السبت 11 مايو 2024, 14:09

حوادث

كشـ24 تكشف تفاصيل حصرية حول مجزرة قتل 4 أشخاص على يد مقرقب


كشـ24 نشر في: 3 نوفمبر 2021

برشيد / نورالدين حيمود.عاش دوار " بن سعدون " الواقع ضمن النفوذ الترابي لبلدية سيدي رحال الشاطئ إقليم برشيد، وبالضبط على مستوى الشريط الساحلي لبحر المحيط الأطلسي، على مشارف الطريق الساحلية المعروفة اختصارا بطريق أزمور، الرابطة بين الدار البيضاء و أزمور، مساء أمس الثلاثاء 02 نوڤمبر، يوما أقل ما يمكن أن يقال عنه أنه دام بسبب مجزرة لم تشهدها هذه المنطقة من ذي قبل.وراح ضحية المجزرة أربعة أشخاص إثنان منهم توفيا على الفور بمسرح الجريمة، فيما إثنان آخرين فارقا الحياة فور و صولهما بسويعات قليلة إلى المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء، وأصيب الخامس بجروح خطيرة ولا يزال إلى حدود الساعة بقسم العناية المركزة، وذلك جراء تلقيهم لرصاصات من بندقية صيد تعود ملكيتها لأب الجاني، والبالغ من العمر 17 سنة، والذي كان في حالة هيجان متقدمة و اندفاع قوية، نتيجة تناوله الأقراص الطبية المهيجة المحظورة.وأفادت مصادرنا، بأن مرتكب الجريمة النكراء، كان في جلسة خمرية ماجنة مع بعض الشباب من أبناء المنطقة، وبرفقته فتاة تعد عشيقته ورفيقة دربه، إلا أن نقاشا بسيطا حول الفتاة، تطور إلى خلاف كبير دفع أحد الشباب إلى سب وضرب الجاني مرتكب المجزرة، الشيء الذي عجل بمغادرة الجاني للجلسة الخمرية الماجنة لوحده دون عشيقته، و ذهابه إلى بيت عائلته حيث مقر سكناه، وتحت تأثير المشروبات الكحولية المختلفة الأشكال و الأنواع، و تناوله المفرط للأقراص المهلوسة، قصد الجاني نظريا الشارع العام، و شرع في البحث والتنقيب عن الفتاة، التي تركها مع مجموعة من الشباب غالبيتهم من أصدقائه، إلا أن محاولة بحته عنهم باءت بالفشل ولم يتمكن من الوصول إليهم، الشيء الذي دفعه حينما كان في حالة هيجان جد متقدمة إلى إفراغ البندقية في كل ما صادف أمامه.ووفق المعطيات والمعلومات الدقيقة التي استقتها الجريدة من عين المكان، حول هذه الجريمة البشعة التي اهتز لها الرأي العام المحلي و الوطني، والتي أسالت مداد العديد من المنابر الإعلامية، فقد عمد الجاني الذي كان في حالة هيجان جد متقدمة نتيجة الأسباب السالف ذكرها، التجول بالشارع العام حاملا بندقية صيد، ومباغتة ضحاياه وكل من صادفه في طريقه الأول أمام مقر عمله كحارس للسيارات، حيث وجه إليه طلقات نارية أردته قتيلا على الفور، لينتقل بعد ذلك إلى أمام دكان خاص ببيع المواد الغذائية، شارعا في إطلاق النار على الشخص الثاني، ومن ثم قصد آخرين مصيبا إياهم بطلقات نارية أدت إلى وفاتهم عبر مراحل متفرقة.في المقابل تورد مصادر كش24، من قلب الواقعة الأليمة بسيدي رحال الشاطئ، أن عناصر الدرك الملكي تحت الإشراف الفعلي لقائد سرية برشيد، والسلطة المحلية وعناصر الوقاية المدنية، و مختلف المصالح المعنية، حلت على الفور قصد القيام بالمتطلب، تنفيذا لتعليمات النيابة العامة لدى الدائرة القضائية سطات، والعمل على نقل جثامين الضحايا صوب مستودع الأموات بمدينة الرحمة، و الحرص على إيصال الثلاثة الآخرين، الذين كانوا في حالة حرجة إلى المؤسسة الصحية بن رشد الدار البيضاء، و تتبع حالتهم الصحية تنفيذا لتعليمات الوكيل العام لدى استئنافية سطات، والقائد الجهوي للدرك الملكي بالقيادة الجهوية سطات، مع موافاة سلطة الإتهام لدى محكمة الاستئناف بسطات بكل ما هو جديد في موضوع الجريمة.وأكد المصدر ذاته أن المصابين الثلاثة الذين إستقبلهم المركز الجامعي الاستشفائي للدار البيضاء، لا تربطهم أية علاقة قرابة، وأن الجاني مرتكب المجزرة، الموقوف والمحروس نظريا لدى المركز الترابي لدرك سيدي رحال الشاطئ، من المستبعد جدا بأن يكون فعله الإجرامي الخطير بدافع الانتقام، بقدر ما هو بفعل تأثير المخدرات القوية و تناوله نسبة كبيرة من الأقراص الطبية المهيجة الممنوعة والمحظورة، بسبب نشوب خلاف بسيط مع أصدقائه، تطور إلى نزاع حول فتاة تعد عشيقة الجاني مرتكب المجزرة.وفي هذا الصدد، شددت فعاليات، استنادا إلى مصادر مطلعة، إن تحرك عناصر الدرك الملكي تحت القيادة الفعلية لقائد السرية ومساعده الأول، كما هو معهود فيهما، إلى مكان الحادث أفضى إلى تطويق المنطقة على وجه السرعة، وسط تعزيزات أمنية، من عناصر الدرك الملكي سيدي رحال الشاطئ، وهو ما مكن من توقيف واعتقال الجاني الرئيسي في وقت قياسي وجيز، و بحوزته بندقية صيد أداة الجريمة، بعدما تم إستدراجه من قبل القائد الإقليمي لسرية الدرك الملكي ببرشيد بمساعدة من بعض العناصر، بطريقة علمية وعملية جد ذكية وبدون أية مقاومة تذكر.المتحدث نفسه أضاف في تصريح خص به كش 24، أن التحريات الميدانية والتحقيقات الأولية مع الجاني، أفضت إلى الاهتداء والوصول بسرعة كبيرة، إلى الأسباب الحقيقية وراء اقتراف الموقوف والمحروس نظريا لجريمته البشعة، مؤكدا أن سبب النزاع يعود إلى مشاكل و صراعات حول فتاة مع آخرين من أصدقائه كانوا في جلسة خمرية بأرض خلاء، وأن الضحايا لا تربطهم و الجاني أية عداوة او تصفية حسابات كما هو متداول بين الناس.وزاد متحدث آخر ان بعض المغردين خارج السرب، خلطوا الأوراق و الحابل بالنابل، و وضعوا البيض كله في سلة واحدة، محاولين تغليط الرأي العام المحلي و الوطني و موضوع هذه القضية بمواضيع أخرى لا تربطها أية صلة أو علاقة لا من قريب ولا من بعيد بهذه الجريمة البشعة التي هزت ساكنة الجماعة الحضرية سيدي رحال الشاطئ والمناطق الواقعة عليها.وقد جرى وضع المتهم الرئيسي على خلفية تورطه في هذه الجريمة، تحت تدابير الحراسة النظرية لدى مركز الدرك الملكي سيدي رحال، بأمر من النيابة العامة المختصة لدى محكمة الجنايات بسطات، إلى حين استكمال التحقيق معه و عرضه على أنظار وكيل الملك بسطات، فيما لا تزال الأبحاث والتحرياث الماراطونية المكثفة مستمرة، بغية توقيف واعتقال المشتبه بهم على خلفية الإشتباه في تورطهم في السكر والاعتداء بالضرب على الموقوف المتهم في إرتكابه لهذه المجزرة.

برشيد / نورالدين حيمود.عاش دوار " بن سعدون " الواقع ضمن النفوذ الترابي لبلدية سيدي رحال الشاطئ إقليم برشيد، وبالضبط على مستوى الشريط الساحلي لبحر المحيط الأطلسي، على مشارف الطريق الساحلية المعروفة اختصارا بطريق أزمور، الرابطة بين الدار البيضاء و أزمور، مساء أمس الثلاثاء 02 نوڤمبر، يوما أقل ما يمكن أن يقال عنه أنه دام بسبب مجزرة لم تشهدها هذه المنطقة من ذي قبل.وراح ضحية المجزرة أربعة أشخاص إثنان منهم توفيا على الفور بمسرح الجريمة، فيما إثنان آخرين فارقا الحياة فور و صولهما بسويعات قليلة إلى المستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء، وأصيب الخامس بجروح خطيرة ولا يزال إلى حدود الساعة بقسم العناية المركزة، وذلك جراء تلقيهم لرصاصات من بندقية صيد تعود ملكيتها لأب الجاني، والبالغ من العمر 17 سنة، والذي كان في حالة هيجان متقدمة و اندفاع قوية، نتيجة تناوله الأقراص الطبية المهيجة المحظورة.وأفادت مصادرنا، بأن مرتكب الجريمة النكراء، كان في جلسة خمرية ماجنة مع بعض الشباب من أبناء المنطقة، وبرفقته فتاة تعد عشيقته ورفيقة دربه، إلا أن نقاشا بسيطا حول الفتاة، تطور إلى خلاف كبير دفع أحد الشباب إلى سب وضرب الجاني مرتكب المجزرة، الشيء الذي عجل بمغادرة الجاني للجلسة الخمرية الماجنة لوحده دون عشيقته، و ذهابه إلى بيت عائلته حيث مقر سكناه، وتحت تأثير المشروبات الكحولية المختلفة الأشكال و الأنواع، و تناوله المفرط للأقراص المهلوسة، قصد الجاني نظريا الشارع العام، و شرع في البحث والتنقيب عن الفتاة، التي تركها مع مجموعة من الشباب غالبيتهم من أصدقائه، إلا أن محاولة بحته عنهم باءت بالفشل ولم يتمكن من الوصول إليهم، الشيء الذي دفعه حينما كان في حالة هيجان جد متقدمة إلى إفراغ البندقية في كل ما صادف أمامه.ووفق المعطيات والمعلومات الدقيقة التي استقتها الجريدة من عين المكان، حول هذه الجريمة البشعة التي اهتز لها الرأي العام المحلي و الوطني، والتي أسالت مداد العديد من المنابر الإعلامية، فقد عمد الجاني الذي كان في حالة هيجان جد متقدمة نتيجة الأسباب السالف ذكرها، التجول بالشارع العام حاملا بندقية صيد، ومباغتة ضحاياه وكل من صادفه في طريقه الأول أمام مقر عمله كحارس للسيارات، حيث وجه إليه طلقات نارية أردته قتيلا على الفور، لينتقل بعد ذلك إلى أمام دكان خاص ببيع المواد الغذائية، شارعا في إطلاق النار على الشخص الثاني، ومن ثم قصد آخرين مصيبا إياهم بطلقات نارية أدت إلى وفاتهم عبر مراحل متفرقة.في المقابل تورد مصادر كش24، من قلب الواقعة الأليمة بسيدي رحال الشاطئ، أن عناصر الدرك الملكي تحت الإشراف الفعلي لقائد سرية برشيد، والسلطة المحلية وعناصر الوقاية المدنية، و مختلف المصالح المعنية، حلت على الفور قصد القيام بالمتطلب، تنفيذا لتعليمات النيابة العامة لدى الدائرة القضائية سطات، والعمل على نقل جثامين الضحايا صوب مستودع الأموات بمدينة الرحمة، و الحرص على إيصال الثلاثة الآخرين، الذين كانوا في حالة حرجة إلى المؤسسة الصحية بن رشد الدار البيضاء، و تتبع حالتهم الصحية تنفيذا لتعليمات الوكيل العام لدى استئنافية سطات، والقائد الجهوي للدرك الملكي بالقيادة الجهوية سطات، مع موافاة سلطة الإتهام لدى محكمة الاستئناف بسطات بكل ما هو جديد في موضوع الجريمة.وأكد المصدر ذاته أن المصابين الثلاثة الذين إستقبلهم المركز الجامعي الاستشفائي للدار البيضاء، لا تربطهم أية علاقة قرابة، وأن الجاني مرتكب المجزرة، الموقوف والمحروس نظريا لدى المركز الترابي لدرك سيدي رحال الشاطئ، من المستبعد جدا بأن يكون فعله الإجرامي الخطير بدافع الانتقام، بقدر ما هو بفعل تأثير المخدرات القوية و تناوله نسبة كبيرة من الأقراص الطبية المهيجة الممنوعة والمحظورة، بسبب نشوب خلاف بسيط مع أصدقائه، تطور إلى نزاع حول فتاة تعد عشيقة الجاني مرتكب المجزرة.وفي هذا الصدد، شددت فعاليات، استنادا إلى مصادر مطلعة، إن تحرك عناصر الدرك الملكي تحت القيادة الفعلية لقائد السرية ومساعده الأول، كما هو معهود فيهما، إلى مكان الحادث أفضى إلى تطويق المنطقة على وجه السرعة، وسط تعزيزات أمنية، من عناصر الدرك الملكي سيدي رحال الشاطئ، وهو ما مكن من توقيف واعتقال الجاني الرئيسي في وقت قياسي وجيز، و بحوزته بندقية صيد أداة الجريمة، بعدما تم إستدراجه من قبل القائد الإقليمي لسرية الدرك الملكي ببرشيد بمساعدة من بعض العناصر، بطريقة علمية وعملية جد ذكية وبدون أية مقاومة تذكر.المتحدث نفسه أضاف في تصريح خص به كش 24، أن التحريات الميدانية والتحقيقات الأولية مع الجاني، أفضت إلى الاهتداء والوصول بسرعة كبيرة، إلى الأسباب الحقيقية وراء اقتراف الموقوف والمحروس نظريا لجريمته البشعة، مؤكدا أن سبب النزاع يعود إلى مشاكل و صراعات حول فتاة مع آخرين من أصدقائه كانوا في جلسة خمرية بأرض خلاء، وأن الضحايا لا تربطهم و الجاني أية عداوة او تصفية حسابات كما هو متداول بين الناس.وزاد متحدث آخر ان بعض المغردين خارج السرب، خلطوا الأوراق و الحابل بالنابل، و وضعوا البيض كله في سلة واحدة، محاولين تغليط الرأي العام المحلي و الوطني و موضوع هذه القضية بمواضيع أخرى لا تربطها أية صلة أو علاقة لا من قريب ولا من بعيد بهذه الجريمة البشعة التي هزت ساكنة الجماعة الحضرية سيدي رحال الشاطئ والمناطق الواقعة عليها.وقد جرى وضع المتهم الرئيسي على خلفية تورطه في هذه الجريمة، تحت تدابير الحراسة النظرية لدى مركز الدرك الملكي سيدي رحال، بأمر من النيابة العامة المختصة لدى محكمة الجنايات بسطات، إلى حين استكمال التحقيق معه و عرضه على أنظار وكيل الملك بسطات، فيما لا تزال الأبحاث والتحرياث الماراطونية المكثفة مستمرة، بغية توقيف واعتقال المشتبه بهم على خلفية الإشتباه في تورطهم في السكر والاعتداء بالضرب على الموقوف المتهم في إرتكابه لهذه المجزرة.



اقرأ أيضاً
ابتدائية مراكش تقضي بالغرامة والسجن النافذ في حق معلمة وعشيقها
أدانت المحكمة الابتدائية بمراكش، المعلمة التي تم ضبطها رفقة عشيقها متلبسين بممارسة الفساد بداخل سكنها الوظيفي، بثلاثة أشهر حبسا نافذا و على عشيقها بستة أشهر حبسا نافذا مع الصائر و الاجبار في الادنى و أداء المتهمين تضامنا فيما بينهما للطرف المدني تعويضا قدره عشرين ألف درهم مع الصائر. وتجدر الإشارة إلى أن المعنيين بالأمر، تم ضبطهما من طرف عناصر الدرك الملكي في حالة تلبس، بعدما فطنت ساكنة دوار العسكر التابع لجماعة إيجوكاك، إلى دخول عشيق المعلمة إلى منزلها الوظيفي وقامت بمحاصرة المنزل وربطت الاتصال بالدرك الملكي، الذين حلوا على وجه السرعة وتوقيف المعنيين بالأمر. 
حوادث

مطالب بتعاون المغرب في جريمة قتل ضابطين بالحرس المدني بإسبانيا
طالبت منصة مكافحة المخدرات (منظمة غير حكومية) من المغرب التعاون من أجل القبض على الجناة المزعومين في جريمة قتل بارباتي، وتقديم المسؤولين عن هذه الأحداث إلى العدالة، خاصة بعدما عارض مكتب المدعي العام إطلاق سراح متهم رئيسي وبقية المعتقلين بتهمة قتل حارسين مدنيين في بارباتي. وفي الأسبوع الماضي، قالت صحيفة إل بيريوديكو الإسبانية، أن التحقيقات السرية في مقتل ضابطين بالحرس المدني بسواحل قادس، في 9 فبراير 2024، كشفت عن تورط شخص يحمل الجنسية المغربية. ومن المرجح حسب المصدر ذاته، أن يكون موجودا في الوقت الحالي بالمغرب. وأضافت الجريدة الإيبيرية، أنه هذه المعلومات تم تأكيدها من طرف مصادر سرية في إسبانيا والمغرب، ويتعقل الأمر بجهات مرتبطة بتهريب المخدرات بين البلدين. وحسب المعلومات المنشورة، يتعلق الأمر بملاح معروف، اسمه كريم، وهو مغربي وقد هرب إلى المغرب في نفس الليلة بعد قتل الضابطين، حيث من المنتظر أن تطلب للشرطة الإسبانية المساعدة من نظيرتها المغربية.  
حوادث

الشرطة القضائية بمنطقة جليز بمراكش تطيح بصاحب سوابق متلبسا بترويج الحشيش
تمكنت عناصر الشرطة القضائية التابعة لمنطقة جليز بمراكش، اليوم الجمعة، 10 ماي الجاري، من توقيف شخص في عقده الثاني في منطقة الحارة، في حالة تلبس بترويج مخدر الحشيش وأقراص مهلوسة.  المصادر قالت لـ"كشـ24" إن عناصر الشرطة عثرت بحوزة المعني بالتوقيف على حوالي خمسة صفائح من الحشيش، وذلك إلى جانب ثلاثة صفائح من أقراص المؤثرات العقلية.  الشخص الذي تم توقيفه واقتياده للتحقيق، له سوابق قضائية وحديث مغادرة السجن.  
حوادث

عاجل..اندلاع النيران في المحجز البلدي بمراكش + صور
تفاجأ المستخدمون بالمحجز البلدي للدراجات النارية المتواجد بدوار الظلام على مستوى مقاطعة سيدي يوسف بن علي، باندلاع حريق تشير المعطيات الأولية إلى أنه خلف خسائر مادية. وحسب مصادر "كشـ24"، فقد اندلعت النيران بالمحجز البلدي الخاص بالدراجات النارية، قبل قليل من مساء اليوم الجمعة 10 ماي الجاري،  لكنه لم تسجل خسائر في الأرواح.وأضافت مصادرنا، أن الدراجات النارية التي تم إيداعها بالمحجز السالف الذكر، يتم حجزها من طرف العناصر الأمنية من خلال الحملات التي تقوم بها داخل المدينة من اجل زجر المخالفين الذين لا يقتادون بقانون السير، او الدراجات التي يقودها الأشخاص دون توفرها على وثائق تثبت ملكيتها او شهادة التأمين.  وخلق الحادث استنفارا امنيا، حيث التحق بمكان الحادث السلطات المحلية التابعة للملحقة الادارية الحي الجديد، وعناصر الوقاية المدنية لإخماد الحريق، والعناصر الامنية قصد فتح تحقيق في الموضوع للكشف عن تفاصيل وملابسات الحادث. 
حوادث

ابتدائية مراكش تدين مدير موقع إلكتروني بسنتين سجنا نافذا
بعد إدانته بعشرة أشهر سجنا نافذة في شهر يونيو الماضي، إثر تورطه في قضية تتعلق بالنصب والاحتيال وانتحال صفة، أدانت المحكمة الابتدائية بمدينة مراكش، بداية الاسبوع الجاري، مدير موقع الكتروني إخباري، بسنتين حبسا نافذا على خلفية اتهامه في ملف جديد بنفس التهم. وحسب المعطيات المتوفرة، فالأمر يتعلق بالنصب على مستثمر من مدينة الدار البيضاء في مبلغ مالي مهم، وقد تمت متابعة المعني بالأمر في حالة اعتقال، بعدما كان يشرف على إنهاء العقوبة الحبسية المدان بها على خلفية اتهامه بالنصب والاحتيال على سيدة من أجل التوسط لها في ملف قضائي.  وتضيف المعطيات، أن الملف الجديد يتعلق بشكاية حركها ضده مستثمر من مدينة الدار البيضاء، لكونه ضحية جديدة لصاحب الموقع الالكتروني الإخباري المذكور، بعدما أوهمه الأخير بأنه سيتوسط له لدى القضاء من أجل ملف معروض لدى إحدى المحاكم. 
حوادث

حريق يأتي على محتويات محلات تجارية بقيسارية بن خلدون ببرشيد
أتى حريق شب قبل قليل من يومه الجمعة 10 ماي الجاري، بقيسارية بن خلدون بمدينة برشيد، على محتويات محلات تجارية، مسببا خسائر مادية جسيمة، وفق ما أوردته مصادر مطلعة لـ"كشـ24". ووفق المصادر ذاتها، فلم يتم إحتواء الحريق الذي وصف بـ"المهول" إلا بعد مرور ساعات، من قبل رجال الوقاية المدنية، الذين سخروا لإطفائه تجهيزات ومعدات هامة، مما حال دون وصول ألسنة اللهب إلى الطوابق العليا.وستكون لنا عودة في الموضوع لمزيد من التفاصيل
حوادث

مغربية تلقى حتفها بسبب مغامرة الانزلاق بالحبال بإيطاليا
قالت تقارير إعلامية، أن امرأة مغربية تبلغ من العمر 41 عاما، لقيت حتفها في حادث مأساوي ببلدة بيما القريبة من بحيرة كومو شمال إيطاليا، بسبب مغامرة الانزلاق بالحبال. وجرت الواقعة صباح الأحد الماضي، أثناء تحليقها فوق غابة في وادي بيتو بين قريتين، حيث انفصلت عن حزامها وسقطت على ارتفاع 20 مترًا، قبل وقت قصير من وصولها إلى وجهتها. ووقع الحادث على تلفريك فلاي إيموشن، أحد مناطق الجذب السياحي الرئيسية في جبال الألب. وعندما وصل رجال الإنقاذ، لم يتمكنوا من إنعاشها، حيث ماتت على الفور. ووقعت المأساة بحضور ابنتي شقيقة الضحية. وفتحت الشرطة والنيابة العامة تحقيقا في الحادث المروع. وبحسب شهود عيان، ظلت المرأة البالغة من العمر 41 عاماً معلقة عمودياً لعدة ثوان قبل أن تسقط أرضا. وقال متحدث باسم الشرطة إن التحقيق الأولي يكشف أنها أصيبت بنوبة هلع قبل وصولها إلى نهاية خط الانزلاق، مما أدى إلى فقدان توازنها وسقوطها بقوة ومقتلها على الفور. وبعد الحادث المأساوي، أغلقت السلطات الحديقة مؤقتا لحين استمرار التحقيق. وأمر مكتب المدعي العام لبلدية سوندريو بتشريح الجثة.
حوادث

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 11 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة