التعليقات مغلقة لهذا المنشور
منوعات
لأول مرة.. اكتشاف تزاوج القردة مع أنواع أخرى
نشر في: 26 أبريل 2018
وجدت دراسة وراثية جديدة أن أنواع القردة الرئيسية في تنزانيا تمتلك غرائز جنسية تدفعها للتزاوج مع الأنواع الأخرى.وتوضح الدراسة أن القردة من ذوات الذيل الأحمر والزرقاء، التي تعيش في حديقة Gombe الوطنية، تتزاوج مع بعضها بانتظام، على الرغم من كونها مخلوقات منفصلة بالكامل بمظاهر وهياكل اجتماعية مختلفة تماما.وتعد هذه المرة الأولى التي يثبت فيها التزاوج المتقاطع بين قرود الغينون. وقد نتج عن ذلك وجود مجموعة هجينة فريدة من نوعها، وفقا لدراسة منشورة في المجلة الدولية لعلم الأوليات.وقالت معدة الدراسة، كيت ديتويلر، أستاذة الأنثروبولوجيا بجامعة فلوريدا أتلانتيك: "هناك الكثير من عمليات التزاوج، قردة الذيل الأحمر تتزاوج مع القردة الزرقاء، والعكس صحيح. ولكننا لا نرى أي عواقب سلبية نتيجة تزاوج هذين النوعين المختلفين للغاية، مع إنتاج النسل على أساس مستمر".وتقدر ديتويلر أن العلاقات الغريبة استمرت لسنوات، وربما تكون قد تطورت لأن الإناث من ذوات الذيل الأحمر وجدت القردة الزرقاء أكثر غرابة من أنواعها الخاصة.وأضافت موضحة أن "مجتمعا مختلط الجنس من القردة حمراء الذيل ازدهر في المنطقة أولا، وربما وصلت القردة الزرقاء بعد طردها من مجموعاتها الخاصة نتيجة الوصول إلى مرحلة النضج الجنسي".وتعتقد الأستاذة ديتويلر أن دراسة كيفية تعايش النوعين واندماجهما، يمكن أن تساعد في فهم التهجين بشكل عام.
وجدت دراسة وراثية جديدة أن أنواع القردة الرئيسية في تنزانيا تمتلك غرائز جنسية تدفعها للتزاوج مع الأنواع الأخرى.وتوضح الدراسة أن القردة من ذوات الذيل الأحمر والزرقاء، التي تعيش في حديقة Gombe الوطنية، تتزاوج مع بعضها بانتظام، على الرغم من كونها مخلوقات منفصلة بالكامل بمظاهر وهياكل اجتماعية مختلفة تماما.وتعد هذه المرة الأولى التي يثبت فيها التزاوج المتقاطع بين قرود الغينون. وقد نتج عن ذلك وجود مجموعة هجينة فريدة من نوعها، وفقا لدراسة منشورة في المجلة الدولية لعلم الأوليات.وقالت معدة الدراسة، كيت ديتويلر، أستاذة الأنثروبولوجيا بجامعة فلوريدا أتلانتيك: "هناك الكثير من عمليات التزاوج، قردة الذيل الأحمر تتزاوج مع القردة الزرقاء، والعكس صحيح. ولكننا لا نرى أي عواقب سلبية نتيجة تزاوج هذين النوعين المختلفين للغاية، مع إنتاج النسل على أساس مستمر".وتقدر ديتويلر أن العلاقات الغريبة استمرت لسنوات، وربما تكون قد تطورت لأن الإناث من ذوات الذيل الأحمر وجدت القردة الزرقاء أكثر غرابة من أنواعها الخاصة.وأضافت موضحة أن "مجتمعا مختلط الجنس من القردة حمراء الذيل ازدهر في المنطقة أولا، وربما وصلت القردة الزرقاء بعد طردها من مجموعاتها الخاصة نتيجة الوصول إلى مرحلة النضج الجنسي".وتعتقد الأستاذة ديتويلر أن دراسة كيفية تعايش النوعين واندماجهما، يمكن أن تساعد في فهم التهجين بشكل عام.المصدر: إنديبندنت
المصدر: إنديبندنت
ملصقات
اقرأ أيضاً
تعرف على فوائد التردد قبل اتخاذ القرارات
منوعات
منوعات
تحذيرات من استغلال المتحرشين للأطفال بتقنيات الذكاء الاصطناعي
منوعات
منوعات
تحذيرات من مواقع إلكترونية تستخدم لاختراق حسابات “تليغرام”
منوعات
منوعات
طريقة بسيطة ومثبتة علميا لكشف الكذب
منوعات
منوعات
أفضل ألوان الملابس لكل تدرجات الشعر
منوعات
منوعات
“أبل” تسحب واتساب وثريدز من متجرها الإلكتروني في الصين
منوعات
منوعات
وريثة العرش الهولندي تعيد قضية مدبر جريمة “لاكريم” بمراكش إلى الواجهة
منوعات
منوعات