علوم

كيف تحمي نفسك من إشعاعات الهاتف المحمول


كشـ24 نشر في: 12 فبراير 2019

وضعت شركة "Statista" قائمة لمعدل الإشعاعات التي تصدرها الهواتف الذكية، وتصدرت القائمة ثلاثة هواتف من شركة "Xiaomi" من حيث الأعلى على مستوى إصدار الإشعاعات.تناقل العديد من الأشخاص عبر وسائل التواصل الاجتماعي خطر هذه الإشعاعات على صحة الجسم البشري. عبر هذه المقالة على موقع "سبوتنيك"، سوف تتعرف على مدى خطورة هذه الإشعاعات وكيفية الحماية منها.يحاول العلماء، منذ سنوات عديدة، الإجابة على هذه الأسئلة، ولكن لا يوجد إلى الآن دراسة علمية تجيب بشكل مقنع وتضع حدا لهذه القضية.المعروف إلى الآن أن الهواتف المحمولة تصدر موجات كهرمغنطيسية في نطاق التردد اللاسلكي، والتي تصنف على أنها إشعاعات مؤينة (هي إشعاعات ذات طاقة عالية تعمل على تأيين الوسط الذي تمر فيه بسبب اصطدام الشعاع بذرات الوسط مما يؤدي إلى طرد بعض إلكترونات الذرات وتكوّن الأيونات في الوسط).وهذه الموجات هي أضعف بكثير من الإشعاعات المؤينة الأخرى مثل الأشعة السينية والأشعة فوق البنفسجية وأشعة غاما والتي يمكنها أن تخترق أنسجة الجسم وتسبب ضررا للخلايا عن طريق تغيير بنية الحمض النووي. ومع ذلك، لم يتم بعد دراسة التأثير الكامل لهذا النوع من الإشعاع على جسم الإنسان. ومن المعروف أيضا أن الإشعاعات المؤينة الصادرة عن الهواتف المحمولة لا تحتوي على طاقة كافية لإتلاف بنية الحمض النووي بشكل مباشر على المستوى الخلوي.ومع ذلك، وفقا للمعلومات التي نشرها الموقع الإلكتروني للجمعية الأمريكية للسرطان (ACS)، فإن الهواتف المحمولة قد تزيد من خطر الإصابة بأورام الدماغ والأورام الأخرى في الرأس والرقبة.حيث يمكن لموجات الراديو، في حال كانت كثافتها عالية، تسخين أنسجة الجسم، وعلى هذا المبدأ تعمل أجهزة الميكروويف.على الرغم من حقيقة أن الطاقة المنبعثة من الهواتف المحمولة ضعيفة جدا، وأنها لا تكفي لرفع درجة حرارة الجسم البشري، أوضح الباحثون من الجمعية الأمريكية للسرطان أنها لا تشكل تهديدا على صحة الإنسان، ولكن ينصحون باستخدام أقل قدر للهواتف الذكية.وفي وقت سابق، نشر موقع "ديجتال تريندز" التقني المتخصص قائمة بالهواتف الأكثر على مستوى الإشعاع، والهواتف الأقل على مستوى الإشعاع، والتي أجراها بالتعاون مع المكتب الاتحاد الألماني.الجدير بالذكر أن أقوى أشعة تقوم الهواتف المحمولة بإصدارها تتواجد في هوائي الإرسال، والذي يكون داخل هيكل الهاتف. وأن الأمواج تفقد الطاقة وتضعف عندما تبتعد عن الهاتف.يضع معظم المستخدمين، أثناء استخدامهم الهاتف الذكي، بالقرب من الأذن، ، ولكن كلما اقترب الهوائي من الرأس، كلما ارتفع التأثير المتوقع للإشعاعات الصادرة.ووفقا للعلماء، فإن الأنسجة الأقرب إلى الهاتف تمتص طاقة أكبر من تلك الموجودة في أماكن أبعد، وهناك طرق تساعد على تقليل التأثيرات الضارة:إجلس بعيدا عن الهاتف، وابتعد قدر الإمكان عن الأماكن التي تكون فيها التغطية سيئة، كون الهاتف يحتاج المزيد من الطاقة للحصول على الإشارة.اختيار هواتف ذات معدل إصدار إشعاعات منخفض، يمكنك التعرف عليها عبر القائمة السابقة.والجدير بالذكر، للتحقق من مستوى الإشعاع الخاص بهاتفك، انظر إلى الإرشادات المرفقة، أو على موقع الشركة المصنعة، حيث سوف تجد جميع المعلومات الخاصة بذلك. 

سبوتنيك

وضعت شركة "Statista" قائمة لمعدل الإشعاعات التي تصدرها الهواتف الذكية، وتصدرت القائمة ثلاثة هواتف من شركة "Xiaomi" من حيث الأعلى على مستوى إصدار الإشعاعات.تناقل العديد من الأشخاص عبر وسائل التواصل الاجتماعي خطر هذه الإشعاعات على صحة الجسم البشري. عبر هذه المقالة على موقع "سبوتنيك"، سوف تتعرف على مدى خطورة هذه الإشعاعات وكيفية الحماية منها.يحاول العلماء، منذ سنوات عديدة، الإجابة على هذه الأسئلة، ولكن لا يوجد إلى الآن دراسة علمية تجيب بشكل مقنع وتضع حدا لهذه القضية.المعروف إلى الآن أن الهواتف المحمولة تصدر موجات كهرمغنطيسية في نطاق التردد اللاسلكي، والتي تصنف على أنها إشعاعات مؤينة (هي إشعاعات ذات طاقة عالية تعمل على تأيين الوسط الذي تمر فيه بسبب اصطدام الشعاع بذرات الوسط مما يؤدي إلى طرد بعض إلكترونات الذرات وتكوّن الأيونات في الوسط).وهذه الموجات هي أضعف بكثير من الإشعاعات المؤينة الأخرى مثل الأشعة السينية والأشعة فوق البنفسجية وأشعة غاما والتي يمكنها أن تخترق أنسجة الجسم وتسبب ضررا للخلايا عن طريق تغيير بنية الحمض النووي. ومع ذلك، لم يتم بعد دراسة التأثير الكامل لهذا النوع من الإشعاع على جسم الإنسان. ومن المعروف أيضا أن الإشعاعات المؤينة الصادرة عن الهواتف المحمولة لا تحتوي على طاقة كافية لإتلاف بنية الحمض النووي بشكل مباشر على المستوى الخلوي.ومع ذلك، وفقا للمعلومات التي نشرها الموقع الإلكتروني للجمعية الأمريكية للسرطان (ACS)، فإن الهواتف المحمولة قد تزيد من خطر الإصابة بأورام الدماغ والأورام الأخرى في الرأس والرقبة.حيث يمكن لموجات الراديو، في حال كانت كثافتها عالية، تسخين أنسجة الجسم، وعلى هذا المبدأ تعمل أجهزة الميكروويف.على الرغم من حقيقة أن الطاقة المنبعثة من الهواتف المحمولة ضعيفة جدا، وأنها لا تكفي لرفع درجة حرارة الجسم البشري، أوضح الباحثون من الجمعية الأمريكية للسرطان أنها لا تشكل تهديدا على صحة الإنسان، ولكن ينصحون باستخدام أقل قدر للهواتف الذكية.وفي وقت سابق، نشر موقع "ديجتال تريندز" التقني المتخصص قائمة بالهواتف الأكثر على مستوى الإشعاع، والهواتف الأقل على مستوى الإشعاع، والتي أجراها بالتعاون مع المكتب الاتحاد الألماني.الجدير بالذكر أن أقوى أشعة تقوم الهواتف المحمولة بإصدارها تتواجد في هوائي الإرسال، والذي يكون داخل هيكل الهاتف. وأن الأمواج تفقد الطاقة وتضعف عندما تبتعد عن الهاتف.يضع معظم المستخدمين، أثناء استخدامهم الهاتف الذكي، بالقرب من الأذن، ، ولكن كلما اقترب الهوائي من الرأس، كلما ارتفع التأثير المتوقع للإشعاعات الصادرة.ووفقا للعلماء، فإن الأنسجة الأقرب إلى الهاتف تمتص طاقة أكبر من تلك الموجودة في أماكن أبعد، وهناك طرق تساعد على تقليل التأثيرات الضارة:إجلس بعيدا عن الهاتف، وابتعد قدر الإمكان عن الأماكن التي تكون فيها التغطية سيئة، كون الهاتف يحتاج المزيد من الطاقة للحصول على الإشارة.اختيار هواتف ذات معدل إصدار إشعاعات منخفض، يمكنك التعرف عليها عبر القائمة السابقة.والجدير بالذكر، للتحقق من مستوى الإشعاع الخاص بهاتفك، انظر إلى الإرشادات المرفقة، أو على موقع الشركة المصنعة، حيث سوف تجد جميع المعلومات الخاصة بذلك. 

سبوتنيك



اقرأ أيضاً
الصين.. اكتشاف فيروسين خطيرين في الخفافيش!
اكتشف علماء الأحياء الجزيئية الصينيون 24 فيروسا غير معروف سابقا في أجسام الخفافيش التي تعيش في مقاطعة يونان جنوب الصين، وتم تحديد فيروسين يشبهان العوامل المسببة لحمى هيندرا ونيباه. وتشير المجلة العلمية PLoS Pathogens إلى أن هذه العوامل الممرضة يمكن أن تسبب تفشي عدوى حيوانية المنشأ جديدة عند اتصال الخفافيش بالبشر. ويقول الباحثون: "حللنا مجموعة من العوامل الممرضة الموجودة في كلى الخفافيش التي تعيش في أراضي مقاطعة يوننان بالقرب من بساتين القرى وفي الكهوف المجاورة. وخلال هذا التحليل، حددنا عاملين ممرضين في آن واحد، قريبين جدا من فيروسي هيندرا ونيباه، اللذين قد يؤدي اختراقهما لمجموعات الحيوانات الأليفة أو البشر إلى عواقب وخيمة". وقد درس العلماء كليتي 142 خفاشا من عشرة أنواع من خمس مناطق في يوننان. وباستخدام طرق تسلسل الحمض النووي عالية الإنتاجية، اكتشف العلماء أن 24 منها لم تكن معروفة من قبل للعلم، وكذلك نوعين من البكتيريا أحدهما لم يكن معروفا في السابق ونوعا جديدا من الكائنات البسيطة- البروتوزوا- كلوسيلا يونانينسيس( clausella yunnanensis) وأثار اهتمام العلماء بصورة خاصة فيروسان جديدان من جنس فيروس هينيبا (Henipavirus)، وهو نفس الفيروس الذي يشمل فيروسات نيباه وهندرا، المعروفين بارتفاع معدل الوفيات بين البشر. وقد عثر على الفيروسات المكتشفة في الخفافيش الآكلة للفاكهة التي تعيش بالقرب من البساتين، بالقرب من المستوطنات البشرية، لأن الفيروسات من هذا النوع يمكن أن تنتقل عن طريق البول، لذلك يحذر الباحثون من خطر الإصابة بالعدوى من خلال الفاكهة الملوثة.
علوم

بالأدلة التجريبية.. إثبات وجود ذكاء جماعي لدى النمل!
من بين عشرات الآلاف من أنواع النمل طورت بعضها سلوكيات "ذكية" مدهشة مثل الزراعة، وتربية الماشية، والعمليات الجراحية، و"القرصنة"، والتباعد الاجتماعي، وبناء عمارات معقدة. وأبرز هذه السلوكيات تتمثل بـ: الزراعة: حيث تقوم بعض أنواع النمل بزراعة الفطريات وتغذيتها تربية الماشية: عبر رعاية حشرات المن واستغلال إفرازاتها العمليات الجراحية: مثل خياطة جروح أفراد المستعمرة القرصنة: من خلال غزو مستعمرات نمل أخرى وسرقة مواردها التباعد الاجتماعي: كإجراء وقائي ضد انتشار الأمراض الهندسة المعمارية: ببناء مستعمرات متعددة الطوابق بأنظمة تهوية متقنة مع ذلك، يبدو دماغ النملة الذي لا يتجاوز حجمه حبة خشخاش ويحتوي على حجم من 250 ألفا إلى مليون خلية عصبية (مقابل 86 مليارا لدى الإنسان) بسيطا جدا، مقارنة بهذه الإنجازات. واكتشف باحثون من إسرائيل وسويسرا كيف تتحد هذه "الأدمغة المجهرية" لتشكل ذكاء سربيا قادرا على التخطيط الاستراتيجي. ونُشرت نتائج الدراسات في مجلة Frontiers in Behavioral Neuroscience. وألهمت الباحثين أرصاد غير متوقعة في الطبيعة، حيث لاحظوا أن نملات فردية تستخدم فكها العلوية لإزالة الحجارة الصغيرة من حول المجموعات التي تنقل فريسة كبيرة بشكل جماعي. وقال البروفيسور أوفر فاينرمان من معهد "وايزمان": "عندما رأينا لأول مرة النمل يزيل عقبات صغيرة من طريق حمولة يجري نقلها، دهشنا حقا، ويبدو أن هذه الكائنات الصغيرة تتنبأ بصعوبات تنتظرها في الطريق وتحاول مساعدة رفاقها مسبقا". وكما لاحظ العلماء، فإن هذا الذكاء يتجلى على مستوى المستعمرة بأكملها، وليس على مستوى نملة واحدة، إذ تستجيب كل نملة لإشارات بسيطة، مثل آثار الفيرومونات الطازجة، من دون إدراك هدف عام، لكنها تحقق معا نتائج معقدة وهادفة. ومن أجل دراسة هذا السلوك، أجرى الباحثون سلسلة من 83 تجربة، شاركت فيها مستعمرة من النمل "المجنون" (Paratrechina longicornis ) الذي يعيش في المعهد. واستُخدموا كرات بلاستيكية قطرها 1.5 ملليمتر (نصف طول جسم النملة) كعوائق تُعيق طريق الحشرات. أما الطُعم فتم هنا استخدام حبيبات طعام القطط الذي يُفضله النمل بشدة. ومثل العديد من أنواع النمل، تنشر P. longicornis معلومات عن وجود فريسة كبيرة بين أفراد المستعمرة عبر مسارات فيرومونية، فهي تتحرك بشكل فوضوي (ومن هنا جاءت تسميتها "مجنونة")، وتلمس بطونها الأرض كل 0.2 ثانية، تاركة قطرة صغيرة من الفيرومون. ويجذب هذا الفيرومون عمالا آخرين بسرعة نحو الطعام. لكن العلماء اكتشفوا هنا أنه يلعب أيضا دورا محوريا في سلوك التطهير. وأظهرت الدراسة أن النمل العامل غالبا ما يزيل الكرات عند بُعد 40 مم تقريبا عن الطعام باتجاه العش. حيث ينقل هذه الكرات إلى مسافة تصل إلى 50 مم، مُزيلا إياها من الطريق المؤدي إلى العش. وسجل أحدها رقما قياسيا بإزالة 64 عائقا على التوالي. "وتشير هذه النتائج إلى أن انطباعنا الأولي كان خاطئا، ففي الواقع، لا يفهم النمل العامل الوضع على الإطلاق. وينشأ هذا السلوك الذكي على مستوى المستعمرة ككل، وليس على مستوى الأفراد. وكل نملة تتبع إشارات بسيطة، مثل العلامات الشمية الطازجة التي تتركها نملات أخرى بدون حاجة لفهم الصورة الكاملة، لكن جماعيّا فإنها تعطي نتيجة ذكية هادفة"، هذا ما خلصت إليه الدكتورة دانييل ميرش الباحثة في مرحلة ما بعد الدكتوراه في المعهد. المصدر: روسيا اليوم عن Naukatv.ru
علوم

العثور على نوع جديد من الثدييات من عصر الديناصورات في منغوليا
عثر فريق دولي من علماء الحفريات على أحفورة في صحراء غوبي في منغوليا لنوع غير معروف من الثدييات عاش في العصر الطباشيري الذي امتد من 100 مليون سنة إلى حوالي 66 مليون سنة مضت.وأفادت مجلة " Acta Palaeontologica Polonica" بأن العلماء أطلقوا على الحيوان الجديد الذي يبلغ حجمه حجم الفأر تقريبا، اسم "رافجا إيشي" ( Ravjaa ishiii).ويذكر أن العلماء عثروا في عام 2019، على جزء من الفك السفلي يبلغ طوله سنتيمترا واحدا فقط.وأظهر التحليل أن الحيوان ينتمي إلى عائلة Zhelestidae؛ وهي ثدييات قديمة من العصر الطباشيري، ولكن الشكل الفريد للفك والأضراس العالية يميزه عن الممثلين الآخرين للمجموعة، ما جعل من الممكن تحديد جنس ونوع منفصلين.ويغير هذا الاكتشاف، الذي هو الأول لـ "Zhelestidae " في منغوليا، فكرة توزيع هذه الحيوانات، حيث كان يعتقد في السابق أنها تعيش بشكل رئيسي في المناطق الساحلية، لكن "رافجا إيشي" يثبت أنها عاشت أيضا في أعماق المناطق القارية.
علوم

حقن الذهب في العين.. تقنية جديدة للحفاظ على البصر
كشفت دراسة جديدة تم تطبيقها على الفئران في الولايات المتحدة أن حقن الذهب في العين قادر على علاج التنكس البقعي المرتبط بالعمر (AMD) ومشاكل العين الأخرى. ويؤثر التنكس البقعي على الملايين في جميع أنحاء العالم ويزداد احتماله مع تقدمنا في العمر، ويتسبب في ضبابية الرؤية ومشاكل أخرى. ويقول المهندس الحيوي جياروي ني، من جامعة براون في ولاية رود آيلاند: "هذا نوع جديد من دعامات الشبكية لديه القدرة على استعادة الرؤية المفقودة بسبب التنكس الشبكي دون الحاجة إلى جراحة مُعقدة أو تعديل جيني، نعتقد أن هذه التقنية قد تُحدث نقلة نوعية في أساليب علاج حالات التنكس الشبكي". كيف يعمل العلاج الجديد؟ يتم دمج جزيئات نانوية من الذهب دقيقة جدا، أرق من شعرة الإنسان آلاف المرات، مع أجسام مضادة تستهدف خلايا معينة في العين، ثم يتم حقنها في الغرفة الزجاجية المليئة بالهلام بين الشبكية وعدسة العين. وبعد ذلك، يتم استخدام جهاز ليزر صغير بالأشعة تحت الحمراء لتحفيز هذه الجزيئات النانوية وتنشيط الخلايا المحددة بنفس الطريقة التي تعمل بها الخلايا الحساسة للضوء. وعلى الفئران التي تم اختبار العلاج عليها، والتي تم تعديلها لتصيبها اضطرابات شبكية، كان العلاج فعالا في استعادة الرؤية جزئيا على الأقل (من الصعب إجراء اختبار رؤية كامل على الفئران)، حسبما ذكر موقع "ساينس أليرت" العلمي. وأوضح ني نتائج التجربة قائلا: "أظهرنا أن الجزيئات النانوية يمكن أن تبقى في الشبكية لعدة أشهر دون سمية كبيرة، وأثبتنا أنها يمكن أن تحفز النظام البصري بنجاح. وهذا أمر مشجع للغاية للتطبيقات المستقبلية". وكما هو الحال في معظم الدراسات على الفئران، فهناك فرصة جيدة لترجمة النتائج وتطبيقها على البشر، لكن ذلك سيستغرق بعض الوقت للوصول إلى استخدام آمن يمكن للسلطات الصحية الموافقة عليه.
علوم

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 10 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة