يواصل فريق الكوكب المراكشي تداريبه إستعدادا لمبارته الهامة التي ستجمعه بفريق الجمعية السلوية عشية الأحد فاتح شتنبر 2013 بالمركب الكبير لمراكش.
وسيكون على أشبال هشام الدميعي تحقيق الفوز الذي غاب في المبارة الأولى ضمن الدوري الوطني للمحترفين بعد العودة بنفطة وحيدة من فاس مع الوداد المحلي.
لقاء الكوكب والجمعية السلوية سيكون بنكهة جديدة، فالفريقين رجعا خلال هذا الموسم إلى قسم الأضواء ومطالبين بالحفاظ على موقعهما ضمن هذا القسم، وهي فرصة أيضا لمدرب الكوكب للعمل من أجل ربح أكبر عدد من النقاط خلال المباريات الأولى.
الفريق المراكشي مازال لاعبوه ينتظرون غيث تسوية وضعيتهم المالية بالرغم من إنطلاق البطولة الإحترافية، فمصادر أكدت ل كش24 ، أن المكتب المسير للفريق أصبح يعيش إنشقاقات بين أعضائه بدءا بالرئيس المتواجد خارج المغرب ومرورا ببعض نوابه وصولا إلى اللاعبين، مع العلم أن الجمع العام للفريق والذي عقد خلال شهر غشت الماضيي، لم يحسم في وضعية الرئيس القانونية حيث مازال المكتب المسير متكثما على هذا الأمر دون أن يكلف نفسه العناء ويعقد ندوة صحفية لتوضيح الأمر للجمهور المراكشي، الذي أصبح بين سندان الوضعية الصعبة للفريقه ومطرقة المنافسة في البطولة الإحترافية.
وضعية الكوكب المراكشي إذن إن لم يتم إيجاد حل عاجل لها، قد تنقلب رأسا على عقب وتكون بداية لتعبيد الطريق إلى القسم الوطني الثاني في ظل هذه العشوائية المصطنعة.
يواصل فريق الكوكب المراكشي تداريبه إستعدادا لمبارته الهامة التي ستجمعه بفريق الجمعية السلوية عشية الأحد فاتح شتنبر 2013 بالمركب الكبير لمراكش.
وسيكون على أشبال هشام الدميعي تحقيق الفوز الذي غاب في المبارة الأولى ضمن الدوري الوطني للمحترفين بعد العودة بنفطة وحيدة من فاس مع الوداد المحلي.
لقاء الكوكب والجمعية السلوية سيكون بنكهة جديدة، فالفريقين رجعا خلال هذا الموسم إلى قسم الأضواء ومطالبين بالحفاظ على موقعهما ضمن هذا القسم، وهي فرصة أيضا لمدرب الكوكب للعمل من أجل ربح أكبر عدد من النقاط خلال المباريات الأولى.
الفريق المراكشي مازال لاعبوه ينتظرون غيث تسوية وضعيتهم المالية بالرغم من إنطلاق البطولة الإحترافية، فمصادر أكدت ل كش24 ، أن المكتب المسير للفريق أصبح يعيش إنشقاقات بين أعضائه بدءا بالرئيس المتواجد خارج المغرب ومرورا ببعض نوابه وصولا إلى اللاعبين، مع العلم أن الجمع العام للفريق والذي عقد خلال شهر غشت الماضيي، لم يحسم في وضعية الرئيس القانونية حيث مازال المكتب المسير متكثما على هذا الأمر دون أن يكلف نفسه العناء ويعقد ندوة صحفية لتوضيح الأمر للجمهور المراكشي، الذي أصبح بين سندان الوضعية الصعبة للفريقه ومطرقة المنافسة في البطولة الإحترافية.
وضعية الكوكب المراكشي إذن إن لم يتم إيجاد حل عاجل لها، قد تنقلب رأسا على عقب وتكون بداية لتعبيد الطريق إلى القسم الوطني الثاني في ظل هذه العشوائية المصطنعة.