التعليقات مغلقة لهذا المنشور
رياضة
لا غالب و لا مغلوب في مبارة أولمبيك مراكش و الإتحاد الزموري للخميسات
نشر في: 4 نوفمبر 2012
لم يستطع فريق أولمبيك مراكش إنتزاع النقاط الثلاث من الفريق الزموري في المبارة التي جمعتهما ظهر يومه الأحد 04 نونبر 2012، على أرضية ملعب الحارثي بمراكش، حيث خرج متعادلا بصفر لمثله مع الزموريين، المبارة في شوطيها كانت متواضعة بشكل واضح .
الجولة الاولى : إنطلقت بشكل متواضع في جل دقائقها، حيث لم تكن هناك فرص حقيقية للتسجيل بإسثناء كرة للاعب اولمبيك مراكش هشام التايك، الذي كان قريبا من توقيع الهدف الأول للفريق الثاني بالمدينة الحمراء، دقائق الجولة الثانية تواصلت بشكل متواضع، حيث كانت جل الكرات تلعب وسط الميدان، بيد ان الفريق الزموري لم يقف مكتوف الأيدي وحاول بدوره الوصول إلى مرمى الاولمبيك لكن الحظ لم يكن بجانبه لينتهى الشوط الأول بالبياض بين الفريقين.
الجولة الثانية : كانت بشكل مغاير حيث عمل كل من احمد البهجة مدرب أولمبيك مراكش ، وعبد الرحمان سليماني مدرب الفريق الضيف، على البحث عن منافذ للوصول إلى الهدف ، فأحمد البهجة إعتمد على المرتدات الهجومية بشكل واضح في متوسط زمن الشوط الثاني وكان يطلب من لاعبيه الصعود إلى الأمام وتشكيل حائط هجومي أمام دفاع الخميسات، على النقيض من ذلك فالسليماني كان يطلب من لاعبيه التراجع إلى الخلف ومحاولة الإنسلال بين الفينة والاخرى وتكسير دفاع الاولمبيك، الجولة الثانية تواصلت بشكل سريع ، حيث قدم المدربين على لعب كل أوراقهما الرابحة بإجرائهما التغييرات القانونية التي لم تعط اكلها طيلة 45 دقيقة.
الشوط إنتهى قانونيا لكن محمد أبرثون ، الحكم الرابع أضاف 4 دقائق كوقت بدل ضائع ،لم يتم إستغلاله بالشكل الجيد من الفريقين، ليعلن حكم المبارة داكي رداد عن عصبة دكالة عبدة عن نهاية المبارة بلا غالب و لا مغلوب.
اولمبيك مراكش بعد هذه النتيجة : أصبح في المركز 11 ب 06 نقاط فيما الفريق الزموري يتواجد حاليا في المركز05 ب 09 نقاط مع العلم أن اللقاء تابعه جمهور متواضع للفريقين.
الجولة الاولى : إنطلقت بشكل متواضع في جل دقائقها، حيث لم تكن هناك فرص حقيقية للتسجيل بإسثناء كرة للاعب اولمبيك مراكش هشام التايك، الذي كان قريبا من توقيع الهدف الأول للفريق الثاني بالمدينة الحمراء، دقائق الجولة الثانية تواصلت بشكل متواضع، حيث كانت جل الكرات تلعب وسط الميدان، بيد ان الفريق الزموري لم يقف مكتوف الأيدي وحاول بدوره الوصول إلى مرمى الاولمبيك لكن الحظ لم يكن بجانبه لينتهى الشوط الأول بالبياض بين الفريقين.
الجولة الثانية : كانت بشكل مغاير حيث عمل كل من احمد البهجة مدرب أولمبيك مراكش ، وعبد الرحمان سليماني مدرب الفريق الضيف، على البحث عن منافذ للوصول إلى الهدف ، فأحمد البهجة إعتمد على المرتدات الهجومية بشكل واضح في متوسط زمن الشوط الثاني وكان يطلب من لاعبيه الصعود إلى الأمام وتشكيل حائط هجومي أمام دفاع الخميسات، على النقيض من ذلك فالسليماني كان يطلب من لاعبيه التراجع إلى الخلف ومحاولة الإنسلال بين الفينة والاخرى وتكسير دفاع الاولمبيك، الجولة الثانية تواصلت بشكل سريع ، حيث قدم المدربين على لعب كل أوراقهما الرابحة بإجرائهما التغييرات القانونية التي لم تعط اكلها طيلة 45 دقيقة.
الشوط إنتهى قانونيا لكن محمد أبرثون ، الحكم الرابع أضاف 4 دقائق كوقت بدل ضائع ،لم يتم إستغلاله بالشكل الجيد من الفريقين، ليعلن حكم المبارة داكي رداد عن عصبة دكالة عبدة عن نهاية المبارة بلا غالب و لا مغلوب.
اولمبيك مراكش بعد هذه النتيجة : أصبح في المركز 11 ب 06 نقاط فيما الفريق الزموري يتواجد حاليا في المركز05 ب 09 نقاط مع العلم أن اللقاء تابعه جمهور متواضع للفريقين.
لم يستطع فريق أولمبيك مراكش إنتزاع النقاط الثلاث من الفريق الزموري في المبارة التي جمعتهما ظهر يومه الأحد 04 نونبر 2012، على أرضية ملعب الحارثي بمراكش، حيث خرج متعادلا بصفر لمثله مع الزموريين، المبارة في شوطيها كانت متواضعة بشكل واضح .
الجولة الاولى : إنطلقت بشكل متواضع في جل دقائقها، حيث لم تكن هناك فرص حقيقية للتسجيل بإسثناء كرة للاعب اولمبيك مراكش هشام التايك، الذي كان قريبا من توقيع الهدف الأول للفريق الثاني بالمدينة الحمراء، دقائق الجولة الثانية تواصلت بشكل متواضع، حيث كانت جل الكرات تلعب وسط الميدان، بيد ان الفريق الزموري لم يقف مكتوف الأيدي وحاول بدوره الوصول إلى مرمى الاولمبيك لكن الحظ لم يكن بجانبه لينتهى الشوط الأول بالبياض بين الفريقين.
الجولة الثانية : كانت بشكل مغاير حيث عمل كل من احمد البهجة مدرب أولمبيك مراكش ، وعبد الرحمان سليماني مدرب الفريق الضيف، على البحث عن منافذ للوصول إلى الهدف ، فأحمد البهجة إعتمد على المرتدات الهجومية بشكل واضح في متوسط زمن الشوط الثاني وكان يطلب من لاعبيه الصعود إلى الأمام وتشكيل حائط هجومي أمام دفاع الخميسات، على النقيض من ذلك فالسليماني كان يطلب من لاعبيه التراجع إلى الخلف ومحاولة الإنسلال بين الفينة والاخرى وتكسير دفاع الاولمبيك، الجولة الثانية تواصلت بشكل سريع ، حيث قدم المدربين على لعب كل أوراقهما الرابحة بإجرائهما التغييرات القانونية التي لم تعط اكلها طيلة 45 دقيقة.
الشوط إنتهى قانونيا لكن محمد أبرثون ، الحكم الرابع أضاف 4 دقائق كوقت بدل ضائع ،لم يتم إستغلاله بالشكل الجيد من الفريقين، ليعلن حكم المبارة داكي رداد عن عصبة دكالة عبدة عن نهاية المبارة بلا غالب و لا مغلوب.
اولمبيك مراكش بعد هذه النتيجة : أصبح في المركز 11 ب 06 نقاط فيما الفريق الزموري يتواجد حاليا في المركز05 ب 09 نقاط مع العلم أن اللقاء تابعه جمهور متواضع للفريقين.
الجولة الاولى : إنطلقت بشكل متواضع في جل دقائقها، حيث لم تكن هناك فرص حقيقية للتسجيل بإسثناء كرة للاعب اولمبيك مراكش هشام التايك، الذي كان قريبا من توقيع الهدف الأول للفريق الثاني بالمدينة الحمراء، دقائق الجولة الثانية تواصلت بشكل متواضع، حيث كانت جل الكرات تلعب وسط الميدان، بيد ان الفريق الزموري لم يقف مكتوف الأيدي وحاول بدوره الوصول إلى مرمى الاولمبيك لكن الحظ لم يكن بجانبه لينتهى الشوط الأول بالبياض بين الفريقين.
الجولة الثانية : كانت بشكل مغاير حيث عمل كل من احمد البهجة مدرب أولمبيك مراكش ، وعبد الرحمان سليماني مدرب الفريق الضيف، على البحث عن منافذ للوصول إلى الهدف ، فأحمد البهجة إعتمد على المرتدات الهجومية بشكل واضح في متوسط زمن الشوط الثاني وكان يطلب من لاعبيه الصعود إلى الأمام وتشكيل حائط هجومي أمام دفاع الخميسات، على النقيض من ذلك فالسليماني كان يطلب من لاعبيه التراجع إلى الخلف ومحاولة الإنسلال بين الفينة والاخرى وتكسير دفاع الاولمبيك، الجولة الثانية تواصلت بشكل سريع ، حيث قدم المدربين على لعب كل أوراقهما الرابحة بإجرائهما التغييرات القانونية التي لم تعط اكلها طيلة 45 دقيقة.
الشوط إنتهى قانونيا لكن محمد أبرثون ، الحكم الرابع أضاف 4 دقائق كوقت بدل ضائع ،لم يتم إستغلاله بالشكل الجيد من الفريقين، ليعلن حكم المبارة داكي رداد عن عصبة دكالة عبدة عن نهاية المبارة بلا غالب و لا مغلوب.
اولمبيك مراكش بعد هذه النتيجة : أصبح في المركز 11 ب 06 نقاط فيما الفريق الزموري يتواجد حاليا في المركز05 ب 09 نقاط مع العلم أن اللقاء تابعه جمهور متواضع للفريقين.
ملصقات
