التعليقات مغلقة لهذا المنشور
منوعات
“كشـ24” تطفىء الأنوار لمدة ساعة من أجل الأرض
نشر في: 19 مارس 2016
تجاوبا مع المبادرة التي دعت إليها جمعية مدرسي علوم الحياة والأرض، "ساعة بدون أنوار من أجل الأرض"، والتي خصتها "كشـ24" بمواكبة اعلامية منذ الإعلان عنها، قررت هيئة تحرير الجريدة إطفاء الأنوار بمكتبها من الساعة الثامنة والنصف إلى التاسعة والنصف من مساء يومه السبت 19 مارس الجاري.
وتحتضن مدينة مراكش يومه السبت 19 مارس 2016، وبتنظيم من طرف جمعية مدرسي علوم الحياة والأرض (AESVT)بمشاركة الصندوق العالمي للطبيعة (WWF) ,حدثا تعبويا إيكولوجيا مهما، إنه حدث إطفاء الأنوار لمدة ساعةً من أجل الأرض (ما بين الساعة الثامنة والنصف والساعة التاسعة والنصف ليلاً)، وهي مبادرة ذات رمزية كبيرة ودلالة مهمة باعتبار إشراكها للساكنة عن طريق انخراط ممثلي جمعيات المجتمع المدني والمجالس الجماعية والمؤسسات التعليمية والإدارات الخِدماتية. وبذلك يؤسس المغرب لنموذج تحسيسي إيكولوجي على غرار ما صار تقليداً سنوياً بِالعديدٍ من الدول والمدن العالمية.
وبهدف بلاغ للجهة المنظمة، تعبر هذه المبادرة البيئية الهادفة عن الإدراك العميق لتفاقم مخاطر التغيرات المناخية وتأثيرها على رفع درجة حرارة الأرض بكل ما لذلك من انعكاساتٍ سلبية تُهدد استمرار الحياة عليها.
كما تدخل في خانة اقتناع العموم بضرورة الاِنخراط الجماعي في تعبئةٍ مندمجة في كل المبادرات الواقية والمُسْهِمَة في الحد من استعمال الطاقة الأحفورية المتولدة من النفط والفحم والغاز الطبيعي، في أفق تعميم الطاقة المتجددة والنظيفة(الشمسية والريحية والمائية).
ويمكن تصنيف مثل هذه المبادرات كتفعيل إجرائي للنتائج التي أسفر عنها مؤتمرُ الأطراف 21 بباريس في دجنبر 2015، والتي التزم فيها ممثلو 195 دولة بالعمل على خفض ارتفاع درجة حرارة الأرض إلى ما دون درجتين والسعي للوصول بها إلى درجة ونصف، مقارنةً مع ما كانت عليه حرارة الأرض قبل الثورة الصناعية.
وتدخل هذه الخطوة الفعالة في مجال المساهمة في التحضير لإنجاح مؤتمر الأطراف 22 في نونبر 2016 بمراكش كمحطة هامة لبلورة وتفعيل قرارات مؤتمر الأطراف 21 بباريس. الشيء الذي يدعو إلى التأكيد على ضرورة الإنخراط والتعبئة الشاملة والمندمجة لإنجاح مختلف المبادرات الفردية والجماعية والمؤسساتية والجمعوية.
ويسهر على تنظيم هذه التظاهرة الإيكولوجية مجموعة من المتدخلين، همهم الأسمى هو إقناع المجتمع بضرورة تبني سلوكات صديقة للبيئة وضامنة لاستمرارية الحياة فوق الأرض، علما أنه بضمان حياة الأرض تستمر الحياة.
وتحتضن مدينة مراكش يومه السبت 19 مارس 2016، وبتنظيم من طرف جمعية مدرسي علوم الحياة والأرض (AESVT)بمشاركة الصندوق العالمي للطبيعة (WWF) ,حدثا تعبويا إيكولوجيا مهما، إنه حدث إطفاء الأنوار لمدة ساعةً من أجل الأرض (ما بين الساعة الثامنة والنصف والساعة التاسعة والنصف ليلاً)، وهي مبادرة ذات رمزية كبيرة ودلالة مهمة باعتبار إشراكها للساكنة عن طريق انخراط ممثلي جمعيات المجتمع المدني والمجالس الجماعية والمؤسسات التعليمية والإدارات الخِدماتية. وبذلك يؤسس المغرب لنموذج تحسيسي إيكولوجي على غرار ما صار تقليداً سنوياً بِالعديدٍ من الدول والمدن العالمية.
وبهدف بلاغ للجهة المنظمة، تعبر هذه المبادرة البيئية الهادفة عن الإدراك العميق لتفاقم مخاطر التغيرات المناخية وتأثيرها على رفع درجة حرارة الأرض بكل ما لذلك من انعكاساتٍ سلبية تُهدد استمرار الحياة عليها.
كما تدخل في خانة اقتناع العموم بضرورة الاِنخراط الجماعي في تعبئةٍ مندمجة في كل المبادرات الواقية والمُسْهِمَة في الحد من استعمال الطاقة الأحفورية المتولدة من النفط والفحم والغاز الطبيعي، في أفق تعميم الطاقة المتجددة والنظيفة(الشمسية والريحية والمائية).
ويمكن تصنيف مثل هذه المبادرات كتفعيل إجرائي للنتائج التي أسفر عنها مؤتمرُ الأطراف 21 بباريس في دجنبر 2015، والتي التزم فيها ممثلو 195 دولة بالعمل على خفض ارتفاع درجة حرارة الأرض إلى ما دون درجتين والسعي للوصول بها إلى درجة ونصف، مقارنةً مع ما كانت عليه حرارة الأرض قبل الثورة الصناعية.
وتدخل هذه الخطوة الفعالة في مجال المساهمة في التحضير لإنجاح مؤتمر الأطراف 22 في نونبر 2016 بمراكش كمحطة هامة لبلورة وتفعيل قرارات مؤتمر الأطراف 21 بباريس. الشيء الذي يدعو إلى التأكيد على ضرورة الإنخراط والتعبئة الشاملة والمندمجة لإنجاح مختلف المبادرات الفردية والجماعية والمؤسساتية والجمعوية.
ويسهر على تنظيم هذه التظاهرة الإيكولوجية مجموعة من المتدخلين، همهم الأسمى هو إقناع المجتمع بضرورة تبني سلوكات صديقة للبيئة وضامنة لاستمرارية الحياة فوق الأرض، علما أنه بضمان حياة الأرض تستمر الحياة.
تجاوبا مع المبادرة التي دعت إليها جمعية مدرسي علوم الحياة والأرض، "ساعة بدون أنوار من أجل الأرض"، والتي خصتها "كشـ24" بمواكبة اعلامية منذ الإعلان عنها، قررت هيئة تحرير الجريدة إطفاء الأنوار بمكتبها من الساعة الثامنة والنصف إلى التاسعة والنصف من مساء يومه السبت 19 مارس الجاري.
وتحتضن مدينة مراكش يومه السبت 19 مارس 2016، وبتنظيم من طرف جمعية مدرسي علوم الحياة والأرض (AESVT)بمشاركة الصندوق العالمي للطبيعة (WWF) ,حدثا تعبويا إيكولوجيا مهما، إنه حدث إطفاء الأنوار لمدة ساعةً من أجل الأرض (ما بين الساعة الثامنة والنصف والساعة التاسعة والنصف ليلاً)، وهي مبادرة ذات رمزية كبيرة ودلالة مهمة باعتبار إشراكها للساكنة عن طريق انخراط ممثلي جمعيات المجتمع المدني والمجالس الجماعية والمؤسسات التعليمية والإدارات الخِدماتية. وبذلك يؤسس المغرب لنموذج تحسيسي إيكولوجي على غرار ما صار تقليداً سنوياً بِالعديدٍ من الدول والمدن العالمية.
وبهدف بلاغ للجهة المنظمة، تعبر هذه المبادرة البيئية الهادفة عن الإدراك العميق لتفاقم مخاطر التغيرات المناخية وتأثيرها على رفع درجة حرارة الأرض بكل ما لذلك من انعكاساتٍ سلبية تُهدد استمرار الحياة عليها.
كما تدخل في خانة اقتناع العموم بضرورة الاِنخراط الجماعي في تعبئةٍ مندمجة في كل المبادرات الواقية والمُسْهِمَة في الحد من استعمال الطاقة الأحفورية المتولدة من النفط والفحم والغاز الطبيعي، في أفق تعميم الطاقة المتجددة والنظيفة(الشمسية والريحية والمائية).
ويمكن تصنيف مثل هذه المبادرات كتفعيل إجرائي للنتائج التي أسفر عنها مؤتمرُ الأطراف 21 بباريس في دجنبر 2015، والتي التزم فيها ممثلو 195 دولة بالعمل على خفض ارتفاع درجة حرارة الأرض إلى ما دون درجتين والسعي للوصول بها إلى درجة ونصف، مقارنةً مع ما كانت عليه حرارة الأرض قبل الثورة الصناعية.
وتدخل هذه الخطوة الفعالة في مجال المساهمة في التحضير لإنجاح مؤتمر الأطراف 22 في نونبر 2016 بمراكش كمحطة هامة لبلورة وتفعيل قرارات مؤتمر الأطراف 21 بباريس. الشيء الذي يدعو إلى التأكيد على ضرورة الإنخراط والتعبئة الشاملة والمندمجة لإنجاح مختلف المبادرات الفردية والجماعية والمؤسساتية والجمعوية.
ويسهر على تنظيم هذه التظاهرة الإيكولوجية مجموعة من المتدخلين، همهم الأسمى هو إقناع المجتمع بضرورة تبني سلوكات صديقة للبيئة وضامنة لاستمرارية الحياة فوق الأرض، علما أنه بضمان حياة الأرض تستمر الحياة.
وتحتضن مدينة مراكش يومه السبت 19 مارس 2016، وبتنظيم من طرف جمعية مدرسي علوم الحياة والأرض (AESVT)بمشاركة الصندوق العالمي للطبيعة (WWF) ,حدثا تعبويا إيكولوجيا مهما، إنه حدث إطفاء الأنوار لمدة ساعةً من أجل الأرض (ما بين الساعة الثامنة والنصف والساعة التاسعة والنصف ليلاً)، وهي مبادرة ذات رمزية كبيرة ودلالة مهمة باعتبار إشراكها للساكنة عن طريق انخراط ممثلي جمعيات المجتمع المدني والمجالس الجماعية والمؤسسات التعليمية والإدارات الخِدماتية. وبذلك يؤسس المغرب لنموذج تحسيسي إيكولوجي على غرار ما صار تقليداً سنوياً بِالعديدٍ من الدول والمدن العالمية.
وبهدف بلاغ للجهة المنظمة، تعبر هذه المبادرة البيئية الهادفة عن الإدراك العميق لتفاقم مخاطر التغيرات المناخية وتأثيرها على رفع درجة حرارة الأرض بكل ما لذلك من انعكاساتٍ سلبية تُهدد استمرار الحياة عليها.
كما تدخل في خانة اقتناع العموم بضرورة الاِنخراط الجماعي في تعبئةٍ مندمجة في كل المبادرات الواقية والمُسْهِمَة في الحد من استعمال الطاقة الأحفورية المتولدة من النفط والفحم والغاز الطبيعي، في أفق تعميم الطاقة المتجددة والنظيفة(الشمسية والريحية والمائية).
ويمكن تصنيف مثل هذه المبادرات كتفعيل إجرائي للنتائج التي أسفر عنها مؤتمرُ الأطراف 21 بباريس في دجنبر 2015، والتي التزم فيها ممثلو 195 دولة بالعمل على خفض ارتفاع درجة حرارة الأرض إلى ما دون درجتين والسعي للوصول بها إلى درجة ونصف، مقارنةً مع ما كانت عليه حرارة الأرض قبل الثورة الصناعية.
وتدخل هذه الخطوة الفعالة في مجال المساهمة في التحضير لإنجاح مؤتمر الأطراف 22 في نونبر 2016 بمراكش كمحطة هامة لبلورة وتفعيل قرارات مؤتمر الأطراف 21 بباريس. الشيء الذي يدعو إلى التأكيد على ضرورة الإنخراط والتعبئة الشاملة والمندمجة لإنجاح مختلف المبادرات الفردية والجماعية والمؤسساتية والجمعوية.
ويسهر على تنظيم هذه التظاهرة الإيكولوجية مجموعة من المتدخلين، همهم الأسمى هو إقناع المجتمع بضرورة تبني سلوكات صديقة للبيئة وضامنة لاستمرارية الحياة فوق الأرض، علما أنه بضمان حياة الأرض تستمر الحياة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
تعرف على فوائد التردد قبل اتخاذ القرارات
منوعات
منوعات
تحذيرات من استغلال المتحرشين للأطفال بتقنيات الذكاء الاصطناعي
منوعات
منوعات
تحذيرات من مواقع إلكترونية تستخدم لاختراق حسابات “تليغرام”
منوعات
منوعات
طريقة بسيطة ومثبتة علميا لكشف الكذب
منوعات
منوعات
أفضل ألوان الملابس لكل تدرجات الشعر
منوعات
منوعات
“أبل” تسحب واتساب وثريدز من متجرها الإلكتروني في الصين
منوعات
منوعات
وريثة العرش الهولندي تعيد قضية مدبر جريمة “لاكريم” بمراكش إلى الواجهة
منوعات
منوعات