“كشـ24” تكشف تفاصيل حصرية عن جريمة مقتل مراكشية بنيران مسدس زوجها بسويسرا + فيديو وصور
كشـ24
نشر في: 23 أبريل 2016 كشـ24
في سياق متابعتها لخبر مقتل مهاجرة مغربية بالديار الأوروبية، علمت "كش24" أن الضحية تنحدر من مدينة مراكش وكانت تقطن رفقة أفراد أسرتها بحي الوحدة الثالثة بالداوديات قبل أن تهاجر إلى سويسرا.
وتضيف مصادرنا، أن الضحية المسماة قيد حياتها " ن، م"، وهي من مواليد 10 يوليوز 1958، كانت غادرت المغرب باتجاه سويسرا عام 1998، من أجل السياحة غير أنها اختارت الاستقرار بشكل نهائي في هذا البلد الأوروبي بعدما تزوجت بمواطن من الفلبين يدعى"سيرفانو، م" سنة 2002.
وأضافت المصادر ذاتها، أن الراحلة والتي لم ترزق بأولاد مع زوجها كانت تتردد في العطلة على مدينة مراكش لزيارة أفراد أسرتها المكونة من أربعة إخوة ذكور وأختهم إلى جانب والدتهم بعد رحيل الأب، ولم يكن يبدو أي خلاف في علاقتها بزوجها الذي يكبرها بسبعة وعشرين عاما.
وأكد شقيق الضحية للجريدة أنهم تلقوا خبر مقتل شقيقتهم من مهاجر مغربي بسويسرا قبل نحو أسبوعين من نقل جثمانها للمغرب، علما أن الجريمة ارتكبت في صبيحة يوم الثلاثاء 9 فبراير المنصرم.
وقد وصل جثمان الضحية أول أمس الخميس 21 أبريل الجاري، إلى مدينة مراكش حيث تم مواراثها الثرى بعد صلاة الظهر بمقبرة باب الخميس.
تفاصيل جريمة مقتل السيدة المراكشية تعود إلى الساعات الاولى من ليلة الاثنين الثلاثاء 9 فبراير المنصرم، حين سمع الجيران شجارا وجلبة كبيرة بإحدى الشقق في عمارة سكنية بحي "سرڤيت" بجنيف، تبعه دوي إطلاق نار مما جعل هم يربطون الاتصال على الفور بعناصر الأمن الذين انتقلوا إلى عين المكان.
و وفق بلاغ للسلطات السويسرية، فإن عناصر الأمن حاولت إقتحام الشقة التي سمع بها دوي الرصاص، غير أن صاحب البيت أطلق عليهم الرصاص ما أدى إلى إصابة ثلاثة من أفراد الشرطة بجروح ، قبل أن يتمكنوا من إصابة الرجل المسن البالغ من العمر 85 عاما والذي لفظ أنفاسه في عين المكان بعد لحظات متأثرا بإصابته.
ويضيف المصدر ذاته، أن عناصر الأمن السويسري وبعد دخولها الشقة وجدت الزوجة "ن، م" مقتولة.
واستغربت الأسرة المكلومة عدم توصلها بخبر مقتل إبنتها إلا قبل نحو أسبوعين على وصول جثمانها عن طريق مغربي مقيم بسويسرا، متسائلة عن دور السفارة المغربية بهذا البلد الأوروبي ومصالح وزارة الخارجية والوزارة المكلفة بالجالية المقيمة بالمهجر التي لم تقم حتى بإبلاغ الأسرة بالفاجعة.
في سياق متابعتها لخبر مقتل مهاجرة مغربية بالديار الأوروبية، علمت "كش24" أن الضحية تنحدر من مدينة مراكش وكانت تقطن رفقة أفراد أسرتها بحي الوحدة الثالثة بالداوديات قبل أن تهاجر إلى سويسرا.
وتضيف مصادرنا، أن الضحية المسماة قيد حياتها " ن، م"، وهي من مواليد 10 يوليوز 1958، كانت غادرت المغرب باتجاه سويسرا عام 1998، من أجل السياحة غير أنها اختارت الاستقرار بشكل نهائي في هذا البلد الأوروبي بعدما تزوجت بمواطن من الفلبين يدعى"سيرفانو، م" سنة 2002.
وأضافت المصادر ذاتها، أن الراحلة والتي لم ترزق بأولاد مع زوجها كانت تتردد في العطلة على مدينة مراكش لزيارة أفراد أسرتها المكونة من أربعة إخوة ذكور وأختهم إلى جانب والدتهم بعد رحيل الأب، ولم يكن يبدو أي خلاف في علاقتها بزوجها الذي يكبرها بسبعة وعشرين عاما.
وأكد شقيق الضحية للجريدة أنهم تلقوا خبر مقتل شقيقتهم من مهاجر مغربي بسويسرا قبل نحو أسبوعين من نقل جثمانها للمغرب، علما أن الجريمة ارتكبت في صبيحة يوم الثلاثاء 9 فبراير المنصرم.
وقد وصل جثمان الضحية أول أمس الخميس 21 أبريل الجاري، إلى مدينة مراكش حيث تم مواراثها الثرى بعد صلاة الظهر بمقبرة باب الخميس.
تفاصيل جريمة مقتل السيدة المراكشية تعود إلى الساعات الاولى من ليلة الاثنين الثلاثاء 9 فبراير المنصرم، حين سمع الجيران شجارا وجلبة كبيرة بإحدى الشقق في عمارة سكنية بحي "سرڤيت" بجنيف، تبعه دوي إطلاق نار مما جعل هم يربطون الاتصال على الفور بعناصر الأمن الذين انتقلوا إلى عين المكان.
و وفق بلاغ للسلطات السويسرية، فإن عناصر الأمن حاولت إقتحام الشقة التي سمع بها دوي الرصاص، غير أن صاحب البيت أطلق عليهم الرصاص ما أدى إلى إصابة ثلاثة من أفراد الشرطة بجروح ، قبل أن يتمكنوا من إصابة الرجل المسن البالغ من العمر 85 عاما والذي لفظ أنفاسه في عين المكان بعد لحظات متأثرا بإصابته.
ويضيف المصدر ذاته، أن عناصر الأمن السويسري وبعد دخولها الشقة وجدت الزوجة "ن، م" مقتولة.
واستغربت الأسرة المكلومة عدم توصلها بخبر مقتل إبنتها إلا قبل نحو أسبوعين على وصول جثمانها عن طريق مغربي مقيم بسويسرا، متسائلة عن دور السفارة المغربية بهذا البلد الأوروبي ومصالح وزارة الخارجية والوزارة المكلفة بالجالية المقيمة بالمهجر التي لم تقم حتى بإبلاغ الأسرة بالفاجعة.