

مجتمع
“كشـ24” تكشف معطيات حصرية ومثيرة حول سويدية تستنفر سلطات شيشاوة
تعيش مواطنة سويدية منذ شهور في مدينة شيشاوة، ما يشبه حالة التشرد بعد علاقة ربطتها بشاب من ابناء المنطقة منذ سنوات، إنتهت بطرده من اوروبا والتحاقها به بشيشاوة للزواج به.وحسب المعطيات الحصرية التي توصلت بها "كشـ24"، فإن المعنية بالامر المدعوة "يوهانا اندريسون" والمزدادة في 1986، دخلت المغرب في بداية يناير من السنة الجارية من أجل الالتحاق بعشيقها المغربي الذي طرد من اوروبا، ومباشرة بعد وصولها لمدينة شيشاوة لملاقاة عشيقها الذي وعدها بالزواج، و الاستقرار في المغرب، غادر الاخير بشكل غامض المدينة بعد يوم من وصولها، تاركا اسرته تعاني مع المواطنة السويدية التي فضلت مواصلة الانتظار الى ما لا نهاية.وتضيف المصادر، ان المعنية بالامر صارت تقضي الليل في معظم الاحيان في الشارع، و في احيان اخرى تفرض نفسها على اسرة عشيقها بالقوة، مستغلة طيبة ابناء المنطقة ومجانية العيش بينهم تعاطفا معها، الا ان طول المدة التي قضتها بشيشاوة جعلتها تتمادى في تصرفاتها وفق تعبير شهود عيان، حيث صارت تفرض نفسها وترفض الالتزام بالنظام، ما أحدث استنفارا وسط السلطات المحلية بالمدينة، التي خصصت اعوانا لمراقبتها طيلة الوقت، في انتظار اجراءات ترحيلها، خشية تعرضها في انتظار ذلك لاي مكروه.ووفق المصادر ذاتها فإن السفارة السودية في المغرب، دخلت الاسبوع الماضي على الخط، خصوصا بعدما صارت المواطنة السويدية متابعة قضائيا على اثر تسببها في فوضى باحدى الحانات بمدينة الصويرة، بعد رفضها اداء ما تناولته من ماكولات وخمور، حيث تم تقديمها امام انظار النيابة العامة، وتقرر متابعتها في حالة سراح، على ان تكون اولى جلسات محاكمتها في 6 شتنبر المقبل،وقد تم في هذا الاطار ايفاد احد مهنيي السياحة المعروفين بمراكش، من طرف السفارة السويدية لمدينة شيشاوة، حيث وقف على وضعية المعنية بالامر وملابسات تواجدها في المدينة منذ يناير الماضي، كما وقف على المعطيات المتوفرة لدى السلطات في هذا الشأن، بعد التواصل المباشر معها بصفته متعاونا مع السفارة السويدية.وتشير المعطيات التي توصلت بها "كشـ24" ان السفارة السويدية قامت بالاتصال باقارب المواطنة السويدية من اجل ايفاد احد افراد عائلتها لاصطحابها للوطن، وفي حالة تعذر الامر، من المنتظر ان تباشر السفارة بتنسيق مع السلطات ومصالح الامن، اجراءات ترحيلها بالقوة الى بلدها، بعد تسببها في العديد من المشاكل التي استنفرت السلطات، علما ان الانباء تشير الى ان عشيقها المختفي، شوهد في مدينة طنجة حيث ينتظر الفرصة للهجرة بشكل سري لاوروبا بعدما طرد منها .
تعيش مواطنة سويدية منذ شهور في مدينة شيشاوة، ما يشبه حالة التشرد بعد علاقة ربطتها بشاب من ابناء المنطقة منذ سنوات، إنتهت بطرده من اوروبا والتحاقها به بشيشاوة للزواج به.وحسب المعطيات الحصرية التي توصلت بها "كشـ24"، فإن المعنية بالامر المدعوة "يوهانا اندريسون" والمزدادة في 1986، دخلت المغرب في بداية يناير من السنة الجارية من أجل الالتحاق بعشيقها المغربي الذي طرد من اوروبا، ومباشرة بعد وصولها لمدينة شيشاوة لملاقاة عشيقها الذي وعدها بالزواج، و الاستقرار في المغرب، غادر الاخير بشكل غامض المدينة بعد يوم من وصولها، تاركا اسرته تعاني مع المواطنة السويدية التي فضلت مواصلة الانتظار الى ما لا نهاية.وتضيف المصادر، ان المعنية بالامر صارت تقضي الليل في معظم الاحيان في الشارع، و في احيان اخرى تفرض نفسها على اسرة عشيقها بالقوة، مستغلة طيبة ابناء المنطقة ومجانية العيش بينهم تعاطفا معها، الا ان طول المدة التي قضتها بشيشاوة جعلتها تتمادى في تصرفاتها وفق تعبير شهود عيان، حيث صارت تفرض نفسها وترفض الالتزام بالنظام، ما أحدث استنفارا وسط السلطات المحلية بالمدينة، التي خصصت اعوانا لمراقبتها طيلة الوقت، في انتظار اجراءات ترحيلها، خشية تعرضها في انتظار ذلك لاي مكروه.ووفق المصادر ذاتها فإن السفارة السودية في المغرب، دخلت الاسبوع الماضي على الخط، خصوصا بعدما صارت المواطنة السويدية متابعة قضائيا على اثر تسببها في فوضى باحدى الحانات بمدينة الصويرة، بعد رفضها اداء ما تناولته من ماكولات وخمور، حيث تم تقديمها امام انظار النيابة العامة، وتقرر متابعتها في حالة سراح، على ان تكون اولى جلسات محاكمتها في 6 شتنبر المقبل،وقد تم في هذا الاطار ايفاد احد مهنيي السياحة المعروفين بمراكش، من طرف السفارة السويدية لمدينة شيشاوة، حيث وقف على وضعية المعنية بالامر وملابسات تواجدها في المدينة منذ يناير الماضي، كما وقف على المعطيات المتوفرة لدى السلطات في هذا الشأن، بعد التواصل المباشر معها بصفته متعاونا مع السفارة السويدية.وتشير المعطيات التي توصلت بها "كشـ24" ان السفارة السويدية قامت بالاتصال باقارب المواطنة السويدية من اجل ايفاد احد افراد عائلتها لاصطحابها للوطن، وفي حالة تعذر الامر، من المنتظر ان تباشر السفارة بتنسيق مع السلطات ومصالح الامن، اجراءات ترحيلها بالقوة الى بلدها، بعد تسببها في العديد من المشاكل التي استنفرت السلطات، علما ان الانباء تشير الى ان عشيقها المختفي، شوهد في مدينة طنجة حيث ينتظر الفرصة للهجرة بشكل سري لاوروبا بعدما طرد منها .
ملصقات
