
في الوقت الذي قررت فيه فرنسا إغلاق 22 مدرسة في عدة مدن بسبب ظهور إصابات بفيروس كوفيد 19 مع بدء الموسم الدراسي، تضع الآلاف من الأسر المغربية التي اختارت التعليم الحضوري يدها على قلوبها خوفا من إصابة فلدات أكبادها بفيروس كورونا وهو ما يطرح أكثر من علامة استفهام حول نجاعة الإجراءات والتدابير التي اتخذتها وزارة أمزازي لمواجهة المخاطر المحدقة.ويتساءل متتبعون للشأن التربوي، إذا كانت وزارة التربية الوطنية الفرنسية لم تستطع منع ظهور إصابات بفيروس كوفيد 19 وسط 22 مدرسة مع انطلاق الموسم الدراسي وفي أوساط التلاميذ وعمال المدارس من معلمين وإداريين والأعوان، فكيف ستمنع وزارة أمزازي عدم ظهور بؤر وبائية في المدارس المغربية في ظل الإمكانات المرصودة؟.وحذرت العديد من الهيئات النقابية والتربوية والمدنية، في وقت سابق من القرار الذي اتخذته وزارة التربية والتعليم بالمغرب والقاضي بمنح الأسر حرية الاختيار بين التعليم عن بعد والتعليم الحضوري، وهو ما اعتبرته قرارا خطيرا قد يساهم في تفاقم الوضعية الوبائية بالمغرب.واعتبرت الهيئات ذاتها إن دينامية انتشار وباء فيروس كورونا أصبحت معروفة، فكلما كثر التنقل والاختلاط والتجمعات البشرية فإن ذلك يساهم في خلق بيئة مناسبة لانتقال العدوى والدليل على ذلك ما حدث في المغرب بسبب تجمعات عيد الأضحى وتنقلات العطلة الصيفية حيث قفزت أرقام الإصابات بفيروس كورونا إلى ما يفوق 1600 إصابة يوميا، فهل ستتحرك وزارة أمزازي سريعا لتدارك النقائص أم أن قرارات إغلاق المدارس لا محيد عنها ولو بعد حين؟.
في الوقت الذي قررت فيه فرنسا إغلاق 22 مدرسة في عدة مدن بسبب ظهور إصابات بفيروس كوفيد 19 مع بدء الموسم الدراسي، تضع الآلاف من الأسر المغربية التي اختارت التعليم الحضوري يدها على قلوبها خوفا من إصابة فلدات أكبادها بفيروس كورونا وهو ما يطرح أكثر من علامة استفهام حول نجاعة الإجراءات والتدابير التي اتخذتها وزارة أمزازي لمواجهة المخاطر المحدقة.ويتساءل متتبعون للشأن التربوي، إذا كانت وزارة التربية الوطنية الفرنسية لم تستطع منع ظهور إصابات بفيروس كوفيد 19 وسط 22 مدرسة مع انطلاق الموسم الدراسي وفي أوساط التلاميذ وعمال المدارس من معلمين وإداريين والأعوان، فكيف ستمنع وزارة أمزازي عدم ظهور بؤر وبائية في المدارس المغربية في ظل الإمكانات المرصودة؟.وحذرت العديد من الهيئات النقابية والتربوية والمدنية، في وقت سابق من القرار الذي اتخذته وزارة التربية والتعليم بالمغرب والقاضي بمنح الأسر حرية الاختيار بين التعليم عن بعد والتعليم الحضوري، وهو ما اعتبرته قرارا خطيرا قد يساهم في تفاقم الوضعية الوبائية بالمغرب.واعتبرت الهيئات ذاتها إن دينامية انتشار وباء فيروس كورونا أصبحت معروفة، فكلما كثر التنقل والاختلاط والتجمعات البشرية فإن ذلك يساهم في خلق بيئة مناسبة لانتقال العدوى والدليل على ذلك ما حدث في المغرب بسبب تجمعات عيد الأضحى وتنقلات العطلة الصيفية حيث قفزت أرقام الإصابات بفيروس كورونا إلى ما يفوق 1600 إصابة يوميا، فهل ستتحرك وزارة أمزازي سريعا لتدارك النقائص أم أن قرارات إغلاق المدارس لا محيد عنها ولو بعد حين؟.
ملصقات
#كورونا

#كورونا

#كورونا

#كورونا

مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

