كلاب ضالة تثير رعب ساكنة مركز آسني بإقليم الحوز + صور
كشـ24
نشر في: 13 أكتوبر 2017 كشـ24
أصبح مشهد النفايات المنتشرة في كل مكان و"تجوال" الكلاب الضالة في الصباح الباكر وفي الساعات الأولى من الليل، مألوفا لدى سكان مركز جماعة آسني بإقليم الحوز.
وعبر عدد من قاطني الحي لـ كشـ24، عن تذمرهم من انتشار الروائح الكريهة بمركز الجماعة القروية آسني، نتيجة "المزبلة الشهيرة" التي تقع قرب السوق الأسبوعي، إضافة إلى عدم تنظيف أزبال الحي المجاورة لعدد من المقاهي الواقعة بعين المكان ، إلى جانب عدم قيام المصالح الجماعية بدورها المتمثل في حمايتهم من الكلاب الضالة التي تثير الرعب في أوساطهم، وخاصة لدى فئة الأطفال. حسب تعبيرهم.
ورغم مطالبة السكان، لمرات عديدة من مصالح الجماعة بضرورة التنظيف اليومي للنفايات، والقيام بحملات لمحاربة الكلاب الضالة، إلا أنها حسبهم لم تحرّك ساكنا، مما أدى إلى "فيضانها" وانتشار النفايات في كل أرجاء الحي تقريبا، “فنحن إلى جانب خطر نفايات المزبلة الشهيرة المحادية للوادي، أضيف إلى مشاكلنا هذا المشكل، مما جعلنا نخشى تأثيره على صحتنا وصحة أطفالنا، حيث يعاني العديد منا من أمراض الربو والحساسية".
وأشار هؤلاء في السياق نفسه، إلى خوفهم من "عضات" الكلاب الضالة، التي قد تؤدي إلى إصابتهم بالعديد من الأمراض "خاصة أن هذه الكلاب لم تطعّم وهي متشرّدة، مما يجعلها عرضة لكافة أنواع الأمراض، فعضاتها قد تكون قاتلة"، ناهيك عن حالات الخوف والرعب التي تنتاب البعض، خاصة الأطفال، عند رؤية كلاب برية كبيرة، تتشاجر أحيانا من أجل الظفر "بلقمة العيش من المزابل" أو لأسباب أخرى.
أصبح مشهد النفايات المنتشرة في كل مكان و"تجوال" الكلاب الضالة في الصباح الباكر وفي الساعات الأولى من الليل، مألوفا لدى سكان مركز جماعة آسني بإقليم الحوز.
وعبر عدد من قاطني الحي لـ كشـ24، عن تذمرهم من انتشار الروائح الكريهة بمركز الجماعة القروية آسني، نتيجة "المزبلة الشهيرة" التي تقع قرب السوق الأسبوعي، إضافة إلى عدم تنظيف أزبال الحي المجاورة لعدد من المقاهي الواقعة بعين المكان ، إلى جانب عدم قيام المصالح الجماعية بدورها المتمثل في حمايتهم من الكلاب الضالة التي تثير الرعب في أوساطهم، وخاصة لدى فئة الأطفال. حسب تعبيرهم.
ورغم مطالبة السكان، لمرات عديدة من مصالح الجماعة بضرورة التنظيف اليومي للنفايات، والقيام بحملات لمحاربة الكلاب الضالة، إلا أنها حسبهم لم تحرّك ساكنا، مما أدى إلى "فيضانها" وانتشار النفايات في كل أرجاء الحي تقريبا، “فنحن إلى جانب خطر نفايات المزبلة الشهيرة المحادية للوادي، أضيف إلى مشاكلنا هذا المشكل، مما جعلنا نخشى تأثيره على صحتنا وصحة أطفالنا، حيث يعاني العديد منا من أمراض الربو والحساسية".
وأشار هؤلاء في السياق نفسه، إلى خوفهم من "عضات" الكلاب الضالة، التي قد تؤدي إلى إصابتهم بالعديد من الأمراض "خاصة أن هذه الكلاب لم تطعّم وهي متشرّدة، مما يجعلها عرضة لكافة أنواع الأمراض، فعضاتها قد تكون قاتلة"، ناهيك عن حالات الخوف والرعب التي تنتاب البعض، خاصة الأطفال، عند رؤية كلاب برية كبيرة، تتشاجر أحيانا من أجل الظفر "بلقمة العيش من المزابل" أو لأسباب أخرى.