صحافة

لا تمديد على طاولة حكومة العثماني حتى الآن (صحف)


كشـ24 | صحف نشر في: 7 يونيو 2020

مستهل جولتنا في الصحف الورقية المغربية عدد 08 يونيو، من يومية أخبار اليوم التي تساءلت، عن إمكانية تمديد الحجر الصحي بسبب ظهور بؤر وبائية جديدة، حيث كتبت أنه مع اقتراب العاشر من يونيو الجاري، اليوم المنتظر لرفع الحجر الصحي وحالة الطوارئ ببلدنا، بدا منسوب القلق والارتباك يرتفع في صفوص المغاربة، خاصة مع انتشار خبر احتمال اتجاه الحكومة نحو تمديد حالة الطوارئ الصحية للمرة الثالثة عقب ظهور بؤر وبائية جديدة في عدد من المدن، قلق كبير عبر عنه المواطنون على مواقع التواصل الاجتماعي وفضلت الحكومة الصمت ازاءه.الجريدة قالت في نفس المقال، ان مصدر حكومي نفى في حديثة لأخبار اليوم ان تكون الحكومة قي اتخذت قرارا بتمديد حالة الطوترئ الصحية  أو الحجر الصحي الى حدود صبيحة الاحد، مشيرا الى ان التاريخ المرتقب لرفع حالة الطوارئ هو العائر من يونيو أي بعد ثلاثة أيام.ولم يخف المصدر تخوف الحكومة من المفاجآت المرتبطة بالحالات التي تظهر على شكل بؤر، التي تنسف في كل مرة المخططات التي يضعها المسؤولين وتقلب أوراقهم بخصوص رفع الطوارئ خاصة في ظل ما يكابده الاقتصاد الوطني جراء الوضعية الوبائية، مضيفا ان رفع الحجر ليس قرارا سياسيا او حكوميا بل هو مرتبط بالمعطيات العلمية والمؤشرات التقنية التي تخص تطور الحالة الوبائية ومقارنة الحالات المؤكدة مع عدد التحليلات وتفشي البؤر العائلية او انحصارها  ومدى تحكمنا بالوباء وكلها معطيات توفدنا بها اللجنة العلمة المختصة وعلى اساسها يكون القرار.وفي مقال  آخر قالت الجريدة ذاتها، إن المحكمة الدستورية خيبت آمال عبد اللطيف وهبي الرلماني والامين العام لحزب الاصالة والمعاصرة، في قبول الطعن في مسطرة التصويت امام مجلس النواب، على مشروع قانون الرفع من سقف التمويلات الخاريجية. واعتبرت المحكمة في قرار صدر في 4 يونيو ان مسطرة إقرار القانون "ليس فيما ما يخالف الدستور".واعتبرت المحكمة انه لا مجال لفحص دستورية القانون المحال عليها، في ضوء مقتضيات واردة في النظام الداخلي لمجلس النواب، ما عدا إذا جاءت هذه المقتضيات تطبيقا مباشرا لقاعدة دستورية يتوقف إعمالها وجودا وعدما على ضوابط أسند الدستور تحديدها إلى نظام داخلي، يؤدي الاخلال بها إلى مخالفة القاعدة الدستورية نفسها.جريدة الصباح، ذكرت أن وكالات مكلفة بتوزيع الدعم المالي المخصص للمعوزين المتضررين من الجائحة، كشفت محاولات أعوان سلطة تسلم مبالغ بأسماء مستفيدين وهميين.وكشفت مصادر من جمعيات للسلفات الصغرى، جندت مكاتبها ووكالاتها للمساهمة في توزيع دعم صندوق الجائحة، أن أعوان سلطة طلبوا مبالغ قصد إيصالها إلى أصحابها، الذين تأخروا عن الآجال المحددة، لكنهم ووجهوا بضرورة الحصول على توقيع من القياد والباشاوات، على اعتبار أن حصص الدعم غير الموزعة، يتم حذفها، بعد انقضاء أجل 15 يوما من تاريخ التوصل بـ”الكود” عبر رسالة قصيرة.وتجري مصالح الداخلية تحقيقات بعد توصلها بتقارير من الوكالات المذكورة، تفيد أن عمليات التحيين التي طلبتها الوزارة قصد إزالة الشوائب المسجلة في لوائح نظام المساعدة الطبية “راميد”، أبقت على أعيان وملاك أراض وقطعان ماشية وأصحاب ودائع بنكية واستغلاليات فلاحية وآليات وسيارات، تدل على أنهم خارج شريحة المعوزين.وأوضحت التقارير المذكورة عدم إتقان التعامل مع الهاتف المحمول، كترك علبة التوصل بالرسائل القصيرة مليئة عن آخرها، ما ساهم في حرمان أو تأخير استفادة الشرائح الأكثر هشاشة، في حين كان الأعيان أصحاب الهواتف الذكية أول المستفيدين، ما تسبب في إشعال فتيل الغضب في طوابير الوكالات والمكاتب المتنقلة.اليومية نفسها، قالت إن وزارة الصحة هيأت دفاتر تحملات جديدة لصفقات عمومية تفاوضية تلغي بموجبها الصفقات العمومية السابقة، التي استفادت منها شركات لبناء وتجهيز عدد من المؤسسات الصحية والمراكز الاستشفائية الجامعية، خصوصا مركزي طنجة-الحسيمة-تطوان، وأكادير الممول جزء منه من الصندوق السعودي للتنمية.واستغلت «أقطاب» متنفذة بوزارة الصحة حالة الطوارئ الصحية، التي يخضع لها المغرب، بسبب فيروس كورونا، وتوقف المساطر الإدارية الخاصة بالصفقات العمومية، لإعادة تكييف مجموعة من العمليات السابقة، وفق الشروط الحالة للظرفية الاستثنائية، التي تجيز إنجاز النفقات عن طريق سندات الطلب دون التقيد بأي سقف، وإمكانية إبرام صفقات تفاوضية دون إشعار مسبق ودون إجراء مناقشة مسبقة.وقالت مصادر مقربة من الوزارة، إن هذه «الأقطاب»، التي تشتغل في منأى عن الوزير نفسه، تسابق الزمن، قبل رفع حالة الطوارئ والحجر الصحي، لتمرير الصفقات الكبرى بطريقة تفاوضية، وهي صفقات غير مستعجلة، ولا علاقة لها بالحاجيات ولا بالمتطلبات الخاصة بالوقاية والعلاج ضد فيروس كورونا المستجد.وأكدت المصادر نفسها أن أول خطوة قامت بها هذه الجهات، إلغاء الصفقات العمومية المبرمجة في إطار قانون الصفقات العمومية، الخاصة بتجهيز المستشفيات الجامعية الجديدة، خاصة مركزي طنجة وأكادير بهدف تمريرها إلى شركات بعينها، علما أن أجزاء من بناء وتجهيز هذين المؤسستين ممولة من صناديق خليجية في إطار اتفاقيات وبرتوكولات موقعة مع الدولة المغربية في عهد الحسين الوردي، وزير الصحة الأسبق.جريدة رسالة الامة، أفادت ان مصادر مسؤولة بوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، أن امتحانات الباكالوريا ستجرى في موعدها المحدد مؤكدة أنها ستمر في ظروف استثنائية، نتيجة المرحلة الوبائية التي تشهدها المملكة والمرتبطة بـ"كوفيد19" في احترام لجمع الشروط اللازمة للحفاظ على صحة وسلامة المترشحين.واضافت المصادر ذاتها، أنها تواصل استعداداتها لاجراء الامتحانات في احسن الظروف بين المرشحين الى جانب توفير المعقمات ووسائل النظافة وغيرها من الامور الضرورية الخاصة بالحماية والوقاية، عبر التنسيق مع الاكاديميات الجهوية للتربية والتكوين والمديريات الاقليمية وغم انه ما زال امامها مزيد من الوقت لتكون على اتم الجاهزية وتضع لمساتها الاخيرة لمباشرة هذه الاختبارات دون اي ارتباك تنظيمي.اليومية ذاتها، قالت إن القضاء الاسباني أصدر مذكرة عاجلة، هي الثالثة من نوعها لاعتقال ابراهيم غالي زعيم جبهة البوليساريو، وذلك منذ أن اصدر سنة 2016 و2017 مذكرتين لاعتقاله كاحد المطلوبين لدى المحكمة المختصة بإسبانيا، بناء على دعاوى تقدمت بها فعاليات حقوقية صحراوية امام أنظار القضاء الاسباني بالعاصمة مدريد وبـ"لاس بالماس"بـ"جزر الكناري"، كأ"الجمعية الصحراوية للدفاع عم حقوق الانسان" و"جمعية مفقودي البوليساريو" حول جرائم التعذيب والاغتصاب والاعتقال التعسفي والخطف التي اقترفها في حق الصحراويين المحتجزين، وكذا ارتكاب أعمال ارهابية وانتهاكات جسيمة لحقوق الانسان واغتصاب فتيات صحراويات.وختام جولتنا مع جريدة المساء،التي أفادت أن اختبارات كوفيد19 لفائدة اجراء القطاع الخاص، لن تكون بالمجان، غير ان المقاولات ستدفع سعر الكلفة فقط، هذا هو التوجه الذي تم إقراره بعد التعليمات الملكية بإجراء حملة واسعة النطاق على مستوى القطاع الخاص، في سياق استئناف النشاط الاقتصادي للملكة وضمان عودة آمنة للاجراء إلى مقرات العمل.سعر الكلفة هذا يصل إلى 500 درهم في ما يتعلق بالاختبارات المعتمدة على تقنية تفاعل البوليميراز المتسلسل PCR، فيما لن تتجاوز تعريفة الاختبارات السريعة المعتمدة على عينة الدم 100 درهم. هذا ما تم إقراره، مثلا بمدينة الدار البيضاء بتنسيق بين مستشفى الشيخ خليفة والمختبر الوطني المرجعي التابع لجامعة محمد السادس لعلوم الصحة حيث تمت تعبئة الفرق التابعة للمؤسستين الصحيتين من أجل المساهمة في هذه العملية.وكشفت مصادر للجريدة ان لجوء المقاولات إلى مختبرات القطاع الخاص يخضع لشروط دقيقة، فمن جهة شددت المصادر على ان المختبرات المعتمدة من طرف وزارة الصحة هي المخول لها فقط القيام بهذه الاختبارات، حيث تم منح هذه الاعتمادات بعد التأكد من مجموعة من المعايير، منها التوفر على الشروط التقنية والصحية التي تمكن من انجاز الاختبارات بشكل امن ودقيق ومن طرف أطر صحية مؤهلة، ويمنع على اي مختبر لا يتوفر على اعتماد من الوزارة ان يقوم باجراء اختبارات كوفيد 19. 

مستهل جولتنا في الصحف الورقية المغربية عدد 08 يونيو، من يومية أخبار اليوم التي تساءلت، عن إمكانية تمديد الحجر الصحي بسبب ظهور بؤر وبائية جديدة، حيث كتبت أنه مع اقتراب العاشر من يونيو الجاري، اليوم المنتظر لرفع الحجر الصحي وحالة الطوارئ ببلدنا، بدا منسوب القلق والارتباك يرتفع في صفوص المغاربة، خاصة مع انتشار خبر احتمال اتجاه الحكومة نحو تمديد حالة الطوارئ الصحية للمرة الثالثة عقب ظهور بؤر وبائية جديدة في عدد من المدن، قلق كبير عبر عنه المواطنون على مواقع التواصل الاجتماعي وفضلت الحكومة الصمت ازاءه.الجريدة قالت في نفس المقال، ان مصدر حكومي نفى في حديثة لأخبار اليوم ان تكون الحكومة قي اتخذت قرارا بتمديد حالة الطوترئ الصحية  أو الحجر الصحي الى حدود صبيحة الاحد، مشيرا الى ان التاريخ المرتقب لرفع حالة الطوارئ هو العائر من يونيو أي بعد ثلاثة أيام.ولم يخف المصدر تخوف الحكومة من المفاجآت المرتبطة بالحالات التي تظهر على شكل بؤر، التي تنسف في كل مرة المخططات التي يضعها المسؤولين وتقلب أوراقهم بخصوص رفع الطوارئ خاصة في ظل ما يكابده الاقتصاد الوطني جراء الوضعية الوبائية، مضيفا ان رفع الحجر ليس قرارا سياسيا او حكوميا بل هو مرتبط بالمعطيات العلمية والمؤشرات التقنية التي تخص تطور الحالة الوبائية ومقارنة الحالات المؤكدة مع عدد التحليلات وتفشي البؤر العائلية او انحصارها  ومدى تحكمنا بالوباء وكلها معطيات توفدنا بها اللجنة العلمة المختصة وعلى اساسها يكون القرار.وفي مقال  آخر قالت الجريدة ذاتها، إن المحكمة الدستورية خيبت آمال عبد اللطيف وهبي الرلماني والامين العام لحزب الاصالة والمعاصرة، في قبول الطعن في مسطرة التصويت امام مجلس النواب، على مشروع قانون الرفع من سقف التمويلات الخاريجية. واعتبرت المحكمة في قرار صدر في 4 يونيو ان مسطرة إقرار القانون "ليس فيما ما يخالف الدستور".واعتبرت المحكمة انه لا مجال لفحص دستورية القانون المحال عليها، في ضوء مقتضيات واردة في النظام الداخلي لمجلس النواب، ما عدا إذا جاءت هذه المقتضيات تطبيقا مباشرا لقاعدة دستورية يتوقف إعمالها وجودا وعدما على ضوابط أسند الدستور تحديدها إلى نظام داخلي، يؤدي الاخلال بها إلى مخالفة القاعدة الدستورية نفسها.جريدة الصباح، ذكرت أن وكالات مكلفة بتوزيع الدعم المالي المخصص للمعوزين المتضررين من الجائحة، كشفت محاولات أعوان سلطة تسلم مبالغ بأسماء مستفيدين وهميين.وكشفت مصادر من جمعيات للسلفات الصغرى، جندت مكاتبها ووكالاتها للمساهمة في توزيع دعم صندوق الجائحة، أن أعوان سلطة طلبوا مبالغ قصد إيصالها إلى أصحابها، الذين تأخروا عن الآجال المحددة، لكنهم ووجهوا بضرورة الحصول على توقيع من القياد والباشاوات، على اعتبار أن حصص الدعم غير الموزعة، يتم حذفها، بعد انقضاء أجل 15 يوما من تاريخ التوصل بـ”الكود” عبر رسالة قصيرة.وتجري مصالح الداخلية تحقيقات بعد توصلها بتقارير من الوكالات المذكورة، تفيد أن عمليات التحيين التي طلبتها الوزارة قصد إزالة الشوائب المسجلة في لوائح نظام المساعدة الطبية “راميد”، أبقت على أعيان وملاك أراض وقطعان ماشية وأصحاب ودائع بنكية واستغلاليات فلاحية وآليات وسيارات، تدل على أنهم خارج شريحة المعوزين.وأوضحت التقارير المذكورة عدم إتقان التعامل مع الهاتف المحمول، كترك علبة التوصل بالرسائل القصيرة مليئة عن آخرها، ما ساهم في حرمان أو تأخير استفادة الشرائح الأكثر هشاشة، في حين كان الأعيان أصحاب الهواتف الذكية أول المستفيدين، ما تسبب في إشعال فتيل الغضب في طوابير الوكالات والمكاتب المتنقلة.اليومية نفسها، قالت إن وزارة الصحة هيأت دفاتر تحملات جديدة لصفقات عمومية تفاوضية تلغي بموجبها الصفقات العمومية السابقة، التي استفادت منها شركات لبناء وتجهيز عدد من المؤسسات الصحية والمراكز الاستشفائية الجامعية، خصوصا مركزي طنجة-الحسيمة-تطوان، وأكادير الممول جزء منه من الصندوق السعودي للتنمية.واستغلت «أقطاب» متنفذة بوزارة الصحة حالة الطوارئ الصحية، التي يخضع لها المغرب، بسبب فيروس كورونا، وتوقف المساطر الإدارية الخاصة بالصفقات العمومية، لإعادة تكييف مجموعة من العمليات السابقة، وفق الشروط الحالة للظرفية الاستثنائية، التي تجيز إنجاز النفقات عن طريق سندات الطلب دون التقيد بأي سقف، وإمكانية إبرام صفقات تفاوضية دون إشعار مسبق ودون إجراء مناقشة مسبقة.وقالت مصادر مقربة من الوزارة، إن هذه «الأقطاب»، التي تشتغل في منأى عن الوزير نفسه، تسابق الزمن، قبل رفع حالة الطوارئ والحجر الصحي، لتمرير الصفقات الكبرى بطريقة تفاوضية، وهي صفقات غير مستعجلة، ولا علاقة لها بالحاجيات ولا بالمتطلبات الخاصة بالوقاية والعلاج ضد فيروس كورونا المستجد.وأكدت المصادر نفسها أن أول خطوة قامت بها هذه الجهات، إلغاء الصفقات العمومية المبرمجة في إطار قانون الصفقات العمومية، الخاصة بتجهيز المستشفيات الجامعية الجديدة، خاصة مركزي طنجة وأكادير بهدف تمريرها إلى شركات بعينها، علما أن أجزاء من بناء وتجهيز هذين المؤسستين ممولة من صناديق خليجية في إطار اتفاقيات وبرتوكولات موقعة مع الدولة المغربية في عهد الحسين الوردي، وزير الصحة الأسبق.جريدة رسالة الامة، أفادت ان مصادر مسؤولة بوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، أن امتحانات الباكالوريا ستجرى في موعدها المحدد مؤكدة أنها ستمر في ظروف استثنائية، نتيجة المرحلة الوبائية التي تشهدها المملكة والمرتبطة بـ"كوفيد19" في احترام لجمع الشروط اللازمة للحفاظ على صحة وسلامة المترشحين.واضافت المصادر ذاتها، أنها تواصل استعداداتها لاجراء الامتحانات في احسن الظروف بين المرشحين الى جانب توفير المعقمات ووسائل النظافة وغيرها من الامور الضرورية الخاصة بالحماية والوقاية، عبر التنسيق مع الاكاديميات الجهوية للتربية والتكوين والمديريات الاقليمية وغم انه ما زال امامها مزيد من الوقت لتكون على اتم الجاهزية وتضع لمساتها الاخيرة لمباشرة هذه الاختبارات دون اي ارتباك تنظيمي.اليومية ذاتها، قالت إن القضاء الاسباني أصدر مذكرة عاجلة، هي الثالثة من نوعها لاعتقال ابراهيم غالي زعيم جبهة البوليساريو، وذلك منذ أن اصدر سنة 2016 و2017 مذكرتين لاعتقاله كاحد المطلوبين لدى المحكمة المختصة بإسبانيا، بناء على دعاوى تقدمت بها فعاليات حقوقية صحراوية امام أنظار القضاء الاسباني بالعاصمة مدريد وبـ"لاس بالماس"بـ"جزر الكناري"، كأ"الجمعية الصحراوية للدفاع عم حقوق الانسان" و"جمعية مفقودي البوليساريو" حول جرائم التعذيب والاغتصاب والاعتقال التعسفي والخطف التي اقترفها في حق الصحراويين المحتجزين، وكذا ارتكاب أعمال ارهابية وانتهاكات جسيمة لحقوق الانسان واغتصاب فتيات صحراويات.وختام جولتنا مع جريدة المساء،التي أفادت أن اختبارات كوفيد19 لفائدة اجراء القطاع الخاص، لن تكون بالمجان، غير ان المقاولات ستدفع سعر الكلفة فقط، هذا هو التوجه الذي تم إقراره بعد التعليمات الملكية بإجراء حملة واسعة النطاق على مستوى القطاع الخاص، في سياق استئناف النشاط الاقتصادي للملكة وضمان عودة آمنة للاجراء إلى مقرات العمل.سعر الكلفة هذا يصل إلى 500 درهم في ما يتعلق بالاختبارات المعتمدة على تقنية تفاعل البوليميراز المتسلسل PCR، فيما لن تتجاوز تعريفة الاختبارات السريعة المعتمدة على عينة الدم 100 درهم. هذا ما تم إقراره، مثلا بمدينة الدار البيضاء بتنسيق بين مستشفى الشيخ خليفة والمختبر الوطني المرجعي التابع لجامعة محمد السادس لعلوم الصحة حيث تمت تعبئة الفرق التابعة للمؤسستين الصحيتين من أجل المساهمة في هذه العملية.وكشفت مصادر للجريدة ان لجوء المقاولات إلى مختبرات القطاع الخاص يخضع لشروط دقيقة، فمن جهة شددت المصادر على ان المختبرات المعتمدة من طرف وزارة الصحة هي المخول لها فقط القيام بهذه الاختبارات، حيث تم منح هذه الاعتمادات بعد التأكد من مجموعة من المعايير، منها التوفر على الشروط التقنية والصحية التي تمكن من انجاز الاختبارات بشكل امن ودقيق ومن طرف أطر صحية مؤهلة، ويمنع على اي مختبر لا يتوفر على اعتماد من الوزارة ان يقوم باجراء اختبارات كوفيد 19. 



اقرأ أيضاً
اتحاد المقاولات الصحفية الصغرى ينتقد “الإقصاء الممنهج” في مشروع قانون مجلس الصحافة
عبر اتحاد المقاولات الصحفية الصغرى عن رفضه لمشروع القانون رقم 26.25 المتعلق بإعادة تنظيم المجلس الوطني للصحافة، الذي صادقت عليه الحكومة، بالإضافة إلى مشروع القانون رقم 27.25 القاضي بتغيير وتتميم القانون 89.13 الخاص بالنظام الأساسي للصحافيين المهنيين، كما استنكر ”الإقصاء الممنهج والتشريعات التراجعية”. وندد الاتحاد، في بلاغ صادر عنه، بـ “تغييب المقاربة التشاركية وتهميش أكبر تنظيم مهني يمثل مئات المقاولات الصحفية الصغرى والمتوسطة في المغرب، في سابقة خطيرة تهدد روح الديمقراطية ومبدأ التنظيم الذاتي للقطاع”، مشيرا إلى أن هذه القوانين “مفصلة على مقاس قلة من المقاولات النافذة، وفق منطق احتكاري غير ديمقراطي، يسعى إلى إقصاء المقاولات الصغيرة التي تشكل النسيج الحقيقي للصحافة الوطنية الجادة والمستقلة”.وأبرز الاتحاد أن مشروع القانون يكرس “تمييزا مرفوضا بين المهنيين” من خلال اعتماد آلية” الانتداب” لفئة الناشرين، مقابل” الانتخاب” لفئة الصحافيين، ما يضرب وفق تعبيره في العمق “مبدأ المساواة”، ويفقد المجلس الوطني للصحافة صفته “كهيئة مستقلة للتنظيم الذاتي”، كما ينص على ذلك الدستور المغربي في مادته 28. وشدد على ضرورة تمثيل المقاولة الصحفية الصغرى داخل المجلس الوطني للصحافة، ومنحها “حصة مشرفة تضمن حضورها الفعلي في القرارات الكبرى، وتعبر عن وزنها الحقيقي في المشهد الإعلامي الوطني، بدل تكريس هيمنة المقاولات الكبرى عبر معايير مالية غير عادلة”، معتبرا أن منح مقاولات إعلامية ذات رأسمال ضخم أوزانا مضاعفة في احتساب التمثيلية إجراء “غير دستوري وظالم”، يهدف إلى “تهميش المئات من المقاولات النزيهة التي تشتغل بإمكانيات محدودة لكنها تقدم إعلاما ملتزما وذا جودة”. كما انتقد اتحاد المقاولات الصحفية الصغرى بـ”التمييز في التمثيلية داخل المجلس الوطني للصحافة”، وسط دعوات إلى إقرار آلية عادلة تضمن تمثيلية المقاولات الصغرى والمتوسطة بشكل مشرف وفعال”، مطالبا البرلمان بغرفتيه “بتحمل مسؤوليته التاريخية، ورفض تمرير هذه المشاريع التراجعية حماية للديمقراطية وكرامة الصحافيين”.وأعلن الاتحاد، عزمه على سلك جميع المساطر القانونية، والإدارية والاحتجاجية المشروعة، لمنع تمرير هذا القانون، بما في ذلك اللجوء إلى المؤسسات الوطنية والدستورية المختصة، داعيا جميع الفاعلين المهنيين والنقابيين والحقوقيين إلى ‘الاصطفاف إلى جانب حرية الصحافة ومصداقيتها، ومواجهة كل محاولات الهيمنة والتحكم والإقصاء”.
صحافة

فيدرالية ناشري الصحف ترفض مشروع القانون المتعلق بالمجلس الوطني للصحافة
عبرت الفيدرالية المغربية لناشري الصحف، عن رفضها القاطع لمشروعي القانونين الذين صادقت عليهما الحكومة خلال اجتماع مجلسها المنعقد في 3 يوليوز، واللذين يتعلقان بإعادة تنظيم المجلس الوطني للصحافة وتعديل النظام الأساسي للصحافيين المهنيين. ووصفت الفيدرالية في بلاغ لها، هذه الخطوة بأنها تراجعية وتمس بشكل خطير بمبادئ التنظيم الذاتي للصحافة وحرية التعبير، متهمة الحكومة ووزارة الاتصال بتغييب المقاربة التشاركية، عبر تمرير مشاريع قوانين دون استشارة التنظيمات المهنية العريقة وفي مقدمتها الفيدرالية ذاتها، التي تُعد من أبرز الفاعلين في القطاع منذ أكثر من عقدين. واعتبرت الفيدرالية أن مشروع القانون المتعلق بالمجلس الوطني للصحافة يكرس التمييز بين مكونات الجسم المهني، من خلال التنصيص على مبدأ "الانتداب" بالنسبة لفئة الناشرين مقابل "الانتخاب" بالنسبة للصحافيين، وهو ما يتعارض، بحسبها، مع مقتضيات الدستور المغربي في مادته 28 التي تؤكد على الديمقراطية والاستقلالية في تشكيل الهيئات المهنية. وأضافت أن مثل هذا التمييز يفرغ المجلس من طبيعته كجهاز للتنظيم الذاتي، ويفتح الباب أمام فقدان الشرعية والمصداقية، ليس فقط داخل أوساط المهنيين، بل حتى في نظر الرأي العام. وأدانت الفيدرالية ما وصفته بـ"الفضيحة القانونية"، المتمثلة في منح عدد من الأصوات لمقاولات الصحافة بناء على حجم معاملاتها، الأمر الذي يسمح لمقاولة واحدة بأن تمتلك عشرين صوتًا، ويمنح الأفضلية للمؤسسات ذات الرساميل الكبرى، في خرق واضح لمبدأ تكافؤ الفرص والعدالة بين المقاولات. وأكدت أن هذا التوجه يُفصّل القانون على مقاس فئة محدودة، ويكرس منطق الاحتكار والهيمنة داخل المجلس الوطني، ويُقصي الفاعلين الصغار والمتوسطين، مما يهدد بتفكيك التعددية التي ميزت الحقل الإعلامي المغربي لعقود. كما أشار البلاغ إلى اختلالات إضافية خطيرة في المشروع، من بينها فتح باب الترشح في الانتخابات المهنية أمام جميع الصحافيين دون تمييز بين أصنافهم، ما قد يضر بتوازن التمثيلية داخل المجلس، إلى جانب سحب رئاسة لجنة البطاقة المهنية من الصحافيين، وتكريس رئاستها لفئة الناشرين، واحتفاظ لجنة الانتخابات بطابع التعيين المسبق من طرف الحكومة، بالإضافة إلى إدراج صلاحيات جديدة للمجلس، مثل توقيف الصحف، وفرض التحكيم الجبري في نزاعات الشغل، والتخلي عن مبدأ التداول على رئاسة المجلس، ورفع مدة الولاية من أربع إلى خمس سنوات. واعتبرت الفيدرالية أن الحكومة وجهت ضربة موجعة للرصيد الديمقراطي والحقوقي للمغرب، وأدخلت قطاع الصحافة في نفق مظلم، تتحكم فيه موازين قوة تجارية ومصالح ريعية، بدل الاحتكام إلى قواعد الشفافية والانتخابات الحرة. وأكدت أن من يدعي تمثيل القطاع عليه أن يثبت ذلك من خلال صناديق الاقتراع، لا عبر نصوص تشريعية مفصلة وفق اعتبارات ظرفية أو مصالح ضيقة. ودعت الفيدرالية أعضاء البرلمان، بغرفتيه، إلى تحمل مسؤوليتهم الوطنية والتاريخية، والتصدي لهذا المسار الذي وصفته بـ"الانحداري"، والعمل على تعديل النصين بما يضمن استقلالية المجلس الوطني للصحافة، وحرية العمل الصحفي، ومصداقية مؤسسات التنظيم الذاتي، كما نادت عموم الصحافيين، والمقاولات الإعلامية، والنقابات المهنية، والهيئات الحقوقية، والقوى الديمقراطية، إلى الوقوف في صف الدفاع عن حرية الصحافة وضد أي تشريعات تمس جوهر استقلاليتها. وختمت الفيدرالية موقفها بالتأكيد على أنها ستواصل الترافع والنضال من أجل صحافة حرة وتعددية ومسؤولة، كما دأبت على ذلك منذ أكثر من عشرين سنة، معلنة عن إعداد مذكرة مفصلة ستتضمن كافة الملاحظات القانونية والمهنية حول المشروعين، وستُوجَّه إلى مختلف المؤسسات المعنية، أملا في وقف هذا التراجع الخطير الذي يهدد مستقبل المهنة في المغرب، ويضرب في العمق كل ما تم تحقيقه من مكتسبات خلال العقود الأخيرة.
صحافة

تمديد أجل إيداع ملفات طلبات الدعم العمومي للصحافة
أعلنت وزارة الشباب والثقافة والتواصل (قطاع التواصل)، اليوم الأربعاء، عن تمديد أجل إيداع ملفات طلبات الدعم العمومي لفائدة مؤسسات الصحافة والنشر وشركات الطباعة وشركات التوزيع برسم سنة 2025 إلى غاية 30 شتنبر 2025. وذكر بلاغ للوزارة أن ذلك يأتي “استنادا إلى بلاغ وزارة الشباب والثقافة والتواصل – قطاع التواصل، الصادر بتاريخ 7 ماي 2025، بشأن انطلاق عملية تقديم طلبات الدعم العمومي المخصص لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع برسم سنة 2025، خلال الفترة الممتدة من 14 ماي إلى 26 يونيو 2025، وبطلب من عدد من المقاولات والشركات بخصوص تمديد الآجال المحددة العملية تقديم الطلبات، قصد تمكينها من إعداد أو استكمال الملفات بما يوفر فرصا أوفر ويوسع قاعدة الاستفادة”. وأشار المصدر ذاته إلى أن عملية تقديم ملفات طلبات الدعم تتم إلكترونيا عبر المنصة التي أعدتها الوزارة ([email protected]) خصيصا لهذا الغرض.
صحافة

الهاكا تُنذر إذاعة “ميد راديو” وقناة “الأولى”
وجهت الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري (الهاكا) إنذارين إلى كل من إذاعة "ميد راديو" والشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، على خلفية تسجيل خروقات تتعلق بعدم احترام الضوابط القانونية والتنظيمية الخاصة بشروط الرعاية والإشهار، كما تنص على ذلك دفاتر التحملات والقانون رقم 77.03 المتعلق بالاتصال السمعي البصري. وجاء في بلاغ صادر عن الهيئة، اليوم السبت 17 ماي، أن الخرق الأول تم رصده خلال حلقة من برنامج "لالة مولاتي" التي بثت على أثير "ميد راديو" بتاريخ 3 مارس 2025، حيث تم تسجيل ترويج واضح ومتكرر لأسماء علامات تجارية راعية داخل فقرات البرنامج، إلى جانب استعمال عبارات تنويهية وتسويقية مرتبطة بتلك العلامات. كما تم الترويج لعروض وخدمات تجارية بشكل مباشر، دون فصل واضح بين المحتوى التحريري والمحتوى الإشهاري، ودون الإشارة الصريحة إلى الطابع الإعلاني للمضمون. وأكد المجلس الأعلى للاتصال السمعي البصري أن هذا السلوك يشكل خرقًا للقواعد المهنية والأخلاقية، لأنه قد يؤدي إلى تغليط الجمهور ويحد من قدرته على التمييز بين المادة الإعلامية والمحتوى الإشهاري، مما يمس بحقه في تلقي محتوى إعلامي شفاف. أما الخرق الثاني، فقد تم تسجيله في سلسلة "سعادة المدير" التي بثتها القناة "الأولى" خلال شهر رمضان، حيث لاحظت الهيئة إدماجًا متكررًا وصريحًا لاسم المؤسسة الراعية داخل العمل التخييلي، مرفوقًا بعبارات ترويجية وتسويقية. وقد اعتُبر هذا الدمج مسًا بروح الخدمة العمومية وتضليلًا للجمهور بسبب غياب التمييز بين الطابع الفني والإبداعي للمحتوى وغايته التجارية. وشددت الهيئة على أن إدراج محتوى إشهاري ضمن أعمال درامية دون الكشف عنه بوضوح يخلّ بحق الجمهور في معرفة طبيعة ما يُعرض عليه من مضامين، ويمثل تجاوزًا للضوابط التي تحكم العلاقة بين المضمون الإبداعي والرعاة التجاريين. وبناءً على هذه المعاينات، قرر المجلس الأعلى للاتصال السمعي البصري، خلال اجتماعه المنعقد بتاريخ 8 ماي 2025، توجيه إنذار رسمي إلى كل من "ميد راديو" والشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، مع الأمر بنشر القرارين في الجريدة الرسمية. وأكدت الهاكا في ختام بلاغها أن هذه الإجراءات تأتي في إطار سعيها الدائم إلى ترسيخ المعايير المهنية والأخلاقية في القطاع السمعي البصري، وضمان حق الجمهور في الوصول إلى مضامين إعلامية تتميز بالوضوح والشفافية.
صحافة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة