
مجتمع
كلية اللغات والفنون بسطات..نقابة الـCDT تنتقد “الممارسات البائدة”
انتقدت النقابة الوطنية لموظفي التعليم العالي والأحياء الجامعية، التابعة لنقابة الكونفدرالية الديمقراطية لشغل ما أسمته بـ"الممارسات البائدة" في التعامل مع موظفات بكلية اللغات والفنون والعلوم الإنسانية بسطات. وحملت عميد الكلية وكاتبه العام "كامل المسؤولية فيما آلت إليه الأوضاع من احتقان وتوتر داخل المؤسسة".
وقال المكتب الجهوي للنقابة، في بيان توصلت الجريدة بنسخة منه، إن موظفة بالكلية تعرضت، في الآونة الأخيرة، لمضايقات وصفتها بالخطيرة. وذكرت بأن آخر هذه "الهجمات"، توصل الموظفة بـ"إنذار تعسفي بذريعة "عدم الإخبار بالتغيب""، على الرغم من أن مشاركة المعنية بالأمر في فعاليات الملتقى الوطني الأول للمرأة بالقطاع، تمت بعلم الإدارة وإخبارها المسبق.
وأشارت أيضا إلى أن الموظفة ذاتها تعرضت خلال الأسبوع المنصرم لـ"اعتداء لفظي سافر بلغ حد السب والقذف من طرف الكاتب العام للكلية"، واعتبرت بأن الأمر يشكل "انتهاكا صارخا للقوانين الوطنية والدولية المتعلقة بمحاربة كافة أشكال العنف المبني على النوع".
وذكرت بأن "هذه السلوكات الخطيرة في سياق عام موسوم باختلالات وتجاوزات إدارية مستمرة تعيشها الكلية منذ مدة، في ظل تسيير عشوائي يطبعه سوء التدبير وغياب الشفافية والمساواة، مما حوّل الكلية إلى بؤرة للتوتر الدائم الأمر الذي يتنافى ومبادئ الحكامة الجيدة التي تنادي بها الإصلاحات الجامعية".
انتقدت النقابة الوطنية لموظفي التعليم العالي والأحياء الجامعية، التابعة لنقابة الكونفدرالية الديمقراطية لشغل ما أسمته بـ"الممارسات البائدة" في التعامل مع موظفات بكلية اللغات والفنون والعلوم الإنسانية بسطات. وحملت عميد الكلية وكاتبه العام "كامل المسؤولية فيما آلت إليه الأوضاع من احتقان وتوتر داخل المؤسسة".
وقال المكتب الجهوي للنقابة، في بيان توصلت الجريدة بنسخة منه، إن موظفة بالكلية تعرضت، في الآونة الأخيرة، لمضايقات وصفتها بالخطيرة. وذكرت بأن آخر هذه "الهجمات"، توصل الموظفة بـ"إنذار تعسفي بذريعة "عدم الإخبار بالتغيب""، على الرغم من أن مشاركة المعنية بالأمر في فعاليات الملتقى الوطني الأول للمرأة بالقطاع، تمت بعلم الإدارة وإخبارها المسبق.
وأشارت أيضا إلى أن الموظفة ذاتها تعرضت خلال الأسبوع المنصرم لـ"اعتداء لفظي سافر بلغ حد السب والقذف من طرف الكاتب العام للكلية"، واعتبرت بأن الأمر يشكل "انتهاكا صارخا للقوانين الوطنية والدولية المتعلقة بمحاربة كافة أشكال العنف المبني على النوع".
وذكرت بأن "هذه السلوكات الخطيرة في سياق عام موسوم باختلالات وتجاوزات إدارية مستمرة تعيشها الكلية منذ مدة، في ظل تسيير عشوائي يطبعه سوء التدبير وغياب الشفافية والمساواة، مما حوّل الكلية إلى بؤرة للتوتر الدائم الأمر الذي يتنافى ومبادئ الحكامة الجيدة التي تنادي بها الإصلاحات الجامعية".
ملصقات