرابطة اللاعبات المحترفات والجولة العالمية لرابطة محترفي التنس. وعرفت هذه البطولة، التي تبلغ قيمة جوائزها 275,094 دولارا أميركيا، مشاركة أسماء لامعة في كرة المضرب خلال الدورات السابقة على غرار ماريا ساكاري (المصنفة الثالثة في سنة 2022)، وغاربيني موغوروزا (المصنفة الأولى سنة 2017)، وسيمونا هاليب (المصنفة الأولى سنة 2018)، ولي نا (المصنفة الثانية سنة 2014)، وفرانسيسكا سكيافوني، الفائزة ببطولة فرنسا المفتوحة "رولان غاروس" سنة 2010. كما أبرزت مواهب إفريقية مثل النجمة التونسية أنس جابر (المصنفة الثانية عالميا سنة 2022) والمصرية ميار شريف (المصنفة 31 عالميا سنة 2023). وكانت الأمريكية بيتون ستيرنز قد توجت بلقب الدورة الـ 22 للجائزة الكبرى لصاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم على حساب المصرية ميار شريف. أما لقب مسابقة الزوجي فعاد للثنائي المكون من الروسية إيرينا خروماتشيفا ومواطنتها يانا سيزكوفا بتغلبهما في المباراة النهائية على الثنائي المكون من الكازاخستانية آنا دانيلينا والصينية ييفان شو. 
رياضة

بنود استثنائية في عقد أنشيلوتي مع الاتحاد البرازيلي
يستعد المدرب الإيطالي المخضرم كارلو أنشيلوتي لخوض تجربة جديدة في مسيرته التدريبية حيث سيتولى قيادة المنتخب البرازيلي نهاية مايو الجاري، بعد انقضاء مهمته مع ريال مدريد. وكان أنشيلوتي اتفق مع إدارة النادي الملكي على الرحيل، عقب موسم لم يحقق فيه الفريق النجاح المنشود على الصعيدين المحلي والأوروبي، حيث خسر المنافسة أمام برشلونة، وودع دوري أبطال أوروبا. وبحسب ما كشفته صحيفة Globoesporte البرازيلية، فإن عقد أنشيلوتي مع الاتحاد البرازيلي لكرة القدم يتضمن راتبا سنويا صافيا قدره 10 ملايين يورو، إلى جانب مكافأة إضافية تبلغ 5 ملايين يورو في حال فوزه بكأس العالم، مما يجعله من بين الأعلى أجرا في تاريخ "السامبا". من أبرز بنود العقد، إقامة مباراة ودية بين المنتخب البرازيلي وريال مدريد على ملعب "سانتياغو برنابيو"، في بادرة تكريمية لأنشيلوتي، الذي يعد أحد أنجح المدربين في تاريخ النادي الإسباني. ولم يتم تحديد موعد هذه المباراة بعد. يتضمن الاتفاق أيضا امتيازات خاصة، مثل تخصيص طائرة خاصة للمدرب الإيطالي، تتيح له التنقل إلى أوروبا عند الحاجة. وسيمتد عقد أنشيلوتي مع المنتخب البرازيلي لمدة 14 شهرا، أي حتى نهاية مونديال 2026، على أن يتم تقييم إمكانية التجديد بعد البطولة. ومن المتوقع أن يصل أنشيلوتي إلى ريو دي جانيرو في 26 مايو، ليبدأ مهمته بالإعلان عن أول قائمة له، استعدادا لمواجهتي الإكوادور وباراغواي يومي 5 و10 يونيو المقبل ضمن تصفيات كأس العالم.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 14 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة