رياضة

لاعبات التنس المغربيات يكتبن صفحة جديدة بفوزهن بكأس بيلي جين كينغ


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 18 يونيو 2023

كتبت لاعبات كرة المضرب المغربيات صفحة جديدة في تاريخهن الرياضي يوم أمس السبت في نيروبي بفوزهن عن جدارة واستحقاق بكأس بيلي جين كينغ (المجموعة الثالثة الإفريقية) ، بعد أسبوع من المنافسة المليئة بالتشويق .

وجمعت هذه البطولة ، التي تعادل كأس ديفيس للسيدات ، من 12 إلى 17 يونيو الجاري في نادي نيروبي ، أفضل 12 بلدا تمارس كرة المضرب في إفريقيا واللذين لعبوا ما لا يقل عن 60 مباراة في المجموع للفوز بالكأس والتأهل للمجموعة الثانية أوروبا / إفريقيا لعام 2024.

فبمساعدة قائد متمرس ، أظهر الفريق المغربي للسيدات تفوقا بفضل موهبتهن وتصميمهن ، سواء من حيث الانسجام أو الرغبة الاكيدة في الفوز طيلة مسار البطولة بحيث أبانت كلا من آية العوني وياسمين القباج وملاك العلمي ومنال طاهري عن تصميم وإرادة كبيرتين وقتالية من أجل الظفر باللقب.

وعلى الرغم من الوصول إلى نيروبي أياما قليلة فقط من انطلاق المسابقة ، خاصة بسبب مشاركة الثنائي آية وملاك في الجولة الثانية من بطولة رولان غاروس وياسمين في بطولة مهمة بالنمسا ، واجه الفريق المغربي في المباراة الأولى المنتخب الكيني المضيف بلاعبته أنجيلا أوكوتويي التي يلقبها الكينيون بسيرينا ويليامز.

وفي هذه المباراة ، خسر المغرب بصعوبة لأسباب غير رياضية ، مرتبطة بشكل خاص بعدم التكيف مع الظروف المناخية ، وكذلك بسبب حالة الملعب .

وبعد هذه الهزيمة (2-1) أمام الكينيات، استجمعت اللبؤات قواهن وقدمن أداء استثنائيا في المباريات الأربع الأخرى حيث انتزعن الرتبة الأولى في المجموعة أ والتأهل بالتالي للنهائي.

وبفضل قدرتهن على الجمع بين القوة والدقة والنظرة الاستراتيجية حققت اللاعبات المغربيات أربع انتصارات عريضة ، ضد أوغندا (3-0) وناميبيا (3-0) ونيجيريا (3-0) وبوتسوانا (3-0) في وقت تعرض فيه الفريق الكيني للخسارة على يد الفريق النيجيري والذي على الرغم من فقدان لاعباته للامل في التأهل فقد قدمن مباراة كبيرة والفوز على كينيا 2-1 ، مما منح المركز الأول للبؤات الأطلس.

وفي المباراة النهائية ، واجهت اللاعبات المغربيات نظيرتهن من تونس اللاتي تربعن على عرش المجموعة ب أمام زيمبابوي وغانا وموريشيوس وبوروندي وسيشيل.

واعتبرت المباراة التي جمعت بين المغرب وتونس الديربي الذي طال انتظاره في هذه البطولة ، بالنظر إلى مستوى وسمعة البلدين في رياضة كرة المضرب.

وخلال هذه المباراة الملحمية ، أظهرت اللاعبات المغربيات الشابات موهبتهن وتصميمهن الراسخ فوق أرضية الملعب ، حيث أظهرن قوة وصلابة وذكاء خلال تبادل الكرات .

وبعد التعادل 1-1 على مستوى الفردي (انتصار آية وهزيمة ياسمين) ، حققت ملاك العلمي وآية العوني في فئة الزوجي الانتصار للمنتخب المغربي بتغلبهما على الثنائي التونسي فريال بن حسن وشيراز بشري بجولتين لواحدة (7-6/ 6-3/ 6-0.

وأظهرت اللبؤات تفوقا تقنيا استثنائيا ، حيث جمعتا بين التسديدات الدقيقة والإرسال القوي ، خاصة في المجموعة الثالثة.

وقد شكل الانتصار لحظة استثنائية بفضل الأجواء المثيرة التي سادت مدرجات ملعب نادي نيروبي بدعم من مشجعين مغاربة ومن مختلف البلدان الأفريقية وهو ما منح طاقة لا تصدق للفريق ، وخلق أجواء مواتية لأداء اللاعبات .

بالنسبة للمدرب المغربي مهدي أيت برهوش ، فإن هذا التتويج لم يكن وليد الصدفة بل جاء نتيجة استعداد الفريق بشكل جيد مستفيدا من جودة التأطير وظروف التدريب المثلى التي وفرتها الجامعة الملكية المغربية لكرة المضرب .

ومنذ وصول الفريق المغربي إلى نيروبي ، اشتغلت اللاعبات بجد لتحسين المستوى التقني والرفع من الجاهزية البدنية ، ولا سيما بمساعدة المعد البدني محمد غربال (المعروف باسم سيمو ألاسكا) ، الذي كان عمله ودعمه حاسما خلال جميع مراحل البطولة .

وأكد المدرب المغربي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أنه بفضل هذه الجهود وقتالية وقوة شخصية لاعباتنا ، فإن كرة المضرب المغربية على مستوى السيدات تتربع اليوم على عرش كرة المضرب بإفريقيا .

من جهتها قالت آية العوني "لقد جئنا إلى نيروبي بهدف وحيد هو الفوز بالبطولة ، رغم أننا كنا نعلم أن المنافسة لن تكون سهلة أمام فرق مثل نيجيريا أو كينيا أو تونس".

وحظي أداء الاعبات المغربيات بإعجاب واحترام جميع الفرق المنافسة وكذلك عشاق كرة المضرب عبر إفريقيا. كما شكل محط إشادة من قبل وسائل الإعلام الكينية التي سلطت الضوء على الأداء والموهبة الاستثنائية للاعبات المغربيات بحيث ركزت العديد من وسائل الإعلام بشكل خاص على مشاركة المغرب في هذه البطولة ، وأنتجت تقارير وروبورتاجات عن مسار اللبؤات .

في نيروبي ، رفعت آية وياسمين وملاك ومنال الراية الوطنية خفاقة في سماء نيروبي . وتم الاحتفال بتتويجهن بحماس من قبل جميع الحاضرين ، لا سيما عند عزف النشيد الوطني في نادي نيروبي الأسطوري.

هذا الإنجاز الاستثنائي ، الذي يترجم الاستثمارات الكبيرة في تطوير كرة المضرب في المغرب ، مع بنيات للتدريب عالية الجودة وتأطير احترافي ، مكن المغرب من التربع على عرش التنس في افريقيا كما أنه يعزز مكانة المملكة بقيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس ، كدولة رياضية رائدة على المستوى القاري.

كتبت لاعبات كرة المضرب المغربيات صفحة جديدة في تاريخهن الرياضي يوم أمس السبت في نيروبي بفوزهن عن جدارة واستحقاق بكأس بيلي جين كينغ (المجموعة الثالثة الإفريقية) ، بعد أسبوع من المنافسة المليئة بالتشويق .

وجمعت هذه البطولة ، التي تعادل كأس ديفيس للسيدات ، من 12 إلى 17 يونيو الجاري في نادي نيروبي ، أفضل 12 بلدا تمارس كرة المضرب في إفريقيا واللذين لعبوا ما لا يقل عن 60 مباراة في المجموع للفوز بالكأس والتأهل للمجموعة الثانية أوروبا / إفريقيا لعام 2024.

فبمساعدة قائد متمرس ، أظهر الفريق المغربي للسيدات تفوقا بفضل موهبتهن وتصميمهن ، سواء من حيث الانسجام أو الرغبة الاكيدة في الفوز طيلة مسار البطولة بحيث أبانت كلا من آية العوني وياسمين القباج وملاك العلمي ومنال طاهري عن تصميم وإرادة كبيرتين وقتالية من أجل الظفر باللقب.

وعلى الرغم من الوصول إلى نيروبي أياما قليلة فقط من انطلاق المسابقة ، خاصة بسبب مشاركة الثنائي آية وملاك في الجولة الثانية من بطولة رولان غاروس وياسمين في بطولة مهمة بالنمسا ، واجه الفريق المغربي في المباراة الأولى المنتخب الكيني المضيف بلاعبته أنجيلا أوكوتويي التي يلقبها الكينيون بسيرينا ويليامز.

وفي هذه المباراة ، خسر المغرب بصعوبة لأسباب غير رياضية ، مرتبطة بشكل خاص بعدم التكيف مع الظروف المناخية ، وكذلك بسبب حالة الملعب .

وبعد هذه الهزيمة (2-1) أمام الكينيات، استجمعت اللبؤات قواهن وقدمن أداء استثنائيا في المباريات الأربع الأخرى حيث انتزعن الرتبة الأولى في المجموعة أ والتأهل بالتالي للنهائي.

وبفضل قدرتهن على الجمع بين القوة والدقة والنظرة الاستراتيجية حققت اللاعبات المغربيات أربع انتصارات عريضة ، ضد أوغندا (3-0) وناميبيا (3-0) ونيجيريا (3-0) وبوتسوانا (3-0) في وقت تعرض فيه الفريق الكيني للخسارة على يد الفريق النيجيري والذي على الرغم من فقدان لاعباته للامل في التأهل فقد قدمن مباراة كبيرة والفوز على كينيا 2-1 ، مما منح المركز الأول للبؤات الأطلس.

وفي المباراة النهائية ، واجهت اللاعبات المغربيات نظيرتهن من تونس اللاتي تربعن على عرش المجموعة ب أمام زيمبابوي وغانا وموريشيوس وبوروندي وسيشيل.

واعتبرت المباراة التي جمعت بين المغرب وتونس الديربي الذي طال انتظاره في هذه البطولة ، بالنظر إلى مستوى وسمعة البلدين في رياضة كرة المضرب.

وخلال هذه المباراة الملحمية ، أظهرت اللاعبات المغربيات الشابات موهبتهن وتصميمهن الراسخ فوق أرضية الملعب ، حيث أظهرن قوة وصلابة وذكاء خلال تبادل الكرات .

وبعد التعادل 1-1 على مستوى الفردي (انتصار آية وهزيمة ياسمين) ، حققت ملاك العلمي وآية العوني في فئة الزوجي الانتصار للمنتخب المغربي بتغلبهما على الثنائي التونسي فريال بن حسن وشيراز بشري بجولتين لواحدة (7-6/ 6-3/ 6-0.

وأظهرت اللبؤات تفوقا تقنيا استثنائيا ، حيث جمعتا بين التسديدات الدقيقة والإرسال القوي ، خاصة في المجموعة الثالثة.

وقد شكل الانتصار لحظة استثنائية بفضل الأجواء المثيرة التي سادت مدرجات ملعب نادي نيروبي بدعم من مشجعين مغاربة ومن مختلف البلدان الأفريقية وهو ما منح طاقة لا تصدق للفريق ، وخلق أجواء مواتية لأداء اللاعبات .

بالنسبة للمدرب المغربي مهدي أيت برهوش ، فإن هذا التتويج لم يكن وليد الصدفة بل جاء نتيجة استعداد الفريق بشكل جيد مستفيدا من جودة التأطير وظروف التدريب المثلى التي وفرتها الجامعة الملكية المغربية لكرة المضرب .

ومنذ وصول الفريق المغربي إلى نيروبي ، اشتغلت اللاعبات بجد لتحسين المستوى التقني والرفع من الجاهزية البدنية ، ولا سيما بمساعدة المعد البدني محمد غربال (المعروف باسم سيمو ألاسكا) ، الذي كان عمله ودعمه حاسما خلال جميع مراحل البطولة .

وأكد المدرب المغربي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أنه بفضل هذه الجهود وقتالية وقوة شخصية لاعباتنا ، فإن كرة المضرب المغربية على مستوى السيدات تتربع اليوم على عرش كرة المضرب بإفريقيا .

من جهتها قالت آية العوني "لقد جئنا إلى نيروبي بهدف وحيد هو الفوز بالبطولة ، رغم أننا كنا نعلم أن المنافسة لن تكون سهلة أمام فرق مثل نيجيريا أو كينيا أو تونس".

وحظي أداء الاعبات المغربيات بإعجاب واحترام جميع الفرق المنافسة وكذلك عشاق كرة المضرب عبر إفريقيا. كما شكل محط إشادة من قبل وسائل الإعلام الكينية التي سلطت الضوء على الأداء والموهبة الاستثنائية للاعبات المغربيات بحيث ركزت العديد من وسائل الإعلام بشكل خاص على مشاركة المغرب في هذه البطولة ، وأنتجت تقارير وروبورتاجات عن مسار اللبؤات .

في نيروبي ، رفعت آية وياسمين وملاك ومنال الراية الوطنية خفاقة في سماء نيروبي . وتم الاحتفال بتتويجهن بحماس من قبل جميع الحاضرين ، لا سيما عند عزف النشيد الوطني في نادي نيروبي الأسطوري.

هذا الإنجاز الاستثنائي ، الذي يترجم الاستثمارات الكبيرة في تطوير كرة المضرب في المغرب ، مع بنيات للتدريب عالية الجودة وتأطير احترافي ، مكن المغرب من التربع على عرش التنس في افريقيا كما أنه يعزز مكانة المملكة بقيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس ، كدولة رياضية رائدة على المستوى القاري.



اقرأ أيضاً
جواو بيدرو يقود تشلسي إلى نهائي مونديال الأندية
قاد الوافد البرازيلي الجديد جواو بيدرو فريقه تشلسي الإنجليزي إلى بلوغ نهائي مونديال الأندية لكرة القدم، اليوم الثلاثاء، بعدما سجل هدفي الفوز على فريقه السابق “فلوميننسي” البرازيلي، بنتيجة 2-0، في المباراة التي جرت في نيويورك، وذلك في أول ظهور له بقميص ا”البلوز”. وسجل بيدرو البالغ 23 عاما، المنتقل إلى تشلسي قبل 6 أيام فقط قادمًا من “برايتون”، هدفي لقاء نصف النهائي، في الدقيقتين 18 و56، ليوصل فريقه الجديد إلى النهائي، للمرة الثانية في تاريخه، في انتظار التعرف على الخصم، الذي سيكون أحد طرفي مواجهة ريال مدريد الإسباني وباريس سان جيرمان الفرنسي، المقررة يوم غد الأربعاء.
رياضة

سار للكوكب.. جهة مراكش تتكلف بتسوية نزاعات الأندية مع اللاعبين أو الأطر التقنية
يبدو أن معاناة فريق الكوكب المراكشي التي كانت منتظرة مع بداية الموسم، وتهديدها بعدم تأهيل اللاعبين الجدد بسبب عدم تسوية وضعيته المالية ، على غرار مجموعة اخرى من الاندية الوطنية، سيجد طريقا للحل عما قريب بفضل تدخل مجلس جهة مراكش، الذي دخل على الخط بقوة مؤخرا لدعم اندية جهة مراكش. وحسب المعطيات الحصرية التي حصلت عليها كشـ24 فإن مجلس الجهة يستعد للمصادقة على اتفاقية شراكة مع الجامعة الملكية لكرة القدم، بموجبها سيتم التعاون من اجل تطوير كرة القدم على المستوى الجهوي، وإنجاز مشاريع لتحسين أو بناء بنيات تحتية كروية، فضلا عن تخصيص غلاف مالي قدره عشرون مليون درهم (20 مليون درهم)، عبر العصبة الوطنية لكرة القدم الاحترافية، لدعم الجمعيات الرياضية بالجهة المشاركة في بطولتي "البطولة الاحترافية 1 و2". وفق المصادر ذاتها سيتم استخدام هذا المبلغ أولويًا لتسوية النزاعات القائمة بين الأندية واللاعبين أو الأطر التقنية، حسب قرارات الهيئات المختصة حيث سيتم تخصيص المبلغ بالكامل لتسوية النزاعات الخاصة بأندية جهة مراكش - آسفي وفي مقدمتها الكوكب المراكشي الي يعاني من هذا المشكل ، وأداء المبالغ مباشرة لفائدة اللاعبين والأطر المعنيين، بناءً على قرارات الجهات المختصة، مع متابعة العمليات المالية وإرسال تقارير دورية إلى الجامعة. وكان بلاغ للعصبة الوطنية لكرة القدم الاحترافية قد أكد بإن الاخيرة راسلت بتاريخ 16 مايو 2025 الأندية المنضوية تحت لوائها بقسميها الأول والثاني حول الوضعية المالية الخاصة بها إلى متم 31 مارس 2025 في إطار التحضيرات للموسم الرياضي 2025-2026، وتزامنًا مع فترة الانتقالات الصيفية التي حددت من 01 يوليوز إلى غاية 15 غشت 2025 المخصصة لتأهيل اللاعبين، وتخلف عن الرد 16 ناديا، ومن ضمنهم فريق الكوكب المراكشي بالرغم من مراسلات التذكير المتكررة له، إ مما قد يعيق عملية تأهيل لاعبيه.
رياضة

الزيات: لا خوف على الرجاء مستقبلاً
في أول تصريح له بعد انتخابه رئيسًا جديدًا للمكتب المديري لنادي الرجاء الرياضي، في الساعات الأولى من صباح اليوم الثلاثاء 8 يوليوز الجاري، أكد جواد الزيات أن الرجاء مقبل على مرحلة جديدة، قوامها الوحدة، الإصلاح، والطموح القاري. وقال الزيات في كلمة موجهة إلى منخرطي النادي وجماهير الرجاء : "لا خوف على الرجاء مستقبلاً... حان الوقت لطي صفحة الماضي وبناء فريق كبير يصعد لمنصة التتويج الإفريقية بصفة مستمرة." وأضاف الزيات:"نحن اليوم في محطة تاريخية، وأعول عليكم كثيرًا للانخراط معنا في اللجان والاجتماعات المستمرة، مرتين أو ثلاثًا في السنة. العمل سيكون جماعيًا، والقرارات ستكون تشاركية." وشدد الزيات في كلمته على ضرورة الانتقال الفعلي إلى صيغة الشركة، معتبرا ذلك مفتاحًا للإصلاح المالي والتنظيمي، ولإعادة الرجاء إلى مكانته الطبيعية على الساحة الإفريقية، قائلا: "الآن يجب أن نمر إلى الشركة. يجب أن نطوي صفحة الماضي، ونبني فريقًا كبيرًا، ونتوج قارياً كما وعدتكم."  
رياضة

رسميا.. جواد الزيات رئيسا جديدا للرجاء الرياضي
أعلن نادي الرجاء الرياضي المغربي، رسميًا، عن انتخاب رئيسه الجديد خلال الجمع العام الذي عُقد مساء الإثنين، وذلك في أعقاب انتهاء ولاية المكتب المسير السابق. وتم انتخاب جواد الزيات رئيسًا جديدًا للنادي، بعد حصوله على أغلبية أصوات منخرطي الفريق، ليتولى قيادة الرجاء في مرحلة جديدة مليئة بالتحديات الرياضية والإدارية، سواء على المستوى المحلي أو القاري. وجاء انتخاب جواد الزيات رئيسا جديدا للرجاء بعد خروج سعيد حسبان من الدور الأول، و انتهى الدور الثاني باختيار جواد الزيات رئيسا جديدا للرجاء الرياضي لكرة القدم. وتوزعت الأصوات كالتالي: جواد الزيات: 91 صوتا. عبد الله بيرواين: 43 صوتا.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 09 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة