التعليقات مغلقة لهذا المنشور
جهوي
“كشـ24” تسلط الضوء عن مأساة 14 أسرة بعد إفراغها من منازلها بأيت أورير نواحي مراكش + فيديو
نشر في: 11 مايو 2017
تعيش نحو 14 أسرة أغلبها من النساء والفتيات والأطفال معاناة متوصلة للأسبوع الثاني بعد إفراغها بالقوة من المنازل التي تقطن بها بدوار أيت بولحسن بتراب جماعة أيت فاسكا بإقليم الحوز.
وقال مواطنون في اتصال بـ"كشـ24"، إن هاته الأسر تعيش وضعا انسانيا صعبا بعدما وجدت نفسها في مواجهة واقع التشرد وأرغمت على السكن في العراء تفترش الأرض وتلتحف السماء.
وأكد المتصلون أنهم يقطنون أرضا منحها إياهم شقيقهم قبل نحو 46 عاما قبل أن يبادر إلى إفراغهم منها بمعية أبنائهم وأحفادهم بموجب حكم قضائي بعد أن بلغوا أرذل العمر، رافضا كل التسويات التي قادها بعض ذوي النيات الحسنة.
مرارة العيش في العراء تتفاقم في أوساط الأسر بعد اشتداد المرض على أحد أشقاء صاحب الأرض والذي تطوع أحد الجيران بإيوائه في الوقت الذي لم يتحمله شقيقه الذي ولدته له أمه، فالأسر المشردة لاتجد لقمة تأكلها سوى ما يجود به بعض الجيران والمحسنين.
وأضاف المتصلون بأنهم لايجدون قطعة ثوب لتغيير ملابسهم بعدما عمدت السلطات الى تشميع بيوتهم دون السماح لهم بإخراج أمتعتهم وثيابهم ومواشيهم المهددة بالموت بفعل الجوع في الوقت الذي نفقت فيه طيور الدجاج المحتجزة بالداخل.
في خضم هذه المأساة الإنسانية يعمد أبناء العم إلى حمل العصي وترهيب الأسر "المشردة" وتهديدها بالسجن إن هي حاولت الاقتراب من المنازل التي تم افراغها منها.
وأكد أفراد من الأسر أن العم لم يكفيه "تشريدهم" قبيل أيام من شهر رمضان المبارك بل عمد الى رفع دعوى يطالبهم من خلالها بالتعويض.
وناشدت الأسر الجهات المعنية والمحسنين من أجل التدخل لإنقاذها من براثن هاته المأساة التي تتجرعها يوميا منذ افراغها من منازلها.
وقال مواطنون في اتصال بـ"كشـ24"، إن هاته الأسر تعيش وضعا انسانيا صعبا بعدما وجدت نفسها في مواجهة واقع التشرد وأرغمت على السكن في العراء تفترش الأرض وتلتحف السماء.
وأكد المتصلون أنهم يقطنون أرضا منحها إياهم شقيقهم قبل نحو 46 عاما قبل أن يبادر إلى إفراغهم منها بمعية أبنائهم وأحفادهم بموجب حكم قضائي بعد أن بلغوا أرذل العمر، رافضا كل التسويات التي قادها بعض ذوي النيات الحسنة.
مرارة العيش في العراء تتفاقم في أوساط الأسر بعد اشتداد المرض على أحد أشقاء صاحب الأرض والذي تطوع أحد الجيران بإيوائه في الوقت الذي لم يتحمله شقيقه الذي ولدته له أمه، فالأسر المشردة لاتجد لقمة تأكلها سوى ما يجود به بعض الجيران والمحسنين.
وأضاف المتصلون بأنهم لايجدون قطعة ثوب لتغيير ملابسهم بعدما عمدت السلطات الى تشميع بيوتهم دون السماح لهم بإخراج أمتعتهم وثيابهم ومواشيهم المهددة بالموت بفعل الجوع في الوقت الذي نفقت فيه طيور الدجاج المحتجزة بالداخل.
في خضم هذه المأساة الإنسانية يعمد أبناء العم إلى حمل العصي وترهيب الأسر "المشردة" وتهديدها بالسجن إن هي حاولت الاقتراب من المنازل التي تم افراغها منها.
وأكد أفراد من الأسر أن العم لم يكفيه "تشريدهم" قبيل أيام من شهر رمضان المبارك بل عمد الى رفع دعوى يطالبهم من خلالها بالتعويض.
وناشدت الأسر الجهات المعنية والمحسنين من أجل التدخل لإنقاذها من براثن هاته المأساة التي تتجرعها يوميا منذ افراغها من منازلها.
تعيش نحو 14 أسرة أغلبها من النساء والفتيات والأطفال معاناة متوصلة للأسبوع الثاني بعد إفراغها بالقوة من المنازل التي تقطن بها بدوار أيت بولحسن بتراب جماعة أيت فاسكا بإقليم الحوز.
وقال مواطنون في اتصال بـ"كشـ24"، إن هاته الأسر تعيش وضعا انسانيا صعبا بعدما وجدت نفسها في مواجهة واقع التشرد وأرغمت على السكن في العراء تفترش الأرض وتلتحف السماء.
وأكد المتصلون أنهم يقطنون أرضا منحها إياهم شقيقهم قبل نحو 46 عاما قبل أن يبادر إلى إفراغهم منها بمعية أبنائهم وأحفادهم بموجب حكم قضائي بعد أن بلغوا أرذل العمر، رافضا كل التسويات التي قادها بعض ذوي النيات الحسنة.
مرارة العيش في العراء تتفاقم في أوساط الأسر بعد اشتداد المرض على أحد أشقاء صاحب الأرض والذي تطوع أحد الجيران بإيوائه في الوقت الذي لم يتحمله شقيقه الذي ولدته له أمه، فالأسر المشردة لاتجد لقمة تأكلها سوى ما يجود به بعض الجيران والمحسنين.
وأضاف المتصلون بأنهم لايجدون قطعة ثوب لتغيير ملابسهم بعدما عمدت السلطات الى تشميع بيوتهم دون السماح لهم بإخراج أمتعتهم وثيابهم ومواشيهم المهددة بالموت بفعل الجوع في الوقت الذي نفقت فيه طيور الدجاج المحتجزة بالداخل.
في خضم هذه المأساة الإنسانية يعمد أبناء العم إلى حمل العصي وترهيب الأسر "المشردة" وتهديدها بالسجن إن هي حاولت الاقتراب من المنازل التي تم افراغها منها.
وأكد أفراد من الأسر أن العم لم يكفيه "تشريدهم" قبيل أيام من شهر رمضان المبارك بل عمد الى رفع دعوى يطالبهم من خلالها بالتعويض.
وناشدت الأسر الجهات المعنية والمحسنين من أجل التدخل لإنقاذها من براثن هاته المأساة التي تتجرعها يوميا منذ افراغها من منازلها.
وقال مواطنون في اتصال بـ"كشـ24"، إن هاته الأسر تعيش وضعا انسانيا صعبا بعدما وجدت نفسها في مواجهة واقع التشرد وأرغمت على السكن في العراء تفترش الأرض وتلتحف السماء.
وأكد المتصلون أنهم يقطنون أرضا منحها إياهم شقيقهم قبل نحو 46 عاما قبل أن يبادر إلى إفراغهم منها بمعية أبنائهم وأحفادهم بموجب حكم قضائي بعد أن بلغوا أرذل العمر، رافضا كل التسويات التي قادها بعض ذوي النيات الحسنة.
مرارة العيش في العراء تتفاقم في أوساط الأسر بعد اشتداد المرض على أحد أشقاء صاحب الأرض والذي تطوع أحد الجيران بإيوائه في الوقت الذي لم يتحمله شقيقه الذي ولدته له أمه، فالأسر المشردة لاتجد لقمة تأكلها سوى ما يجود به بعض الجيران والمحسنين.
وأضاف المتصلون بأنهم لايجدون قطعة ثوب لتغيير ملابسهم بعدما عمدت السلطات الى تشميع بيوتهم دون السماح لهم بإخراج أمتعتهم وثيابهم ومواشيهم المهددة بالموت بفعل الجوع في الوقت الذي نفقت فيه طيور الدجاج المحتجزة بالداخل.
في خضم هذه المأساة الإنسانية يعمد أبناء العم إلى حمل العصي وترهيب الأسر "المشردة" وتهديدها بالسجن إن هي حاولت الاقتراب من المنازل التي تم افراغها منها.
وأكد أفراد من الأسر أن العم لم يكفيه "تشريدهم" قبيل أيام من شهر رمضان المبارك بل عمد الى رفع دعوى يطالبهم من خلالها بالتعويض.
وناشدت الأسر الجهات المعنية والمحسنين من أجل التدخل لإنقاذها من براثن هاته المأساة التي تتجرعها يوميا منذ افراغها من منازلها.
ملصقات
اقرأ أيضاً
بالصور.. عامل اقليم الحوز يترأس الاحتفال بالذكرى الـ19 لمبادرة التنمية البشرية
جهوي
جهوي
مرصد أوكايمدن يشارك في اكتشاف جديد غير مسبوق
جهوي
جهوي
إدارية مراكش تنتصر لمستشارات جماعيات
جهوي
جهوي
المهرجان الربيعي للطفل يلتئم بإقليم الرحامنة + صور
جهوي
جهوي
النقابة الوطنية للصحة باليوسفية تعلن تسطير برنامج تصعيدي
جهوي
جهوي
“الفراقشية” يسرقون قطيعا من الأغنام بتملالت
جهوي
جهوي
الوالي شوراق والعمدة المنصوري يتفقدان أوراش إعادة تأهيل المنطقة الصناعية بمراكش
جهوي
جهوي