التعليقات مغلقة لهذا المنشور
رياضة
“كمال الصالحي” يرد بقوة على” الدميعي” ويعيد الإعتبار للكوكب المراكشي
نشر في: 27 ديسمبر 2015
درس آخر يتلقاه فريق "الكوكب المراكشي للكبار" هذه المرة من أشبال المدرب " كمال الصالحي " بعد إنتصار فريقه ب 4 أهداف مقابل هدف واحد على حساب فريق أمل الإتحاد الرياضي لطنجة ضمن منافسات الدورة 13 من بطولة الأمل في كرة القدم.
وبالعودة إلى تفاصيل المباراة الي أجريت بين الفريقين صبيحة السبت 26 دجنبر 2015 بمركز التكوين باب دكالة بمراكش، فقد تمكن لاعبوا الفريق الطنجاوي من تسجيل هدف السبق عن طريق ضربة جزاء في الدقيقة 32، بيد أن أشبال " كمال الصالحي" رجعوا بقوة كبيرة في زمن الجولة الثانية وتمكنوا وبالروح الجماعية والإنضباط داخل رقعة الملعب من قلب سيناريو المباراة وسجلوا 4 أهداف دون سابق إشعار في مرمى الفريق الطنجاوي من توقيع كل من " سفيان بن قرعاش"و"الجوبي"و اللاعب" الواثيق" بالإضافة الى اللاعب" ساميك".
نتيجة الإنتصار وبهذه الحصة الكبيرة غطت وبشكل كبير على مهزلة الجمعة الماضي أمام الفريق الأول" لإتحاد طنجة"، الذي سجل هزيمة أخرى في أرشيف الفريق المراكشي أمام حسرة جماهيره التي ساندته بالآلاف، فعدد منها نادت بإدخال لاعبي فريق الأمل عوض اللاعبين الأساسيين خلال المبارتين القادمتين أمام "الفتح الرباطي"و"النادي القنيطري"، بعد وصولهم رفقة مدربهم إلى الباب المسدود.
وإرتباطا بمباراة "أمل الكوكب المراكشي" و"الإتحاد الرياضي لطنجة"، فقد شهدت مشاركة كل من " المهدي الزبيري" و" إسماعيل كوشام "و" عبد الخالق أيت أورحبي" بعد خلافات بينهم وبين المدرب الذي شرع في تطبيق نظام خاص به دون مراعاة الوضعية الصعبة لفريقه، فالكل كان ينتظر دخول اللاعبين الثلاث في مواجهة الفريق الطنجاوي، غير أن " الدميعي" مازال في حالة شرود وعدم القدرة على إتخاذ القرارات المناسبة في الوقت المناسب بعد توالي الهزائم على أرض سوس العالمة، فهل إرجاع اللاعبين الثلاث إلى فئة الأمل كان هو الحل؟ أمام ما وصل إليه الفريق !!!!!!!.
أخبار تروج من داخل الفريق ووصل صداها الى خارج مراكش، تفيد أن اللاعبين متذمرين وغير راضين على هذا الوضع الذي وصل إليه "الكاسم " يتحمل جزءا كبيرا منه المدرب، الذي لم يعد بمقدوره إضافة أي شئ لهم في الوقت الراهن، حيث كان أجدر به أن يتمسك بإستقالته التي سبق وأن قدمها في آواخر الموسم الماضي والخروج برأس مرفوع عوض لعبة " الكر والفر" التي وضع فيها الكاسم على مدى 5 أشهر الماضية.
جمهور فارس النخيل، إستبشر خيرا بعودة فريقه للعب داخل ملعبه التاريخي أمام "الإتحاد الرياضي لطنجة"وإن كان هذا القرار قد جاء متأخرا وبشكل كبير مع العلم أنه أتخذ من طرف " الدميعي" الذي تسبب في مصاريف باهضة ل"الكاسم" وهو الذي خرج رئيسه الجديد بتصريحات حول الشروع في البحث عن الموارد المالية، فهل الكوكب أحسن حال من الفريق الثاني في قسم النخبة "الأولمبيك المراكشي" الذي لعب مبارياته بملعب الحارثي أم أن المدرب المحترم قادم من كوكب آخر ولايريد مواجهة الجماهير العاشقة لفريقها بعد حرمانه لها من متابعتهم والإطلاع على تقنياتهم وإمكانياتهم أثناء حصص التداريب لما يزيد عن 4 سنوات الأخيرة، أم هو تخوف من مواجهته لهم.
وضع سيكون أصعب في مرحلة الإياب إن إستمر المدرب في هذا النسق الخاص به، ومع دخول الميركاتو الشتوي الذي تحضر فيه الفرق كل إمكانياتها، والكوكب المراكشي لم يصلح بعد بيته الداخلي ولم يحصل على قانونيته "أوكل واحد كلغي بلغاه وبالطريقة التي تعجبه"، والجميع يتفرج على هذه المسرحية المقدمة إلى الجمهور وبإخراج متعدد، فهل سيتجه الجمهور المراكشي العاشق للعبة كرة القدم إلى فريق بديل في زمن الفرجة الكروية؟ وهل مراكش لم تستطع إنجاب فرق أخرى تعوض هذا الوضع الذي أصبح عليه الفريق الأول بالمدينة بالرغم من كثرتها أم أن دوريات فرق الأحياء والأقسام الشرفية ستكون هي الخيار في الوقت الراهن للبحث عن الفرجة الكروية !!!!!!.
أحد مشجعي "الكوكب المراكشي" وهو يصب جام غضبه على هزيمة فريقه بملعب الحارثي أمام الفريق الطنجاوي علق على هذا الأمر بقوله " الكوكب ولات دار للعجزة أو لي بغا إشد التعاقد إيجي ليها.... والفاهم يفهم......
درس آخر يتلقاه فريق "الكوكب المراكشي للكبار" هذه المرة من أشبال المدرب " كمال الصالحي " بعد إنتصار فريقه ب 4 أهداف مقابل هدف واحد على حساب فريق أمل الإتحاد الرياضي لطنجة ضمن منافسات الدورة 13 من بطولة الأمل في كرة القدم.
وبالعودة إلى تفاصيل المباراة الي أجريت بين الفريقين صبيحة السبت 26 دجنبر 2015 بمركز التكوين باب دكالة بمراكش، فقد تمكن لاعبوا الفريق الطنجاوي من تسجيل هدف السبق عن طريق ضربة جزاء في الدقيقة 32، بيد أن أشبال " كمال الصالحي" رجعوا بقوة كبيرة في زمن الجولة الثانية وتمكنوا وبالروح الجماعية والإنضباط داخل رقعة الملعب من قلب سيناريو المباراة وسجلوا 4 أهداف دون سابق إشعار في مرمى الفريق الطنجاوي من توقيع كل من " سفيان بن قرعاش"و"الجوبي"و اللاعب" الواثيق" بالإضافة الى اللاعب" ساميك".
نتيجة الإنتصار وبهذه الحصة الكبيرة غطت وبشكل كبير على مهزلة الجمعة الماضي أمام الفريق الأول" لإتحاد طنجة"، الذي سجل هزيمة أخرى في أرشيف الفريق المراكشي أمام حسرة جماهيره التي ساندته بالآلاف، فعدد منها نادت بإدخال لاعبي فريق الأمل عوض اللاعبين الأساسيين خلال المبارتين القادمتين أمام "الفتح الرباطي"و"النادي القنيطري"، بعد وصولهم رفقة مدربهم إلى الباب المسدود.
وإرتباطا بمباراة "أمل الكوكب المراكشي" و"الإتحاد الرياضي لطنجة"، فقد شهدت مشاركة كل من " المهدي الزبيري" و" إسماعيل كوشام "و" عبد الخالق أيت أورحبي" بعد خلافات بينهم وبين المدرب الذي شرع في تطبيق نظام خاص به دون مراعاة الوضعية الصعبة لفريقه، فالكل كان ينتظر دخول اللاعبين الثلاث في مواجهة الفريق الطنجاوي، غير أن " الدميعي" مازال في حالة شرود وعدم القدرة على إتخاذ القرارات المناسبة في الوقت المناسب بعد توالي الهزائم على أرض سوس العالمة، فهل إرجاع اللاعبين الثلاث إلى فئة الأمل كان هو الحل؟ أمام ما وصل إليه الفريق !!!!!!!.
أخبار تروج من داخل الفريق ووصل صداها الى خارج مراكش، تفيد أن اللاعبين متذمرين وغير راضين على هذا الوضع الذي وصل إليه "الكاسم " يتحمل جزءا كبيرا منه المدرب، الذي لم يعد بمقدوره إضافة أي شئ لهم في الوقت الراهن، حيث كان أجدر به أن يتمسك بإستقالته التي سبق وأن قدمها في آواخر الموسم الماضي والخروج برأس مرفوع عوض لعبة " الكر والفر" التي وضع فيها الكاسم على مدى 5 أشهر الماضية.
جمهور فارس النخيل، إستبشر خيرا بعودة فريقه للعب داخل ملعبه التاريخي أمام "الإتحاد الرياضي لطنجة"وإن كان هذا القرار قد جاء متأخرا وبشكل كبير مع العلم أنه أتخذ من طرف " الدميعي" الذي تسبب في مصاريف باهضة ل"الكاسم" وهو الذي خرج رئيسه الجديد بتصريحات حول الشروع في البحث عن الموارد المالية، فهل الكوكب أحسن حال من الفريق الثاني في قسم النخبة "الأولمبيك المراكشي" الذي لعب مبارياته بملعب الحارثي أم أن المدرب المحترم قادم من كوكب آخر ولايريد مواجهة الجماهير العاشقة لفريقها بعد حرمانه لها من متابعتهم والإطلاع على تقنياتهم وإمكانياتهم أثناء حصص التداريب لما يزيد عن 4 سنوات الأخيرة، أم هو تخوف من مواجهته لهم.
وضع سيكون أصعب في مرحلة الإياب إن إستمر المدرب في هذا النسق الخاص به، ومع دخول الميركاتو الشتوي الذي تحضر فيه الفرق كل إمكانياتها، والكوكب المراكشي لم يصلح بعد بيته الداخلي ولم يحصل على قانونيته "أوكل واحد كلغي بلغاه وبالطريقة التي تعجبه"، والجميع يتفرج على هذه المسرحية المقدمة إلى الجمهور وبإخراج متعدد، فهل سيتجه الجمهور المراكشي العاشق للعبة كرة القدم إلى فريق بديل في زمن الفرجة الكروية؟ وهل مراكش لم تستطع إنجاب فرق أخرى تعوض هذا الوضع الذي أصبح عليه الفريق الأول بالمدينة بالرغم من كثرتها أم أن دوريات فرق الأحياء والأقسام الشرفية ستكون هي الخيار في الوقت الراهن للبحث عن الفرجة الكروية !!!!!!.
أحد مشجعي "الكوكب المراكشي" وهو يصب جام غضبه على هزيمة فريقه بملعب الحارثي أمام الفريق الطنجاوي علق على هذا الأمر بقوله " الكوكب ولات دار للعجزة أو لي بغا إشد التعاقد إيجي ليها.... والفاهم يفهم......
ملصقات
اقرأ أيضاً
برشلونة يستهدف ضم أولمو نجم لايبزيغ
رياضة
رياضة
الكوكب المراكشي يعلن تضامنه مع نهضة بركان
رياضة
رياضة
ماراطون الرمال.. عزيزة العمراني تحرز لقب الدورة 38
رياضة
رياضة
مولودية وجدة يتضامن مع “الفريق البرتقالي”
رياضة
رياضة
الدورة الـ 38 لماراطون الرمال.. المغربي رشيد المرابطي بطلا للمرة العاشرة
رياضة
رياضة
الدكيك: تألق المنتخب يؤكد نجاح كرة القدم داخل القاعة بالمغرب
رياضة
رياضة
بيع المحروقات في ظروف خطيرة يهدد سلامة مواطنين بمراكش
رياضة
رياضة