

مجتمع
ككل عام.. أولياء الامور يعقدون مهام المدارس تزامنا مع الدخول المدرسي
في كل سنة تظهر مجموعة من الاكراهات التي تواكب الدخول المدرسي، والتي غالبا ما تكون مرتبطة بتقصير اداري ما او مركزي، له صلة بالخصاص في الاطر التربوية او ما شابه، الا المثير ان بعض اولياء الامر يساهمون ايضا وبشكل كبير في هذه الاكراهات، من خلال مواكبتهم الفوضوية للدخول المدرسي.
ووفق ما عاينته "كشـ24" في هذا الاطار، فإن العشرات من اولياء الامور، يتضاعف لديهم منسوب الابوة والامومة، ويتصرفون بأنانية واضحة تجعلهم يتسابقون لحجز مكان في الصفوف الامامية، وسط الافواج البشرية التي تحتشد بشكل عشوائي امام جل المؤسسات التعلمية، خصوصا الابتدائية منها، حيث الكل يريد ان يطمئن على إبنه او إبنته، ولا يكترث للاخر، ما يعمق معاناة الاطر التربوية وحراس المؤسسات على الخصوص، لا سيما وان هذه الافواج البشرية تغلق ابواب المؤسسات المعنية، وتجعل من دخول وخروج التلاميذ امرا معقدا.
ورغم ان المظهر يتكرر كل سنة في الايام الاولى من الدخول المدرسي، مع رغبة الاباء في التأكد من ولوج ابنائهم او استقبالهم في الخروج، الا ان السلطات لا تواكب الامر مع المؤسسات المعنية، ولو بعنصر وحيد من القوات المساعدة، والذي قد يغير حضوره كل شي، مع وجود حاجزين حديدين يضمنان الولوج والخروج السلس لتلاميذ، ويجبر اوليائهم وخصوصا الامهات على التنحي جانبا اثناء هذه العملية، بدل مظاهر الفوضى التي يتسببن فيها خلال الاسبوع الاول من الدخول المدرسي.
في كل سنة تظهر مجموعة من الاكراهات التي تواكب الدخول المدرسي، والتي غالبا ما تكون مرتبطة بتقصير اداري ما او مركزي، له صلة بالخصاص في الاطر التربوية او ما شابه، الا المثير ان بعض اولياء الامر يساهمون ايضا وبشكل كبير في هذه الاكراهات، من خلال مواكبتهم الفوضوية للدخول المدرسي.
ووفق ما عاينته "كشـ24" في هذا الاطار، فإن العشرات من اولياء الامور، يتضاعف لديهم منسوب الابوة والامومة، ويتصرفون بأنانية واضحة تجعلهم يتسابقون لحجز مكان في الصفوف الامامية، وسط الافواج البشرية التي تحتشد بشكل عشوائي امام جل المؤسسات التعلمية، خصوصا الابتدائية منها، حيث الكل يريد ان يطمئن على إبنه او إبنته، ولا يكترث للاخر، ما يعمق معاناة الاطر التربوية وحراس المؤسسات على الخصوص، لا سيما وان هذه الافواج البشرية تغلق ابواب المؤسسات المعنية، وتجعل من دخول وخروج التلاميذ امرا معقدا.
ورغم ان المظهر يتكرر كل سنة في الايام الاولى من الدخول المدرسي، مع رغبة الاباء في التأكد من ولوج ابنائهم او استقبالهم في الخروج، الا ان السلطات لا تواكب الامر مع المؤسسات المعنية، ولو بعنصر وحيد من القوات المساعدة، والذي قد يغير حضوره كل شي، مع وجود حاجزين حديدين يضمنان الولوج والخروج السلس لتلاميذ، ويجبر اوليائهم وخصوصا الامهات على التنحي جانبا اثناء هذه العملية، بدل مظاهر الفوضى التي يتسببن فيها خلال الاسبوع الاول من الدخول المدرسي.
ملصقات
